منعت الحكومة الجزائرية وبشكل رسمي استعمال حليب الأكياس المدعم من قبل كل المتعاملين الاقتصاديين ومؤسسات بيع المشروبات والمقاهي والمطاعم.
سنوافيكم بالتفاصيل….
منعت الحكومة الجزائرية وبشكل رسمي استعمال حليب الأكياس المدعم من قبل كل المتعاملين الاقتصاديين ومؤسسات بيع المشروبات والمقاهي والمطاعم.
سنوافيكم بالتفاصيل….
كشف مصدر إعلامي أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون غير قادر على التخلّص من عقدة الجنرالات.
وأفاد المصدر، أن عبد المجيد تبون لا يدير شؤون البلاد (الجزائر) إلا من وراء ستار يقف خلفه جنرالات الجيش الذي يتحكمون في صناعة القرار، مشيرا إلى أن توجه الرئيس تبون يميل أكثر إلى فرنسا وهو بعيد عن التوجه العروبي والإسلامي الذي يدعيه في حواراته.
وتابع المصدر، أن جنرالات الجيش وسمى منهم أبرزهم قائد أركان الجيش الجنرال شنقريحة والجنرال خالد نزار ومدير المخابرات السابق الجنرال محمد مدين متورطون في الأزمة التي تعرفها البلاد، كما أنهم يتحملون مسؤولية عدد من الاغتيالات السياسية التي طالت شخصيات بارزة في الساحة السياسية في البلاد وفي مقدمتها الصحفي الراحل محمد تامالت مؤكدا على أن هؤلاء الضباط الذين كانوا يخدمون في الجيش الفرنسي قبل التحاقهم بالثورة الجزائرية تمكنوا من الاستيلاء على مواقع حساسة في السلطة بعد الاستقلال بفعل توظيفهم في مستويات قيادية في الجيش من طرف الرئيس الراحل هواري بومدين.
وفي هذا السياق، أكد المصدر أن حوارات جرت بينه وبين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون حول موضوع ضباط الموالين للمغتال القايد صالح وأقر له هذا الأخير أنه يستعملهم فقط كمفك براغي ويوظف خبرتهم التقنية والعسكرية للحفاظ على مسافة الأمان من الجنرال شنقريحة لا أكثر ويبتزهم بفضح موالاتهم للقايد صالح ويضمن ولاءهم له، مشيرا إلى أن الرئيس تبون يعارض ترقية أي من الضباط من ذوي التوجهات العربية والإسلامية.
بتهم قضايا الفساد، أودع مدير أملاك الدولة بالبيض أمس الأربعاء 27 أكتوبر 2021، الحبس المؤقت بعد مثوله أمام القطب الجزائي المتخصص.
في ذات السياق، المتهم مثل أمام العدالة بوهران، حيث تمت متابعته بقضايا فساد بملف عقار خلال فترة توليه سابقا منصب مدير أملاك الدولة بغيلزان.
من جهة أخرى، تم فتح تحقيق في ملفات لقضايا أخرى متعلقة بالفساد متورط فيها مسؤولون محلّيون سابقون بعين تموشنت على مستوى ذات القطب، أبرزها ملف نهب العقار الفلاحي المتابع فيها الوالي السابق بعين تموشنت “أ.ح. ت”.
يشار إلى أنه توبع أيضا في القضية مدير أملاك الدولة السابق “ع.ت” المتواجدين حاليا بمؤسسات إعادة التربية.
مرة أخرى، جددت الجزائر طمأنتها لاسبانيا بأنها ملتزمة بالوفاء بعقود تزويدها بالغاز الطبيعي عبر أنبوب “ميدغاز”، قبل أيام من نهاية عقد خط الأنابيب الثاني، الذي يمر عبر المغرب، حيث جاء هذا في تصريحات أدلى بها وزيرا الطاقة في البلدين أمس الأربعاء 27 أكتوبر 2021.
في ذات السياق، قالت وزيرة التحول البيئي الإسبانية “تيريزا ريبيرا” في تصريح صحفي”تلقينا ضمانات من قبل السلطات الجزائرية من أجل إمداد إسبانيا بالغاز الطبيعي عبر أنبوب “ميدغاز”.
من جهة أخرى، قال وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب “طمأنا شركاءنا في إسبانيا أن كل امداداتنا بالغاز الطبيعي للكميات التعاقدية مع شركة “سوناطراك” (شركة النفط والغاز الجزائرية) سنلتزم بها في إطار العقود المبرمة بين سوناطراك والشركات الإسبانية”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الوزيرين تطرقا خلال اللقاء الذي جمعهما “إلى مشاريع الربط بالكهرباء والغاز بين البلدين والشراكات في مجال تسويق الغاز من أجل تعزيز العلاقات التجارية حيث تبقى الجزائر المورد الرئيسي للغاز لإسبانيا”.
بسبب ما وصفتها “الحملة العدائية”، هددت الجزائر أمس الأربعاء 27 أكتوبر 2021، بمنع وكالة الأنباء الفرنسية من العمل على أراضيها.
في ذات السياق، جاء ذلك في بيان لوزارة الإعلام، تحت عنوان، “وكالة الأنباء الفرنسية تواصل تحاملها العدائي ضد الجزائر وتتجرد من أدنى مقومات المصداقية والموضوعية”، حيث قالت الوزارة أثبتت وكالة الأنباء الفرنسية المرة تلو الأخرى تحاملها العدائي ضد الجزائر، ونأيها الواضح عن الممارسة الإعلامية والصحافية، بتجردها من أدنى مقومات المصداقية والموضوعية وآداب المهنة وأخلاقياتها”.
من جهة أخرى، نشرت الوكالة يوم الثلاثاء 26 أكتوبر 2021، تقريرا حول الهجرة السرية عبر القوارب التقليدية بين الجزائر وإسبانيا، تحت عنوان، “الحراقة” يفضلون الموت غرقا في رحلتهم من الجزائر الى إسبانيا على البقاء في بلدهم (الجزائر).
كما طالبت وزارة الاتصال، بشكل جدي من وكالة الأنباء الفرنسية بالتوقف “الفوري” عن حملتها العدائية واصفة إياها بـ “البغيضة” ضد الجزائر أو سيطبق القانون بعدم منحها الاعتماد ومنعها من الممارسة (العمل) في الجزائر تحت أي غطاء وبأية صفة كانت.
يشار إلى أن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، سبق أن شكك في وجود أمة جزائرية قبل استعمار الجزائر (1830-1962)، متسائلا، “هل كانت هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي (؟!)”، كما هاجم القيادة المدنية والعسكرية للبلاد”.
من جهة أخرى، ردت الجزائر على هذه التصريحات بسلسلة إجراءات رادعة وغير مسبوقة، أبرزها، سحب سفيرها من باريس، ومنع تحليق الطيران العسكري الفرنسي في أجوائها.
بعد الجدل الواسع الذي أثاره بسبب مجموعة من التغريدات، خرج الإعلامي المعروف بقناة الجزيرة، فيصل القاسم عن صمته، قائلا إنه لم يتطرق مطلقا إلى قضية الصحراء المغربية.
وكتب مقدم برنامج “الإتجاه المعاكس” في تدوينة على صفحته فيسبوك، “كتبت بضع تغريدات عن الوضع في المغرب، ولم أتطرق مطلقاً إلى قضية “الصحراء المغربية”.
وأضاف المتحدث ذاته، “لكن الذباب الالكتروني اتهمني بدعم الانفصاليين الصحراويين”.
متابعا، “لا تقلق عزيزي لن أدعم قضية يدعمها جنرالات الرز والقمح والزيت والنفط في الجزائر”.
كشفت تقارير جزائرية رسمية الأسبوع الماضي عن فضائح من العيار الثقيل تتعلق بصفقات التزويد بالمياه الصالحة للشرب، بحسب صحيفة “الشروق”.
في ذات السياق، حسب الصحيفة ذاتها، فقد تحدثت فصيلة الأبحاث التابعة لدرك الجزائر، وتقرير المفتشية العامة للمالية، عن فضيحة “سد مهوان” بولاية سطيف، الذي تم تكليف مجمع “AMENHYD SPA” بإنجازه، والذي كلف خزينة الدولة أكثر من 1150 مليار سنتيم، وآجال إضافية قدرت بـ31 شهرا و19 يوما، تحت غطاء “إضافة الملاحق” بأشغال ذات كلفة مرتفعة، رغم التأخر الكبير وغير المبرر بتواطؤ من إطارات بالمديرية العامة للجزائرية للمياه.
وأضافت الصحيفة، بأن التقرير أفاد بأن إبرام هذه الصفقة الضخمة الحاملة للرقم 23 /2015 الخاصة بمشروع إنجاز أشغال التزود بالماء الصالح للشرب بمدينة سطيف والبلديات الواقعة غرب الولاية انطلاقا من محطة المعالجة بسد مهوان، أملتها وضعية نقص المياه بهذه الولاية.
يشار إلى أنه تم إبرام هذه الصفقة بين المديرية العامة الجزائرية للمياه ومجمع AMENHYD SPA eurl etuhp menani / sarl tahraoui، بقيمة مالية قدرها 5.723.400.034.21 دينار جزائري لمدة إنجاز محددة بـ20 شهرا، وذلك عن طريق مناقصة وطنية دولية رقم 34/ 2013 بتاريخ 6 غشت 2013، حسب ذات المصدر.
من جهة أخرى، قالت الصحيفة إن الصفقة عرفت إضافة 4 ملاحق، ارتكزت على زيادة الآجال بـ 23 شهرا، بالإضافة إلى 8 أشهر و19 يوما أخرى بحجة سوء الأحوال الجوية، وتوقف الأشغال لتحضير الملحق رقم 2، لتصبح آجال الصفقة 51 شهرا بدلا من 20 شهرا، كما عرف المبلغ المالي للصفقة المحدد بـ5.723.400.034.21 دينار جزائري، أي ما يعادل 572 مليار سنتيم بزيادة قدرها 578 مليار سنتيم، ليصل مبلغ الصفقة إلى 11.507.179.710.61 دينار جزائري، أي 1150 مليار سنتيم.
هذا وكشفت التحقيقات عن فصيلة الأبحاث لدرك الجزائر، حيث أن اللجوء إلى الملاحق واعتماد نفس الطريقة تؤكد التلاعب والتحايل وتواطؤ إنذارات المديرية لتسهيل الأشغال، متحججين في ذلك بتصريحاتهم بوجود أسباب تقنية.
أعلنت الجزائر عن قرار التوقف عن إمداد المغرب بالغاز عبر خط الأنابيب المغاربي الأوروبي اعتبارا من الأول من نونبر المقبل، لتتخذ بذلك قرار “إمداد إسبانيا بالغاز من خلال خط الأنابيب “ميدغاز” تحت البحر الذي لا يمر عبر الأراضي المغربية”.
في ذات السياق، ذكر مصدر بشركة “سوناطراك”الجزائرية للنفط والغاز المملوكة للدولة ومصدران حكوميان جزائريان، حسب مصدر إعلامي، أن اتفاق التوريد مع المغرب لن يجري تجديده بصفة نهائية، مشيرا إلى أن الجزائر “ستواصل إمداد إسبانيا بالغاز من خلال خط الأنابيب “ميدغاز” تحت البحر والذي تبلغ طاقته السنوية ثمانية مليارات متر مكعب ولا يمر عبر الأراضي المغربية”.
في سياق مرتبط، دخل عصام لعروسي أستاذ العلاقات الدولية والخبير في الشؤون الأمنية وتسوية النزاعات على خط هذا القرار، حيث يرى أن ما سماه “التصعيد الاقتصادي” من طرف الجزائر على المغرب هو “محاولة من أجل إضعاف هذا الأخير اقتصاديا من باب احتياجه للغاز”.
وقال العروسي في تصريح صحفي، إن “لجوء الجزائر إلى الاستعانة بالورقة الاقتصادية من خلال توقيف إمداد المغرب بالغاز، ينضاف إلى الضغوط السياسية العدائية المتواصلة من طرفها على المغرب”، حيث أشار إلى أن الجزائر “حصرت جميع مشاكلها في معاداة المغرب”.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه “آن الأوان بالنسبة للمغرب أن يبحث عن بدائل اقتصادية حقيقية من أجل تجنب مثل هذه الضغوط من الجزائر وإسبانيا، وإعادة النظر فيما يتعلق بمسألة التقاطبات السياسية لزعزعة الاتهامات الجزائرية الموجهة للمغرب”.
دخل مختار غامبو، سفير المملكة المغربية بكينيا الممثل الدائم لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة والأمم المتحدة للسكن على خط التوترات القائمة بين الجزائر والمغرب، حيث قال “إن الجزائر تحاول خلق عدو وهمي من أجل إلهاء شعبها وتضليل المجتمع الدولي بشأن ما يحدث لديها، ناهيك عن محاولة مجابهة النجاحات التي حققتها المملكة المغربية في إطار الاعتراف بمغربية الصحراء، مشيرا إلى اعتراف أمريكا بسيادة المغرب على صحرائه سيؤدي بالعديد من حلفائها الأفارقة، بمن فيهم كينيا، إلى فعل الشيء نفسه”.
وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح صحفي، منذ استقلال الجزائر، لم تكف الحكومات الجزائرية عن اتهام العديد من الخصوم بزعزعة استقرار البلاد، والآن جاء دور المغرب وإسرائيل…لإلهاء شعبها وتضليل المجتمع الدولي، تلتجئ الحكومة الجزائرية الى اختراع عدو أجنبي كلما ساء الوضع الاجتماعي والاقتصادي في الداخل”.
في ذات السياق، قال إذا كان هناك طرف ثالث مسؤول عن 46 عاما من الجمود في العلاقات الدبلوماسية المغربية الجزائرية، فهو ليس سوى الطرف الذي صنعته وسلحته الحكومة الجزائرية، “جبهة البوليساريو الانفصالية”، و”مع ذلك، ما تزال الدبلوماسية الجزائرية تنكر ذلك، وتعمل على توريط قوى خارجية في نزاعها مع المغرب”.
من جهة أخرى، وبعدما أشار إلى أن الجارة الشرقية “اتهمت إسرائيل بالتآمر مع المغرب لزعزعة استقرارها”، نبه غامبو “في محاولة لإثارة المشاعر القومية العربية، تدين الجزائر رسميا قرار المغرب السيادي بإعادة العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل حيث يعيش مليون إسرائيلي من أصل مغربي، مضيفا أنه للسبب نفسه، عارضت علنا ترشيح إسرائيل للحصول على صفة مراقب في الاتحاد الإفريقي، بينما صوت لصالحه كل من المغرب وكينيا، وذهب وزير خارجية الجزائر إلى حد مهاجمة رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي لدعمه ملف الترشيح الإسرائيلي”.
وأوضح المتحدث ذاته، أن “المغرب أصبح الآن بمثابة العدو الكلاسيكي المشترك الذي يجب حشد الشعب الجزائري ضده، وبالتالي التخلي عن انتفاضته المناهضة للحكومة، المعروفة باسم الحراك، التي زادت ذروتها خلال السنوات الثلاث الماضية”.
وأبرز على أن “الجزائر أحست بفقدان البوصلة منذ عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي في عام 2017؛ فقد سحبت العديد من الدول الإفريقية اعترافها بـما يسمى بـ(الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية) الوهمية، مقتنعة بأن اقتراح المغرب الحكم الذاتي للصحراء تحت سيادته، يوفر حلا دائما وواقعيا لهذا الخلاف الإقليمي”.
كما أكد أن المغرب جدي في دعوته إلى تحسين العلاقات مع الجزائر، مذكرا بأن الرباط دعت منذ 1994 وبلا انقطاع إلى فتح الحدود المغلقة بين البلدين، “وتم إطلاق نداء جديد مؤخرا من قبل أعلى سلطة في البلاد، جلالة الملك المغربي محمد السادس، فقد خصص جلالته قسما كبيرا من خطابه لعيد العرش يوم 31 يوليوز للأزمة المغربية الجزائرية، وطمأن جلالته الرئيس الجزائري بأن المغرب مستعد لطي الصفحة وإجراء حوار أخوي مع الجزائر دون أي شروط”.
لكن بدلا من اعتبار خطاب جلالة الملك محمد السادس فرصة فريدة للمصالحة بين البلدين، يورد السفير المغربي بكينيا، “ردت الحكومة الجزائرية بشكل صادم بعد أسابيع قليلة باتخاذ قرار أحادي الجانب يقضي بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب وحظر الأجواء الجزائرية على الطائرات المغربية”.
في ذات السياق، قال “لقد كانت وزارة خارجيتنا حكيمة بما يكفي لتفادي الرد بالمثل والانسياق مع المناورة العدائية الجزائرية، بتأكيدها أن المغرب سيواصل دعم ومساندة الشعب الجزائري بغض النظر عن تحركات حكومته المتهورة”.
حجزت مصالح التجارة في وهران الخميس الماضي 12 كغ من اللحم المفروم لدى أحد الجزارين لعدم صلاحيتها للاستهلاك والغش في طريقة تحضيرها.
في ذات السياق، أفادت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك أن مصالح مديرية التجارة لولاية وهران وبحضور الأمن الحضري الـ 23 ، ضبطت مادة مسحوق حفظ الجثث على طاولة تجهيز اللحوم بمحل الجزار، كما لاحظت الغياب الكامل لشروط الحفظ والنظافة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن صاحب أحد محلات الجزارة يستعمل أملاح النترات التي تستعمل في حفظ الجثث، في تحضير المرڤاز واللحم المفروم للحفاظ على نضارتهما بعد أن تطول مدة عرضها في المحل» ولم يكتف هذا التاجر باستعمال تلك المادة في لحوم محله، بل «كان يسوق هذه المادة لبعض محلات الجزارة الأخرى في مدينة وهران، حسب تصريح جمعية حماية المستهلك، مشيرة إلى أن هذه المادة الكيميائية التي تستعمل في حفظ الجثث، خطيرة جدا إذا ما تم استعمالها عشوائيا، كما تسبب أضرارا صحية عديدة، كالسرطان، وتشكل خطرا أكبر على الرضع والحوامل حيث تتسبب في حدوث عيوب خلقية للجنين.