أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

الابتسامة تغيب عن وجه الشيف بوراك بسبب وعكة صحية

نشر الشيف التركي الشهير بوراك، يوم الجمعة 13 نونبر الجاري صورة عبر حسابه على إنستغرام، يظهر من خلالها وهو داخل غرفة أحد المستشفيات التركية.

وظهرت على وجه للشيف براك ملامح التعب والارهاق؛ حيث غابت الابتسامة عن في الصورة التي نشرها.

ومن خلال هذا المنشور طمأن بوراك متابعيه ومحبيه على حالته الصحية، حيث أرفق صورته بتدوينة جاء فيها: “لقد أجريت عملية جراحية صغيرة، شكرا جزيلا لكم على دعواتكم الجميلة، بارك الله فيكم.. شكرا لكم على كل رسائل الدعم التي جعلتني أتحسن كثيرا”.

آخر المستجدات…الكشف عن تفاصيل مناورات الأسد الإفريقي 2022

بمشاركة عدة بلدان، كشف المنتدى غير الرسمي “فار- ماروك” المهتم بأخبار الجيش المغربي عن تفاصيل مناورات الأسد الإفريقي، والاستعدادات التي تقودها القوات المسلحة الملكية والقوات الأمريكية لتنظيم نسخة 2022 من مناورات الأسد الافريقي.

في ذات السياق، أوضح المنتدى المذكور، أن “نسخة السنة المقبلة تهدف لتعزيز الجاهزية الميدانية لمختلف المكونات المشاركة، بالإضافة إلى دعم قابلية التشغيل البيني من حيث التكتيكات والتقنيات والإجراءات”، حيث سترتكز على العديد من التداريب النوعية كالتدرب على الهجمات السيبريناية والأخطار البيولوجية وكذا النووية المختلفة.

وحسب المصدر ذاته، أنه “ككل سنة سيتم التدرب على التخطيط والقيام بعمليات جوية وبرية وبحرية مشتركة، لتعزيز قدرة القوات على القيام بعمليات اعتراض وتدخل سريع، والمناورة في ظروف بيئية و مناخية صعبة”.

وأضاف المصدر، أنه “سيتم القيام بتمرين للقوات الخاصة من أجل مكافحة التنظيمات والجماعات المتطرفة، حيث سيعرف التمرين تنظيم نشاطات عسكرية بالإضافة إلى مدنية منها حملة طبية لفائدة ساكنة منطقة نائية”.

وأوضح المصدر ذاته، أنه على مستوى القوات البرية، فمن “المرتقب القيام بعدة أنشطة تهم القيام بتمارين لنظم جديدة للاتصال والقيادة، تمارين خاصة بتحديد الاهداف البرية لفائدة القوات الجوية؛ تمرين لمحاربة هجمة سيبرانية، تمرين خاص بمكافحة خطر إرهابي بيولوجي أو نووي، وغيرها”

من جهة أخرى، وعلى مستوى القوات الجوية يرتقب “القيام بمناورات تشمل القيام بعمليات مشتركة للحرب الإلكترونية، دورة تكوينية لفائدة المراقبين الجويين للقوات الملكية الجوية، القيام بعمليات التزود بالوقود جوا ليلا ونهارا، القيام بتمارين على تكتيكات القتال الجوي “bvr”، القيام بعمليات هجومية ضد أهداف برية “cas”، محاكاة عملية من نوع “sead” (مكافحة الدفاعات الجوية) ضد أهداف أمريكية، تمارين لانتشار واسع للقوات “lfe”.

أما على مستوى القوات البحرية، يضيف المصدر، أنه سيتم تنظيم أنشطة من بينها، التخطيط وتنظيم مناورات انطلاقا من مركز عمليات بحرية مشتركة، القيام بعمليات عسكرية لمكافحة الغواصات والأهداف الجوية والعائمة (دون ذخيرة)؛ القيام برمايات بالذخيرة الحية ضد أهداف عائمة و برية، القيام بعمليات برمائية والدعم اللوجستي بحرا، تدريبين لحق الزيارة و التفتيش لفائدة فرق التدخل البحري”.

