أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

عـــــــــــاجل: شاهد بالصور…روسيا لم تستخدم إمكانياتها الحقيقية في الحرب وتعتمد لحدود الساعة على معدات كلاسيكية قديمة جدا

قال الصحافي أنمار الأنصاري في منشور عبر صفحته فيسبوك، أن الجيش الروسي لم يستخدم لحدود الساعة إمكانيته الحقيقية في الحرب.

ونشر الأنصاري صورا للمعدات التي أستخدمها الجيش الروسي في الحرب، قائلا “الجيش الروسي يستخدم معدات كلاسيكية قديمة جدا مثلا دبابة T50 light ، صاروخ ATGM من طراز 9M111 , منظومة اتصالات بدائية”.

وأضاف، “روسيا لحد الآن لم تستخدم إمكانياتها الحقيقة في الحرب”.

وأعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صباح اليوم الجمعة 25 فبراير الجاري، عن أسفه لأن كييف “تُركت وحدها” في مواجهة الجيش الروسي الذي بدأ أمس الخميس 24 فبراير الجاري عملية عسكرية ضد بلاده، حيث أكد أنه لن يغادر العاصمة.

وقال الرئيس زيلينسكي في خطاب عبر الفيديو نُشر على حساب الرئاسة الأوكرانية، “لقد تُركنا وحدنا للدفاع عن بلدنا”، مضيفا “مَن هو مستعدّ للقتال معنا؟ لا أرى أحدا”.

في ذات السياق، شدد الرئيس الأوكراني على أنه لن يغادر العاصمة، قائلا “سأبقى في العاصمة، عائلتي أيضا في أوكرانيا، وبحسب المعلومات التي بحوزتنا، فقد حددني العدو على أنني الهدف رقم 1. وعائلتي الهدف رقم 2”.

وتابع، “يريدون القضاء على أوكرانيا سياسيا عبر القضاء على رئيس الدولة”، مسترسلا “مَن مستعد لضمان عضوية أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي؟ الجميع خائفون”، وذلك في وقت أشار فيه الحلف إلى أنه لن يرسل قوات لدعم أوكرانيا.

وأعلن الرئيس الأوكراني زيلينسكي أن 137 أوكرانيًّا على الأقل قُتِلوا أمس الخميس، في اليوم الأول من الحرب الروسية على بلاده، قائلا “إن 137 بطلًا من مواطنينا” قُتِلوا في الاجتياح الروسي و316 آخرين أصيبوا بجروح في المعارك.

وتابع كلامه، “في جزيرة زميني التابعة لنا، مات جميع حرس حدودنا، مدافعين عن أنفسهم حتى النهاية. لكنهم لم يستسلموا”.

إعلان التعبئة العامة

وأعلن زيلينسكي، اليوم الجمعة 25 فبراير الجاري، عن التعبئة العسكرية العامة لمواجهة الحرب الروسية على بلاده بحسب مرسوم نُشر على الموقع الإلكتروني للرئاسة الأوكرانية.

في ذات السياق، “أشار المرسوم إلى أن هذا الإجراء يتعلّق بالخاضعين للتجنيد العسكري وبجنود الاحتياط وسيُطبّق في غضون 90 يومًا في كل المناطق الأوكرانية”.

من جهة أخرى، أمر زيلينسكي هيئة الأركان العامة بتحديد عدد الجنود الذين سيتم استدعاؤهم وبأي ترتيب، قائلا “إن قوات روسية تسللت إلى كييف بعد يوم من بدء الحرب الروسية على بلاده”.

وقال، “تلقينا معلومات عن دخول مجموعات تخريبية تابعة للعدو إلى كييف”، داعيا السكان إلى اليقظة والتزام حظر التجول.

وأضاف المتحدث ذاته، أن الجيش الأوكراني نجح في حماية البلاد بأكملها تقريبا.

كما لفت إلى أنهم استعادوا مطار هوستوميل (قرب كييف) من القوات الروسية، مؤكدا أن ذلك يمنح الأمان للعاصمة.

