كل مقالات press sahafatbladi

رئيس فالنسيا: لاعبو ريال مدريد مهاجرون سود وفينيسيوس غير ناضج

انتقد باكو رويغ، الرئيس الأسبق لنادي فالنسيا، النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، واصفاً إياه بـ”الأحمق” بسبب سلوكه في المباريات. كما أشار إلى أن ريال مدريد يعد “نادي المهاجرين” لوجود ثمانية لاعبين من البشرة السوداء ضمن صفوفه.

وتعرض فينيسيوس لواقعة عنصرية خلال مباراة فريقه ضد فالنسيا في مايو 2023، وقد دعا اللاعب البرازيلي إلى سحب تنظيم كأس العالم 2030 من إسبانيا إذا استمرت العنصرية ضد اللاعبين السود.

رويغ قال في تصريحات لصحيفة “موندو ديبورتيفو”: “فينيسيوس لاعب عظيم، لكنه دائماً ما يركض نحو الحكم”. وتطرق إلى حادثة العنصرية، مشيراً إلى أن مثل هذه المشاكل لم تكن موجودة سابقًا. وأضاف: “روماريو كان نصف أسود ولم يواجه أي مشاكل. أما في ريال مدريد، هناك هذا الشخص (فينيسيوس) مع ثمانية لاعبين سود واثنين من الأجانب البيض، وأنا أسميهم المهاجرين الحقيقيين، لكن فينيسيوس شخص فظيع”.

رويغ أشار أيضاً إلى زيارته لأمريكا الجنوبية قائلاً: “لقد زرت أمريكا الجنوبية 20 أو 30 مرة ولم يحدث لي شيء. أذهب بتواضع وأتحدث بمودة”.

يذكر أن محكمة إسبانية أصدرت حكماً بالسجن لمدة ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ ضد شخص أساء عنصريًا إلى فينيسيوس وجزء من تعليقات على موقع “ماركا”.

فوضى في مطار بيروت.. إلغاء أكثر من 30 رحلة اليوم

أعلن مطار بيروت الدولي عن إلغاء أكثر من 30 رحلة اليوم الثلاثاء، في ظل تصاعد حدة الصراع بين إسرائيل وحزب الله. حيث أعلنت الخطوط الجوية القطرية أنها علّقت رحلاتها إلى بيروت حتى الأربعاء، مشيرةً إلى أن هذا القرار جاء نظرًا للوضع القائم في لبنان.

كما ألغت شركة “فلاي دبي” رحلاتها إلى العاصمة اللبنانية، بينما أعلنت شركة مصر للطيران إلغاء رحلاتها بدءًا من اليوم، في ظل الأوضاع المتوترة.

وقد أسفرت الغارات الإسرائيلية المتكررة عن مقتل 492 شخصًا في لبنان، مع استمرار تبادل القصف بين حزب الله وإسرائيل منذ أكتوبر الماضي. وفي سياق آخر، حظرت الخطوط القطرية نقل أجهزة “بايجرز” والاتصالات اللاسلكية على متن رحلاتها، بناءً على توجيهات هيئة الطيران المدني اللبنانية، بعد حوادث تفجير مرتبطة بتلك الأجهزة.

حلول لمشكلة استجابة شاشة آيفون 16 برو: الأسباب والحلول المقترحة

يواجه عدد من مستخدمي هواتف آيفون 16 برو الجديدة مشكلة في استجابة شاشة اللمس، حيث تُظهر الشاشة تجاهلاً لبعض اللمسات وتقطعًا في حركة التمرير، مما يؤثر سلبًا على تجربة المستخدم في التمرير والضغط على الأزرار وكتابة النصوص.

أشار مستخدمون في مناقشات على موقع Reddit إلى صعوبة استجابة الشاشة عند الضغط على المنطقة المجاورة لزر التحكم بالكاميرا الجديد، الذي يقع تحت زر التشغيل.

