رشيد نكاز سياسي ومعارض جزائري (ولد في 9 يناير 1972، فيلنوف سان جورج ، فرنسا) هو رجل أعمال وناشط سياسي جزائري وكان يحمل الجنسية الفرنسية ثم تخلى عنها طوعيا .وأحد المرشحين للانتخابات الرئاسيات الجزائرية لسنة 2014.
ترشحه للانتخابات الرئاسية الجزائرية (2014)
في يونيو 2013 أعلن نقاز عن نيته في الترشح للأنتخابات الرئاسية الجزائرية لعام 2014.
روج في حملته لعدة أفكار كان منها:
تغيير العاصمة نحو ولاية الجلفة الداخلية
الغاء الخدمة العسكرية
تكوين جيش احترافي
تخصيص منحة عشرة آلاف دينار للعائلات الفقيرة
التخلي عن الراتب إذا فاز
ويسمي رشيد نكاز نفسه مرشح الشباب والتغيير ويرفض الانتساب لأي حزب.
في الساعات الأولى من صباح 5 مارس أُعلن عن فشل نقاز في تقديم ملف ترشيحه كاملًا مما ترتب عليه خروجه من سباق الرئاسة، وقد صرح نقاز عن أن اختفاء السيارة التي حوت التوقيعات التي جمعها إلى جانب شقيقه الذي كان يقودها قبل لحظات من انتهاء مهلة تقديم الملفات تسبب في نقص ملفه، وهذا مع عجزه عن جمع توقيعات بديلة في الساعة الإضافية التي منحها إياه المجلس الدستوري .
خرجت اليوم السبت 16 فبراير الجاري، حشود شعبية بالجزائر، إلى شوارع مختلف ولايات الجزائر، ضد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفيلقة لعهدة خامسة.
هذا وطالب الجماهير الشعبية في مسيرات جابنت مختلف الشوارع الرئيسية بمختلف الولايات، بالتراجع عن قرار الترشح، ومطالبة النظام بـ “مراجعة حساباته تجاه بلاده”.
وحمل المشاركون في المسيرات التي جابت شوارع كل من ولاية بجاية ومنطقة خراطة، ولاية برج بوعريريج، وتيزي وزو … أعلاما سوداء، تعبيرا عن تنديدهم بالترشح للعهدة الخامسة، والوضع السياسي المزري الذي تعيشه الجزائر.
خرجت الأمينة العامة لحزب العمال الجزائري، لويزة حنون، باتهام صريح للسلطة الجزائرية، بتنظيم حملة انتخابية للرئيس الجزائري المقعد على كرسي متحرك منذ 2013، من أموال الشعب الجزائري ” بالأموال العامة “.
واعتبرت لويزة حنون أن هذا تعدي صارخ، في إشارة صريحة عن كواليس البدء في تنظيم حملة انتخابية لصالح بوتفليقة، والمترشح لرئاسيات 2019، المقررة في 18 أفريل المقبل.
في خرجة إعلامية جديدة لعبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم بالجزائر، هاجم فيها السلطة الجزائرية، محذرا من التزوير في ظل حالة الاحتقان التي يعيشها الشعب الجزائري بفعل العهدة الخامسة، وذلك خلال الندوة السياسية النسوية المنظمة بمقر الحزب.
هذا واتهم مقري في ذات اللقاء السلطة الجزائرية بالتسبب في فشل مبادرة التوافق الوطني التي اقترحها جاب الله حيث قال: “يقولون فشلنا في التوافق، الفشل هو فشل من رفض التوافق، وليس العيب على من أراد الإصلاح بل لمن رفض الإصلاح، الفشل ليس فشل حمس بل من أراد احتكار السلطة”.
ألقت مصالح الأمن، اليوم الجمعة 15 فبراير الجاري، القبض على المشتبه فيه بقتل الطالب الجامعي “أصيل” داخل غرفته بالإقامة الجامعية قبل أيام.
هذا وقالت مصادر إعلامية محلية متواترة ، أن مصالح الأمن الجزائرية ألقت القبض على المتهم بالتورط في الجريمة، ويتعلق الأمر بمشتبه فيه وهو طالب في كلية الاقتصاد (ب-ا) ، يبلغ من العمر 22 سنة.
في تطور جديد لقضية وفاة الفنان هواري المنار، وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات بالجزائر، تغلق المصحة الخاصة التي أجريت له فيها عملية جراحية، وتوفي على إثرها.
هذا وقالت مصادر جد مطلعة أن الوزارة المعنية قامت بغلق عيادة سيدي يحيى 2 الخاصة بالجزائر العاصمة ، وذلك على إثر نتائج التحقيق في الحادثة التي كشفت أن الطبيب الذي أشرف على عملية المنار لم يكن مؤهلا لإجرائها .
في خرجة جديدة لعبد المالك سلال، خلال لقاءه بالأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين، قال أن الرئيس بوتفليقة سهر شخصيا على كتابة الرسالة الموجهة للشعب كلمة كلمة.
واوضح ، عبد المالك سلال، وهو مدير الحملة الانتخابية لعبد العزيز بوتفليقة الانتخابية لرئاسيات 2019 ، المقررة في 18 أفريل المقبل ، أن الرسالة التي وجهها المرشح بوتفليقة للشعب الجزائري هي بمثابة البرنامج الذي سيقوم به إذا ما انتخب رئيسا لعهدة خامسة.
وخرج الجزائريون على إثر هذه الخرجة الجديدة ، بتدوينات استهزائية، عبروا من خلالها بالوضع المزري الذي أضحت عليها الساحة السياسية الجزائرية، حيث قال أحدهم مستهزئا ” هههههه مسكين علاش تعبو فيه ” ، وأخر ” هذا اعتراف منك يا فقاقير بأنه عاجز تماما و بدل مجهود جبار باش زعما يكتب رسالة فما بالك و نحن نعلم بأنه لا يعلم بأنه مترشح أصلا “.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس