تداولت صحف البريطانية كبرى يوم أمس الجمعة 25 يونية الجاري، صوراً فاضحة للوزير مات هانكوك، مع مساعدته جينا كولادانجيلو، وهما يظهران في أوضاع حميمية داخل مقر الوزارة.

وقالت صحف بريطانية أن “عدسات الكامرات التقطت الوزير وهو يتفقد الممر وعندما تأكد أنه خال من الموظفين قبل أن يغلق الباب ثم يتكئ عليه للتأكد من أن أحدا لن يزعجه”.

وعبر بريطانيون أنه “من الصادم أن يقيم الوزير علاقات غرامية وسط جائحة كورونا ومع موظفة لجأ إلى استخدام المال العام لتعيينها”.

وتجدر الإشارة إلى أنه رغم أن هانكوك متزوج منذ 15 عاما ولديه 3 أطفال معا، كما أن مساعدته كولادانجيلو البالغة من العمر 43 عاماً والتي وظفها العام الماضي، هي أم لثلاثة أطفال أيضا ومتزوجة من أوليفر تريس، مؤسس متجر الملابس ”أوليفر بوناس“.

بعد إغلاق ليبيا حدودها مع الجزائر دخل الوزير الأسبق نور الدين بوكروح، على خط هذه القضية، حيث أكد لصحافة بلادي أن المشير الليبي خليفة حفتر في حد ذاته لا يشكل أي خطر على الجزائر التي يمكنها أن تمسحه في يوم واحد.

وقال بوكروح في منشور له على حسابه فيسبوك، “أن حفتر اقترب أكثر ما استطاع من الحدود فقط من أجل الاستفزاز، محذّرا من عسكرة غير مسبوقة للمنطقة ككل، قد تكون نتائجها وخيمة على الجزائر تحديدا”.

‏وفي نفس السياق، كشف موقع مينا ديفونس المختص في الشؤون الأمنية والعسكرية، أن خبر سيطرة مليشيا خليفة حفتر على معبر إيسين الحدودي بين ليبيا والجزائر لا أساس له من الصحة.

من جهة أخرى، قال مصدر إعلامي، إن خبر السيطرة على معبر إيسين مفرك ونقلته وسائل إعلام مقربة من حفتر في إطار الحرب النفسية التي تخوضها ضدّ الجزائر، بعد تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الأخير على قناة الجزيرة القطرية، والتي أكد فيها أن الجزائر كانت ستتدخّل بطريقة أو بأخرى لمنع سقوط طرابلس في يد المرتزقة”.

وفي هذا الصدد، نفى آمر منطقة سبها العسكرية أحميد العطايبي لموقع إعلامي، صحة الأنباء والأخبار المتداولة عن سيطرة قوات خليفة حفتر على المنفذ الحدودي مع الجزائر وإعلانها منطقة عسكرية مغلقة، مشيرا إلى أن كافة الأخبار التي تنشرها القنوات التابعة لحفتر خاطئة وتهدف لتحريك الرأي العام فقط.

وفي السياق ذاته، كشفت جريدة “الشرق الأوسط” عن مصدر مسؤول مطلع على الملف الليبي، أن الجيش الجزائري شدّد المراقبة على المعابر الحدودية، منذ أن أعلنت قوات حفتر سيطرتها على معبر “إيسين تين الكوم”، الواقع بين جانت جنوب شرقي الجزائر، وغات الليبية.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك مقطع فيديو يظهر فيه مذيع تلفزيوني في زامبيا وهو يطالب براتب عبر بث مباشر للأخبار.

وأوقف المديع قراءة النشرة لمطالبة إدارة القناة التي يعمل بها بصرف رواتب زملائه وراتبه الذي قال إن القناة توقفت عن دفعه لهم.

وتوقف المذيع المدعو “كاليمينا كابيندا” عقب قراءته لعناوين النشرة الإخبارية على قناة (كيه بي إن) قائلا “بعيدا عن الأخبار، نحن بشر ونستحق الحصول على أجر، ومن المؤكد أننا في قناة كيه بي إن لم نتلق رواتبنا”.

