أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

مدغشقر..الجيش يوزع “نقيعا عشبيا” على المواطنين يمنع الإصابة بفيروس كورونا ويعالجه!! بتوصية من رئيس البلاد

وزع أفراد الجيش في مدغشقر نقيعا عشبيا على المواطنين، بعد أن قال رئيس البلاد “أندريه راجولينا”، إنه يمنع الإصابة بفيروس كورونا المستجد ويعالجه.

وأطلق على المشروب “كوفيد العضوي”، وهو مستخرج من عشبة الشيح التي أثبتت فعاليتها في علاج الملاريا، إلى جانب مجموعة من أعشاب أخرى، وفقا لمعهد مدغشقر للأبحاث التطبيقية.

وبحسب روسيا اليوم، فقد قال “راجولينا” في وقت سابق للوزراء والدبلوماسيين والصحفيين بمعهد مدغشقر للأبحاث التطبيقية: “لقد أجريت الاختبارات وتمت معالجة شخصين حتى الآن بواسطة هذا العلاج”.

واضاف رئيس البلاد : “هذا الشاي العشبي يعطي نتائجه في 7 أيام”، وتابع وهو يرتشف جرعة منه: “سأكون أول من يشرب هذا العلاج اليوم أمامكم، لأثبت لكم أن هذا المنتج يشفي ولا يقتل”، وفق تعبيره.

ونقلا عن روسيا اليوم، فإن العلماء كانوا قد حذروا من المخاطر المحتملة للمشروبات العشبية غير المختبرة، لكن “راجولينا” نفى أي تحفظات من هذا القبيل، وقال إنه سيتم تقديمه لأطفال المدارس في بلاده.

(روسيا اليوم RT)

 

 

أطباء روس يستخدمون غاز الهيليوم كـ”تقنية جديدة” لعلاج فيروس كوفيد-19..وهذه التفاصيل

رصدت مصادر صحفية مطلعة، قيام معهد موسكو “سكليفوسوفسكي” لأبحاث طب الطوارئ، بتجربة استخدام تقنية جديدة لعلاج فيروس كوفيد-19، باستخدام غاز الهيليوم، وفقا لما ذكرته مصادر في وزارة الصحة الروسية.

وأوضح المتحدث الإعلامي لوزارة الصحة الروسية لوكالة إنترفاكس أن “فعالية الهيليوم في علاج أمراض الرئة الحادة تحددها طبيعة هذا الغاز. حيث يعمل الهيليوم على تنظيم المعدلات الطبيعية لتكوين الغازات في الدم، ويعيد التوازن الحمضي/القاعدي، كما يمكنه أن يحمي من “الجوع الأكسجيني” للدم، وبذلك يساهم في الوقاية المبكرة من المضاعفات الناجمة عن كوفيد-19″، على حد وصفه.

كما أشار المتحدث إلى أن هذه التكنولوجيا لا زالت تجريبية، وسوف يبدأ العلاج باستخدام جهاز خاص يعتمد على إعطاء المريض للتنفس أكسيد الهيليوم المسخن حتى 92 درجة لمدة 15 دقيقة، وفي نفس الوقت يتحسن انتشار الأكسجين عبر غشاء الحويصلات الهوائية “السنخي” بسبب زيادة تدفق الدم في الرئتين، وانخفاض مقاومة مجرى الهواء، واسترخاء العضلات الملساء”، وفقا لما لإفادة المتحدث.

كما نوّه المتحدث الإعلامي لوزارة الصحة الروسية بأن نشاط فيروس كورونا ينخفض في مثل درجة الحرارة هذه، ولو أن الإجراء ليس مريحا بالنسبة للمريض، ويمكن مقارنته بالدخول إلى الساونا.

كما ذكرت وزارة الصحة الروسية، نقلا عن ذات المصدر، أن الهيليوم يحسن الدورة الدموية، ووصول الدم إلى أدق الشعيرات الدموية، وأنسجة الجسم المختلفة، وهو أمر بالغ الأهمية، لأن اضطرابات الأوعية الدقيقة هي أحد الأسباب الرئيسية للوفاة بسبب فيروس كورونا، على حد تعبيرها.

وقد أثار هذا التطور في تجارب علاج فيروس كورونا اهتمام عدد من الدول ومن بينها الولايات المتحدة وفرنسا، يضيف المصدر.

(المصدر تونس/ روسيا اليوم RT)

 

عاجــــــــــــل: اليوم تبدأ جامعة “أكسفورد” اختبار لقاح #كورونا على البشر

أعلن وزير الصحة البريطاني مات هانكوك، أن جامعة أوكسفورد البريطانية ستبدأ اختبار لقاح على متطوعين يومه الخميس.
وفي السياق ذاته، صرح هانكوك، أن الحكومة ستمنح 20 مليون جنيه استرليني لفريق من الباحثين في جامعة أكسفورد، يعكفون على التوصل للقاح محتمل لفيروس كورونا، الذي ستنطلق تجاربه الأولى على البشر بعد غد الخميس، حسبما أورده موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»,

عــــاجل :شركة أدوية إيطالية تعلن بدء اختبارات للقاح محتمل ضد فيروس كورونا على البشر..بفرصة 80% للوصول “لنهاية السباق”

أعلنت شركة “IRBM” للأدوية أنها ستبدأ غدا الخميس اختبارات للقاح ضد فيروس كورونا المستجد، على 510 أشخاص، مشيرة إلى أن العمل جار “على قدم وساق”.

وقال “ماتيو ليغووري”، رئيس إدارة الشركة التي تتخذ من مدينة بوميتسيا الإيطالية مقرا لها، في تصريح صحفي أدلى به اليوم الأربعاء : “كل شيء يجري على قدم وساق، وستبدأ في بريطانيا غدا اختبارات اللقاح المرشح ضد وباء COVID-19 على عينة من 510 متطوعين أصحاء”.

وأضاف ليغووري : “نحن فخورون بالتمكن من دعم هذا المشروع… العمل المطلوب لتطوير لقاح ما عادة ما يتم تنفيذه بشكل تدريجي، بينما يجري ذلك هذه المرة بشكل متواز، مما يسمح بتسريعه كثيرا”.

وشدد رئيس إدارة شركة “IRBM” على “مرحلة مهمة للغاية ستبدأ الآن، وهي التجارب على البشر” للقاح المحتمل.

من جانبها، قالت مديرة المشروع في جامعة أكسفورد، “سارة جيلبرت”، إن اللقاح “يتمتع بفرصة 80% للوصول إلى نهاية السباق”، مضيفة: “لذلك يجب أن نتحلى جميعا بالثقة ونواصل العمل بشكل مكثف كما تعلمنا فعله”.

وبحسب روسيا اليوم، فقد سبق أن ذكر ليغوري في فبراير الماضي أن أول ألف جرعة من اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد ستكون جاهزة للتجارب السريرية بحلول الصيف، وأعرب عن “الأمل بأن تبدأ الاختبارات (السريرية) على البشر في الخريف المقبل”.

ونقلا عن ذات المصدر، حيث تتعاون شركة “IRBM” من خلال قسم اللقاحات فيها، مع معهد جينر بجامعة أكسفورد في المملكة المتحدة لإنتاج الدفعة الأولى من المصل المضاد للفيروس، الذي يحمل مؤقتا اسم “ChAdOx1 nCoV-19”.

(روسيا اليوم RT)

“محمود عباس” : كل الاتفاقات والتفاهمات مع إسرائيل والولايات المتحدة “لاغية تماما”

قال الرئيس الفلسطيني “محمود عباس” في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي يوم الأربعاء إن إدارته ستعتبر كل الاتفاقات والتفاهمات مع إسرائيل والولايات المتحدة “لاغية تماما” اذا أعلنت اسرائيل ضم أي جزء من أراضي الضفة الغربية المحتلة.

وأضاف عباس “إذا أعلنت اسرائيل ضم أي جزء من أراضينا سوف نعتبر كل الاتفاقات والتفاهمات بيننا وبين هاتين الدولتين (أمريكا وإسرائيل) لاغية تماما وذلك استنادا إلى قرارات المجلسين الوطني والمركزي ذات الصلة”، وفق تعبيره.

وتابع عباس “سوف نتخذ كل قرار أو إجراء ضروري للحفاظ على حقوقنا وحماية ثوابتنا الوطنية وفي هذا السياق فقد أبلغنا جميع الجهات الدولية المعنية بما في ذلك الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية بأننا لن نقف مكتوفي الأيدي إذا أعلنت إسرائيل ضم أي جزء من أراضينا”، على حد قوله.

وبحسب رويترز، فإنه لم يتضح ما إذا كانت هذه الكلمة مسجلة قبل تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أو بعدها والتي قال فيها إن قرار ضم الضفة الغربية يعود لإسرائيل.

وقال عباس “لا يتوهمن أحد أنه يستطيع أن يستغل انشغال العالم بأزمة الوباء التي تواجهنا، فنحن بالمرصاد لكل من تسول له نفسه أن يتلاعب بحقنا أو يتجاوز قرارنا الراهن الوطني الثابت المتسمك بإقامة دولتنا الحرة المستقلة في أرضنا وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية”، بحسب تقديره.

(رويترز)

مستجـــــدات..مصابون بكورونا يتعافون دون أدوية بعد خضوعهم للحجر الصحي

كشفت عضو اللجنة القارة لمتابعة فيروس كورونا المستجد بوزارة الصحة التونسية “جليلة بن خليل” اليوم الاربعاء أن عددا من المصابين بفيروس كورونا الخاضعين إلى إجراء الحجر الصحي تعافوا دون أدوية.

وقالت “بن خليل” لوكالة تونس إفريقيا للأنباء ان التثبت من شفاء هؤلاء المصابين بفيروس كورونا تمت بعد التأكد من خلو أجسامهم من الفيروس طبقا لنتائجهم السلبية إثر إجراء تحليل أول ثم تحليل ثان خلال 24 أو 48 ساعة.

وأفادت عضو اللجنة القارة لمتابعة فيروس كورونا، ان المصابين بفيروس كورونا الذين لا تظهر عليهم أعراض مرضية يتم وضعهم في الحجر الصحي، دون ان يخضعوا لأي علاج، خلافا للمصابين ممن تظهر عليهم أعراض خطيرة ويتم نقلهم الى المستشفيات، حيث يقوم الأطباء بوصف دواء الكلوروكين لهم (خاصة من المصابين بأمراض مزمنة) ووضع بعضهم تحت أجهزة التنفس الاصطناعي.

كما أوضحت المتحدثة، أن الأطباء يقومون بمتابعة جميع مصابي فيروس كورونا طيلة 14 يوما على الأقل قبل إجراء تحاليل مخبرية جديدة، وإن بقيت النتيجة إيجابية تتم رعايتهم لأسبوع اضافي قبل إعادة إجراء التحاليل مرة أخرى، على حد قولها.

وإذا أظهرت تحاليل أحد المصابين أن نتائجها سلبية يتم إعادة إجراء تحليل ثان في غضون 24 أو 48 ساعة للتثبت من خلو جسمه من الفيروس، فإن كانت سلبية يتم اعتبار الشخص متعاف، حسب ذات المسؤولة.

وبحسب مصادر صحفية، فقد بلغت عدد الحالات المتماثلة للشفاء بتونس 170 حالة، من جملة 901 حالة مؤكدة منها 25 مصابا في أقسام الإنعاش و85 مصابا في المستشفيات، وفق معطيات وزارة الصحة ليوم أمس الثلاثاء.
وفي المقابل بلغت عدد الوفيات 38 حالة أغلبها لأشخاص مصابين بأمراض مزمنة.

(المصدر تونس)

تعرف على خليفة “كيم جونغ أون” في رئاسة كوريا الشمالية..من هي “كيم يو جونغ”؟

تحدث موقع سكاي نيوز الأخباري في تقرير له، عن من سيخلف كيم جونغ أون في رئاسة كوريا الشمالية؟، وذلك في ضوء التقارير التي تتحدث عن صحة زعيم كوريا الشمالية، وتعرضه لنكسة صحية وخضوعه لعملية جراحية في القلب، وتخلفه مؤخرا عن حضور الاحتفالات بعيد ميلاد جده في 15 أبريل، حيث في نظر الموقع الأخباري ، يبرز السؤال الأكبر لدى البعض: من سيخلف كيم جونغ أون؟

وسيمثل غياب كيم جونغ أون صدمة كبيرة لدى النخبة الكورية الشمالية، وربما يشكل أزمة سياسية لاختيار زعيم يخلف كيم.

وقد استعرض الموقع ، فترات من تاريخ كوريا بلا زعيم.

حيث شهد تاريخ كوريا الشمالية فترات لم يكن لدى البلاد أي رئيس أو خليفة للرئيس، وكانت الأولى قبل أن يتم تعيين كيم جونغ سونغ، جد كيم جونغ أون، رئيسا في أوائل السبعينيات، والثانية عندما توفي والده كيم جونغ إيل في عام 1994، حينها ظل منصب الرئيس شاغرا دون تولي أي شخصية لهذا المنصب، والفترة الثالثة منذ عام 2011 أي منذ تولى الرئيس كيم جونغ أون الرئاسة وحتى يومنا هذا.

ففي عام 1994، كانت الطريقة الآمنة لاختيار خلف للرئيس هي قبول اختيار كيم جونغ إيل رئيسا للبلاد، بينما في عام 2011، فقد تم اختيار كيم جونغ أون، بناء على رغبة والده بعد ظهور الابن على الساحة السياسية في عام 2009.

وأشار تقرير نشره موقع “نورث كوريا نيوز” المتخصص بالشأن الكوري، إلى أنه عندما توفي الرئيس كيم إيل سونغ في 1994، أصبح منصبه شاغرا، ولم يتقدم أي من نواب الرئيس الأربعة لشغل المنصب، وعندما توفي الرئيس كيم جونغ إيل عام 2011، أيضا لم يتدخل نائب الرئيس جانغ سونغ تايك، على الرغم من رغبته في ذلك.

ومن الطبيعي أنه إذا رحل كيم جونغ أون، سيؤول تولي المنصب لأحد كبار قادة الحزب في كوريا الشمالية، بالنظر إلى تفوق الحزب على جميع المؤسسات الأخرى.

وبالنظر إلى أن اثنين من الأعضاء الثلاثة في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب فهم من كبار السن، يبدو أن العضو الثالث، أي رئيس إدارة التنظيم والتوجيه تشوي ريونغ هاي، هو المرشح الأكثر منطقية ليحل محل كيم.

ولكن سيواجه نائب الرئيس تشوي ريونغ هاي، أو أي خليفة آخر، أحد خيارين، فهل يجب أن يتولى السلطة هو بذاته أو يقوم بتنصيب شخصية أخرى من عائلة كيم، وفي هذه الحال فإن شقيقة الرئيس “كيم يو جونغ” هي الخيار لتولي المنصب، من أجل الحفاظ على تقاليد حكم الأسرة.

ويؤكد تاريخ كوريا الشمالية السياسي فرضية الخيار الثاني في تولي منصب الرئيس وهو الأكثر واقعية، فعندما تم تنصيب “كيم جونغ أون” كرئيس، راود بعض المسؤولين الأقوياء – مثل جانغ سونغ تايك وربما نائب المارشال ري يونغ هو – أحلام السيطرة عليه، لكن الحلم انتهى بوفاتهم المفاجئة.

من هي كيم يو جونغ؟

بدأ الاهتمام بكيم يو جونغ في وسائل الإعلام الغربية، عندما كانت تظهر على المشهد السياسي في كوريا الشمالية بين الحين والآخر، حيث كانت تطل إلى جوار الزعيم كيم جونغ أون في زياراته الرسمية أو في المناسبات الوطنية.

وبحسب مصادر إعلامية، فإن كيم يو جونغ هي الشقيقة الصغرى للزعيم الحالي والابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إيل من زوجته الثالثة الراقصة السابقة كو يونغ هوي، ولفتت أنظار الإعلام بقوة العام الماضي عندما زارت كوريا الجنوبية ضمن الوفد الكوري الشمالي رفيع المستوى المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لتصبح أول عضو من أسرة كيم الحاكمة تزور الجارة الجنوبية في تاريخ الكوريتين.

ووجه كيم يو جونغ، ليس جديدا على الساحة السياسية في كوريا الشمالية، فقد بدأت المشوار مع والدها كيم جونغ إيل عندما خدمت في الحكومة، قبل تعيينها في عام 2014 نائب مدير إدارة الدعاية تحت إدارة شقيقها.

ومنذ وفاة كيم جونغ إيل، يبدو أن كيم يو جونغ أصبحت أقرب المقربين للزعيم الكوري الشمالي، وهي علاقة بنيت على أخوة وزمالة دراسية في سويسرا.

ونظرا لأن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة، فإنه لا يعرف الكثير عن كيم يو جونغ، ولكن تشير التقديرات إلى أنها ولدت في 26 سبتمبر 1987 لأم من أصل ياباني، وأنها نشأت في ظل تربية متشددة في بيونغيانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون.

وفي العام 1996، أرسلت كيم يو جونغ، مثل أخويها، إلى سويسرا لتلقي التعليم، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.

وبينما يصعب الوصول إلى تفاصيل بشأن تعليمها، إلا إن ثمة معلومات ملفتة، منها أنها استخدمت “أسماء تعليمية” مستعارة مثل “يونغ سون” و”باك مي هيانغ”، كما حصلت على دراسات إضافية في اللغة الألمانية.

وبمجرد عودتها إلى بيونغيانغ، بدأت كيم يو جونغ رحلتها مع السياسة، وترقت في المناصب، فشغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال الكوري الشمالي الحاكم، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم جونغ أون، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له، على حد قول ذات المصدر.

ويعتقد أنها لعبت دورا في دفع عجلة المفاوضات بين بيونغيانغ والغرب بهدف احتواء التوتر الذي يسببه البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية، لا سيما بعد حضورها اللافت في قمة سنغافورة العام الماضي بين كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب، يضيف المصدر.

