أرشيف التصنيف: الجزائر

الجزائر_المديرية العام للأمن الوطني تضع مخططا أمنيا جديدا استعدادا لعيد الفطر

قامت المديرية العام للأمن الوطني، بوضع مخطط أمنيا وقائي جديد استعدادا لعيد الفطر.

وجاء في بيان للمديرية، أن مصالح الأمن، عملت على تنظيم تشكيلات أمنية متكونة من دوريات راكبة وراجلة.

وحسب ذات البيان، تم كذلك وضع عدة نقاط مراقبة، وحواجز أمنية من أجل التواجد الدائم والمستمر في الميدان.

ويشار إلى أن المديرية وضعت في خدمة المواطنين الرقم الأخضر 1548 لتلقي كل البلاغات.

ها الجديد.. عبد المجيد تبون يصدر تعليمات صارمة بإلغاء العقود مع المغاربة (بالوثائق)

عبد المجيد تبون يصدر تعليمات صارمة لوقف تعامل شركات جزائرية مع أخرى مغربية.

وجه الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون” تعليمة رئاسية تتعلق بإفراط مؤسسات اقتصادية عمومية وخاصة في التعاقد مع كيانات أجنبية!
في هذه التعليمة أعطى مثالا عن إتصالات أجرتها شركتا التأمين الوطنيتين SAA & CAAR مع شركات مغربية!

إعلامية جزائرية…”النظام الجزائري يعلن الحرب على الحراك”

قالت الإعلامية الجزائرية منار منصري اليوم الأحد، أن النظام أعلن الحرب على الحراك،  بعدما نشرت الداخلية الجزائرية بيانا حول المسيرات الأسبوعية للحراك.

وقالت وزارة الداخلية في بيان لها، تتوفر “صحافة بلادي” على نظير منه، “أن المسيرات الأسبوعية أصبحت تعرف انزلاقات خطيرة، وأنها لا تبالي بما يعانيه المواطنون من انزعاج”.

وحسب المصدر ذاته، فإن “المسيرات أصبحت تعرف مشاركة أناس يغيرون مسارها بحجة أنهم أحرار، ويجب على منظمي المسيرات طلب تصريح مسبق وفق القانون”.

الجزائر: صورة الرجل المسن الذي تعرض للضرب من طرف الشرطة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي

أشعلت صورة يظهر فيها رجل مسن يتعرض للضرب من طرف الشرطة الجزائرية مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي السياق نفسه، قالت الإعلامية الجزائرية منار منصري، “الرجل المسن الذي تعرض للضرب وللاعتداء اللإنساني واللارجولي و اللأخلاقي اسمه كمال.ب، المدعو جمال البالغ من العمر 62 سنة وأب ليتة بنات، تم اعتقاله يوم الجمعة خلال مسيرة الحراك”.

وأضاف المصدر، أن المعتقل يطالب بفك أسر ابن أخيه جهاد.ب، وجميع المعتقلين.

يشار إلى أن المدعو جمال، سيقدم اليوم الأحد إلى قاضي التحقيق ايت إيدير محكمة عبان رمضان.

بطريقتهم الخاصة…شباب يكرمون أعوان الحماية المدنية بولاية عنابة الجزائرية +فيديو

أقدم مجموعة من الشباب من بينهم حراكيين مساء أمس السبت 08 ماي الجاري، على تكريم أعوان الحماية المدنية بولاية عنابة بطريقتهم الخاصة.

وقام شباب ومواطنون بحي “les Allemands لاري بابي” بمدينة عنابة بتبليغ عن حريق بشقة، ليتم مفاجأتهم عند الوصول بتحية خاصة وإفطار على شرفهم بمطعم علي بابا”.

وبهذه المناسبة قدم عدد من الحراكيين، شكرا خاص لكل من شارك في هذه المبادرة.

وفي نفس السياق، قال السياسي الجزائري شوقي بن زهرة، “اتصل أحرار مشدالة بالحماية المدنية على أساس نشوب حريق وقت الإفطار فإذا بهم يستقبلونهم بمائدة افطار على شرفهم دولة مدنية ماشي عسكرية”.

قصة الاعتداء على الطالبة ايملي عبدلي: “ديديكاس للثلاثة لي كتفوني بش يفتحو التلفون بالبصمة”

تعرضت الطالبة الجزائرية ايملي عبدلي لاعتداء وصف بالوحشي من طرف عناصر الشرطة داخل المخفر، بعدما رفضت وضع كلمة سر هاتفها.

و كتبت الطالبة عبدلي قصة تعرضها للعتداء عبر صفحتها الرسمية فايسبوك، حيث لقيت تفاعلا كبيرا من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين عبروا عن تضامنهم معها و رفضهم العنف الذي تعرضت له.

وقالت “قاتلك افتحي الهاتف 3 مرات، قتلها لالا بصريح العبارة وهذا حقي، جاو دارو بيا افتحيه قتلهم لالا، قالك نبيتوك قتلها رني بايتة الليلة نفطرو هنا شي مشكل، قاتلي نفورماتيه قتلها رهو ليك اذا قدرتو تحلو ايفون رهو حلال عليكم وحتى وتجيبو أمر من وكيل الجمهورية شي حا نديرلك الCode إذا قدرتو تفتحوه بصوالحكم رهو ليكم Steve يحرقولكم من السما السابعة من جهتي ما نفتحش”.

أضافت “امبعدا كي حضر وقت التسميع بقيت نانسيستي بش نكلم أحد من والداي، قالي روحي ملهيه وكلميه وهي تجي معاك، ايا خرجت وشديت تلفوني زيرت مع لي فتحتو بش نعيط رمات يدها verrouillito طفالها جاو ثلاث نساء كتفوني وحدة من كرشي وخبطتني لركبتي ووحدة من ذراعي عوجاتولي ووحدة من اليد لي فيها تليفوني وسيات بصباعي تدير البصمة وانا دايرة الكود ما يتفتحش”

و أضافت أيضا “مبعدا جبدوني بالقوة طارلها تلفونها من يدها طاح مع تاعي تكسرتلها الشاشة ودخلوني للشومبرة سياو يغلقو الباب، مبعدا كي شافو البلبلة لي صرات جاو قاع قالك ركي درتي سمير وما دارولك والوو ورنا شهود قتلهم شفتو بعينيكم، تعداو عليا بالقوة قاتلك نستعملها وقتا ما نحب ونتي قاومتي تسما باينة نستخدمو معاك القوة وواحد قالك لوكان ما جيتيش مرأة نفرجوك خسارة!
مبعدا كي بقيت نقول ونعاود بلي تعديتو عليا، قالك هذا شي اعتداء وحقك ما تفتحيش”.

“قتلو لحمي يزراق ليه ليه وكي نخرج نتهلا فيكم، قالك تهلاي ديري لايف قتلو ايه باذن الله نفرجكم ^^
وبداو يكالميو فيها وبسطو في الهدرة ونتي ركي تاكلي في روحك ومبعدا قالك ما عندكش الحق تتصلي قبل التسميع، هذا لي قالك على ذا القانون كش منو قتلو والسلوك الصبياني لي درتوه زعما تقولي اتصلي دك بش تخطفوه وشمن قانون يتكلاسا … المهم دارولي تع شاهد ما شافش حاجة، قتلو دير لي عليك منا السيستام مليح يك ومنا وش درتو معايا طفيتو الضو وضربتو النح مبعدا تقولي دولة قانون وحنا خاطينا ايا ادي حكايتك”.

و أنهت كلامها قائلة “وختمهالي في البيفي، طرحلي سؤال”هل أنت عدائية مع الشرطة؟ قالي نجاوب عليه وحدي باينة ايه من وش درتي دك!” هذا لي قالكم بطني وبكى عند القاضي واشتكى المهم ما سينييتوش”.

عاجل: مسيرة تصعيدية ليلية مفاجئة في ولاية البيض بالجزائر +فيديو


خرج العشرات من الحراكيين بولاية البيض قبل قليل من يوم الأحد، في مسيرة تصعيدية وصفت بـ ” الليلة المفاجأة”.

وهتف المحتجون بشعارات ضد حكام الجزائر، أبرزها “دولة مدنية ماشي عسكرية”، “نتوما حقارين والله مرانا حابسين”.

كما رفع الحراكيين علم الجزائر، وشعارات قوية، أبرزها “مخابرات إرهابية”، “قلنا يتنحاو كاع مرناش حابسين”

يشار إلى أن الآلاف من الحراكيين خرجوا يوم الجمعة في مسيرات حاشدة من مختلف الولايات في #الجمعة_116، استكمالا لمسيراتهم، ومطالبين بنظام عادل، وإسقاط النظام الجزائري، بعد توقف دام لسنة بسبب تداعيات فيروس كورونا.

تخليدا لذكرى مجازر 8 ماي… تبون يتحدث عن علاقة الجزائر مع فرنسا

بمناسبة إحياء اليوم الوطني للذاكرة، تخليدا لذكرى مجازر 8 مايو 1945، قال عبد المجيد تبون، أن جودة العلاقات مع فرنسا لن تأتي دون مراعاة التاريخ ومعالجة ملفات الذاكرة و”التي لا يمكن بأي حال أن يتم التنازل عنها مهما كانت المسوّغات”.

وشدد تبون خلال رسالته وجهها بهذه المناسبة، على ضرورة معالجة ملف الذاكرة بجدية ورزانة، “فالشعبان يتطلعان إلى تحقيق قفزة نوعية ومستقبل أفضل”.

كما أشار إلى أنه “لا تزال هناك ورشات مفتوحة في العلاقات مع فرنسا كمواصلة استرجاع رفات الشهداء، وملف المفقودين واسترجاع الأرشيف وتعويض ضحايا التفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية.”

وتابع تبون، أن تشكيل الذاكرة الوطنية يعد تحديا ينبغي رفعه موضحا أن “الذاكرة ليس مسألة معرفية، بل هي معالم نسترشد بها”، مضيفا “تأمين ذاكرتنا ونقلها للشباب أكبر ضمان لتحصين الأمة”.

بمناسبة إحياء اليوم الوطني للذاكرة.. رئيس الجمهورية يوجه رسالة وهذا ما جاء في نصها..

قام رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بتوجيه رسالة بمناسبة إحياء اليوم الوطني للذاكرة المخلد لذكرى مجازر الثامن من ماي 1945.

وجاء في نص الرسالة ما يلي:
“بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين..
أيتها الفضليات، أيها الأفاضل، نحي اليوم بفخر واعتزاز اليوم الوطني للذاكرة المخلد الذكرى مجازر الثامن ماي سنة 1945 : تلك المحطة الحاسمة من تاريخ كفاحنا المجيد ضد الاستعمار، التي عقد بنات وأبناء الشعب الجزائري العزم على التوثب وركوب المخاطر لانتزاع الحرية والاستقلال.
إن يوم الثامن ماي من سنة 1945 تاريخ خالد كان ولا يزال رمزا للتضحية والفداء باعتباره منعطفا حاسمة في كشف حقيقة الاستعمار وبلورة الوعي بحتمية الإعداد للثورة المباركة، ذلك أن هذا اليوم التاريخي كان قبسا أضاء القلوب إيمانا بالتضحية والجهاد وأنار دروب الخلاص والحرية والاستقلال، وفي هذه المناسبة التاريخية نترحم على أرواح الشهداء الأبرار ومن لحقهم من المجاهدين الأخيار.
إننا نستحضر في يوم الذاكرة الوطنية، شهداء الكرامة والحرية من خيرة بنات وأبناء الشعب الجزائري، وننحني بخشوع وإكبار أمام أرواحهم الطاهرة، بعد إقرار الثامن من ماي يوما للذاكرة الوطنية قبل سنة تعبيرا عن الوفاء الذاكرة شهدائنا الأبرار ولتضحياتهم.
إن الرسالة المقدسة التي ورثناها عن شهدائنا الذين عبدوا بدمائهم الزكية طريق الحرية، رسالة ثقيلة تتطلب منا رصت الصفوف والتوجه جميعا نحو المستقبل فنجعل من بنات الجزائر وأبناءها طاقة متكاملة وقوة موحدة وافري الاستعداد لكسب الرهانات بقلوب ملؤها الثقة في النجاح، ولا يتأتى ذلك إلا بالتمسك بتلك القيم النبيلة والمثل العليا التي كرسها نضال شعبنا على مر السنين والعصور وهي المعاني السامية التي ما فتئت تترسخ في النفوس وتتوطد في الوجدان بفضل المجهودات الكبيرة التي تبذلها الدولة على كافة المستويات والتي تهدف في مجملها إلى حماية ذاكرة الامة، وقد تجلى ذلك في التعديل الدستوري الجديد الذي كرس بيان أول نوفمبر 1954، وأكد على احترام رموز الثورة التحريرية وترقية كتابة التاريخ الوطني وتعليمه للناشئة وذلك تأكيدا للدور الاستراتيجي للذاكرة الوطنية في تنمية الشعور الوطني والحس المدني وتقوية روابط الانتماء والاعتزاز بأمجاد الوطن.
إن تثمين ذاكرتنا ونقلها لشباب الجزائر المستقلة أكبر ضمان التحصين الأمة وتمثين صلتها بوطنها، معتدة بأمجاد ماضيها قادرة على التفاعل مع حقائق عصرها وتحقيق النجاح المأمول في بناء الجزائر الجديدة التي هي مقبلة على استحقاقات تشريعية في جوان المقبل، والتي ستتعزز بفضلها مسيرة التجديد الوطني الذي التزمنا به والمبنية على قيم المصارحة والثقة والشفافية ومحاربة الفساد بكل أشكاله ..
وإننا لعلى ثقة أن بنات وأبناء الشعب الجزائري تحدوهم الإرادة والوعي لتثبيت أسس الاختيار الديمقراطي الحر، الكفيل بإرساء دولة المؤسسات والحق والقانون، وبناء الجزائر السيدة القوية التي يحلم بها الشهداء والمجاهدون.
أيتها الفضليات، أيها الأفاضل، ونحن اليوم نحيي اليوم الوطني للذاكرة لابد أن نشير إلى أن جودة العلاقات جمهورية فرنسا لن تأتى دون مراعاة التاريخ ومعالجة ملفات الذاكرة والتي لا يمكن بأي حال أن يتم التنازل عنها مهما كانت المسوغات، ومازالت ورشاتها مفتوحة كمواصلة استرجاع جماجم شهدائنا الأبرار، وملف المفقودين واسترجاع الأرشيف وتعويض ضحايا التفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية.
فإذا كان النظر إلى المستقبل الواعد يعتبر الحلقة الاهم في توطيد وتثمين أواصر العلاقة بين الأمم، فإن هذا المستقبل يجب أن يكون أساسه صلبا خاليت من أي شوائب، فالجزائر مصممة دوما على تجاوز كل العقبات وتذليل كل الصعوبات نحو مستقبل أفضل، وتعزيز الشراكة الاستثنائية، لترتقي علاقاتها إلى المستوى الاستراتيجي إذا ما تهيأت الظروف الملائمة لذلك، ومعالجة كل ملفات الذاكرة بجدية ورصانة وتنقيتها من الرواسب الاستعمارية، فالشعبان يتطلعان إلى تحقيق قفزة نوعية نحو مستقبل أفضل تسوده الثقة والتفاهم، ويعود بالفائدة عليهما في إطار الاحترام المتبادل والتكافؤ الذي تحفظ فيه مصالح البلدين.
أخواتي الفضليات، إخواني الأفاضل، إن العمل على إعادة تشكيل الذاكرة الوطنية وحمايتها من التخريب والتحريف والضياع، يعد تحديا كبيرا ينبغي رفعه، لأن الذاكرة ليست مسألة معرفية عادية وفقط تتوقف عند حدود العلم، بل هي معالم وضاءة نسترشد بها طريقنا نحو المستقبل الأفضل لأمتنا ووطننا، وبودي أن أثني على علو همة شبابنا وتعلقهم الوجداني بمفاخر وملاحم تاريخهم الوطني، وأسأل الله أن يوفق أبناءنا على درب تثمين عناصر الذاكرة الوطنية والانطلاق منها لبناء المستقبل المشرق وتحقيق الذات.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار. عاشت الجزائر حرة أبية.
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته”.

 

للمرة الأولى…الجزائر تحيي “اليوم الوطني للذاكرة” وتطالب فرنسا “الاعتراف بجرائمها”

أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية، ووزير الاتصال عمار بلحيمر، أمس الجمعة، أن بلاده الجزائر تتمسك بمطلب اعتراف فرنسا بالجرائم المرتكبة خلال حقبة الاستعمارها بين 1830 و1962، فيما تحيي الجزائر السبت 08 ماي 2021 ولأول مرة “اليوم الوطني للذاكرة” المصادف للذكرى السادسة والسبعين لمجازر الثامن من مايو 1945.

هذا وقال عمار بلحيمر في رسالة نشرتها وكالة الأنباء الجزائرية أن “الجزائر تظل متمسكة بالتسوية الشاملة لملف الذاكرة”، القائمة على “اعتراف فرنسا النهائي والشامل بجرائمها (…) وتقديم الاعتذار والتعويضات العادلة عنها”.

وتحيي الجزائر اليوم السبت للمرة الأولى “اليوم الوطني للذاكرة” المصادف للذكرى السادسة والسبعين لمجازر الثامن من مايي 1945، عندما قمعت القوات الفرنسية الاستعمارية تظاهرة مطالبة باستقلال الجزائر، ما أسفر عن آلاف القتلى في شرق البلاد الجزائر.

وتجري هذه المراسم تحت شعار “الذاكرة تأبى النسيان” في ولاية سطيف التي شهدت القمع في ذلك الحين.

وتابع بلحيمر، أن التسوية تشمل أيضا “التكفل بمخلفات التفجيرات النووية بما فيها الكشف عن خرائط مواقع النفايات الناتجة عن هذه التفجيرات”، وملف التجارب النووية، التي تعتبر أحد خلافات الذاكرة الرئيسية بين الجزائر وباريس.

وفي السياق ذاته، أشار بلحيمر إلى استعادة جماجم 24 مقاتلا قوميا يوليو قُتلوا في بداية حقبة الاستعمار واعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مارس بمسؤولية الجيش الفرنسي عن مقتل القيادي الوطني الجزائري علي بومنجل العام 1957.