عندما تظهر هذه المشكلة، تصبح الشاشة غير قادرة على الاستجابة لأي لمسة أو تمرير لفترة قصيرة، مما يؤدي إلى تفويت بعض الأوامر.

أكد تقرير من موقع 9to5Mac أن المشكلة تُعزى إلى خلل برمجي في نظام iOS 18، حيث يظهر الخلل بوضوح عند التفاعل مع الشاشة بعد فتح القفل، بينما لا يحدث في واجهة قفل الشاشة، مما يستبعد أي مشاكل تتعلق بالأجهزة.

يُرجح أن تكون المشكلة ناتجة عن خلل في الخوارزمية المسؤولة عن رفض اللمسات غير المقصودة، التي قد تكون مفرطة الحساسية، مما يؤدي إلى تجاهل اللمسات المقصودة، خاصة بالقرب من زر الكاميرا.

بالإضافة إلى ذلك، تُعزى المشكلة أيضًا إلى نحافة حواف شاشة آيفون 16 برو، حيث يجعل التصميم النحيف من السهل حدوث لمسات غير مقصودة عند إمساك الهاتف بطريقة طبيعية.

تزداد هذه المشكلة في حالة عدم استخدام غطاء حماية، مما يؤدي إلى تفعيل ميزة الرفض بشكل متكرر.

من المتوقع أن تطلق آبل تحديثًا عاجلًا لنظام iOS 18 لمعالجة هذه المشكلة.

يساعد استخدام غطاء حماية في تقليل احتمالية حدوث لمسات غير مقصودة، ويمكن للمستخدمين تجربة طرق مختلفة للإمساك بالهاتف لتقليل الضغط على الحواف.

تتزايد التوقعات بإطلاق آبل تحديثًا سريعًا للتعامل مع هذه المشكلة، مع تأثيرها المستمر على هواتف آيفون 16 برو التي تعمل بنظام iOS 18 والنسخة التجريبية من iOS 18.1.

اجتماع قادة العالم في الأمم المتحدة وخطاب وداعي لبايدن

تبدأ الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الثلاثاء في نيويورك، وسط مخاوف متزايدة من اندلاع حرب إقليمية في الشرق الأوسط، وهو موضوع بارز في هذه الدورة، التي يشارك فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن للمرة الأخيرة.

بعد يومين من “قمة المستقبل” التي تناولت التحديات الكبرى، سيتحدث أكثر من 100 رئيس دولة وحكومة خلال أسبوع تسيطر عليه النزاعات، خاصة في لبنان وقطاع غزة.

وأكد ريتشارد غوان من مجموعة الأزمات الدولية أن التركيز سيكون على قضايا الحرب والسلام، مع التركيز على الأوضاع في غزة وأوكرانيا والسودان.

تسود المخاوف من انتشار الحرب في غزة إلى المنطقة بعد هجوم غير مسبوق شنته حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023، حيث أسفرت الغارات الإسرائيلية عن مقتل نحو 500 شخص في لبنان، من بينهم 35 طفلاً.

في خطابه الأخير، سيؤكد بايدن على ضرورة “احتواء التصعيد”، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تعارض غزوًا بريًا للبنان.

وفي السياق نفسه، اتهم الرئيس الإيراني إسرائيل بالسعي إلى توسيع الصراع، بينما حذر جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، من خطر اندلاع “حرب شاملة”.

كما ستناقش الأمم المتحدة الحرب في أوكرانيا بحضور الرئيس زيلينسكي، الذي سيطلب دعم الدول لاستمرار الجهود المشتركة نحو السلام. ومن المتوقع أن تشهد هذه الدورة تحركات دبلوماسية خلف الكواليس لخفض التوترات في المنطقة.

أخيرًا، دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى اتخاذ خطوات جادة لوضع حد للمآسي التي تواجه البشرية، في حين شدد قادة منظمات حقوق الإنسان على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الأزمات العالمية.

نظام جديد في بطولة إنتركونتيننتال يمنح الأهلي والعين فرصًا واعدة

انطلقت مباريات بطولة كأس إنتركونتيننتال قبل أيام، حيث حقق العين الإماراتي انتصارًا ساحقًا على أوكلاند النيوزيلندي بنتيجة 6-0.