يشار إلى أن روسيا أطلقت، فجر الخميس، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعها ردود غاضبة من عدة دول في العالم ومطالبات بتشديد العقوبات على موسكو.

رئيس سوريا بشار الأسد هو أول رئيس عربي يؤيد تدخل روسيا عسكريا في أوكرانيا

أعرب الرئيس السوري بشار الأسد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن دعمه القوي للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا لحماية دونباس.

و جاء ذلك وفق ما نشرته قناة RT الروسية، حيث أكدت أن الرئيس السوري بشار الأسد يدعم العمليةالعسكرية الروسية، حيث قال أن “بوتين تحدث مع الأسد حول أوكرانيا، وتطرق الحديث إلى سياسة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي المزعزعة للاستقرار، والتي أدت إلى تدهور خطير في الشرق الأوسط”.

وأضاف المصدر ذاته “الرئيس الروسي بدوره، شكر الرئيس السوري على موقفه المبدئي بشأن أوكرانيا وشاركه تقييمه لتطور الوضع”.

وشهدت أوكرانيا، يوم الخميس 24 فبراير الجاري، هجوم روسي مفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.

أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عن أسفه لأن كييف “تُركت وحدها” في مواجهة الجيش الروسي، حيث أكد أنه لن يغادر العاصمة.

وقال الرئيس زيلينسكي في خطاب عبر الفيديو نُشر على حساب الرئاسة الأوكرانية، “لقد تُركنا وحدنا للدفاع عن بلدنا”، مضيفا “مَن هو مستعدّ للقتال معنا؟ لا أرى أحدا”.

“صحافة بلادي” تكشف أوضاع الطلبة المغاربة بأوكرانيا بعد اندلاع الحرب

 

أعلن الرئيس الروسي؛ فلاديمير بوتين، في ساعة مبكرة من صباح يوم الخميس 24 فبراير الجاري، عن تنفيذ عملية عسكرية في إقليم دونباس، (شرق أوكرانيا)، والذي يضم منطقي لوهانسك ودونيتسك، حيث حث الجنود الأوكرانيين في منطقة القتال على الإستسلام وإلقاء الأسلحة والعودة إلى ديارهم.

في ذات السياق، ومع اندلاع الإشتباكات في عدد من مناطق أوكرانيا، ما يزال العديد من المواطنين المغاربة؛ خاصة من فئة الطلبة، عالقين بمدن مختلفة، فيما غادر البعض منهم البلاد بعدما طلبت منهم سفارة المغرب هناك المغادرة.

وفي هذا الصدد، كشف طالب مغربي في السنة الخامسة من تخصص الهندسة المدنية بأوكرانيا، بأن مظاهر الحرب بدأت في مختلف المدن الأوكرانية، حيث أشار إلى أن الإنفجارات وإطلاق الصواريخ تسمع من مناطق قريبة من مدينة خاركوف الحدودية.

وأوضح الطالب المُقيم بمدينة خاركوف التي تبعد نحو 42 كيلومترًا عن الحدود الروسية، أن خدمات النقل توقفت في بعض المدن الأوكرانية بشكل نهائي، مبرزا أن المواطنين يسابقون الزمن لشراء ما يكفيهم من المواد الغذائية الأساسية، فيما يتزاحم بعضهم على الشبابيك البنكية الأوتوماتيكية لسحب الأموال.

وبخصوص أوضاع المغاربة، أكّــد المتحدث ذاته، أن أوضاع الطلبة المغاربة مختلفة من طالب إلى آخر، موضحا أن بعض الطلبة عادوا إلى المملكة المغربية بعد دعوة السفارة المغربية إلى مغادرة أوكرانيا.

وقال المتحدث ذاته، إنه غادر رفقة بعض الطلبة المغاربة مساء أمس الأربعاء أوكرانيا، بعدما أصبحت الأمور تتجه نحو الحرب، مبرزا أنهم يتواجدون الآن بتركيا.

وبخصوص الفئة الثالثة من الطلبة المغاربة، فهم الذين ما يزالون عالقين داخل أوكرانيا التي تشهد عمليات عسكرية، حيث اعتبر أن بعض الطلبة يختبؤون رفقة العديد من المواطنين داخل ملاجئ تحت الأرض للنجاة من العمليات العسكرية.

الرئيس الأوكراني: “تُركنا وحدنا مَن هو مستعدّ للقتال معنا؟ لا أرى أحدا”…وهذا أبرز ماقاله في خطاب عبر الفيديو

أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صباح اليوم الجمعة 25 فبراير الجاري، عن أسفه لأن كييف “تُركت وحدها” في مواجهة الجيش الروسي الذي بدأ أمس الخميس 24 فبراير الجاري عملية عسكرية ضد بلاده، حيث أكد أنه لن يغادر العاصمة.

وقال الرئيس زيلينسكي في خطاب عبر الفيديو نُشر على حساب الرئاسة الأوكرانية، “لقد تُركنا وحدنا للدفاع عن بلدنا”، مضيفا “مَن هو مستعدّ للقتال معنا؟ لا أرى أحدا”.

في ذات السياق، شدد الرئيس الأوكراني على أنه لن يغادر العاصمة، قائلا “سأبقى في العاصمة، عائلتي أيضا في أوكرانيا، وبحسب المعلومات التي بحوزتنا، فقد حددني العدو على أنني الهدف رقم 1. وعائلتي الهدف رقم 2”.

وتابع، “يريدون القضاء على أوكرانيا سياسيا عبر القضاء على رئيس الدولة”، مسترسلا “مَن مستعد لضمان عضوية أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي؟ الجميع خائفون”، وذلك في وقت أشار فيه الحلف إلى أنه لن يرسل قوات لدعم أوكرانيا.

وأعلن الرئيس الأوكراني زيلينسكي أن 137 أوكرانيًّا على الأقل قُتِلوا أمس الخميس، في اليوم الأول من الحرب الروسية على بلاده، قائلا “إن 137 بطلًا من مواطنينا” قُتِلوا في الاجتياح الروسي و316 آخرين أصيبوا بجروح في المعارك.

وتابع كلامه، “في جزيرة زميني التابعة لنا، مات جميع حرس حدودنا، مدافعين عن أنفسهم حتى النهاية. لكنهم لم يستسلموا”.

إعلان التعبئة العامة

وأعلن زيلينسكي، اليوم الجمعة 25 فبراير الجاري، عن التعبئة العسكرية العامة لمواجهة الحرب الروسية على بلاده بحسب مرسوم نُشر على الموقع الإلكتروني للرئاسة الأوكرانية.

في ذات السياق، “أشار المرسوم إلى أن هذا الإجراء يتعلّق بالخاضعين للتجنيد العسكري وبجنود الاحتياط وسيُطبّق في غضون 90 يومًا في كل المناطق الأوكرانية”.

من جهة أخرى، أمر زيلينسكي هيئة الأركان العامة بتحديد عدد الجنود الذين سيتم استدعاؤهم وبأي ترتيب، قائلا “إن قوات روسية تسللت إلى كييف بعد يوم من بدء الحرب الروسية على بلاده”.

وقال، “تلقينا معلومات عن دخول مجموعات تخريبية تابعة للعدو إلى كييف”، داعيا السكان إلى اليقظة والتزام حظر التجول.

وأضاف المتحدث ذاته، أن الجيش الأوكراني نجح في حماية البلاد بأكملها تقريبا.

كما لفت إلى أنهم استعادوا مطار هوستوميل (قرب كييف) من القوات الروسية، مؤكدا أن ذلك يمنح الأمان للعاصمة.

يشار إلى أن روسيا أطلقت، فجر الخميس، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعها ردود غاضبة من عدة دول في العالم ومطالبات بتشديد العقوبات على موسكو.