إذاعة إسبانية تتهم الجزائر باستعمال البوليساريو كأداة في مواجهة المغرب

استضافت الإذاعة الإسبانية “أوندا سيرو” اليوم الجمعة 12 نونبر 2021، الخبير الجيوسياسي الإسباني، بيدرو كاناليس، الذى أفاد أن النظام الجزائري “يسلح ويتحكم فى “البوليساريو” من أجل الإضرار بمصالح المغرب.

في ذات السياق، أضاف كاناليس، المعروف بكتابته افتتاحية لمجلة “أتالايار” الإسبانبة، أن “الجزائر تتحكم في البوليساريو، كما أنها تدعمها وتسلحها وستتقبلها على أراضيها” من أجل المساس بجارها المغرب، مشيرا إلى أن دفاع حكام الجزائر المستميت عن أطروحات “البوليساريو”، هدفه الأساس زعزعة استقرار المغرب.

وأضاف المتحدث ذاته، “بصراحة، حسب تجربتي في هذا المضمار (…) بوسعي أن أؤكد أن النظام الجزائري لا يثق في ‘‘البوليساريو‘‘، لكنه يريد دائما استغلالها لتحقيق أهدافه، مع الميل إلى مهاجمة المغرب”.

وتابع، “إن العسكريين الذين يتولون الحكم في الجزائر يسعون دوما إلى التصعيد مع المغرب، متجاهلين التاريخ والواقع اللذين يؤكدان التضحيات المقدمة من طرف المغرب من أجل استقلال الشعب الجزائري”.

في سياق آخر، وتدخلا في قرار الجزائر الأخير القاضي بعدم تجديد عقد تزويد أوروبا بالغاز، عبر خط الأنابيب المغاربي-الأوروبي الذي يمر عبر المغرب، أكد كاناليس أن الأمر يتعلق بـ “خطأ استراتيجي” لأن “هدفه الرئيسي، كما اعترفت الجزائر، يتمثل في خنق الاقتصاد المغربي، وتوجيه ضربة قاسية، إن لم تكن مميتة، للنسيج الصناعي المغربي”.

وأشار إلى أن ذلك الهدف لم يتحقق ولا يمكن تحقيقه، أولا لأن الغاز لا يمثل سوى نسبة ضئيلة من إنتاج المغرب للطاقة، وثانيا، لأن المغرب يمكنه بسهولة تعويض هذا النقص في الغاز من خلال موارده الطاقية والعقود المبرمة مع دول أخرى.

صحيفة بريطانية شهيرة تتوقع عمليات هروب كبيرة من مخيمات البوليساريو وهذه هي المعطيات

توقعت صحيفة “التلغراف” البريطانية اليوم الجمعة 12 نونبر 2021، أن تشهد مخيمات جبهة البوليساريو بتندوف عمليات هروب كبيرة، حيث أشارت إلى أن هذه المرة قد تشمل العمليات حتى المقاتلين الذين وجدوا أنفسهم في حالة يأس، وقد عجزوا عن تسجيل اختراق واحد للجدار الأمني أو الإقتراب من منطقة الكركرات منذ تم طردهم منها.

في ذات السياق، كشف المصدر، أنه تأكد لدى البوليساريو أن اختراق الجدار الأمني أمر شبه مستحيل وأصبح الجميع داخل المخيمات وخارجها يعلم أن بيانات الحرب التي تصدر و التلويح بالتصعيد الذي يعلن كل مرة لا يتجاوز دائرة الخطوط القريبة من تندوف، بالإضافة إلى المنطقة العازلة.

المصدر ذاته يقول، “إن وضع سكان المخيمات اليوم مزري للغاية”، مضيفا، “أحلام البوليساريو ضاعت في الصحراء القاحلة بعد طردهم من معبر الكركرات وفتح المعبر على مصراعيه أمام التجارة والمسافرين بين موريتانيا والمغرب، رغم أن هدف البوليساريو من إغلاقه كان محاولة لخلق حالة اختناق تثير انتباه العالم للتخفيف من شعورها أن العالم نسيها أو نسي مطالبها”.

وشدد المصدر، على أن “الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء شكل صدمة لجبهة للبوليساريو، واصفة السيارات التي يتنقل عليها مقاتلوا الجبهة بأنها “مهترئة”، وأن أسلحتهم بـ”المتقادمة”، مبرزة أن “الطائرات المسيرة المغربية قلبت موازين اللعبة في الصحراء”.