هذه البطولة، التي أطلقها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تشبه إلى حد كبير النسخ السابقة من كأس العالم للأندية، مع بعض التعديلات المهمة.

أبرز التعديلات على البطولة:

-يتأهل بطل أوروبا، ريال مدريد الإسباني، مباشرة إلى المباراة النهائية دون خوض نصف النهائي كما كان في السابق.
-البطولة لن تقام في دولة واحدة، بل سيتم تنظيمها في عدة مدن.
-ستوزع مباريات البطولة على فترات متفرقة بين سبتمبر وديسمبر، بدلًا من إقامتها في أسبوع واحد كما كان المعتاد.
-ستتواجد فرق إفريقيا وآسيا وأوقيانوسيا في مسار واحد، حيث سيتأهل الفائز منهم لمباراة “التحدي” أمام الفائز من مباراة بطل أمريكا الجنوبية وبطل أمريكا الشمالية.
-من المقرر أن يواجه العين الأهلي المصري في القاهرة يوم 29 أكتوبر، لتحديد المتأهل لمباراة التحدي.
-الفائز في مباراة “التحدي” سيواجه ريال مدريد في الدوحة يوم 18 ديسمبر المقبل.
تتطلع الجماهير إلى هذه البطولة الجديدة التي تحمل في طياتها العديد من المفاجآت والإثارة.

برشلونة يتلقى ضربة جديدة: نهاية موسم تير شتيغن

تعرض نادي برشلونة الإسباني لصدمة جديدة بإعلان إصابة حارس مرماه مارك أندريه تير شتيغن، التي تبين أنها خطيرة وستبعده عن الملاعب حتى نهاية الموسم. وكشف النادي أن اللاعب يحتاج إلى جراحة بسبب “تمزق كامل” في وتر الركبة اليمنى، ومن المتوقع أن يخضع للعملية يوم الاثنين.

وأكد برشلونة أن الفحوصات أظهرت حجم الإصابة، وأن تير شتيغن تعرض للإصابة أثناء محاولته التقاط كرة عرضية في نهاية الشوط الأول، حيث هبط بشكل غير صحيح على قدمه. وقد تم نقله إلى المستشفى وهو يعاني من ألم شديد. المدرب هانزي فليك أشار إلى أن الأمور لا تبدو جيدة، مع تأكيده على أن الإصابة تبدو خطيرة.

المصادر توقعت أن يغيب تير شتيغن لفترة قد تصل إلى 8 أشهر، مما يعني أن موسم الحارس، الذي يعد أساسيًا في المنتخب الألماني، قد انتهى. تضاف هذه الإصابة إلى قائمة طويلة من الإصابات التي يعاني منها النادي الكتالوني، الذي بدأ الموسم بشكل مثالي بفوزه في جميع مبارياته الست.

تحمض المحيطات: العالم يقترب من عتبة إنذار جديدة

تستعد الأرض لعبور عتبة إنذار جديدة تتعلق بتحمض المحيطات، مما يؤثر على استقرار الكوكب وقدرته على دعم الحياة، وفقاً لتقرير جديد من معهد بوتسدام لأبحاث تأثير المناخ. قبل خمسة عشر عاماً، حدد العلماء تسعة “حدود كوكبية” يجب عدم تجاوزها لضمان بقاء الإنسانية في وضع آمن.

في السنوات الأخيرة، تم تجاوز ست من هذه الحدود، بما في ذلك تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي. والتقرير الجديد يتوقع أن يتم تجاوز الحد السابع، وهو تحمض المحيطات، “في المستقبل القريب”. يعود السبب في ذلك إلى امتصاص المحيطات لثاني أكسيد الكربون، مما يؤدي إلى انخفاض الرقم الهيدروجيني لمياه البحر، وهو ما يشكل تهديداً للكائنات البحرية مثل الشعاب المرجانية والعوالق.

وأوضح الباحث بوريس ساكشويسكي أنه حتى مع خفض الانبعاثات بسرعة، سيظل هناك مستوى معين من التحمض المستمر بسبب تراكم ثاني أكسيد الكربون. ولم يتبق سوى حدود طبقة الأوزون، التي بدأت تتعافى منذ حظر المواد الضارة في 1987، وعنصر تركيز الجزيئات الدقيقة في الغلاف الجوي، الذي يُظهر علامات تحسن.

مع تجاوز المزيد من الحدود، يتزايد خطر تقويض دعم الحياة على الأرض بشكل دائم، ما قد يؤدي إلى نقاط تحول لا يمكن التراجع عنها. ويؤكد التقرير على ضرورة معالجة هذه القضايا البيئية بشكل شامل، مما يمثل فرصة للتقدم نحو الاستدامة.

جتماع قادة العالم في الأمم المتحدة: خطاب وداعي لبايدن

بدأت الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث يسود القلق من احتمال اندلاع حرب إقليمية، خاصة في الشرق الأوسط، بحضور أكثر من 100 زعيم عالمي، بما في ذلك بايدن في خطابه الأخير. يركز النقاش على النزاعات في غزة ولبنان وأوكرانيا، حيث تعرضت لبنان لعدد من الغارات الإسرائيلية أسفرت عن مئات القتلى. بايدن يسعى لاحتواء التصعيد ويعارض غزو لبنان، بينما يحذر مسؤولون دوليون من خطر “حرب شاملة”. يتوقع أن تكون الدبلوماسية الفعلية تجري في الكواليس لتخفيف التوترات، في وقت يدعو فيه غوتيريش إلى إنهاء المآسي الإنسانية.

إسرائيل تشن 300 غارة على لبنان.. دمار واسع ونزوح من القرى الجنوبية

منذ صباح اليوم الاثنين، تشهد الحدود اللبنانية تصعيدًا عسكريًا عنيفًا، حيث شنت القوات الإسرائيلية نحو 300 غارة جوية على مناطق مختلفة في الجنوب والبقاع (شرق لبنان)، مستهدفة لأول مرة عددًا من القرى والبلدات.

وشملت الغارات بلدات طيردبا والعباسية في قضاء صور، بالإضافة إلى حاريص وبركة الجبور في جزين. كما استهدفت الطائرات الإسرائيلية مناطق كفرحتى، البابلية، كوثرية السياد، والغسانية في الوديان، فيما دُمِّر مبنيان سكنيان في بلدتي البابلية والصرفند.

وامتدت الغارات أيضًا إلى طريق حبوش-عربصاليم، إضافة إلى بلدات قضاء مرجعيون مثل حولا، مجدل سلم، برعشيت، كونين، بليدا، طلوسة، مركبا، وادي الحجير، الطيبة، قبريخا، وميس الجبل. وفي الزهراني، تعرضت بلدات الغازية، مغدوشة، وقناريت لقصف عنيف، إلى جانب وادي طنبوريت.

الجنوب اللبناني بأكمله شهد قصفًا مكثفًا شمل بلدات مثل عيتا الشعب وعيترون، مما أدى إلى موجة نزوح واسعة نحو المناطق الداخلية، بحسب مراسلة “العربية/الحدث”.

في ظل هذه التطورات، دعت قوات “اليونيفل” الأممية موظفيها المدنيين لمغادرة الجنوب برفقة عائلاتهم. كما طلبت وزارة الصحة اللبنانية من المستشفيات في الجنوب، النبطية، وبعلبك-الهرمل وقف العمليات غير الضرورية لإفساح المجال لعلاج الجرحى جراء استمرار العدوان الإسرائيلي.

في المقابل، تم إطلاق رشقات صاروخية من الحدود اللبنانية باتجاه الجليل الغربي شمال إسرائيل، إضافة إلى إرسال طائرات مسيرة نحو الجليل الأعلى وصولًا إلى صفد وطبريا. وقد أسفرت الهجمات عن إصابة مصنع وأربعة مبانٍ في مناطق متفرقة بالجليل، فيما أصيب خمسة إسرائيليين بجروح طفيفة جراء شظايا الصواريخ.

حزب الله أعلن مسؤوليته عن استهداف مجمعات الصناعات العسكرية لشركة “رفائيل” شمال حيفا بعشرات الصواريخ، مؤكدًا أن هذه العملية جاءت ردًا على تصعيد إسرائيلي سابق، بما في ذلك هجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت الذي أودى بحياة 59 شخصًا، بينهم 16 من عناصر الحزب.

من جانبه، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن الغارات ستستمر وتتصاعد في الأيام المقبلة، وسط تحذيرات دولية من احتمال اندلاع حرب شاملة في المنطقة.
المصدر : صحافة بلادي

علاجات معجزة: موجة من الفيديوهات تكشف ضحاياها من الأطباء المعروفين

تزايدت المخاوف حول تأثير الذكاء الاصطناعي على بعض الأطباء المعروفين عالميًا، حيث انتشرت إعلانات مضللة عبر منصات التواصل الاجتماعي تستخدم صورًا لهؤلاء الأطباء، تروّج لعلاجات “معجزة” لمرض السكري وارتفاع ضغط الدم. ويعتبر الخبراء أن مواجهة هذه الظاهرة صعبة للغاية.

على منصات مثل فيسبوك وإنستغرام، يظهر “أطباء مزيفون” يعدون بعلاج مرض السكري بدون الحاجة للميتفورمين، الذي يُعتبر علاجًا شائعًا للحالات المرضية. بل يشجعون المرضى على التخلي عن أدويتهم التي يُزعم أنها “تسبب الوفاة”، واستبدالها بشراب “طبيعي” غير موضح. تشكل هذه العمليات الاحتيالية خطرًا كبيرًا على حياة المرضى، خاصةً أنها تعتمد على صور لأطباء مشهورين مثل الدكتور ميشال سيم في فرنسا والدكتور مايكل موسلي في المملكة المتحدة، اللذين تعرضا للتزييف العميق.

شخصيات مثيرة للجدل مثل البروفيسور ديدييه راؤول في فرنسا أيضًا وقعت ضحية لهذه الظاهرة.

ثقة الناس في الأطباء أشار الطبيب البريطاني جون كورماك، المتعاون مع مجلة “بريتيش ميديكال جورنال”، إلى أن الناس يثقون بتلك الفيديوهات بسبب السمعة التي بناها هؤلاء الأطباء. وأوضح أن هذه المقاطع تعاود الظهور بسرعة تحت عناوين جديدة حتى بعد حذفها.

وكشف ميشيل سيم أنه رفع دعوى قضائية ضد شركة “ميتا” بسبب هذه العمليات الاحتيالية، وفقًا لما نقلته وكالة فرانس برس.

التزييف العميق أوضح المتخصص في الذكاء الاصطناعي هنري أدجير أن عمليات التزييف العميق بدأت فعليًا هذا العام، حيث تستهدف الإعلانات جمهورًا أكبر سنًا من خلال تشويه صور الأطباء الذين يظهرون في وسائل الإعلام.

وأكد فريديريك جوري، الباحث في علوم الكمبيوتر، أن تقدم تقنيات التعلم العميق أدى إلى زيادة جودة عمليات التزييف، مما يجعلها متاحة على نطاق واسع.

في السياق ذاته، تعتبر الطبيبة الأسترالية باربرا أونيل، التي روجت لصودا الخبز كعلاج مضاد للسرطان، مثالًا على استخدام التزييف العميق في ترويج منتجاتها. وقد زعمت بعض مقاطع الفيديو المزيفة أنها اكتشفت زيتًا معجزة يُباع على موقع “أمازون”.

وبينما يتزايد القلق حول هذه الظاهرة، لا يبدو أن الخبراء متفائلين بشأن نجاح أدوات رصد التزييف وإيقافها.