(موقع سكاي نيوز الإخباري)

وزير الخارجية الأمريكي : قرار ضم الضفة الغربية “قرار إسرائيلي” يعود للإسرائيليين!!

قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الأربعاء إن اتخاذ قرار بشأن ضم أجزاء من الضفة الغربية قرار يعود إلى إسرائيل وإن الولايات المتحدة ستعرض وجهات نظرها بخصوص هذا على الحكومة الإسرائيلية الجديدة بشكل غير معلن، على حد قوله.

وقال “مايك بومبيو” للصحفيين : “فيما يتعلق بضم الضفة الغربية، الإسرائيليون هم من سيتخذون تلك القرارات في نهاية المطاف”. وأضاف “ذلك قرار إسرائيلي. وسوف نعمل معهم عن كثب لعرض وجهات نظرنا بشكل غير معلن”، وفق تعبيره.

(رويترز)

منظمة الصحة : فيروس كورونا سيبقى بين البشر على مدى زمن طويل..و”نشاهد توجهات مقلقة مرتفعة في إفريقيا”

وفقا لمصادر إعلامية مقربة، حيث أكدت منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا المستجد سيبقى بين البشر على مدى زمن طويل، محذرة من موجات جديدة للجائحة حال عدم اتخاذ الإجراءات الضرورية.

ونقلا عن ذات المصادر، حيث قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، “تيدروس أدهنوم غيبريسوس”، في مؤتمر صحفي عقد اليوم الأربعاء، إن “معظم بؤر تفشي فيروس كورونا في أوروبا تشهد استقرارا أو تراجعا”.

وحذر “غيبربسوس” مع ذلك من احتمال تدهور حاد للأوضاع في مناطق أخرى بالعالم، مبينا : “على الرغم من أن الأرقام لا تزال منخفضة، إلا أننا نشاهد توجهات مقلقة مرتفعة في إفريقيا، والأمريكيتين الوسطى والجنوبية، وكذلك أوروبا الوسطى”، على حد قوله.

وتابع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية : “هذا الفيروس سيكون معنا لمدة طويلة، وقد يتم اشتعاله من جديد بسهولة”.

كما شدد المدير العام للمنظمة على وجود “ثغرات كبيرة في الدفاع العالمي” من الفيروس، مشيرا إلى أنه لا يوجد دولة تتميز فيها الأوضاع بالأمان التام من الجائحة، وفق تقديره.

ووفقا لروسيا اليوم، حيث يواجه العالم، منذ يناير 2020، أزمة متدهورة ناجمة عن تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19″، الذي أدى إلى خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة.

وصنفت منظمة الصحة العالمية عدوى فيروس كورونا المستجد، يوم 11 مارس، جائحة عامة، وسجلت في العالم حتى الآن أكثر من 2.592 مليون إصابة بهذه السلالة في نحو 180 دولة، بما في ذلك 181 ألف وفاة 710 آلاف حالة شفاء، يضيف المصدر.

(روسيا اليوم RT)

عــااجل!! مدغشقر تعلن التوصل لعلاج فيروس كورونا..ورئيس البلاد يقوم بتجريبه : “يشفي ولا يقتل”

أعلنت دولة مدغشقر التوصل إلى علاج عشبي، يمنع الإصابة بفيروس كورونا المستجد، ويعالج منه، وذلك يوما بعد تخفيفها إجراءات الحجر، عن 3 مدن رئيسية في البلاد.

وبحسب مصادر إعلامية مطلعة، فقد جرب رئيس البلاد “أندريه راجولينا” العلاج، أمام الوزراء والدبلوماسيين والصحفيين، بمعهد مدغشقر للأبحاث التطبيقية، مؤكدا أنه تم علاج شخصين بواسطة هذا الدواء.

وأعلن الرئيس المالغاشي أن هذا العلاج يعطي نتائج في غضون 7 أيام، مضيفا أنه “يشفي ولا يقتل”.

ويحمل العلاج اسم “كوفيد العضوي”، وهو عبارة عن شاي عشبي مشتق من عشبة “الشيح”، التي أثبتت نجاعتها في علاج الملاريا، ويتكون كذلك من مجموعة أعشاب أخرى، على حد قول المصادر الصحفية.

ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، فإنه لم “يتم تقييم سلامة هذا العلاج وفعاليته دوليا، كما لم تنشر أية بيانات بشأن التجارب التي أجريت قبل تطويره”، وفق تعبيرها.

(وكالة الأخبار الموريتانية)