الجزائر- فاجأ السفير الجزائري بالكاميرون الجميع باستقبال رئيس اتحاد المنتخب الكاميروني صامويل إيتو.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع صورة تظهر، استقبال السفير الجزائري صامويل إيتو بمقر إقامته وهو في غاية السعادة.
وأهدى إيتو السفير الجزائري قميص لاعب نجم المنتخب الكاميروني، فينسنت أبو بكر، الذي تسلمه بكل تلقائية.
في ذات السياق، أثار إهداء صامويل إيتو لقميص المنتخب الكاميروني للسفير الجزائري، سخرية عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ علق أحدهم، “أبو بكر هو قدم الأسيست لإيكامبي”.
وقال آخر، “كان خاصو يهديه قميص إيكامبي”.
كما اعتبر بعض النشطاء، أن خطوة السفير الجزائري يهدف من ورائها التملق لصامويل إيتو حتى لا ينسحب من “شان الجزائر”.
الدراجي- عاد المثير للجدل المعلق الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، ليدعي حصول المملكة المغربية على حق تنظيم بطولة كأس أمم أفريقيا 2025.
وتأتي إدعاءات حفيظ الدراجي، حتى قبل تقديم الملفات ودراستها والتصويت عليها، مستندا على معلومات حصل عليها من أوساط كروية إفريقية، على حد قوله.
كما اعتبر المعلق حفيظ دراجي في مقال له، أن اختيار البلد المنظم في القارة السمراء لايخضع للمعايير التي يفرضها دفتر الشروط، بل لمعطيات أخرى، بعضها معروفة وأخرى مبهمة أو مجهولة.
وارتباطا بما سبق، شدد الجزائري حفيظ دراجي على أن تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025، محسوم للمملكة المغربية مادام أن التصويت كان مقررا في اجتماع اللجنة التنفيذية للكونفدرالية الافريقية، على هامش بطولة المحليين في الجزائر، ليتم تأجيله إلى ما بعد ذلك بمناسبة مونديال الأندية المقرر بالمغرب شهر فبراير 2023.
وأشار المتحدث ذاته، إلى أنه سيكون من المستحيلات السبع إسناد تنظيم البطولة للجزائر أو حتى نيجيريا والبينين، بل لن يمنح حتى لقطر لو كانت بلدا إفريقيا رغم نجاحها في تنظيم مونديال خرافي قبل أسابيع قليلة، لأن الأمر حسم على مستويات و أصعدة أخرى لا علاقة لها بالسياسة والدبلوماسية، ولا بالمرافق والبنية التحتية.
وختم الدراجي كلامه، مبرزا ان كل المؤشرات تشير الى أن المغرب سينظم بطولة 2025، ونيجيريا وبينين، تنظمان دورة 2027، بينما ستكون دورة 2029 من نصيب الجزائر، التي فقدت وزنها رياضيا قبل سنوات، وفقدت رجالها في مختلف لجان الهيئات الرياضية القارية والدولية.
للإشارة، فإن الجزائري حفيظ دراجي يرى، أن الجزائر أحق باحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 لما تملكه من بنية تحتية متطورة ومرافق رياضية لا تتوفر عليها عديد الدول العربية والافريقية.
في ذات السياق، وفي محاولة إظهار الجزائر بصورة مثالية، علل حفيظ دراجي كلامه بتنظيم بلاده لألعاب البحر الأبيض المتوسط التي احتضنت فيها الجزائر ألاف الرياضيين وعشرات المنتخبات العربية والافريقية والأوروبية في كل الرياضات بشكل متميز، في ظروف أمنية مثالية، وأجواء رياضية متميزة، أشاد بها الجميع.
المغرب- بعد الأنباء التي تم تداولها بشكل واسع خلال الساعات القليلة الماضية، خرج الناطق الرسمي بإسم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الاثنين 09 نونبر الجاري عن صمته، حيث كشف أن المغرب لم يتوصل لحدود الساعة الساعة بأي جواب رسمي، بخصوص طلبه السماح لبعثة المنتخب الوطني لكرة القدم بالسفر جوا مباشرة من المغرب إلى مدينة قسنطينة، للمشاركة في النسخة المقبلة من كأس إفريقيا للاعبين المحليين. (شان الجزائر).
وقال محمد مقروف، حسب مصدر إعلامي، أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، لازالت لحدود الساعة تنتظر التوصل بجواب رسمي بخصوص طلب المغرب السفر في رحلة مباشرة من المغرب إلى مدينة قسنطينة بالجزائر، للمشاركة في البطولة الإفريقية للمحليين شان، حتى يتسنى لها اتخاد قرارها النهائي بالمشاركة أو عدم المشاركة.
في ذات السياق، أشار المتحدث ذاته، إلى أنه لا يمكن التعليق بخصوص ما تم تداوله من أنباء حول إمكانية موافقة الجزائر على طلب الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، شريطة أن يتنقل الوفد المغربي عبر طائرة تابعة للخطوط التونسية، وليس الخطوط الملكية المغربية.
أفادت مصادر متطابقة، أن النظام الجزائري اشترط على الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، طائرة تونسية لتَنْقل المنتخب المغربي مباشرة إلى مدينة قسينطية، عوض الخطوط الجوية المغربية.
وتبقى هذه المعطيات فقط أنباء إلى حين تأكيدها من مصادر رسمية.
للإشارة، فقد هددت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على هامش اجتماع المكتب المديري بالانسحاب من كأس إفريقيا للمحليين (شان الجزائر) في حالة رفض الجزائر الاستجابة لشرطها بالسفر، مباشرة إلى مدينة قسنطينة، حيث اعتبرت أن دفتر التحملات يفرض على الجزائر توفير الظروف الملائمة أمام المنتخبات المشاركة، سواء من حيث التنقل أو الإقامة.
المغرب- بعد الجدل الواسع، تنتظر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الاثنين 09 نونبر الجاري، مراسلة من الكاف بخصوص القرار النهائي الذي ستتخذه الجزائر بخصوص شرط الهيأة المشرفة على شؤون الكرة المغربية والمتمثل في فتح المجال الجوي أمام طائرة المنتخب الوطني المغربي، للسفر مباشرة إلى مدينة قسنطينة دون الحاجة إلى المرور عبر تونس.
وذكرت تقارير إعلامية، أن الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم ستتوصل اليوم الإثنين بقرار الجزائر الأخير بشأن شرط الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، خصوصا أنها راسلت الاتحاد الجزائري لكرة القدم لإخباره بمطالب المملكة المغربية للسفر إلى مدينة قسنطينة.
في ذات السياق، فقد هددت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على هامش اجتماع المكتب المديري بالانسحاب من كأس إفريقيا للمحليين (شان الجزائر) في حالة رفض (الجزائر) الاستجابة لشروطها بالسفر، مباشرة إلى مدينة قسنطينة، حيث اعتبرت أن دفتر التحملات يفرض على الجزائر توفير الظروف الملائمة أمام المنتخبات المشاركة، سواء من حيث التنقل أو الإقامة.
يشار إلى أن الكاف ستقوم بتغريم الجزائر 400 ألف دولار، في حالة رفضها الاستجابة لشروط الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وحرمانها من الترشح لاستضافة أي مسابقة، وعدم السماح للأندية المحلية بالمشاركة بدوري أبطال أفريقيا وكأس الكاف لسنتين متتاليتين، بالإضافة إلى تعهد بعدم تكرار تدخل السياسة في الرياضة لتفادي مضاعفة العقوبات مستقبلا.
الجزائر- أثارت قناة جزائرية سخرية عارمة بمواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية ربورتاج زعمت من خلاله عثور أمن المطار على طرد وصفته بالمشبوه، كان في طريقه للمملكة المغربية.
وزعمت القناة الجزائرية “النهار” نقلا عن أحد المفتشين، أن الطرد المذكور كان يحتوي على خزف يعود للحقبة العثمانية، كان موجه للتصدير إلى المغرب.
في ذات السياق، واصلت القناة المشار إليها أعلاه ادعاءاتها، حيث اتهمت المغرب بمحاولة سرقة الثرات الجزائري، قبل أن تبوء العملية بالفشل.
وتفجرت من خلال ما وقع فضيحة من العيار الثقيل تظهر أن هذه مسرحية مدبرة، إذ أن جميع الطرود تحمل ملصقات العنوان إلا الطرد المزعوم؟!.
ويتبين على جانب الطرد ملصق قديم فوقه شريط اللاصق. هذا يعني انهم استعملوا كرتونة مستعملة.
وخلف الربورتاج المفبرك سخرية عارمة على القناة الجزائرية بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث أجمع عددظز النشطاء على اعتبار المسرحية الجزائرية يصلح لها عنوان، “عشرة في عقل”.
تبون- كشف الصحافي والمعارض الجزائري، وليد كبير، أن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، ينحذر من المغرب وأصله مغربي.
وقال وليد كبير، في تغريدة نشرها على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر بخصوص أصول تبون، “أصول عائلة الرئيس الجزائري من توات أي من الأراضي المغربية التي ضمتها فرنسا الاستعمارية للجزائر قبل 122 سنة فقط”.
وأضاف المتحدث ذاته، “تبون مغربي الأصل وعائلته من أتباع الطريقة التيجانية التي أسسها سيدي أحمد التيجاني المغربي الأصلي”.
وختم وليد كلامه، مخاطبا عبد المجيد تبون بالقول، “جدودكم كانت لهم بيعة لسلاطين المغرب”.
بوقرة- خرج مدرب المنتخب الجزائري المحلي مجيد بوقرة عن صمته، واعتبر في مقارنته له بين نهائيات كأس أمم أفريقيا وبطولة كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين، أن الأخيرة لا تحظى بمتابعة إعلامية كبيرة.
وأوضح المتحدث ذاته، في ندوة صحفية، عقدها يوم أمس الجمعة 06 نونبر 2023، أن بطولة “الشان” لا تحظى بمتابعة إعلامية مثل كأس أمم أفريقيا.
وأضاف بوقرة أن بلاده (الجزائر) ستُرحب بالجميع سواء المشجعين أو المنتخبات المشاركة.
وتابع كلامه، “نحن في الجزائر شعارنا واضح هو مرحبا بالجميع، كل من سيأتي سنحسن استقباله سواء المشجعين أو المنتخبات المشاركة”.
يشار إلى أن انطلاقة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين التي تحتضنها الجزائر، ستنطلق في الـ13 من شهر يناير الجاري إلى غاية الـ4 من فبراير المقبل، وسط شكوك حول مشاركة المنتخبين المغربي والكاميروني.
كاف- يستعد رئيس اللجنة المنظمة لبطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين، الكاميروني سيدو مبومبو، بتعيين من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “الكاف” للتوجه إلى الجزائر، وذلك للحسم النهائي في مشاركة أسود الأطلس في “الشان” الذي تحتضنه الجزائر.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن اختيار مبومبو للتوجه إلى الجزائر من قبل الاتحاد الإفريقي، يأتي في إطار الضغط على مسؤوليها للقبول بالشرط المغربي، بالنظر إلى أن “الكاف” تراهن على مشاركة الأسود بالنظر للإنجاز التاريخي الذي حققوه في مونديال قطر 2022.
ويعتبر الجهاز الكروي القاري غياب المملكة المغربية عن هذه المسابقة (غياب) غير منطقي لما يتمتع به المغرب من سمعة دولية، وأيضا لكونه هو صاحب النسختين الأخيرتين.
يشار إلى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم كانت قد اشترطت في وقت سابق، السماح لطائرة الخطوط الملكية المغربية بالتوجه في رحلة مباشرة من الرباط إلى مدينة قسنطينة بدل التوجه لتونس ومن بعدها للجزائر.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس