كل مقالات press sahafatbladi

توقف منصات التداول الإلكتروني يعطل آلاف المستخدمين

توقف منصات التداول الإلكتروني يسبب اضطرابًا لآلاف المستخدمين

أفاد موقع “داون ديتكتور” المتخصص في تتبع أعطال الإنترنت بأن منصات التداول الإلكتروني مثل تشارلز شواب وفيديليتي إنفستمنتس شهدت توقفًا يوم الإثنين، مما أثر على آلاف المستخدمين.

يأتي هذا التوقف في وقت تتعرض فيه الأسواق لبيانات اقتصادية ضعيفة وأرباح غير مشجعة في الربع الثاني، مما أثار مخاوف من احتمال حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، ودفعت بعض المستثمرين إلى الابتعاد عن أسواق الأسهم والعملات المشفرة.

وأشار موقع “داون ديتكتور” إلى أن خدمة تشارلز شواب تأثرت بشكل كبير، حيث توقفت عن أكثر من 15,300 مستخدم، بينما سجلت فيديليتي أكثر من ثلاثة آلاف بلاغ عن توقف الخدمة.

ميتا تعتذر بعد حذف منشورات لرئيس وزراء ماليزيا حول هنية

قدمت شركة “ميتا بلاتفورمز” اعتذارًا رسميًا اليوم الثلاثاء بعد أن قامت بإزالة منشورات من حسابي رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم على منصتي فيسبوك وإنستغرام. كانت المنشورات تتعلق باغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس)، والذي وقع الأسبوع الماضي.

وفي بيان لرويترز عبر البريد الإلكتروني، أكد متحدث باسم “ميتا” أن الشركة أعادت المحتوى المحذوف “مع العلامة الصحيحة الخاصة بالأهمية الإخبارية”. جاء هذا الاعتذار بعد أن اتهم رئيس الوزراء الماليزي “ميتا” بالجُبن، عقب حذف فيديو يظهر فيه إبراهيم وهو يجري اتصالًا هاتفيًا مع قيادي في “حماس” لتقديم التعازي في وفاة هنية. إبراهيم، الذي التقى هنية في قطر في مايو الماضي، أكد على علاقاته الجيدة مع القيادة السياسية لحماس، مع نفي أي روابط على المستوى العسكري.

وأعرب إبراهيم عن استيائه من حذف المنشور، حيث كتب على صفحته في “فيسبوك”: “لتكن هذه رسالة واضحة لا لبس فيها إلى ميتا، توقفوا عن مثل هذا الجُبن”.

هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها “ميتا” انتقادات من الحكومة الماليزية. فقد سبق وقدمت ماليزيا شكوى ضد الشركة بسبب حذف محتوى يتضمن تغطية إعلامية محلية لاجتماع رئيس الوزراء مع هنية، والذي تم استعادته لاحقًا.

هذا الحادث أثار غضبًا واسعًا في ماليزيا، حيث يعتبر العديد من الماليزيين هذه الإجراءات محاولة لتكميم الأصوات ومنع التعبير عن الآراء السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية. ويعكس هذا الاعتذار التزام “ميتا” بالتفاعل بشكل صحيح مع المحتوى الإخباري والسياسي، خاصة في القضايا الحساسة.

إسبانيا وفرنسا تتنافسان على الذهب الأولمبي بعد تخطيهما المغرب ومصر

تأهل منتخب فرنسا إلى نهائي كرة القدم للرجال في أولمبياد باريس، ليكون أول ظهور له في المباراة النهائية منذ 40 عامًا. وجاء هذا التأهل بعد فوز دراماتيكي على مصر بنتيجة 3-1، بعد أن كانت متأخرة بهدف أحرزه محمود صابر للمنتخب المصري. تمكنت فرنسا من العودة في المباراة بفضل هدف جان فيليب ماتيتا، ليدفع اللقاء إلى الوقت الإضافي، حيث سجل ماتيتا هدف التقدم، وأكد مايكل أوليس الفوز بهدف ثالث.

أما المنتخب الإسباني، فقد حجز مقعده في النهائي بعد تغلبه على المنتخب المغربي بهدفين لهدف في مباراة مثيرة. افتتح سفيان رحيمي التسجيل للمغرب من ركلة جزاء، إلا أن فيرمين لوبيث تمكن من تعديل النتيجة لإسبانيا، قبل أن يسجل خوانلو سانتشيث هدف الفوز في الدقيقة 88. وكان هذا التأهل إنجازًا كبيرًا للمغرب، الذي وصل إلى نصف النهائي الأولمبي لأول مرة في تاريخه، بعد فوز تاريخي على الولايات المتحدة بنتيجة 4-0.

