أرشيف التصنيف: الجزائر

هروب جنرالات ينبئ بسقوط مدوي للنظام الجزائري على رأسه تبون

أكد الفاعل الحقوقي المهتم بقضية الصحراء المغربية، عثمان بنطالب، أنه شهد أمس الأحد هروب قياديين بارزين في الجيش الجزائري، بعد تكثيف حملات التصفية والاعتقالات داخل مؤسسة الجيش الجزائري.

بنطالب أبرز في تدوينة له على صفحته الرسمية فيسبوك، “أن حملة قام بها الجنرال السعيد شنقريحة، شهدت هروب أربعة من كبار الجنرالات في طائرة خاصة من مطار بوفاريك العسكري الجزائري، إلى مطار مالطا الدولي، و طلبوا اللجوء”.

وأضاف، “أن النظام الجزائري يعيش وضعا صعبا، وعلى وشك سقوط مدوي خلال الأيام القليلة المقبلة”.

يشار إلى أن تقارير دولية أكدت حدوث صراعات وتصفيات كبيرة داخل المؤسسة العسكرية الجزائرية، حيث ستؤدي للإطاحة بشنقريحة والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

دبلوماسي إسرائيلي يكشف عن مواقف الجزائر العدائية إزاء المغرب وأوروبا‬

دخل دوري غولد، سفير إسرائيل السابق لدى الأمم المتحدة أواخر تسعينيات الألفية الماضية، على خط التوترات القائمة بين الجزائر والمغرب، حيث قال إن “السياسة الخارجية والأمنية الجزائرية اتسمت بتطرف ملحوظ في الآونة الأخيرة، إذ لم تجدد الجزائر عقد توريد الغاز إلى إسبانيا عبر خط الأنابيب الذي يمر من المغرب، وذلك بعد أسابيع من قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية”.

في ذات السياق، أضاف المتحدث ذاته في مقال نشره على موقع “مركز القدس للمصلحة العامة”، أن “الحكومة الجزائرية ترمي إلى استهداف المغرب، ومنه تصعيد التوترات في شمال إفريقيا”، حيث أكد أن “الجزائر قدمت دعما جديدا لمتمردي جبهة البوليساريو منذ سنة 2018، من خلال السماح لإيران باستخدام سفارتها في الجزائر من أجل تسليح وتمويل وتدريب عناصر الجبهة”.

المستشار السابق لعدد من رؤساء الوزراء الإسرائيليين حول عملية السلام، أكد أن “إيران وظفت حزب الله اللبناني من أجل التكفل بهذه المهمة التدريبية، اعتبارا لكون عناصره تتحدث اللغة العربية بكل طلاقة، وهو ما دفع المملكة المغربية إلى قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الحكومة الإيرانية”.

وأضاف المتحدث ذاته، “أن الجزائر أغلقت كذلك مجالها الجوي أمام المقاتلات الفرنسية المتوجهة إلى مالي التي تشهد حربا أهلية، فنتج عن إبعاد القوات الجوية الحليفة عن المجال الجوي الجزائري تعزيز حجم الجماعات الجهادية في منطقة الساحل، وهو ما قوض مصالح البلدان الغربية”.

وأشار إلى أن “مجلس الأمن الدولي تبنى القرار رقم 2602 في شهر أكتوبر الماضي، حيث دعا إلى استئناف المشاورات السياسية بين المغرب والجزائر والبوليساريو، وذلك إيجاد حل سياسي سلمي مقبول لدى الطرفين في منطقة الصحراء، غير أن الجزائر رفضت القرار رفضا قاطعا”.

وقال المسؤول الدبلوماسي السابق، “الجزائر عانت من هزائم دبلوماسية متتالية في السنوات الأخيرة، مقابل نجاح المملكة المغربية في تمرير مواقفها داخل مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة”، ضاربا المثال بـ”عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي سنة 2017 بعد 32 سنة من القطيعة، بل إن هذا الاتحاد بات يؤيد مطالب المغرب بالصحراء”.

وأضاف المتحدث ذاته، أيضا مثال “اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالسيادة المغربية على الصحراء كجزء من الاتفاق الشامل حول التطبيع مع إسرائيل”، خاتما بأن “الجزائر تسعى إلى دفع الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ مواقف معادية للمغرب عبر ورقة الغاز”.

آخر المستجدات…السلطات الإسبانية تواصل إعادة ترحيل “الحراقة” إلى الجزائر

تواصل السلطات الإسبانية إعادة ترحيل المهاجرين غير النظاميين “الحراقة” الذين يحملون الجنسية الجزائرية.

في ذات السياق، كشف فرانسيسكو خوسي مارتن عضو المركز الدولي لتحديد هوية المهاجرين المفقودين، عن ترحيل 26 مهاجرا غير نظامي إلى الجزائر منذ مساء أمس السبت 13 نونبر 2021.

وأضاف المتحدث ذاته، إنّ «26 جزائريا رُحّلوا يوم السبت من ألميريا إلى مدينة الغزوات –غرب الجزائر-».

مصادر إعلامية أفادت أن «القوات البحرية لـ ألميريا أنقذت قاربا على متنه 16 جزائريا وصلوا بطريقة غير نظامية»، مشيرا إلى أنّ «السلطات الإسبانية ستقوم بإعادة ترحيلهم إلى الجزائر».

يشار إلى أن السلطات الإسبانية كانت قد قرّرت إعادة ترحيل المهاجرين غير النظاميين إلى بلادهم (الجزائر)، من بينهم من يحملون الجنسية الجزائرية، بعد فتح المجال البحري مع الجزائر الذي عُلّق بسبب جائحة كوفيد-19.

كما سجّلت إسبانيا خلال سنة 2021 أرقامًا قياسية لتوافد “الحراقة” الجزائريين على أراضيها، ذلك وفق المنظمات غير الحكومية والصحف المحلية.

ضريبة على أثرياء الجزائر تثير غضب رجال الأعمال ويقابلونها بالرفض ومخاوف من التهرّب

توجُه الحكومة الجزائرية نحو إحياء الضريبة على الثروة، شكل صدمة في أوساط عالم الأعمال في البلاد (الجزائر)، حيث تسعى السلطات الجزائرية إلى زيادة الضرائب على الأغنياء بهدف تقليص الضغط على الطبقة الوسطى في مشروع الموازنة العامة لسنة 2022 الذي يناقشه البرلمان، الشيء الذي أثار غضب رجال الأعمال رغم تسويق الحكومة للخطوة على أنها تهدف لإحداث “العدالة الضريبية”، فيما يراها المكتنزون “تمييزا ضريبيا” يدفعهم للالتفاف على القانون.

في ذات السياق، أعادت الحكومة الجزائرية فتح ملف “الضريبة على الثروة” من باب تعديل معدل الاقتطاعات الضريبية في موازنة 2022.

من جهة أخرى، تقدمت وزارة المالية الجزائرية بمقترح جديد يقضي بتوسيع الوعاء الضريبي، ليشمل الثروات المملوكة والعقارية والمنقولة، وذلك في إطار تبنّ رسمي لمسار تنويع عائدات الخزينة العمومية المتأثرة بتواصل تذبذب عائدات النفط.

وحسب مصدر إعلامي، فإن الحكومة تتجه لفرض تعديلات على الضريبة على الثروة بدءا من مطلع العام المقبل، وذلك لدعم إيرادات الدولة، وفق تصريحات عدد من المسؤولين.

العديد من رجال الأعمال أبدوا امتعاضهم الشديد من رفع نسب الضريبة على الأغنياء، تضاف إلى الضرائب الأخرى التي يدفعها هؤلاء ورجال الأعمال بطريقة دورية، ما يزيد من حجم الضغط الضريبي المطبق عليهم.

عبد المجيد تبون يأمر لعمامرة بتجميد كافة الاتصالات مع فرنسا

أمر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وزارة الخارجية بتجميد كافة الاتصالات الدبلوماسية مع الجانب الفرنسي، حيث وجه تعليمات إلى دائرة فرنسا في وزارة الخارجية بعدم الرد على أية اتصالات أو مراسلات من الهيئات الفرنسية.

في ذات السياق، تعليمات من الرئاسة تقضي بتجميد جميع الأنشطة والاجتماعات واللقاءات الدورية التي كانت مبرمجة مع الطرف الفرنسي، سواء في الجزائر أو في باريس.

الجنرالات جعلوا من الشعب الجزائري فئران تجارب بلقاحات مضاد لفيروس كورونا فاسدة ومنتهية الصلاحية

كشفت مصادر إعلامية جزائرية، أن 95 بمئة من الجزائريين رفضوا تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وذلك بدعوة أن اللقاحات التي تلقتها الجزائر كصدقات وهبات من العديد من الدول هي لقاحات فاسدة ومنتهية الصلاحية ليأتي الرد أخيرا من وزارة الصحة حيث كشف وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات عبد الرحمن بن بوزيد أن عدد المواطنين الذين أقبلوا على التلقيح قليل جدا مقارنة مع باقي دول العالم.

في ذات السياق، أضاف المتحدث ذاته، على هامش ندوة صحفية نظمت أمس الأحد، أن العديد من الأدوية وحتى اللقاحات ستصبح غير صالحة للإستهلاك عند انتهاء صلاحية وتاريخ إنتاجها في القريب العاجل، حيث أشار إلى أن الجزائر تحوز على ملايين اللقاحات والتي ستصبح غير صالحة للإستعمال إذا انتهت مدة صلاحيتها ولم يقم المواطنون بتلقيح أنفسهم وتعزيز مناعتهم ضد الفيروس.

من جهة أخرى، قال مسؤول بوزارة الصحة الدكتور (م.م) والباحث في علم الفيروسات، في تصريح صحفي أن مخزون اللقاحات ضد كورونا المتوفرة في الجزائر يقدر بـ 13 مليون جرعة أكثرها غير قابلة للإستعمال بعد انتهاء صلاحيتها بسبب بقائها مخزنة طويلا في ظروف غير مواتية نظراً لعدم وجود مرافق تخزين مبردة كافية إذ يجب تخزين العديد من اللقاحات في درجات حرارة باردة وهذا النوع من البنية التحتية المتطورة غير متوفر في الجزائر، وأي مواطن لقح به سيسبب له مضاعفات كبيرة ويضعف المناعة لذلك على المواطنين الجزائريين توخي الحذر لأن الجنرالات لا يهمهم صحة المواطن بأكثر ما يهمهم تسويق صورة أحسن لمنافسة الدول المجاورة.

الجزائر…توقيف 9 موريتانيين كانوا ينقبون عن الذهب

تمكنت عناصر من الجيش الوطني الشعبي الجزائري، أمس السبت 14 نونبر 2021، من توقيف 30 منقبا عن الذهب بطريقة غير شرعية من جنسية موريتانية بالمنطقة الحدودية بين البلدين.

مصادر إعلامية جزائرية، أفادت أن عناصر الجيش الوطني الشعبي أخلت سبيل 21 شخصا، وأبقت على 9 منهم رهن الاحتجاز ولم تصدر وزارة الدفاع الوطني أي بيان بهذا الخصوص.

هذا وحجزت أيضا 6 أجهزة للكشف عن المعادن، و31 قنطارا من خليط خام الذهب والحجارة، و105 مطارق ضغط، و312 مولدا كهربائيا.

خطير…مختصون يدقون ناقوس الخطر بعد اختفاء دواء يمنع تخثر الدم في الصيدليات والمستشفيات الجزائرية

أفادت “الجزائر تايمز”، أن حقن “لوفينوكس” وجنيستها “فارينوكس” تعرف ندرة على مستوى الصيدليات وعدد من المستشفيات الجزائرية، الأمر الذي بات يهدد حياة كثير من المرضى بالنظر إلى أهمية هذا الدواء الذي يمنع تخثر الدم، ويوصف بعد العمليات والولادات القيصرية وكذا لمصابي فيروس كورونا، وغيرها من الحالات الاستعجالية.

ندرة هذه الحقن، أرجعها نائب رئيس النقابة الوطنية الجزائرية للصيادلة الخواص، شابونية مراد، في تصريح صحفي بالدرجة الأولى إلى قلة العرض بالمقارنة مع الطلب الكبير، وحسبه فإن الصيدليات تحصل على 10 علب كل يومين إلى ثلاثة أيام وهي كمية ضئيلة جدا.

المصدر يضيف، أن الصيدلية المركزية كانت قد اشترت معظم انتاج المخبر المحلي الذي يصنع “فارينوكس”، لشهر أكتوبر الأمر الذي أثر على توزيع هذا الدواء على الصيدلات الخاصة.

من جهة أخرى، وبخصوص نقص الحقن على مستوى المستشفيات، يرجع المصدر ذلك إضافة إلى الطلب الكبير، إلى مشكل في التوزيع، على اعتبار أن الصيدلية المركزية قد اشترت كميات كبيرة كما سبق ذكره.

وأوضح المصدر، أن شابونية عبر عن تخوّفه في حال استمرار الوضع على ما هو عليه، من موجة رابعة لجائحة كوفيد – 19، قد تصل بالوضع إلى ما لا يحمد عقباه، كما دعا إلى التعجيل في رفع الانتاج من حقن “فارينوكس” التي يتم انتاجها محليا، مشيرا إلى معلومات تخص المخبر المنتج الذي يعمل على إطلاق خط انتاج جديد لتغطية الطلب الكبير.

المتحدث ذاته، دعا أيضا وزارة الصناعة الصيدلانية إلى اتخاذ الاجراءات اللازمة والعمل على توفير هذه الحقن بكميات كبيرة، إضافة إلى باقي الأدوية التي تشهد ندرة في السوق.

مرضى يلجؤون للأدوية منتهية الصلاحية !

المكلف بالإعلام في جمعية “وين نلقى”، أكرم حشاش، دق ناقوس الخطر، مؤكدا بأن الطلب على مضادات التخثر يفوق بأضعاف كثير العرض، ما أدى لوجود أزمة حادة.

وحسب المتحدث ذاته، فإن الأزمة في أدوية مضادات التخثر وعلى رأسها “لوفينوكس” والبديل الحيوي “فارينوكس”، اشتدت بداية من الموجة الثالثة لجائحة كوفيد -19 التي مرت على الجزائر، محذرا من خطر دخول الموجة الرابعة قبل تغطية العجز المسجل في هاته الأدوية. حيث وجه نداءا عبر “الطريق نيوز” للسلطات المعنية بضرورة إيجاد حلول مستعجلة.

حشاش أكد أيضا أنه يتلقى عبر مختلف القنوات طلبات يومية من أسر مرضى تبحث عن أدوية “لوفينوكس” ومنهم حتى مرضى في المستشفيات، مشيرا إلى أن “الوضع الحالي والندرة المسجل في الأدوية دفعت بالبعض مضطرا إلى استعمال أدوية بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها”.

“الذي يعمل ولا يحقق نتائج إما أنه عاجز أو أنه فاسد”…مقري يدعو الى إنهاء صراع الجنرالات على الحكم

دخل عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم، على خط الصراعات القائمة بين الجنرالات، حيث دعا إلى الابتعاد عن صراع العصب بين الجنرالات داخل منظومة الحكم، معتقبا أن هذا الأمر بالإضافة إلى الفساد يعطلان من التنمية في البلاد.

في ذات السياق، قال مقري في تجمع شعبي له بعنابة شرقي البلاد، إن “على كل القوى والهيئات الرسمية في البلاد أن تحترم بعضها البعض وتتعاون من أجل مصالح الشعب، وليس خلق الصراعات التي تعطل التنمية”.

من جهة أخرى، طالب رئيس “حمس” بالتخلي عن فكرة أن محاربة الفساد تكون عبر التصريحات وعزائم الأشخاص، لأن ذلك لا يكون إلا عبر التدافع بين المؤسسات، حسب المتحدث ذاته.

وأشار مقري، إلى أن البلاد (الجزائر) “لن تحقق نهضتها قبل إنهاء عهد الفساد، مشيرًا إلى أن “الذي يعمل ولا يحقق نتائج إما أنه عاجز أو أنه فاسد”.

هذا ووجه المتحدث ذاته، خطابه للمسؤولين بالقول، “إذا أردتم التخلّص من العصابة والمافيا وإنهاء عهد الفساد، يجب أن نجعل بلادنا تعيش تحت القانون، فمحاربة الفساد لا تكون عبر التصريحات وعزائم التشخاص بل عبر التدافع بين المؤسسات”، حيث ربط بين محاربة الفساد وتحقيق التنمية، مؤكدًا أن “هدف من السياسة هو تحقيق التنمية والازدهار وليس استغلال المناصب، والتسيير معناه التنمية العادلة للجميع”.

يشار إلى أن مقري أبرز أن “الحديث في السياسة سهل، لكن الحديث بالأرقام عن التنمية هو الذي يصنع الفارق”، معتبرًا أن “التنمية هو أن تتوفّر البلاد على حركة اقتصادية نشطة وبنى تحتية كبيرة، وأمن غذائي وافر”.

مناورات بحرية عسكرية جزائرية روسية لتعزيز الأمن في المنطقة وهذه هي المعطيات

كشفت وكالة سبوتنيك الروسية، السبت 13 نونبر 2021، عن وصول مفرزة من سفن أسطول البحر الأسود إلى ميناء الجزائر، وذلك للمشاركة في التمرين الدولي “مناورات بحرية مشتركة – 2021” مع القوات البحرية الجزائرية.

في ذات السياق، أفاد مصدر إعلامي أن المفرزة الروسية ضمت الفرقاطة “الأدميرال غريغوروفيتش”، وسفينة الدورية “دميتري روغاتشيف”، بالإضافة إلى زورق الإنقاذ “SB-742” من التجمع الدائم للبحرية الروسية في البحر الأبيض المتوسط.

وأضاف المصدر، أنه سيشارك في التمرين قطع بحرية عسكرية جزائرية منها الفرقاطة “حراد” على متنها مروحية وسفينة التدريب “صومام”، وسفينة الإنقاذ “المنجد” وطائرة دورية ومروحية للبحث والإنقاذ.

يشار إلى أن التمرين سيستمر حتى 20 نونبر وستجري طواقم السفن الجزائرية والروسية تدريبات على الاتصالات، وجلسات إحاطة عن العمل المشترك، وتدريب فرق التفتيش، وتمرينا إيضاحيا حول السيطرة على الأضرار، ومؤتمر ما قبل الرحلة، قبل المرحلة البحرية من التمرين، حيث يهدف إلى العمل على إجراءات مشتركة لقوات بحرية البلدين، لتعزيز الأمن في المنطقة، والأهداف الرئيسية للتمرين تطوير التعاون العسكري الروسي الجزائري، وتبادل الخبرات بين الأساطيل في أداء مهام محددة، وتخطيط وتنسيق أنشطة التدريب البحري المشترك.