وأضاف “المنتجة مارتا وشارون وكل الباقين لم يحصلوا على رواتبهم وأنا من بينهم لم أحصل على راتبي. يجب أن يدفعوا لنا أجورنا”.

وفق ما أفادت به مصادر إعلامية فقد اضطرت إدارة القناة إلى قطع بث النشرة التي كانت تذاع على الهواء مباشرة.

وأصدرت القناة بيانًا عبرت فيه عن انزعاجها مما حدث، حيث اتهمت المذيع بأنه كان مخمورًا عند إذاعته لنشرة الأخبار.

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2225548130910630&id=100003663952882

لجأ الرئيس الفلبيني، رودريجو دوتيرتي، إلى تطبيق سياسة التهديد لكل من رفض التطعيم اللقاح المضاد لفيروس كورونا.

وجاء هذا القرار في وقت تكافح البلاد واحدة من أسوأ موجات تفشي المرض في آسيا.

وفي هذا الصد قال دوتيرتي في كلمة نقلها التلفزيون أمس الإثنين “أنت تختار .. اللقاح أو السجن”.

وكانت تصريحات دوتيرتي بمثابة صدمة للمواطنين الغير راغبين في تلقي اللقاح كما كانت متناقضة بشكل مبسر مع تصريحات مسؤولي الصحة الذين قالوا إنه بينما يتم حث الناس على تلقي اللقاح إلا أنه طوعي.

وقال دوتيرتي “لا تفهموني خطأ، هناك أزمة في هذا البلد، أنا منزعج فحسب من عدم استجابة الفلبينيين للحكومة”.

وتجدر الاشارة الى انه حتى 20 يونيو، تم تطعيم 2.1 مليون شخص بالكامل في الفيليبين وهو ما يعني أن البلاد لا تزال بعيدة عن هدف الحكومة المتمثل في تطعيم ما يصل إلى 70 مليون هذا العام في بلد يبلغ عدد سكانه 110 ملايين نسمة.

تعرضت مواطنة مغربية في مدينة جنيف السويسرية لاعتداء من طرف أشخاص محسوبين على جبهة البوليساريو، متسببين لها في جروح متفاوتة الخطورة.

وجاء هذا بعدما قامت المواطنة المغربية ببث مباشر على صفحتها الاجتماعية، أمام مقر الأمم المتحدة بجنيف، حيث رددت عبارات “الصحراء مغربية، عاش الملك محمد السادس”.

وكان الأشخاص المحسوبين على جبهة البوليساريو متجمعين بذات المكان، حيث حاولوا انتزاع هاتفها النقال، وأخذوا منها العلم المغربي، متسببين لها بجروح على مستوى عنقها.

وأكدت المواطنة المغربية في الفيديو، أنها ستتقدم بشكاية لدى الشرطة السويسرية بخصوص الاعتداء الذي تعرضت له من قبل الأشخاص التابعين لجبهة البوليساريو.

https://youtu.be/6ewfHeoYSSk

يستعد طاقم عمل المسلسل الإسباني الشهير (La Casa de Papel) للسفر نحو المغرب لاستكمال تصوير باقي حلقات الجزء الخامس في المغرب بمشاركة لاعب محلي.

وأعلن اللاعب المغربي “محسن ناشط”، على موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام مؤخرا دعوته للانضمام إلى طاقم مسلسل السطو الذي حقق ملايين المشاهدات حول العالم وأثار ضجة واسعة.

وعلق لاعب الوداد السابق عبر إنستغرام قائلا: “قريبا، هذه ثقتي بربي، الرقم واحد في العرب، ستكون تجربة سينمائية مع مسلسل شهير عالميا”.

كشفت الأبحاث التحريات المنجزة على ضوء قضية انجاب امرأة في جنوب إفريقيا 10 مواليد دفعة واحدة، الى تفجير قنبلة غير متوقعة.

نوع من المرأة أنها أنجبت 10 طفلا دفعة واحدة في حادث كان يفترض أن يكون الأكبر من نوعه في العالم.

وفي ذات السياق أكدت حكومة جنوب إفريقيا أنها لم تعثر على سجل يوثق كل هذه الولادات ليتم مباشرة توقيف المرأة وفتح تحقيق في أسباب وملابسات هذه القضية.

وكشفت التحقيقات أنها لم تكن حاملا قط، وأنها أوهمت الجميع، بمن فيهم زوجها.

وتم إيداعها مستشفى الأمراض العقلية للتأكد من صحتها النفسية والعقلية.

وتجدر الإشارة إلى أن غوشايمه سيتهول البالغة من العمر 37 عاماً قد شغلت وسائل الإعلام في جنوب إفريقيا ومناطق أخرى في العالم، بعدما قالت انها أنجبت 10 طفلا في عملية قيصرية.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك صورة لماعز أثارت الرعب وسط ساكنة محافظة أسيوط جنوب مصر.

وحسب ما تم تداوله تظهر صورة الماعز برأس قرد الضيء الذي أثار الرعب بين الناس.

وأفادت مصادر إعلامية أن صاحب الماعز الغريبة يقوم بتربيتهم في المنزل، وحين ولدت إحدى الإناث، تفاجأ بمولود غريب الشكل، حيث ظهر بجسد ماعز و٦راس قرد، فيما ولدت مولودا آخر كان طبيعيا واستمر المولود الغريب لمدة يومين ثم نفق.

وأضافت نفس المصادر أن صاحب الماعز كان يخشى من أن يتحول هذا الماعز الغريب لحيوان مفترس خاصة أن شكله أثار رعب الأسرة الساكنة المنطقة المذكورة.

شهد البرلمان الإسباني “قربالة”، عقب تجنب الحكومة الخوض في تفاصيل قضية استقبال زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، بشكل سري، وعدم إجابتها على أسئلة المعارضة التي كانت الأبرز في الموضوعين.

وحسب “أوروبا بريس”، نقلا عن مصدر إعلامي، فإن “الحكومة الإسبانية تجنبت الخوض في التفاصيل المتعلقة بأزمتها مع المغرب، في ردودها المكتوبة على مجموعة الأسئلة التي طرحتها المعارضة فيما يتعلق باستقبال زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، في إسبانيا، بهوية مزورة لأسباب إنسانية والأزمة الدبلوماسية التي اندلعت مع المغرب”.

وأكدت نفس الوكالة أن المعارضة طالبت بالحصول على “تفاصيل محددة حول الظروف المحيطة بقرار استضافة زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي وكيف تم دخوله إلى إسبانيا”، حيث اكتفت “السلطة التنفيذية في ردودها بتقديم ما هو معروف حتى الآن”.

وفي المقابل أكدت الحكومة، في ردها على المعارضة، والذي حصلت عليه وكالة “أوروبا بريس”، أن “دخول ابراهيم غالي إلى إسبانيا جاء نتيجة قرار تم اتخاذه بسبب حالته الصحية الخطيرة وخالي من أي دلالة سياسية، وتم دخوله بوثائق تحمل اسمه”.

وجاء رد الحكومة عن سؤال طرحته فالنتينا مارتينيز فير “الشعبية”، ومارتا غونزاليس فاسكيز، اللتين سألتا عن أسباب استقبال غالي “سراً وبجواز سفر مزور”، وعمن “اعتمد وسمح بدخول غالي إلى إسبانيا “، حيث تلقى العلاج من مضاعفات كوفيد 19 في مستشفى لوغرونيو باسبانيا في الفترة الممتدة من 18 أبريل إلى 1 يونيو، كما سألوا الحكومة عن “كيف تم تمرير مراقبة الحدود الإلزامية، ومن رافقه”.

وفي ذات السياق تساءلت النائبتان الحكومة، عن “سبب اعتبار إسبانيا أنه من المستحسن عدم إبلاغ المغرب بوجود غالي في الأراضي الإسبانية”، حيث اقتصرت الحكومة على الإجابة بالإشارة إلى أنه “بعد دخول غالي إلى الأراضي الاسبانية، عالجت السلطتان الدبلوماسيتان لهذه الأخيرة والمغرب هذه القضية في مناسبات عديدة”، دون توضيح على أي مستوى تم إجراء الاتصالات.