وتابع المصدر، أنه “لا وجود لأي بديل أو أطروحة سياسية متينة لدى البوليساريو سوى التصعيد أكثر”، معتبرة أن “القادة العسكريين في الجبهة لا يخفون رغبتهم في المزيد من الدعم العسكري من الجزائر بالأسلحة المتطورة”.

سلطات مدينة صينية تطلب من المواطنين عدم الخروج من منازلهم

ناشدت السلطات في مدينة داليان الساحلية بشمال شرق الصين المواطنين عدم الخروج من منازلهم إلا للضرورة القصوى، وذلك على خلفية ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا.

وحسب “رويترز”، يأتي ذلك للحد من الانتقال إلى خارج المدينة وتقليل الحصص الدراسية وإغلاق عدد من الأماكن، بعدما طلبت الدولة من المدينة احتواء الانتشار بسرعة أكبر.

وتجدر الإشارة إلى أن السلطات في مدينة داليان الساحلية قامت في ساعة متأخرة أمس الخميس بتقليص عدد المسافرين إلى خارج المدينة بنسبة 96.5 في المئة إلى 918 شخصا في المتوسط يوميا.

وجاء ذلك بعدما فرضت المدينة التي يقطنها 7.5 مليون نسمة قيودا على وسائل النقل العام وحذرت سكانها من الانتقال إلى خارج المدينة لأسباب غير ضرورية.

فرنسا تعلن عن رصد متحوّر جديد لفيروس “كورونا”

أعلنت السلطات الصحية الفرنسية عن رصد متحور جديد من فيروس كورونا داخل مدرسة بمدينة باناليك في شمال غرب فرنسا.

وأوضحت السلطات الفرنسية أنه تم التعرف على المتحور الجديد بإحدى المدارس الابتدائية الكائنة بمقاطعة فينيستير بمدينة بريتاني.

وأكدت السلطات أنه قد أصيب 24 شخصا به، بينهم 18 طفلا، مؤكدة وضع منطقة بريتاني تحت المراقبة.

وأوضحت بعض المصادر، أن هذا المتحور لا يتشابه مع أي متحور آخر، لافتا إلى أنه “من أجل تحديد نوعه، تم إرسال أربعة اختبارات إيجابية إلى المختبر للفحص، لكن النتائج لم تتطابق مع أي متحور آخر”.

من جهته، قال معهد باستور، إن “هذه العينات لديها طفرات جديدة متعددة، لا سيما في بروتين سبايك، وهو بروتين يسمح للفيروس بدخول الخلايا البشرية. ووفقا لهذه التحليلات، فقد اختفى جزء صغير من هذا البروتين تماما عند مقارنته بمتغيرات أخرى لفيروس كورونا”.

مفاوضات إسبانية مغربية جزائرية جديدة لتجديد اتفاقية أنبوب الغاز المغربي

بعد إلغاء الجزائر الأنبوب المغربي نهاية الشهر المنصرم، تسعى أطراف إسبانية إلى إعادة الغاز لمجاريه الأصلية.

في ذات السياق، قالت أكبر مجموعة للغاز في إسبانيا، ناتورجي”naturgy”، يوم الأربعاء 10 نونبر 2021، إنها تواصل المحادثات مع الأطراف في المغرب والجزائر من أجل تحقيق تمديد محتمل لاتفاقية نقل الغاز لإمدادات الغاز الجزائري في خط أنابيب “gma” المار عبر المغرب إلى إسبانيا.

كما أوضح جون جانوزا، الرئيس العالمي للتحكم في شركة ناتورجي، بعد أن أصدرت الشركة تقرير أرباحها للربع الثالث، أن “المحادثات استمرت لمعرفة ما إذا كان من الممكن تمديد امتياز خط الأنابيب”، حيث أشار إلى أن “إعادة هذا الخط سيكون “معقولاً” لجميع الأطراف و “سيخلق قيمة إضافية للجميع” وفق ما نقلته صحيفة “spglobal”..

وأضاف المتحدث ذاته، أن “الشركة لديها كميات غاز ثابتة كافية لتلبية احتياجات عملائها وأن هذا الحجم المضمون مستقل عن أي نتيجة للمفاوضات مع المغرب والجزائر، حيث سيكون أي حجم إضافي “ربحا”.

يشار إلى أن تدخل الشركة الإسبانية العملاقة يأتي رغم التطمينات المتكررة من الجزائر، على أنها تستطيع تلبية الطلب الإسباني على الغاز باستخدام خط أنابيب الغاز المباشر “ميدغاز” وتسليم الغاز الطبيعي المسال فقط، حيث أكد الرئيس التنفيذي لشركة سوناطراك الجزائرية، توفيق حكار، أنه “لا يوجد ما يدعو للقلق”.

من جهة أخرى، ووفقًا لـشركة platts analytics ، قد لا يكون خط الأنابيب الجزائري medgaz كافيا وحده لتغطية توقعاتها بشأن الإمداد الجزائري لإسبانيا للفترة المتبقية من فصل الشتاء، مع تعرض 14 مليون متر مكعب في اليوم للخطر، حتى بعد النظر في توسيع السعة، حيث جاء دخول شركة الغاز الإسبانية في مفاوضات مع البلدين، بعدما اشترطت الجزائر على إسبانيا عدم مد المغرب بالغاز عكسيا، من أجل استمرار توسيع خط إمداد إسبانيا بالغاز عبر خط الأنابيب الجزائري المتبقي.

يشار إلى أن المملكة المغربية، كان قد ردت في وقت سابق، عن قرار توقيف الجزائر لخط أنبوب الغاز العابر من المغرب صوب إسبانيا، من خلال بلاغ مشترك صادر عن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.

وقال البلاغ، “إن القرار الذي أعلنته السلطات الجزائرية بعدم تجديد الاتفاق بشأن خط أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي لن يكون له حاليا سوى تأثير ضئيل على أداء نظام الكهرباء الوطني”، موردا أنه “نظرا لطبيعة جوار المغرب، وتحسبا لهذا القرار، فقد تم اتخاذ الترتيبات اللازمة لضمان استمرارية إمداد البلاد بالكهرباء، وتتم حاليا دراسة خيارات أخرى لبدائل مستدامة، على المديين المتوسط والطويل”.

الجمعية العامة للأمم المتحدة تتخذ قرارا جديدا بشأن الوضع في الصحراء

اعتمدت اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء 09 نونبر 2021، قرارا جديدا مفاده، “تأكيد دعمها للعملية السياسية الجارية تحت الرعاية الحصرية للأمم المتحدة لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.

في ذات السياق، يدعو القرار المذكور كافة الأطراف إلى التعاون الكامل مع الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي للتوصل إلى حل سياسي لهذا النزاع الإقليمي على أساس القرارات التي اعتمدها مجلس الأمن منذ عام 2007، وبالتالي فهو يدعم المسار السياسي القائم على القرارات الـ18 لمجلس الأمن الدولي الصادرة منذ عام 2007، وذلك بهدف التوصل إلى حل “سياسي عادل ودائم ومقبول من الأطراف” لقضية الصحراء المغربية.

وحسب المصدر، فإن القرار يشيد بالجهود المبذولة في هذا الاتجاه، حيث يدعو جميع الأطراف إلى التعاون الكامل مع الأمين العام وفيما بينها، من أجل التوصل إلى “حل سياسي مقبول من الأطراف”.

من جهة أخرى، لم يتضمن هذا القرار، على غرار القرارات السابقة وكذا القرارات التي تبناها مجلس الأمن الدولي على مدى عقدين من الزمن، أي إشارة إلى الاستفتاء، الذي أقره كل من الأمين العام للأمم المتحدة والجمعية العامة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

هذا ورحبت الجمعية العامة للأمم المتحدة في هذا القرار بتعهد الأطراف بمواصلة إظهار الإرادة السياسية والعمل بجد في جو مناسب للحوار، في ضوء الجهود المبذولة والتطورات التي حصلت منذ سنة 2006، مؤكدة بذلك تطبيق قرارات مجلس الأمن الصادرة منذ عام 2007.

في سياق مرتبط، يعرب القرار عن دعم الجمعية العامة لقرارات مجلس الأمن الصادرة منذ عام 2007، والتي كرست سمو مبادرة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب، كما رحبت بها الهيئة التنفيذية والمجتمع الدولي بأسره باعتبارها مبادرة جادة وذات مصداقية للتسوية النهائية لهذا النزاع الإقليمي في إطار السيادة والوحدة الترابية للمملكة، كما يدعم القرار أيضا توصيات القرارات 2440، و2468، و2494، و2548، والتي كرسها القرار 2602 الصادر في 29 أكتوبر 2021، والتي تحدد معايير تسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية، متمثلة في حل سياسي واقعي وعملي ودائم وقائم على روح التوافق.

يشار إلى أن القرارات 2440، و2468، و2494، و2548، و2602، كرست مسلسل الموائد المستديرة وحددت، بشكل نهائي، المشاركين الأربعة فيها، المغرب، والجزائر، وموريتانيا، بالإضافة إلى ”البوليساريو”. كما أن القرارات 2440، و2468، و2494، و2548، و2602، أشارت إلى الجزائر، والمغرب، خمس مرات، ما يؤكد مجددا دور الجزائر كطرف رئيسي في هذا النزاع الإقليمي، حيث رحبت قرارات مجلس الأمن هذه بالإجراءات والمبادرات التي اتخذها المغرب لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في أقاليمه الجنوبية، وبالدور الذي تضطلع به لجان المجلس الوطني لحقوق الإنسان في العيون والداخلة، بالإضافة إلى تفاعل المغرب مع آليات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

فرنسا تفرض الجرعة الثالثة من اللقاح على هذه الفئة فقط

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء 10 نونبر 2021، إن فعالية اللقاح المضاد لكوفيد-19 تصبح ضعيفة بعد انقضاء 6 أشهر على تلقي الجرعة الثانية وهو “ما يستدعي تلقي جرعة ثالثة لتجنب الحالات الخطرة”.

في ذات السياق، قال ماكرون أنه “ابتداءا من الـ 15 من ديسمبر ستصبح الجرعة الثالثة إجبارية لمن هم فوق سن الـ 65 لتمديد فعالية الجواز الصحي”

كما أثنى المتحدث ذاته، على قرار السلطات اعتماد الجواز الصحي قائلا إنه “وبفضل هذه الخطوة تمت السيطرة على الوباء”، قائلا “لم ننته من الوباء بعد لأن الكثيرين ما زالوا يعانون من فيروس كورونا ولأنه يجب أن نتعايش مع الوباء”.

من جهة أخرى، دعا المتحدث ذاته المواطنين الذين لم يتلقوا اللقاح بعد “وعددهم 6 ملايين” أن يتلقحوا “”كي نعيش بشكل طبيعي ونكون مسؤولين”.

يشار إلى أن إيمانويل ماكرون أعلن عن إطلاق حملة جديدة للتطعيم أوائل شهر ديسمبر ، لإعطاء الجرعة الثالثة لمن يبلغ عمرهم بين 50 و65 عاما”.

دبلوماسي تونسي يكشف…التوتر الجزائري المغربي قد يتحول إلى نزاع مسلح

دخل السفير التونسي السابق في اليابان وألمانيا؛ إلياس القصري، على خط التوتر الحاصر بين المملكة المغربية والجزائر خلال الفترة الراهنة، حيث اعتبره أنه يؤكد أن تونس خلال فترة حكم الرئيس قيس سعيد “فقدت نفوذها وقدرتها على لعب دور دولي”

في ذات السياق، قال القصري، “مع تفاقم التوتر بين الجزائر والمغرب الذي قد يتحول إلى نزاع مسلح، فإن تونس التي تشغل الأمانة العامة لاتحاد المغرب العربي والعضو غير الدَّائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والتي لا تزال الرئيس المباشر لجامعة الدول العربية، تُظهر إلى أي مدى فقدت نفوذها وقدرتها على لعب دور دولي وحتى على تغليب العقل والحوار في جوارها المباشر”

من جهة أخرى، وجه المتحدث ذاته، كلامه إلى التونسيين قائلا “أولئك الذين يعتقدون أن وضع دبلوماسيتنا ومكانة تونس الدولية مَرْضيَّة، يجب أن يُظهروا المزيد من الواقعية والتواضع”، وفق تدوينة دبجها على “الفايسبوك”.

يشار إلى أن العلاقات المغربية الجزائرية تشهد خلال الفترة الراهنة توترا، عقب اتهام الجزائر المغرب بـ”اغتيال” ثلاثة تجار جزائريين بالصحراء عبر “سلاح متطور”، مهددة بالرد على المغرب، كما أشارت تقارير إعلامية أن الجزائر وضع مجموعة من منصات إطلاق الصواريخ في حدودها مع المملكة المغربية.