في تصريح جديد حول الأزمة التي تعرفها الجزائر حاليا، أكد وزير الخارجية الفرنسية، جان لودريان، أن الحل الوحيد لخروج الجزائر من هذه الأزمة، هو الحوار الديمقراطي.
هذا وقال جان لودريان، أن الجزائريين تحلوا بروح الكرامة والمسؤولية منذ بداية الحراك الشعبي، مؤكدا على ان فرنسا تتابع الوضع بالجزائر في إطار الصداقة والعلاقة الطيبة التي تجمع البلدين.
أجرى ” سعد الدين العتماني” رئيس الحكومة المغربية، أمس الأثنين 10 ماي الجاري بجنيف بسويسرا، مباحثات مع كل من “ماريا فرناندا إشبينوزا” رئيسة الجمعية العامة للأمن المتحدة، ونائب الرئيس التركي،” فات أوكتاي”، ورئيسة الوزراء النرويجية ” إيرنا سولبرغ ، وذلك خلال مؤتمر العمل الدولي 108.
واستعرض العثماني، خلالها العلاقات الثنائية والدور الرائد للمغرب في عدد من القضايا الأساسية على الصعيد العالمي.
وأكد نفس المتحدة، على الدور الرائد للمغرب في قضايا الهجرة وتغير المناخ وتحقيق التنمية المستدامة، ومساهمته في العمل الدبلوماسي المتعدد الأطراف.
ذكر بلاغ للمجلس النواب، أن رئيس المجلس ” الحبيب المالكي، سيشارك بعد غذ الأربعاء 12 يونيو الجاري بنيجيريا، في احتفالات نيجيريا الاتحادية ب ” يوم الديمقراطية”.
وأكد المصدر ذاته، أن هذه المشاركة تأتي تعبيرا عن مدى عمق العلاقات الثنائية بين المملكة المغربية وجمهورية نيجيريا الاتحادية.
قالت الفدرالية الإسبانية لجمعيات منتجي ومصدري الفواكه والخضروات والورود والنباتات العطرية يومه السبت 8 يونيو الجاري، أن واردات الفواكه والخضروات من المغرب ارتفعت خلال الشطر الأول من العام الجاري، بنسبة 4 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2018.
وأكد المصدر ذاته، أن المملكة المغربية عززت موقعها كأول مورد للفواكه والخضروات الطازجة اتجاه اسبانيا، حيت بلغت قيمة الصادرات 264 مليون أورو في الفترة الممتدة ما بين شهري يناير ومارس 2019.
انتخبت المملكة المغربية أمس الجمعة 7 يونيو الجاري، منسقة لمجموعة التنفيذ والتقييم للمبادرة الشاملة لمكافحة الإرهاب النووي للفترة الممتدة ما بين 2019 – 2021، من قبل 88 بلدا شريكا مشاركا في الاجتماع العمومي ال 11 لهذه المبادرة المنعقدة ما بين 5 و7 يونيو الجاري بالعاصمة الأرجنتينية بوينوس أبريس.
ومتل المملكة المغربية في هذا الاجتماع، وفد ضم عددا من القطاعات الوزارية برئاسة مدير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون” رضوان حسيني”، كما ضم الوفد مسؤولين ساميين من إدارة الدفاع الوطني، والمديرية العامة للأمن الوطني، والوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي، والمركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية.
وقد شكل انتخاب المملكة المغربية كمنسق لهذه المبادرة، اعترافا دوليا بالجهود التي تبدلها المملكة على المستوى الوطني، كما شكل تكريسا للالتزام الراسخ للملكة بمكافحة الإرهاب على المستوين الإقليمي والدولي.