بعدما وعدها بالحماية…الناتو يتخلى عن أوكرانيا وهذا ماقاله

قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي في أول تصريح له إثر الهجوم الروسي على أوكرانيا، إن “لا خطط لإرسال قوات من الناتو إلى أوكرانيا”.

في ذات السياق، كشف ينس ستولتنبرغ، في ندوة صحفية أن الناتو فعّل “خططه الدفاعية” للدول الحليفة بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا (غير العضو فيه).

وأكد المتحدث ذاته، أن الحلف سيعقد قمة افتراضية يوم غد الجمعة لمناقشة الغزو الروسي لأوكرانيا.

وأضاف، إن شن روسيا حربا على أوكرانيا زعزع السلام في القارة الأوروبية، مسترسلا “هذا غزو متعمد وبدم بارد ومخطط له منذ فترة طويلة، كما اتهم بأن “روسيا تستخدم القوة لمحاولة إعادة كتابة التاريخ”.

ستولتنبرغ قال أيضا، “ما نراه الآن غزو شامل لأوكرانيا من جميع الاتجاهات وهذه لحظة خطيرة لأمن أوروبا”.

للإشارة، شنت روسيا هجومًا واسع النطاق على أوكرانيا اليوم الخميس، حيث أصابت المدن والقواعد بضربات جوية أو قصف، كما دوت انفجارات في عدد من المدن الأوكرانية، بما فيها العاصمة كييف، وفي كراماتورسك المدينة الواقعة في الشرق وتضم مقر قيادة الجيش الأوكراني، وخاركيف ثاني أكبر مدينة في البلاد وقريبة من الحدود الروسية، وأوديسا على البحر الأسود وكذلك في ماريوبول على بحر آزوف.

وشبّه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الغزو الروسي لأوكرانيا بأفعال “ألمانيا النازية” خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قال عبر الفيسبوك، “هاجمت روسيا أوكرانيا بجبن وبطريقة انتحارية كما فعلت ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية”، داعيا الروس إلى “الخروج” إلى الشوارع للاحتجاج على هذه الحرب”.

بوتين بلغة شديدة اللهجة…”من سيُحاولون الحيلولة دون العملية الروسية في أوكرانيا سيلقون ردًّا لم يواجهوه في تاريخهم”

حَـذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن موسكو سترد “فورا” على أية محاولة من الخارج للحيلولة دون العملية العسكرية التي شنتها فجر اليوم الخميس 24 فبراير الجاري ضد أهداف في أوكرانيا.

وقال المتحدث ذاته في رسالة توجه بها إلى الشعب الروسي بمناسبة إطلاق العملية العسكرية الخاصة، “أوجه الآن بعض الكلمات المهمة جدا إلى الذين قد تسول لهم نفسهم التدخل في الأحداث الجارية، أيا كان من سيحاول الحيلولة دون إجراءاتنا ناهيك عن تشكيل خطر على دولتنا و شعبنا، يجب عليه أن يعلم أن رد روسيا سيكون فوريا وسوف يؤدي إلى نتائج لم تواجهوها أبدا في تاريخكم”.

وأضاف، “نحن مستعدون لأي تطورات وقد تم اتخاذ كافة القرارات المطلوبة في هذا الخصوص، وآمل أن يُسمع كلامي”.

وفي تصريح سابق صباح اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، قال بوتين، إن “روسيا لا تخطط لاحتلال أراضٍ أوكرانية”، وذلك تزامنا مع إعلانه بدء عملية في دونباس.

في ذات السياق، حمّـل بوتين “مسؤولية أي إراقة للدماء ستقع على عاتق النظام الأوكراني”، حيث دعا “الجنود الأوكرانيين على إلقاء أسلحتهم على الفور والعودة إلى ديارهم”.

وأضاف المتحدث ذاته، “إن الدول الرائدة في حلف “الناتو” تدعم النازيين الجُدد في أوكرانيا”، قائلا “ليس لدى روسيا فرصة بخلاف الدفاع عن نفسها، وسوف تستخدمها”.

وقال الرئيس الروسي صباح اليوم الخميس، “مُجمل تطورات الأحداث وتحليل المعلومات يُظهِر أن المواجهة بين روسيا والقوى القومية في أوكرانيا لا مفر منها.. إنها مسألة وقت”.

المصدر: وكالات

النفط يقفز بسرعة البرق إلى 100 دولار بعد الغزو الروسي لأوكرانيا

تجاوز سعر برميل النفط عتبة الـ100 دولار، اليوم الخميس 24 فبراير الجاري وذلك مباشرة بعد الفوز الروسي لأوكرانيا، والذي خلف عشرات القتلى والجرحى.

ويعتبر هذا الارتفاع المهول في ثمن النفط هو الأول منذ 7 سنوات، كما أنه قد شهد تراجع حاد في عدد من أسواق الأسهم العالمية، بعد ساعات قليلة من الهجوم الروسي على أوكرانيا

وسجل سعر برميل برنت 100,04 دولار متجاوزا عتبة المائة دولار، بعد هذه الأحداث التي هزت العالم بأكمله وبلغ التوتر ذروته فجر الخميس، مع إعلان الرئيس الروسي بدء عملية عسكرية ضد جارته الشرقية.

وأكد المتخصص في المواد الأولية لدى مصرف “آي أن جي” الهولندي وارن باترسون إن “سوق النفط ستترقب الآن ما سيكون عليه رد الدول الغربية على الخطوات الروسية الأخيرة”.

وشهدت أوكرانيا، صباح اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، هجوم روسي مفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.

شــــــاهد… اللحظات الأولى لدخول القوات الروسية إلى أوكرانيا وسط تخوف المواطنين

شهدت أوكرانيا، صباح اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، هجوم روسي مفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.

ويوثق مقطع الفيديو اللحظات الأولى لدخول القوات البرية الروسية إلى أوكرانيا.

وأعلنت الرئاسة الأوكرانية، قبل قليل عن مقتل نحو 40 جنديا أوكرانيا وإصابة العشرات بجروح متفاوتة الخطورة فى الهجوم العسكرى الروسي.

وجاء ذلك عقب الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.

ودفعت هذه الأحداث وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، المدنيين القادرين على حمل السلاح إلى استعماله للدفاع عن البلاد والتوجه إلى أقرب تكنة عسكرية للحصول على الأسلحة.

 

الخميس الساخن…مقتل 40 جنديا وإصابة العشرات بجروح فى الغزو الروسى

أعلنت الرئاسة الأوكرانية، قبل قليل من يومهالخميس 24 فبراير الجاري، عن مقتل نحو 40 جنديا أوكرانيا وإصابة العشرات بجروح متفاوتة الخطورة فى الهجوم العسكرى الروسي.

وجاء ذلك عقب الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.

ودفعت هذه الأحداث وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، المدنيين القادرين على حمل السلاح إلى استعماله للدفاع عن البلاد والتوجه إلى أقرب تكنة عسكرية للحصول على الأسلحة.

وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا داعيا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

وزير الدفاع الأوكراني يدعو المواطنين القادرين على حمل السلاح إلى الدفاع عن البلاد

دعا وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، جل المدنيين القادرين على حمل السلاح إلى استعماله من أجل الدفاع عن البلاد من الغزو الروسي والتوجه إلى أقرب تكنة عسكرية للحصول على الأسلحة.

وجاء ذلك عقب الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.

وتنذر هذه الأحداث بوقوع كارثة بين روسيا وأوكرانيا، مما يخلف موجة خوف وهلع في صفوف المواطنين خاصة أوكرانيا، والتي شهدت أحداث خاصة مع الأيام الأولى للتهديدات الروسية.

وفي ذات السياق أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن الدفعة الأولى من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا.