تم وبإشراف وزير الداخلية الجزائرية والجماعات المحلية، نور الدين بدوي، أمس الخميس 14 فبراير الجاري، تنصيب المدير العام للأمن الوطني الجديد، عبد القادر قارة بوهدبة ، وذلك خلفا للعقيد لخضر لهبري.
ويشار إلى أن المدير الجديد يعتبر أول منتمي لسلك الأمن الوطني يترأس المديرية العامة منذ سنة 1992، وقد سبق له أن شغل منصب مدير الشرطة القضائية بالمديرية العامة للأمن الوطني، وهو ممثل الجزائر في المنظمة العالمية للشرطة الجنائية “الأنتربول”.
تتجه مجموعة من أحزاب المعارضة بالجمهورية الجزائرية، إلى الالتفاف حول مرشح واحد توافقي ، لرئاسيات الجزائر ، المقررة في 18 أبريل المقبل.
هذا وبعد أن اقترح عبد الله جاب الله، رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية ، وافق بشكل مبدئي رئيس حزب حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري ، على الاقتراح، الذي كان قد اقترح نفس الأمر على العديد من الشخصيات السياسية بالجزائر.
للمرة الثانية ، قامت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، اليوم الأربعاء 13 فبراير الجاري، بتحاليل لـ 17 علامة تجارية للقهوة بالأسواق الجزائرية، استوفت 16 منها كل أو بعض شروط المنظمة، في حين علامة واحدة فقط لم تستوفي الشروط.
هذا وقالت ذات المنظمة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن 2 من هذه العلامات التجارية، حصلت على تقييم جيد، فيما حصلت 4 علامات نسبة 3 بالمئة من السكر المضاف.. فيما لم تستوفي علامة واحدة فقط أي شرط من الشروط.
تعرضت طالبة جامعية بإقامتها الجامعية بهضاب 6 بمدينة سطيف الجزائرية، للطعن بالسلاح الأبيض، من طرف صديقاتها، وذلك ليلة أمس الثلاثاء 12 فبراير الجاري.
هذا وقالت مصادر محلية ان الطالبة تعرضت للطعب بالسلاح الأبيض من طرف ثلاثة طالبات، على مستوى الوجه، حيث تم محاصرتها بمرحاض الإقامة الجامعية، بالهضاب 6 بسطيف.
نشر موقع استخباراتي فرنسي، أن باريس كانت ضد فكرة ترشح عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة، لكنها غيرت رأيها في أخر لحظة، بسبب مجموعة من الاتصالات ومحادثات على أعلى مستوى ، بين مبعوثين جزائريين، والرئاسة الفرنسية.
هذا وأكد ذات الموقع، أن فرنسا كانت معارضة وبقوة خلافة بوتفليقة لنفسه، في الانتخابات الرئاسية ، المقررة في 18 أبريل المقبل، قبل أن تراجع موقفها.
وأوضح موقع مغاربي ، أن قصر الإيليزي، لم يجد بديلا للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، يراهن عليه ، موضحا أن خيارات أخرى غير صالحة، نظرا كونها لا تحقق الإجماع داخل القيادة العليا للجيش الجزائري، مشيرا إلى أن ذلك يمكن أن يحدث انقلابا عسكريا محتملا.
في أرقام جديدة أعلنت عنها مصالح وزارة الصحة الجزائرية، حول تفشي داء السيدا بالجزائر، وصلت إلى مابين 600 حالة و 1000 حالة سنة 2018 لوحدها، بمعدل 50 حالة جديدة في الشهر.
هذا وقالت ذات المصالح أن أزيد من 10 ألاف من الجزائريين ، يحملون هذا الداء الخطير، عدد كبير منهم ينحدرون من ولايات الغرب والجنوب، خاصة بمدينة وهران ومعسكر..
ويشار إلى أن ولايات الجنوب والغرب الجزائري ، هي الولايات الأكثر تضررا بهذا المرض ، حيث يوجب بوهران لوحدها أزيد من 31 في المائة، ومعسكر بنسبة تتجاوز 18 في المائة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس