وثق مقطع فيديو انفجار ضخم، بعد استهداف مستودع أسلحة في مدينة خاركيف شرقي أوكرانيا، اليوم الخميس 24 فبراير الجاري.
وقال شاهد عيان لـ”رويترز” عبر الهاتف لسكاي نيوز، إن حالة من الذعر سادت المدينة، مع محاولة الكثيرين مغادرتها على وجه السرعة، وسط سماع دوي انفجارات وصافرات إنذار.
المصدر أكد أنه ترصد موجة نزوح من كييف، وأن نوافذ شقته اهتزت من قوة الانفجارات.
للإشارة، خاركيف ثاني أكبر مدن أوكرانيا بعد العاصمة كييف، في قلب العملية العسكرية الروسية، حيث إنها تبعد عن الحدود مع روسيا 35 كيلومترا.
في ذات السياق، نقل موقع “أوكرانيسكا برافدا” الإخباري عن مسؤول بوزارة الداخلية الأوكرانية، قوله “إن مراكز القيادة العسكرية الأوكرانية في خاركيف وكييف تعرضت لهجمات صاروخية”.
وقال حرس الحدود إن أرتالا من الجيش الروسي عبرت الحدود الأوكرانية إلى مناطق خاركيف وتشيرنيهيف ولوغانسك، شرقي البلاد.
أعلن مستشار وزير الشؤون الداخلية الأوكراني اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، عن حصيلة ضحايا الغزو الروسي لأوكرانيا، والتي راح ضحيتها 8 أشخاص، فيما أصيب 9 أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة، جراء الانفجارات التي هزت العاصمة في الصباح الباكر.
وجاء ذلك بعد الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، و انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.
وتنذر هذه الأحداث بوقوع كارثة بين روسيا وأوكرانيا، مما يخلف موجة خوف وهلع في صفوف المواطنين خاصة أوكرانيا، والتي شهدت أحداث خاصة مع الأيام الأولى للتهديدات الروسية.
وفي ذات السياق أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن الدفعة الأولى من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا.
وتعهد جو بايدن في وقت سابق بفرض عقوبات أشد إذا واصلت روسيا عدوانها، مضيفاً: “سنحرم موسكو من أي تعاملات تجارية في الولايات المتحدة، وستدفع ثمناً باهظاً وأكثر فداحة إذا واصلت عدوانها”.
شهدت أوكرانيا، صباح اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، هجوم روسي مفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.
وتنذر هذه الأحداث بوقوع كارثة بين روسيا وأوكرانيا، مما يخلف موجة خوف وهلع في صفوف المواطنين خاصة أوكرانيا، والتي شهدت أحداث خاصة مع الأيام الأولى للتهديدات الروسية.
وفي ذات السياق أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن الدفعة الأولى من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا.
وتعهد جو بايدن في وقت سابق بفرض عقوبات أشد إذا واصلت روسيا عدوانها، مضيفاً: “سنحرم موسكو من أي تعاملات تجارية في الولايات المتحدة، وستدفع ثمناً باهظاً وأكثر فداحة إذا واصلت عدوانها”.
وسبق لبعض الجامعات في أوكرانيا أن لجأت إلى استعمال سياسة التهديد والترهيب في صفوف الطلبة الأجانب الراغبين في العودة إلى بلادهم خوفا من وقوع الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس الثلاثاء 23 فبراير الجاري، مجلس الأمن الوطني والدفاع إلى إعلان الأحكام العرفية في البلاد، وذلك للرد على “الغزو الروسي” لأوكرانيا.
في ذات السياق، أكد زيلينسكي ما أوردته تقارير عن ضربات صاروخية روسية على مواقع بنى تحتية في أوكرانيا، بحسب وكالة رويترز.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في ساعة مبكرة من صباح يوم الخميس 24 فبراير الجاري، عن تنفيذ “عملية عسكرية” في إقليم دونباس، شرقي أوكرانيا، والذي يضم منطقي لوهانسك ودونيتسك، حسب ذات المصدر، حيث جاء ذلك في خطاب متلفز للرئيس الروسي، في نفس الوقت الذي كان مجلس الأمن الدولي يطلب منه التوقف، صباح يوم الخميس.
من جهة أخرى، حث بوتين الجنود الأوكرانيين في منطقة القتال بشرق أوكرانيا على الاستسلام، وإلقاء الأسلحة والعودة إلى ديارهم، كما حذر أوكرانيا من تحميلها مسؤولية أي إراقة دماء، وقال إن بلاده لا تنوي احتلال أوكرانيا.
وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، قال إن بوتين قد شرع في غزو شامل لبلاده، حيث شدد على أنها ستدافع عن نفسها. وحض العالم على وقفه.
وفي سياق مرتبط بالموضوع، نفت وزارة الدفاع الروسية مهاجمة مدن أوكرانية، حيث قالت إنها تستهدف البنية التحتية العسكرية والدفاع الجوي والقوات الجوية بـ “أسلحة عالية الدقة”.
ويقول مراسل بي بي سي كييف، جيمس ووترهاوس، إن مسؤولا حكوميا أوكرانيا أعطى مؤشرات على اتساع نطاق العمل العسكري الروسي حتى الآن.
وقال المسؤول الأوكراني، إن القوات كانت تعبر أيضا الحدود في خاركيف، على بعد نحو 25 ميلا من الحدود الروسية.
من جهته، يؤكد ووترهاوس أن الدلائل المبكرة وفقًا للشهود والمسؤولين الحكوميين تشير إلى أن الهجوم الروسي جاء على نطاق واسع.
وقالت تقارير متعددة من وسائل الإعلام المحلية نقلت عن وزارة الداخلية الأوكرانية، إن بعض الضربات الصاروخية استهدفت مراكز قيادة الصواريخ العسكرية الأوكرانية ومقر قيادة الجيش في كييف، حيث قال المسؤول إنه تم شن ضربات بصواريخ كروز صباح اليوم الخميس على كييف، وكذلك رصدت تحركات للقوات في أوديسا جنوب البلاد.
أعلنت حركة طالبان، قبل قليل من يوم الجمعة 18 فبراير الجاري، أن فرق الحفر والإنقاذ وصلت إلى الطفل حيدر، العالق منذ يومين في بئر جنوبي البلاد، لكنهم وجدوه جثة هامدة.
وقال أنس حقاني المستشار الكبير في وزارة الداخلية في تغريدة على صفحته الرسمية، أن الطفل حيدر “غادرنا إلى الأبد. إنه يوم حداد وحزن جديد لبلادنا”.
وأضاف المتحدث ذاته، “صعوبة التضاريس في المنطقة التي وقع فيها حادث الطفل الأفغاني حيدر أدت إلى تعقيد جهود الإنقاذ”.
من جهة أخرى، ذكرت مصادر أفغانية أن تساقط الأحجار أدت إلى عرقلة عملية إنقاذ الطفل حيدر.
وذكر حساب مرتبط بطالبان على موقع “تويتر” بأن فريق الإنقاذ وصل إلى الطفل حيدر الأفغاني، لكنه قد فارق الحياة بعد 96 ساعة داخل البئر في تكرار لنفس قصة فاجعة الطفل المغربي ريان.
للإشارة، وقع الطفل حيدر (5 أعوام) في بئر بمنطقة جالداك بولاية زابل جنوبي أفغانستان، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لعملية الإنقاذ ضمن وسم #انقذوا_حيدر.
تتواصل محاولات مستمرة لإنقاذ الطفل الأفغاني البالغ من العمر 6 سنوات، والذي سقط من بئر عميق منذ يوم الثلاثاء بولاية زابل (جنوبي أفغانستان)، وعلق بعض رواد المنصات بأن معاناة الطفل المغربي ريان تتكرر مجددا.
وتعاطف عدد كبير من مستخدمو مواقع التواصل مع قضية هذا الطفل، متفاعلين معه عبر وسم #الطفل_حيدر_الأفغاني بعد سقوطه في بئر لا يزال عالقا فيها، وسط جهود كبيرة لإنقاذه.
يشار إلى أن السلطات المحلية في ولاية زابل، بدأت منذ يومين عملية مكثفة لإنقاذ الطفل حيدر، بعد أن علق في بئر بعمق يصل إلى أكثر من 25 مترا، وقال مسؤول محلي في تصريح للجزيرة إن الطفل حيدر لا يزال على قيد الحياة ويتمتع بصحة جيدة، وإن فرق الإنقاذ لا تزال تعمل حتى هذه اللحظة، بعد أن تمكنت من الوصول إلى مسافة 10 أمتار تقريبا من الطفل.
وحسب وسائل إعلام حكومية، فإن السلطات في العاصمة كابل أمرت بإرسال معدات حديثة إلى ولاية زابل لتكثيف جهود إنقاذ الطفل، كما تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مقاطع فيديو تظهر الطفل حيدر داخل البئر، وسط محاولات من فرق الإنقاذ للتواصل معه.
توفي 7 أشخاص وأصيب ما لا يقل عن ثلاثين آخرين، أمس الاثنين 14 فبراير الجاري، إثر انفجار تلاه حريق، وقع في إقليم البيرينيه أورينتال جنوب فرنسا.
وقالت وسائل إعلام، إن الانفجار أدى إلى اندلاع حريق في ثلاثة بنايات، الشيء الذي أسفر عن مقتل سبعة أشخاص من بينهم طفلين، كما أصيب أكثر من 30 شخصا، مشيرة (وسائل إعلام)، إلى أن الانفجار حدث في بلدة “سان لوران دي لا سالانك” الواقعة بالإقليم بالقرب من الحدود الإسبانية.
وحسب المصدر، فإنه لا يزال شخصان في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن سبب الانفجار غير معروف إلى حدود الساعة، فيما تم فتح تحقيق لمعرفة ملابساته.
وعثر بالقرب من المبنى المتضرر، على أسطوانات غاز، حيث لم يتم تحديد ما إذا كانت هي السبب في الانفجار أم أنها أدت إلى تفاقمه.
أشارت بعض المعطيات الواردة عن مجلة “فورين بوليسي الأمريكية”، يوم أمس الأحد 13 فبراير الجاري، عن حدوث أزمة غذائية خطيرة في العالم، في حال وقوع الغزو الروسي لأوكرانيا.
وأكد ذات المصدر أن ذلك سيؤثر بشكل سلبي على العالم خاصة قارتي أفريقيا وآسيا، خاصة أن أوكرانيا تمتلك أكثر الأراضي خصوبة على وجه الأرض، حيث عُرفت باسم سلة غذاء أوروبا لعدة قرون، كما تشكل صادراتها الزراعية السريعة النمو، مثل الحبوب والزيوت النباتية ومجموعة من المنتجات الأخرى، عاملا رئيسيا في إطعام السكان في أفريقيا وآسيا، كما أنها تعتمد على تصدير القمح والذرة والشعير.
وتجدر الإشارة إلى أن روسيا واصلت عملية تعزيز قدراتها في البحر الأسود من مختلف أساطيلها البحرية في ظل التوتر المتصاعد مع الغرب، والحديث عن غزوها المحتمل لأوكرانيا خلال أيام القليلة المقبلة، الشيء الذي خلف نوع من الخوف والهلع في أرجاء العالم من حدوث الحرب بين الطرفين.
ومن جهة أخرى تسلمت أوكرانيا من ليتوانيا شحنة من صواريخ “ستينغر” الأميركية المضادة للطائرات، وذلك بدعم كامل من الرئيس الأميركي جو بايدن.
نفت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، اليوم الأربعاء 9 فبراير الجاري، ما يروج من أنباء حول خبر عودتها إلى زوجها السابق الفنان حسام حبيب.
ونشرت شيرين عبر حسابها على تويتر بيانا جاء فيه: ” تؤكد الفنانة شيرين عدم صحة الأخبار المتداولة بشأن حياتها الشخصية، وأنها تحمل من يروج لها وينشرها المسئولية القانونية الكاملة، فهي وحدها من تملك أحقية الإعلان عن أي خير يخص حياتها الزوجية، وتهيب بجمهورها العزيز إلى عدم الاهتمام بكل هذا، حيث همها الحالي هو إسعاده بالجديد من الأغاني.”
وانتشر خبر عودة الفنانة شرين عبد الوهاب إلى زوجها بشكل كبير عبر منصات التواصل الإجتماعي، مخلفا ردود فعل مستفزة للفنانة وغضب عارم بين متتبعيها.
نفى نادي مانشستر سيتي، أن يكون اللاعب جاك غريليش، والجزائري رياض محرز ووولكر، في حالة سكر، خلال ظهورهم في مقطع فيديو عبر مواقع التواصل، أمام إحدى الملاهي الليلية.
الفيديو الذي انتشر بشكل واسع ظهر من خلاله غريليش وهو يرتدي غطاء رأس من خلاله أبيض بصحبة وولكر ورياض محرز، بالإضافة إلى بعض الأشخاص أثناء محاولة دخول حانة في وسط مدينة مانشستر، ويبدو أنهم تبادلوا بعض الكلمات القصيرة مع حراس الحانة قبل مغادرة المكان، أين لفتت وسائل إعلام أن الحانة رفضت دخولهم بسبب سكرهم الشديد.
وقال نادي مانشستر سيتي إن الفيديو تم تصويره في الساعة الـ 8 مساء يوم الأحد الماضي، وإن أيا من اللاعبين لم يخرق قواعد النادي نظرا لحصولهم على إجازة، يوم الإثنين، قبل التدريب اليوم الثلاثاء، قبل استضافة برنتفورد في الدوري الإنجليزي الممتاز، اليوم الأربعاء.
ونفى النادي أي إشارة إلى أن اللاعبين المذكورين كانوا في حالة سُكر ويصر على أن قرارهم كان عدم الذهاب إلى حانة “قلعة ألبرت” المزدحمة.
وفي ذات السياق، قال المدرب بيب غوارديولا إن الفيديو لم يوضح ما حدث بالضبط، وتناولوا العشاء سويا، وكان كل شيئ على ما يرام، مضيفا “لكن سيتم معاقبتهم لأنهم لم يدعوني معهم”، في رد غير متوقع من غوارديولا الصارم، خاصة وأنه يعرف بصرامته وانضباطه داخل النادي، وهو ما جعله يعاقب غريليش خلال ديسمبر الماضي لذات السبب.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس