تم نقل الناطق الرسمي باسم المضربين عن الطعام عزالدين الحزقي, اليوم الاثنين 27 دجنبر الجاري, الى المستشفى بعد تدهور حالته الصحية بسبب اضراب الجوع الذي خاضه منذ خمس أيام.
وأكدت الصفحة الرسمية لحملة “مواطنون ضد الانقلاب”, أن الحزقي قد تدهورت حالته الصحية بسبب اضراب الجوع, احتجاجا على قرارات الرئيس قيس سعيد, مما أدى الى دخوله المستشفى
وتجدر الاشارة الى أن حراك “مواطنون ضد الانقلاب” في تونس، خرجوا اليوم الاثنين في وقفة احتجاجية تعبيرا منهم عن رفضهم لاجراءات رئيس الجمهورية قيس سعيد, كما أنهم مستمرون في “معركة الأمعاء الخاوية” التي بدأها مع بعض القوى السياسية, وسط دعم غير مسبوق من مختلف مكونات الطيف السياسي المعارض، ما رفع سقف رهاناتهم وانتظاراتهم, للوصول الى مطالبهم.
يشار أن هذه الاحتجاجات على قرارات الرئيس قيس سعيد يشارك فيها الرئيس الأسبق منصف المرزوقي, حيث دخل هو الآخر في اضراب جوع منذ خمس أيام, بالاضافة الى مجموعة من النواب والحقوقيين والنشطاء.
أوضح عميد المحامين إبراهيم بودربالة،اليوم الاثنين 27 دجنبر الجاري, أنه لا يجب على الرئيس قيس سعيد أن يستثني المحامين من الحوار.
وقال بودربالة في تصريح صحفي, “بما له من حنكة سياسية لا يمكنه أن يستغني عن مهنة المحاماة وعن هياكل المهنة و أن يستثنيها من الحوار رغم عدم وجود دعوة صريحة لذلك إلى حد الان”، حسب قوله.
وتجدر الاشارة الى أن تصريحات عميد المحامين بتنس جاء مباشرة بعد قرارات رئيس الجمهورية قيس سعيد والقضية باستثناء المحامين من الحوار, مما خلف موجة غضب في صفوف المحامين.
خرج حراك “مواطنون ضد الانقلاب” في تونس، اليوم الاثنين 27 دجنبر الجاري, في وقفة احتجاجية تعبيرا منهم عن رفضهم لاجراءات رئيس الجمهورية قيس سعيد.
وتجدر الاشارة الى أن مواطنون ضد الانقلاب يستمرون في، “معركة الأمعاء الخاوية” التي بدأها مع بعض القوى السياسية احتجاجاً على إجراءات الرئيس قيس سعيّد، وذلك في اليوم الخامس على التوالي.
ويتم ذلك وسط دعم غير مسبوق من مختلف مكونات الطيف السياسي المعارض، ما رفع سقف رهاناتهم وانتظاراتهم, للوصول الى مطالبهم.
وتجدر الاشارة الى أن هذه الاحتجاجات على قرارات الرئيس قيس سعيد يشارك فيها الرئيس الأسبق منصف المرزوقي, حيث دخل هو الآخر في اضراب جوع منذ خمس أيام, بالاضافة الى مجموعة من النواب والحقوقيين والنشطاء.
تمكنت عناصر الأمن اليوم السبت 25 دجنبر الجاري, من توقيف شاب من ذوي السوابق العدلية، يبلغ من العمر 28 سنة, بعد اعتدائه جنسيا على امرأة ستينية.
ووفقا للعطيات الواردة فان المعني بالأمر خرج حديثا من السجن, حيث تم توقيفه بعدها بتهمة الاعتداء بالعنف واغتصاب امرأة عجوز تبلغ من العمر 63 سنة تقطن بمفردها باحد ارياف منطقة منزل حياة من معتمدية زرمدين.
وتجدر الاشارة الى أن المعني بالأمر قام بتصوير العجوز وهي عارية، ليقدم على تهديدها ونشر صورها عبر منصات التواصل الاجتماعي, فيما أن المرأة التزمت الصمت خوفا منه.
ية الاعتداء عليهاقررت وصع شكاية لدى الوحدات الامنية التي قامت بالقاء القبض عليه وايقافه من قبل مركز الامن العمومي للحرس الوطني وفرقة الابحاث والتفتيش التابعة لمنطقة الحرس الوطني بطبلبة و مصلحة التوقي من الإرهاب بالمنستير .
نقل مهدي بن غربية اليوم السبت 25 دجنبر الجاري، من سجن المسعدين إلى مستشفى فرحات حشاد، بعد تدهور حالته الصحية.
وجاء ذلك وفق ما أعلنته هيئة الدفاع عن مهدي بن غربية؛ حيث أكد أن حالته الصحية متدهورة منذ يوم أمس الجمعة.
وأكدت هيئة الدفاع عنه أنه قد تقرر ابقائه تحت المراقبة الطبية بقسم القلب بسبب تدهور حالته الصحية والناتجة عن اضراب الجوع الذي لم يتوقف عن خوضه منذ يوم 5 نوفمبر الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن مهدي بن غربية دخل في إضراب جوع لأزيد من شهر مما أدرى إلى دخوله المستشفى.
تمكنت الوحدات البحرية التابعة لجيش البحر, يوم أمس الجمعة 24 دجنبر الجاري, من انقاذ 28 مهاجرا بعد محاولتهم التسلل الى السواحل اليطالية عبر قوارب الموت.
وأعلنت السلطات التونسية, أنه تم انقاذ المهاجرين البالغ عددهم 28 شخصا بينهم نساء, وتتراوح أعمارهم بين 14 و33 سنة, بعد تعرض قاربهم لصعوبات, مما دفعهم الى طلب المساعداة
وأكدت وزارة الدفاع التونسية أن هؤلاء المهاجرين، ينحدرون من جنسيات مختلفة, حيث قرروا الابحار غبر قوارب الموت من سواحل زوارة بليبيا خلال الليلة الفاصلة بين يومي 22 و23 دجنبر الجاري.
وتجدر الاشارة الى أن مسألة المهاجرين غير النظاميين من تونس وليبيا تعتبر مشكلة مستمرة بالنسبة للطرفين رغم الجهود المبذولة للسلطات من كلا الجانبين للحد من آثارها الا أن الوضع ازداد سوءا بزيادة عدد المهاجرين التونسيين ومن جنسيات أخرى وصلوا إلى إيطاليا.
نشر نائب برلماني جزائري، صورة عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك رفقة له مع لاعب المنتخب الجزائري في بطولة كأس العرب الأخيرة، حسين بن عيادة، حيث زهر في الصورة وهو يمازحه عن طريق محاولة خنقه, وذلك في اعادة تمثيل بن عيادة الشهيرة مع اللاعب التونسي حنبعل المجبري.
وانتشرت الصورة الصورة على نطاق واسع عبر صفحات الفايسبوك, مخلفة موجة انتقاذات وغضب عارم واستياء في صفوف التونسيين, حيث تم اعتبار الصورة غير مناسبة وبإمكانها إثارة الفتنة بين الشعبين الشقيقين.
وبعد الضجة التي خلفتها الصورة, خرج النائب البرلماني بتوضيح قائلا ”: “نعتذر من أشقائنا التونسيين على الصورة فقد كانت من باب المزاح مع اللاعب حسين بن عيادة، وليس الهدف منها أي فتنة، فالشعب التونسي والشعب الجزائري خاوة خاوة كما نقول بالعامية”.
وأضاف المتحدث ذاته “لذلك أكرر اعتذاري من اللاعب حنبعل ومن الشعب التونسي الشقيق.. فعلى الرغم من تهجم بعض الأشقاء التونسيين على صفحتي الرسمية إلا أنني لم أغضب لأنني أنا من استفزهم عن غير قصد أرجوا أن تتقبلوا اعتذاري”.
فتحت النيابة العمومية بتونس اليوم الجمعة 24 دجنبر الجاري، تحقيقا بخصوص تصريحات رئيس الجمهورية قيس سعيد حول اغتيالات عدد من المسؤولين.
وتجدر الإشارة إلى أن النيابة العامة اتخدت هذا القرار بعدما صرح سعيد حول “رصد مكالمة هاتفية تضمنت مقترح ارتكاب جرائم اغتيال عدد من المسؤولين بالبلاد”.
وأصدر مكتب الاتصال بالمحكمة الابتدائية بتونس، بلاغا له، يؤكد من خلاله بأنه عتقرر فتح بحث في هذه القضية إلى قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الأرهاب، مشيرا إلى أن “الأبحاث ما تزال جارية”.
تقدم القيادي بحركة النهضة نورالدين البحيري، أمس الخميس 23 ديسمبر الجاري, باعتدار رسمي من الشعب التونسي, عقب دعوتهم للتصويت على الرئيس قيس سعد.
وقال المتحدث ذاته في تصريح صحفي, “اعتذر من الشعب التونسي بعدما دعوتهم للتصويت لرئيس الجمهورية قيس سعيد…اعتذر عن هذا الخطأ التي إرتكبته في حقّ البلاد”.
وأضاف نور الدين البحري : “ساعة القضاء ليها غفلة، والتصويت لقيس سعيد كان من اكبر الغفلات”.
وتجدر الاشارة الى أن البحري سبق له أن قام بدعوة التونسيين الى التصويت على الرئيس التونسي قيس سعيد, فيما تراجع بعدها معبرا عن ندمه ومعتبرا أنه تسرع في التصرف.
أعلن رئيس الجمهورية الأسبق محمد المنصف المرزوقي, اليوم الجمعة 24 دجنبر الجاري, في مقطع فيديو نشره على صفحته الرسمية بالفايسبوك, عن دخوله في اضراب جوع مساندة منه لناشطين ضمن “مبادرة مواطنون ضد الانقلاب”.
ودعا المرزوقي في مقطع الفيديو التونسيون للخروج إلى الشارع والتحرك ضدّ الرئيس قيس سعيد، معتبرا أن يوم 14 جانفي يجب أن يكون يوما من أيام العرب والتزنسيين لقلب الموازين.
وأشار المتحدث ذاته الى أن تونس يجب أن تخرج من الأوضاع الراهنة, مشيرا الى ضرورة دخوله في اضراب عن الطعام, حتجاجا على ما وصفه “بمسار رئيس الجمهورية قيس سعيّد الانقلابي”.
وتجدر الاشارة الى أنه تقرر سجن راشد الغنوشي لمدة 4 سنوات على النفاذ, حيث رد على هذا القرار بأنه لا يعنيه حيث قال ” أنا غير معني بأي إجراءات يتخذها ضدي رئيس غير شرعي ومنقلب على الدستور”, وتابع قائلا “كل الاتهامات بحقي هي قلب للحقائق وتنطبق على الرئيس سعيد”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس