الجزائر- علم قبل قليل، أن تم الحكم اليوم الخميس 29 دجنبر الجاري، على وزير المالية الجزائري السابق، محمد لوكال، بالسجن سبع سنوات نافذة بتهم تتعلق بالفساد.
وحسب مصادر متطابقة، فإن القطب الجزائي الإقتصادي والمالي بمحكمة سيدي امحمد بالعاصمة الجزائر، أدان الوزير السابق للمالية محمد لوكال بهذه المدة في قضية توبع بها بصفته مدير البنك الخارجي الجزائري.
وحسب المصادر، فقد قضى القطب الجزائي كذلك على محمد لوكال بغرامة مليون دينار، بالإضافة إلى مصادرة جميع الأموال والعقارات المحجوزة والمجمدة.
في ذات السياق، فقد كانت النيابة العامة قد طالبت بتوقيع عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا في حق المعني بالأمر.
كما وجهت للوزير السابق محمد لوكال تهم تتعلق، بالخصوص، بإساءة استخدام المنصب وتبديد الأموال العمومية ومنح مزايا غير مستحقة.
الجزائر- تواجه بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين “شان الجزائر” المقرر إقامتها في الفترة بين 13 يناير و4 فبراير من العام المقبل، خطر “الفشل الذريع”، وذلك بعدما انسحبت عدد من البلدان وتهديد أخرى أيضا بعدم المشاركة في هذه البطولة.
ويرى عدد من المتتبعين أن انسحاب البلدان من بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين وتهديد أخرى أيضا بالانسحاب، يعد فشل النظام الجزائري في التسيير والتنظيم قبل بداية هذا العرس الكروي.
في ذات السياق، فقد سبق أن اعتذرت كل من تونس ومصر عن المشاركة في “شان الجزائر” في 28 أبريل الماضي، بحسب ما أعلن عنه الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، قبل أن تنضاف جمهورية أوغندا لقائمة الدول المنسحبين.
من جهته، برر الاتحاد التونسي قرار الانسحاب بسبب تركيزه على تجهيز المنتخب الأول للمشاركة في نهائيات كأس العالم قطر 2022.
وبرر الاتحاد المصري قراره بالانشغال باستعدادات “كان 2023″، في وقت قرر الاتحاد الأوغندي عدم المشاركة بسبب أزمة مالية خانقة يعاني منها.
وارتباطا بما سبق، فقد تداولت عدد من المصادر في الأيام القليلة الماضية اعتزام الكاميرون هي أيضا الانسحاب من “شان الجزائر” لأسباب تنظيمية وأمنية.
كما قرر المنتخب المغربي عدم المشاركة، إلا في حالة قبول شرط نقل بعثة المنتخب برحلة جوية خاصة من العاصمة الرباط إلى مدينة قسنطينة الجزائرية التي تستضيف مباريات حامل اللقب في آخر نسختين.
وأكدت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في بلاغ رسمي لها، إنه “في حال رفض ذلك فقد قرر المكتب التنفيذي بالإجماع عدم المشاركة في هذه البطولة”.
الجزائر- بعد قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي يهم عدم مشاركة أسود الأطلس لأقل من 23 سنة في دورة “الشان” المقامة بالجزائر، إلا إذا توَفر خط مباشر من المملكة المغربية إلى الجزائر لنقل البعثة المغربية، خرجت أبواق العسكر الجزائري باتهامات للمغرب.
في ذات السياق، اتهم موقع “الشروق” الجزائرية رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، بالوقوف وراء قرار عدم مشاركة أسود الأطلس لأقل من 23 سنة في دورة “الشان” المقامة بالجزائر، إلا إذا توفر خط مباشر من المغرب إلى الجزائر لنقل البعثة المغربية.
في ذات السياق، نقلت مصادر إعلامية، عن مسؤول في وزارة الشباب والرياضة الجزائرية، أمس الأربعاء 28 دجنبر الجاري، أن سلطات بلاده (الجزائر)، “لم تتلق أي طلب حتى الآن من الاتحاد الإفريقي “كاف”، بشأن السماح لبعثة المنتخب المغربي، بالتنقل إلى ولاية قسنطينة الجزائرية، عبر رحلة خاصة من المغرب.
وأضاف المسؤول الجزائري الذي لم تذكر المصادر الإعلامية اسمه، قائلا “لم نستقبل أي طلب حتى الآن من الكاف، أعتقد أنه كان من الأجدر على مسؤولي جامعة الكرة المغربية التنسيق مع كافة الأطراف في سرية، من أجل الخروج بنتيجة ترضي الجميع”.
يشار إلى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم كانت قد أكدت في بلاغ رسمي أنها “طالبت بسفر المنتخب الوطني إلى مدينة قسنطينة التي ستستضيف مباريات النخبة المغربية في هذه البطولة عبر رحلة مباشرة انطلاقا من مدينة الرباط وبواسطة طائرة خاصة للخطوط الملكية المغربية الناقل الرسمي للمنتخبات الوطنية، وفي حال رفض ذلك فقد قرر المكتب المديري بالإجماع عدم المشاركة في هذه البطولة”.
الجزائر- أقدم رئيس لجنة تنظيم بطولة إفريقيا للاعبين المحليين (الشان) بالجزائر، رشيد أوكالي، على تهديد كلّ بلد أفريقي سوّلت له نفسه الانسحاب من المنافسة التي ستستضيفها الجزائر بين 13 يناير إلى 4 فبراير 2023″.
وتوعد رشيد أوكالي، في تصريح صحفي، أي فريق يفكر في الانسحاب بعواقب ثقيلة من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، مستبعدا أن يقدمَ المنتخب الكاميروني على الانسحاب، بعد الأخبار التي راجت في الفترة الأخيرة بهذا الخصوص، حيث اعتبر الأخبار التي انتشرت في اليومين الأخيرين هي مجرد حملة للتشويش على استضافة الجزائر للحدث القاري.
ويرى عدد من المتتبعين أن النظام الجزائري يتخوف من انسحاب المنتخبات الأفريقية من بطولة إفريقيا للاعبين المحليين (الشان) بالجزائر، وذلك لأنه يعول عليها لإلهاء الشعب الجزائري، خصوصا بعد صدمة الإقصاء من كأس العالم بقطر وتحقيق المنتخب المغربي إنجازا تاريخيا وغير مسبوق باحتلاله المركز الرابع في المونديال.
الجزائر- أثارت تصريحات المعلق الجزائري حفيظ دراجي الأخيرة بخصوص مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي جدلا واسعا بمواقع التواصل الاجتماعي.
ودخل الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد على خط هذه التصريحات حيث قال، “حفيظ قطراجي يكثف الهجماااااات على بلماضي”.
وأضاف ديزاد في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، “طبعا بأوامر شواكرو اي باعو الماتش”.
حفيظ دراجي يقصف ولا يبالي…شوفو شنو قال على المدرب جمال بلماضي
مرة أخرى، دخل المثير للجدل حفيظ دراجي معلق قنوات “بين سبورت” القطرية، في صراع مباشر مع مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي، حيث قال إن هذا الأخير “لا يملك عقدا معنويا مع الشعب الجزائري، وإنما عقده مادي مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم (الفاف) وذلك على عكس ما يروج له”.
وقال دراجي في تصريح صحفي موجها إياه لبلماضي، “عندما تقول إنني أملك عقدا معنويا مع الشعب، هذا خطأ.. أنت لديك عقد مادي مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم، يعني أنت موظف”.
وأضاف، “أنا مثلا مع قناة “بي إن سبورتس”، لدي عقد معنوي ولكنه إضافي وأخلاقي، أما عقدي الحقيقي فهو مادي، أقدم لهم خدمة بمقابل، لا أستطيع أن أشتغل بدون راتب”.
وتابع كلامه، في سؤال موجه للمدير الفني الجزائري “فرضا أنك تملك حقا عقدا معنويا..هل يمكنك أن تتخلى عن راتبك؟ وأصلا حين تقول إنني أملك عقدا معنويا مع الشعب، الشعب لم يصوت لك أو ينتخبك أو حتى وقع على العقد معك من وقع معك هو رئيس الاتحاد، وهو المسؤول عنك فقط”.
وأضاف حفيظ دراجي، “ربما هو تعبير مجازي ولم يقصده حرفيا، ولكن أنا شخصيا حين أسمعها لا أقبلها.. لما تقول أنت صحفي ووزنك زائد، أنا لست مطالبا لأن أكون لاعبا جيدا، ولكن مطالب بأن أطرح عليك سؤالا فيه الاحترام والأدب اللازمين”.
وواصل كلامه قائلا، “أنا لن أسألك عن ابنك أو ابنتك أو زوجتك أو والدك، ولكن أسألك عن المنتخب واللاعبين وأرضية ميدان ومعسكر ومنافس يعني في حدود اللعبة، ويجب أن تقبل، كما أنه من حقك أن ترفض الإجابة عن أي سؤال، وهذا لا يعتبر قلة أدب ولا قلة احترام”
يشار إلى أن جمال بلماضي لم يجدد بعد، بصفة رسمية، عقده الذي ينتهي مع الاتحاد الجزائري في 31 ديسمبر.
الجزائر- خَلَّف إطلاق اسم زعيم جنوب إفريقيا الأسبق “نيلسون مانديلا” على أحد الملاعب الجزائرية التي ستحتضن مباريات كأس إفريقيا للمحليين، ردود فعل قوية بمواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، وذلك قبل انطلاق البطولة القارية.
واستنكر عدد من النشطاء هذه الخطوة التي أقدم عليها النظام الجزائري، معتبرين إياها تملقا من أجل كسب ود دولة جنوب إفريقيا والتقرب منها.
كما اعتبر عدد من النشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي، أن الجزائر تسعى بهذه الخطوة لكسب ود جنوب إفريقيا باعتبارها آخر قشة يتمسك بها نظام العسكر الجزائري من أجل الانعتاق من أزمة دبلوماسية خانقة تهدد البلاد، عمقتها العزلة الكبيرة التي تتخبط فيها منذ مدة، بسبب مواقفها العدائية ضد دول بالمنطقة المغاربية، أبرزها المملكة المغربية.
في ذات السياق، فقد عبرت فئات عريضة من المجتمع الجزائري عن غضبها بسبب إقصاء وتجاهل أسماء وازنة، قدمت خدمات كبيرة للجزائر في مجالات مختلفة.
وقال أحدهم، “أنا ضد تسمية ملعب براقي بالجزائر باسم نيلسون مانديلا، فالجزائر لها رجالها وتاريخها، أرى أنها إهانة للجزائريين”.
وعلق آخر، “بلد المليون ونصف مليون شهيد لم تجد اسماً واحداً من بين هؤلاء الشهداء لملعبها، لتطلق عليه اسم نيلسون مانديلا”. https://twitter.com/lifejali/status/1605192759253630981?s=20&t=4FGMC0Ci4hPYwC4eLYM8ug
للإشارة، فإن ملعب “نيلسون مانديلا”، الذي يتسع لـ40 ألف متفرج، يقع في مدينة براقي التابعة ترابيا لولاية العاصمة الجزائر، حيث من المرتقب أن يحتضن كل مقابلات المنتخب الجزائري خلال كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين.
الجزائر- أفادت تقارير إعلامية، أن الدبلوماسية الجزائرية أقدمت على تخصيص ميزانية جديدة “ضخمة” للترويج الدولي “لجبهة البوليساريو الانفصالية” في شمال أوروبا.
وحسب المصادر، فإن السلطات الجزائرية خصصت دفعة جديدة لعام 2023، وُضِعت خصيصا لتنظيم مؤتمرات ولقاءات، بالإضافة إلى أنشطة دولية لخدمة صنيعتها الانفصالية والدعاية لشخصياتها.
وأشار المصدر، إلى أن الأموال التي قدرت بأزيد من 2.6 مليون يورو، ستذهب لتمويل الأنشطة الدبلوماسية والمؤتمرات الموضوعاتية، التي ترتكز على الدعاية للطرح الانفصالي في أوروبا الشمالية.
في ذات السياق، فإن الجزائر تريد أن تستغل “الفراغ” الدبلوماسي للمملكة في دول شمال أوروبا، قصد الترويج إعلاميا وثقافيا للطرح الانفصالي خلال سنة 2023.
وذكر المصدر، أن (القوة الضاربة) الجزائر من خلال نواياها “الخبيثة” تجاه المملكة المغربية؛ تريد التغلغل في شمال أوروبا، من أجل التشويش على إقدام العديد من دول الاتحاد الأوروبي على تأكيدها بأن خطة الحكم الذاتي هي الأكثر جدية وواقعية لهذا النزاع المفتعل، و بالتالي الوقوف في وجه أي مبادرة أوروبية مستقبلية لدعم هذه الخطة.
وأكد المصدر ذاته، على أن هذه الأموال الطائلة، ليست سوى خطوة أولى ضمن استراتيجية طويلة الأمد، يمكن دعمها ماليا من قبل صناع القرار في الجزائر في النصف الثاني من سنة 2023، لغاية وحيدة وهي “تشويه سمعة أداء المملكة المغربية وحلفائها”.
دراجي- مرة أخرى، دخل المثير للجدل حفيظ دراجي معلق قنوات “بين سبورت” القطرية، في صراع مباشر مع مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي، حيث قال إن هذا الأخير “لا يملك عقدا معنويا مع الشعب الجزائري، وإنما عقده مادي مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم (الفاف) وذلك على عكس ما يروج له”.
وقال دراجي في تصريح صحفي موجها إياه لبلماضي، “عندما تقول إنني أملك عقدا معنويا مع الشعب، هذا خطأ.. أنت لديك عقد مادي مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم، يعني أنت موظف”.
وأضاف، “أنا مثلا مع قناة “بي إن سبورتس”، لدي عقد معنوي ولكنه إضافي وأخلاقي، أما عقدي الحقيقي فهو مادي، أقدم لهم خدمة بمقابل، لا أستطيع أن أشتغل بدون راتب”.
وتابع كلامه، في سؤال موجه للمدير الفني الجزائري “فرضا أنك تملك حقا عقدا معنويا..هل يمكنك أن تتخلى عن راتبك؟ وأصلا حين تقول إنني أملك عقدا معنويا مع الشعب، الشعب لم يصوت لك أو ينتخبك أو حتى وقع على العقد معك من وقع معك هو رئيس الاتحاد، وهو المسؤول عنك فقط”.
وأضاف حفيظ دراجي، “ربما هو تعبير مجازي ولم يقصده حرفيا، ولكن أنا شخصيا حين أسمعها لا أقبلها.. لما تقول أنت صحفي ووزنك زائد، أنا لست مطالبا لأن أكون لاعبا جيدا، ولكن مطالب بأن أطرح عليك سؤالا فيه الاحترام والأدب اللازمين”.
وواصل كلامه قائلا، “أنا لن أسألك عن ابنك أو ابنتك أو زوجتك أو والدك، ولكن أسألك عن المنتخب واللاعبين وأرضية ميدان ومعسكر ومنافس يعني في حدود اللعبة، ويجب أن تقبل، كما أنه من حقك أن ترفض الإجابة عن أي سؤال، وهذا لا يعتبر قلة أدب ولا قلة احترام”
يشار إلى أن جمال بلماضي لم يجدد بعد، بصفة رسمية، عقده الذي ينتهي مع الاتحاد الجزائري في 31 ديسمبر.
لقجع- أقدمت الجامعة الملكية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء 27 دجنبر الجاري، على وضع شرطا لمشاركة المنتخب المغربي لكرة القدم لأقل من 23 سنة، في منافسات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين التي ستستضيفها الجزائر.
وأوضحت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في بلاغ البلاغ الصادر عن اجتماع المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن “المكتب المديري قرر في اجتماعاته الأخيرة بمشاركة المنتخب لاقل من 23 سنة، في منافسات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين التي ستستضيفها الجزائر، ما بين 13 يناير و4 فبراير 2023”.
وأضاف المصدر، أن الجامعة الملكية لكرة القدم “قامت بمراسلة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، للاتحاد الافريقي لكرة القدم بخصوص احترام بنود دفتر التحملات لاستضافة البطولات الافريقية، خاصة فيما يخص تسهيل ظروف المنتخبات المشاركة”.
وطالبت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في المراسلة المشار إليها، “بسفر المنتخب الوطني إلى مدينة قسنطينة التي ستستضيف مباريات النخبة المغربية في هذه البطولة عبر رحلة مباشرة انطلاقا من مدينة الرباط وبواسطة طائرة خاصة للخطوط الملكية المغربية، الناقل الرسمي للمنتخبات الوطنية، وفي حال رفض ذلك فقد قرر المكتب المديري بالإجماع عدم المشاركة في هذه البطولة”.
في ذات السياق، فقد اتفق المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، يضيف المصدر، على أنه “في حال مشاركة المنتخب الوطني في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين، فإن منافسات البطولة الوطنية الاحترافية لن تتوقف”.
الجزائر- أفادت تقارير إعلامية، أن دول أفريقية المشاركة في الدورة المقبلة لكأس أفريقيا للمحليين بالجزائر، حذرت من بالانفلات الأمني الذي تعرفه الملاعب الجزائرية.
وحسب المصادر، فإن المغرب والكاميرون والكوت ديفوار ومصر، أقدموا على مراسلة الجهاز الكروي المذكور، لتأمين منتخباتها وجماهيرها أثناء الاقامة بالجزائر.
كما ذكرت البلدان المشار إليها أعلاه بالانفلاتات الأمنية التي عرفتها الملاعب الجزائرية في الفترة الأخيرة، والتي واجه خلالها اللاعبون مصيرهم دون تدخل الأمن الجزائري.
في ذات السياق، ذكرت أيضا البلدان المتخوفة من سوء التنظيم في بلاد القوة الضاربة الجزائر، من اقتحام الجماهير لأرضية الملعب في البطولات الأخيرة التي احتضنتها الأخيرة دون أن يحرك الأمن الجزائري ساكنا.
كأس أفريقيا للمحليين تاريخ وصول المنتخب للجزائر
من جهة أخرى، فقد حددت الجامعة الملكية لكرة القدم تاريخ 11 يناير القادم، للسفر إلى العاصمة الجزائر، للبصم على مشاركة متميزة وتاريخية بنهائيات كأس إفريقيا للمحليين المقررة في الفترة بين 13 يناير ورابع فبراير القادمين.
وبهذه المناسبة، طالبت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، المنتخبات المشاركة بالشان بضرورة الإلتحاق بمقرات إقاماتها بالجزائر، قبل ثلاثة أيام من انطلاق المباريات حتى تتمكن اللجنة المنظمة من زيارتها، وذلك للوقوف على جودة الخدمات بالإضافة إلى توفير جميع المسائل اللوجيستيكية التي تنظم قبل اي مسابقة قارية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
