انتشر خبر العثور على شخص من جنسية مغربية كان مندس في المسيرة السلمية بالعاصمة وشخص في وهران كان يرتدي لباس نسوي ومعه ساطور (سيف) حاد وينتظر المسيرة السلمية، بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
و في هذا الصدد قال الحراكي شوقي بن زهرة، أن هذه الأحداث فقط سيناريوهات، “لم يترك نظام الجنرالات أي مناورة لم يجربها لمحاولة كسر الحراك، واليوم أخرج منذ لحظات سيناريوهات لا يصدقها عاقل لشخص من جنسية مغربية كان مندس في المسيرة السلمية بالعاصمة وشخص في وهران كان يرتدي لباس نسوي ومعه ساطور (سيف) حاد وينتظر المسيرة السلمية.
و تابع المتحدث ذاته عبر تدوينة فيسبوكية، “إخراج فيه رداءة كبيرة كالعادة لجهاز مخابرات فاشل بكل المقاييس”.
الناشط زكي حناش:
إعتقالات اليوم الجمعة 110 / 26-03-2021
تم اعتقال أزيد من 170 مواطنا في 14 ولاية عبر التراب الوطني مع قمع لمسيرة وهران باستعمال الغاز المسيل للدموع و قمع مسيرة البيض الثالثة و عودة الإعتقالات في الجزائر العاصمة بنهاية المسيرة .
واليكم المعطيات الموثقة لغاية الساعة السابعة مساء:
#الجزائر_العاصمة: تم إيقاف 20 مواطنا على الأقل مع بداية إطلاق الموقوفين .
#الأغواط: تم اعتقال 10 مواطنين على الأقل .
#المسيلة: تم اعتقال 04 مواطنين .
#وهران: تم اعتقال مواطن واحد مع إطلاق سراحه .
#تيارت: تم اعتقال 7 مواطنين مع إطلاق سراح الجميع .
#سعيدة: لم أتحقق بعد من عدد الموقوفين .
#باتنة: تم توقيف 12 مواطن في مدينة بريكة مع إطلاق سراح الجميع
#سكيكدة: تم إيقاف مواطن واحد
#البليدة: تم إيقاف 5 مواطنين مع إطلاق سراح 3 مواطنين .
#غليزان: تم توقيف 20 مواطن على الأقل
#البيض: تم توقيف 20 مواطن على الأقل .
#بومرادس: تم توقيف مواطن واحد في مدينة دلس مع إطلاق سراحه.
#ميلة: تم اعتقال 20 مواطنا على الأقل .
#مستغانم: تم اعتقال 50 مواطنا على الأقل مع إطلاق سراح الجميع
للمتابعة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك مقطع فيديو لحفل زفاف شاب جزائري تحث أنغام الحراك الشعبي الجزائري.
و خلال حفل الزفاف يردد العريس و العائلة و الأصدقاء شعار ” دولة مدنية ماشي عسكرية” بطريقة فكاهية.
و تجذر الاشارة الى أن حفل الزفاف لمعتقل الرأي السابق “حمزة جعودي؛ حيث انتشر مقطع الفيديو على نطاق واسع و عبر الشعب الجزائري عن إعجابهم بهذه البادرة التي تؤكد على تشبت الشباب بالحراك الشعبي الجزائري في الافراح الاحزان.
في آخر الأخبار الرسمية بخصوص الحراك الشعبي الجزائري، قال بلاغ رسمي أن فرق الأمن بمدينة وهران الجزائرية أوقفت شخصا كان يرتدي ملابس نسائية أخفى تحتها ساطورا، وهو يتربص بالمتظاهرين.
وجاء في بيان المديرية العامة للأمن الوطني أن الموقوف يدعى (م.م) واعتقل على مستوى شارع الرائد مجدوب بوهران، وكان يرتدي جلبابا أسود اللون بكل لواحقه، ويخفي تحته ساطورا حادا.
تمكنت مصالح أمن ولاية بومدراس صباح اليوم الجمعة، من حجز كميات كبيرة من الدجاج الفاسد و “الجيفة” كانت داخل غرفة تبريد بخميس الخشنة في ولاية بومدراس.
و حسب مصدر إعلامي، فإن هذا الدجاج الفاسد، كان موجه لصناعة الكاشير.
و أثار هذا الخبر غضبا واسعا من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحد النشطاء، “ياقتيييييي الله لاتربحكم الله يخرج دعاوينا فيكم ياكلاب، “حسبنا لله ونعم وكيل ناس ما تخافش ربي لهذي درجه ولا ت صحه المواطن معندهاش قيمه وهمهم الوحيد يلمو الدراهم ربي وكيلكم”.
اكتسحت صور جهاز خاص للكشف عن سارقي المياه بالجزائر تحديداً بولاية جيجل مواقع التواصل الاجتماعي.
و أشعلت الصور مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قالت صفحة فيسبوكية “جهاز خاص للكشف عن سارقي المياه ، فيا ترى أين هو جهاز الكشف عن نهب أموال الشعب”.
و في هذا الصدد علق بعض نشطاء الصفحة الفيسبوكية، “لازم فكل دشرة الشعب يتفاهمو منين يجو هدو ينوضو يتيريو عليهم بالحجر هههه هداك الي كان خاص ناس مالاقياش واش تاكل وزيدو عليهم لهموم هدو مصاصين الدماء، “حتى لو وجد العصابة توقف له بالمرصاد”.
لا حديث لساكنة المخيمات غير ما طالعوه من تفاصيل ميزانية تسيير حكومة جبهة البوليساريو، والأرقام الفلكية التي لا يتخيلون وجودها أصلا، فضلا عن قدرتهم على حسابها أو إمكانية التعامل معها مباشرة ولمسها باليد ، فكيف بهم أن يسمعوا بأن تلك الميزانية تعنيهم أو “صرفت ” عليهم، وهم الذين يعيشون الحرمان والبؤس ، ولا يجدون ما يغطي احتياجاتهم البسيطة ، في مخيمات معزولة تفتقد لكل مقومات وشروط الحياة الكريمة، وفوق ذلك تعاني حصارا مزدوجا من طرف ميليشيات البوليساريو وخلفها الجيش الجزائري الذي يحكم قبضته على المخيمات بحجة الحماية.
حصار ساكنة المخيمات وقلة ذات اليد تدفع بالشباب المعطل إلى الانخراط في أنشطة التهريب والمجالات المحرمة من قبيل الانضمام للشبكات الإرهابية التي تنشط بالمنطقة ، زيادة على التنقيب عن الذهب وما يشوب ذلك من مغامرة غير محسوبة العواقب قد تؤدي في أغلب الحالات إلى القتل بالرصاص أو الحرق كما حدث مؤخرا في حادثة قتل الجيش الجزائري لشباب صحراويين حرقا.
ومنذ أزيد من أربعة أشهر ، والمخيمات تعيش على استنفار وطوارئ بحجة الحرب ، وسيق الشباب إلى المعسكرات ، واستغلت العائلات وطلب منها وهي الفقيرة المساهمة المادية والعينية في الحرب المزعومة، وساد التقشف ، ومنعت التجارة ، وارتفعت الاسعار .
تخيلوا كل تلك المعاناة والحصار وانعدام الأفق ، ثم يطلب منهم دعم المقاتلين ، وضرورة الإسهام في تزويجهم مجانا ،وتقديم ما لديهم من مؤونة وأموال، مجبرين في أغلب الحالات، وحتى من يعطي عن طيب خاطر أو محرجا ، يقول لنفسه : إذا عمت هانت.
لم يمض وقت طويل ، لتعرف العائلات الصحراوية بالمخيمات أن الأمر ليس عاما ، وبأن هناك من يعيش بحبوحة من العيش طوال العام ، ولا يتأثر بالتقشف ولا بالحرب ، ولا يطلب منه المساهمة في شيء ، بل على العكس يتلقى أموالا بسبب وبدون سبب ، فقط لأنه قيادي .
فأن تكون قياديا بجبهة البوليساريو ، فأنت سيد وصاحب نفوذ، وتتحكم في ميزانية ضخمة ، وتملك العقار والسيارات الفارهة ، وتأكل ما لذ وطاب ، وتعيش حياة هنيئة لا يعلم عنها البؤساء شيئا ، وفي كل سنة تجلس مع زملائك من القيادة لتقتسموا الكعكة تحت مسميات معينة ، ويذهب كل منكم لحال سبيله ، ليصرف ما تحصل عليه ، دون حسيب ولا رقيب .
الصحراويون بالمخيمات صدموا من الأرقام التي شاهدوها كتفاصيل لميزانية حكومة البوليساريو، من الأرقام فقط، وهم من يعرفون أن تلك الأموال قادرة على تغيير واقعهم إلى الأفضل ، وهم الآلاف، لكنها توزع بين عشرات من الأشخاص ليستمروا في استعبادهم وقهرهم والتحكم فيهم.
#منتدى_فورساتين
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس