أعلن صباح اليوم الخميس، معهد باستور بالجزائر، عن تسجيل 166 إصابة جديدة، بسلالات كورونا المتحورة.
وجاء في بيان للمعهد، أنه تم تأكيد 65 حالة جديدة من السلالة البريطانية (B.1.1.7) و101 حالة جديدة من السلالة النيجيرية (B.1.525).
وأضاف ذات البيان، أن العدد الإجمالي للحالات المؤكدة من السلالات المتحورة ارتفع إلى حد الآن إلى 143 حالة من السلالة البريطانية و230 حالة من السلالة النيجيرية.
كشف السياسي الجزائري شوقي بن زهرة قبل قليل من يوم الخميس آخر خطوة قبل إرسال الجنود الجزائريين للقتال تحت قيادة فرنسية.
و في هذا الصدد قال شوقي بن زهرة، “صدر في الجريدة الرسمية بتاريخ 18 أفريل 2021 نص قانوني يشرح حقوق الجندي الجزائري إذا جرح في عمليات عسكرية خارج الوطن”.
مؤكدا أن الجنرالات بصدد وضع آخر اللمسات قبل إرسال الجنود الجزائريين للقتال في الساحل تحت قيادة فرنسية بعد تمرير تعديل الدستور في 01 نوفمبر الماضي الذي كرس تحويل الجنود الجزائريين إلى مرتزقة في يد قوى أجنبية”.
نشر مقاوم العصابات و عضو أمانة حركة رشاد محمد العربي زيتوت اليوم الخميس 21 أبريل 2021، مقطع فيديو يوضح من خلاله بعض المغالطات و الأكاذيب بالجزائر الجديدة.
و في هذا الصدد قال زيتوت، “نصف العصابة في السجون و النصف الآخر مع تبون متسائلا، لماذا المحاكم التي سارعت في إصدار الأحكام على الحراكيين و سجنتهم بالرغم من أن الأحكام في حقهم ليست نهائية.”
و استعرض زيتوت قضية وليد نقيش التي هزت الرأي العام بالجزائر، الذي قضى فترة داخل السجن، قبل أن تتم محاكمته.
و فيما يخص الأموال المنهوبة، قال زيتوت أن هذه الأموال فهي أقل شيء يجب أن تكون للشعب الجزائري، مشيرا أنهم يعلمون أن أموال الشعب الجزائري تهرب لفرنسا.
و أشار زيتوت إلى سفير الجزائر في باريس الذي وصفه بسفير العصابات، قائلا حقيقة ما يحدث هو أن الجنرالات يسحبونها من المجموعة التي كانت رفقة بوتفليقة، و يسلمونها إلى أتباع العصابة الراحلة، مؤكدا أن هذه الاملاك لا تعود للشعب الجزائري “إنما يتم خطفها من العصابة التي سقطت و تستولي عليها العصابة الحالية موجودة في الحكومة”.
قال مصدر إعلامي اليوم الخميس، أن عبد الرحيم منار السليمي، أستاذ جامعي ومحلل سياسي متخصص في القضايا المغاربية، قال أن المجتمع الدولي باسره اصبح يعرف جيدا ان جبهة البوليساريو، مجرد شركة جزائرية، أي تتحكم فيها كيف ما تشاء.
وأضاف المصدر، أن السليمي أكد في تصريح صحافي، عقب انتهاء جلسة مجلس الأمن أمس الأربعاء 20 أبريل 2021، حول الصحراء المغربية، أن اعضاء المجلس دعوا الامين العام للامم المتحدة لتعيين مبعوث جديد في الصحراء المغربية، وأن الجزائر والبوليساريو أصيبا بخية أمل كبيرة خاصة وأنهما كانتا تعولان على هذه الجلسة التي تتضمن نقط محددة، وكانت الجزائر تمني النفس ان يتضمن الإشارة إلى الحرب الوهمية التي تروج لها في الصحراء المغربية.
وأشار المصدر، أن أعضاء مجلس الأمن الدولي أجهضوا كافة المناورات، في الجلسة المخصصة لمناقشة تطورات ملف الصحراء المغربية، حيث كانت الجزائر تنوي طرح نشوب حرب وهمية في الصحراء المغربية لإثارة إنتباه مجلس الأمن الدولي.
وفي هذا السياق قال المصدر، أن جلسة أمس الأربعاء، شكلت إنتصاراً جديداً للمغرب، وذلك بإجهاض مناورات الجار الشرقي، المناوئة للوحدة الترابية للمملكة، حيث حمل مشروع إعلان مشترك صاغته الولايات المتحدة يدعو إلى “تجنب التصعيد” في النزاع بالصحراء المغربية.
وتابع المصدر، أن مجلس الأمن، دعا إلى تعيين مبعوث أممي جديد “من أجل إعادة إطلاق العملية السياسية المتوقفة في أسرع وقت ممكن ودعم جهود المينورسو”.
هذا وأشاد أعضاء المجلس أيضا بتعاون المغرب مع بعثة المينورسو، خصوصا بعد تلقيح أعضاء هذه البعثة في إطار حملة التلقيح الوطنية ضد كوفيد -19. وفي هذا الصدد، تم تسليط الضوء على نجاح حملة التلقيح المغربية.
أدانت المحكمة الابتدائية بمراكش، أمس الأربعاء 22 أفريل 2021، الممثل الفرنسي الجزائري “إبراهيم بوهليل” والمغربي صانع المحتوى في سناب شات “زباروكينغ”، بالسجن لمدة عام منها ثمانية أشهر نافذة، بسبب بث فيديو اعتبر مهينا على مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب مصادر إعلامية مطلعة.
وأضافت ذات المصادر، أن التهم المتابعين بها هي: “نشر صور قاصرين بدون موافقة الوالدين” و”التغرير بقاصر” و”بث تسجيل فيديو لشخص بدون موافقته”، حيث أثار الفيديو موضوع الملاحقة ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي سياق الموضوع، سبق “لإبراهيم بوهليل” أن تقدم بـ ” أصدق اعتذاره للشعب المغربي”، موضحا أن الأمر “كان محاكاة ساخرة تمامًا” وأنه “لعب شخصية”، فقط.
قال السياسي و الحراكي الجزائري شوقي بن زهرة قبل قليل من يوم الأربعاء 21 أبريل 2021، أن الحالة الصحية لمضربين عن الطعام تدهورت بشكل خطير في سجن الحراش بالجزائر.
وأضاف أنه تم نقل كل من فتحي دياوي و محمد سلمان إلى عيادة سجن الحراش، بالإضافة إلى وضعهم تحت الرقابة الطبية بعد تدهور حالتهم الصحية في اليوم 15 من إضرابهم عن الطعام.
متابعا، يأتي هذا ساعات بعد قرار رفض طلب الإفراج عنهم و 20 حراكي آخر مضربين عن الطعام منذ اعتقالهم ظلما في مسيرة تصعيدية يوم السبت.
قضت المحكمة الابتدائية بمراكش اليوم الأربعاء 21 أبريل 2021, بسنة سجنا نافذا في حق واحد من بين الفنانين الجزائريين المتابعين في قضية تتعلق بإهانة المرأة المغربية و أطفال الشوارع و نعتهم بألفاظ دنيئة، كما قضت ب8 أشهر سجنا في حق المتهم الثاني و غرامة مالية قدرها 500 درهم لكل واحد منهم.
و ترجع تفاصيل القضية إلى تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك مقطع فيديو يظهر فيه مجموعة من الممثلين الجزائريين وهم يقومون بإهانة المرأة المغربية و الأطفال خلال مهرجان للضحك بمدينة مراكش.
و خلف هذا الفعل الذي وصف بالشنيع و الغير أخلاقي موجة غضب من طرف المغاربة الذين عبروا عن رفضهم التام لهذه التصرفات و استنكارا شديدا.
و قام هؤلاء الممثلين الجزائريين الذين يحملون الجنسية الفرنسية بتصوير المرأة المغربية كعاهرة عن طريق ادعائهم بأنه يمكن لأي شخص الحصول عليهم مقابل 100درهم ، وذلك وفق ما أفادت به مصادر إعلامية.
و أضافت نفس المصادر أن هؤلاء الأشخاص اتخدوا الأطفال المتخلى عنهم مادة ساخرة حيث وصفوهم بأنهم نتاج علاقات غير شرعية.
قال مصدر إعلامي، اليوم الأربعاء 21 أبريل 2021، أنه من المرتقب أن يعيد القضاء السويسري فتح ملف الجنرال الجزائري؛ خالد نزار، من جديد بخصوص تورطه في جرائم حرب، وأخرى ضد الإنسانية والتعذيب في حق الإسلاميين خلال العشرية السوداء التي عرفتها الجزائر في تسعينيات القرن الماضي.
وأضاف المصدر، أنه سيعاد فتح الملف الذي يتابع على خلفيته الجنرال؛ خالد نزار، من جديد من طرف القضاء السويسري بعد توقفه بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد.
وأكد المصدر ذاته، أنه يوجد عدد من الشهود داخل سجون الجزائر، وهو ما حال دون إتمام الملف الذي جرى فتحه منذ سنة 2011، حين أوقفت السلطات السويسرية؛ نزار، على خلفية شكايات مجموعة من الضحايا، قبل أن يتم إطلاق سراحه مقابل الاستجابة لطلبات المثول من طرف القضاء السويسري.
وحسب المصدر، فقد تقدمت هيئة المحامين بسويسرا بطلب إلى المدعي العام الفيدرالي بالمحكمة الفيدرالية السويسرية، من أجل استدعاء قائدي المخابرات الجزائرية السابقين كشهود، ويتعلق الأمر بـ الرجل الثاني في حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحل علي بلحاج، والمسؤول السابق في جهاز المخابرات وأحد الأعضاء النافذين في ما يسمى بـ “العلبة السوداء” المتحكمة في كل الدواليب بالجزائر؛ الجنرال محمد مدين المعروف بالتوفيق، والجنرال البشير طرطاگ، الرجل القوي في فترة حكم الرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة والعضو البارز في ما سمي بـ”العصابة”، والذي مازال قيد الاعتقال.
وأشار المصدر، أن هذا الملف عاد إلى الواجهة الدولية، بعد أن سبق للقضاء السويسري أن قبل شكايات تقدم بها مجموعة من الضحايا ضد وزير الدفاع الجزائري سابقا؛ خالد نزار، ومنهم اللاجئ في سويسرا الصديق دعدي، الذي قال المصدر أنه كان ضحية لشتى أنواع التعذيب في مراكز المخابرات بإشراف من نزار، حيث استمع القضاة إلى العديد من الشهود الضحايا، قبل أن ينتهي ذلك بحفظ الملف لعدم توفر الأدلة الكافية، ليعاد إخراجه من الحفظ إثر ظهور عناصر جديدة من شأنها أن تدين الجنرال خالد نزار.
أكد صباح اليوم الأربعاء مدير الصحة والسكان لولاية سطيف عبد الحكيم دهان ،أن الوضعية الوبائية تدعو للقلق خاصة على مستوى مدن سطيف العلمة، عين ولمان التي سجلت بها ارتفاع في عدد الإصابات في الآونة الأخيرة.
وأضاف دهان أن الوضعية الحالية تحتاج إلى العودة إلى التطبيق الصارم للبرتوكول الصحة ، و إجراءات الوقاية خاصة في الأسواق والأماكن العامة.
وأضاف دهان أن المساجد أثبتت الالتزام الكامل بإجراءات الوقاية ولكن وجب تدعيم هذه الإجراءات من خلال ضرورة حرص الجميع خاصة احترام مسافة التباعد في صلاة التراويح.
أعلنت اليوم الجمعية العامة غير العادية لـ”سوناطراك” و”سونلغاز” عن إنشاء شركة مختلطة بين المجمعين تكون مناصفة، وتكلف بتنفيذ البرنامج الوطني للطاقات المتجددة.
وجاء في بيان لوزارة الطاقة والمناجم “ترأس وزير الطاقة والمناجم، السيد محمد عرقاب، أول أمس بمقر الوزارة، اجتماع للجمعية العامة الغير العادية لكل من مجمعي سوناطراك وسونلغاز، بحضور كل من وزير المالية، أيمن بن عبد الرحمان ووزير الانتقال الطاقوي والطاقات المتجددة، شمس الدين شيتور بصفته ضيف شرف.”
وأضاف ذات البيان “كما عرف اللقاء مشاركة الرئيس المدير العام لمجمع لسوناطراك، توفيق حكار والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، شاهر بولخراص”.
وأوضح البيان أنه “تم خلال هذا اللقاء الهام موافقة الجمعية العامة الغير عادية لمجمعي سوناطراك وسونلغاز على إنشاء شركة مختلطة بين سوناطراك 50% وسونلغاز50% مكلفة بتنفيذ البرنامج الوطني للطاقات المتجددة، تحت إشراف وزارة الانتقال الطاقوي والطاقات المتجددة”.