من جهة أخرى، سيواجه المنتخب المغربي نظيره المصري في مباراة تحديد المركز الثالث، التي ستحدد من سيحصل على الميدالية البرونزية. وقد أظهرت المنتخبات العربية أداءً مميزًا، حيث قدم المنتخب المصري مستوى قويًا تحت قيادة مدربه البرازيلي روجيرو ميكالي، الذي سبق له الفوز بذهبية أولمبياد ريو 2016 مع منتخب البرازيل.

النهائي المنتظر بين فرنسا وإسبانيا يعد بمباراة قوية ومثيرة، حيث يسعى كلا المنتخبين للحصول على الميدالية الذهبية. فرنسا، التي لم تستقبل شباكها أي هدف حتى الآن في البطولة، تأمل في استعادة مجدها الأولمبي بعد 40 عامًا. بينما تتطلع إسبانيا، المتوجة حديثًا بلقب كأس أوروبا، إلى إضافة لقب أولمبياد آخر إلى سجلها.

ستقام مباراة النهائي يوم الجمعة المقبل، بينما تقام مباراة تحديد الميدالية البرونزية بين المغرب ومصر يوم الخميس.

موازنة حرجة.. واشنطن تواجه تحديًا كبيرًا في صراع الشرق الأوسط

تطورات الشرق الأوسط تزيد الضغط على واشنطن لتحقيق توازن صعب بين دعم إسرائيل ومواجهة إيران

تشهد الولايات المتحدة تصاعدًا في الضغوط نتيجة التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط، حيث تسعى لتحقيق توازن صعب بين دعم إسرائيل ضد التهديدات الإيرانية والحفاظ على الاستقرار في المنطقة.

من المتوقع أن يؤدي اندلاع حرب محتملة إلى وضع دبلوماسية الرئيس الأمريكي جو بايدن وإرثه في السياسة الخارجية على المحك، وذلك قبل أشهر قليلة من مغادرته البيت الأبيض بعد إعلانه الانسحاب من السباق الرئاسي في نوفمبر المقبل.

تشعر إدارة بايدن بالقلق من احتمال أن تكون الهجمات الإيرانية مدعومة بضربات من وكلاء طهران في المنطقة، مما قد يربك الدفاعات الإسرائيلية، حسبما أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال”. يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة سيساهم في تهدئة الأوضاع ويمهد الطريق لنزع فتيل التوترات على الحدود الشمالية لإسرائيل، كما سيكون خطوة نحو إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والسعودية. وأشار دافيد شينكر، المسؤول السابق في وزارة الخارجية لشؤون الشرق الأوسط خلال إدارة ترامب، إلى أن “إدارة بايدن محبطة من العمليات الإسرائيلية الأحادية التي لا تأخذ في الاعتبار المصالح الأمريكية بشكل كافٍ”.

تصاعدت التوترات في المنطقة عقب اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في طهران، بعد يوم من غارة إسرائيلية في بيروت أسفرت عن مقتل فؤاد شكر، القائد العسكري البارز في حزب الله اللبناني.

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، الجمعة، عن نشر طائرات مقاتلة وسفن حربية إضافية في المنطقة.

توقع فريق الأمن القومي الأمريكي، الإثنين، أن تشن إيران وحزب الله “موجتين من الهجمات” على إسرائيل، إلا أن موعد تلك الهجمات وتفاصيلها لا يزال غير واضح.

أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، نظراءه في مجموعة السبع، الأحد، أن إيران وحزب الله قد يشنان هجمات على إسرائيل في غضون 24 إلى 48 ساعة.

الرباط – ناصر بوريطة وديفيد لامي يجريان مباحثات هاتفية ويستعرضان العلاقات المغربية البريطانية

أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة،أمس الاثنين، مباحثات هاتفية مع نظيره البريطاني، ديفيد لامي.

خلال المكالمة، قدم الوزير البريطاني تهانيه بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين. وأشاد الوزيران بالروابط التاريخية العميقة بين المملكة المغربية والمملكة المتحدة، حيث تمتد هذه العلاقات لأكثر من 800 عام وتشهد تطورًا مستمرًا.

كما كانت هذه المباحثات فرصة لاستعراض القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث تبادل الوزيران وجهات النظر حول مجموعة من الملفات الهامة.
المصدر : صحافة بلادي

فيرمي لوبيز يعادل الكفة لإسبانيا ضد المغرب في نصف نهائي أولمبياد باريس 2024

في تطور مثير خلال مباراة نصف نهائي أولمبياد باريس 2024، نجح المنتخب الإسباني في إدراك التعادل أمام نظيره المغربي بفضل هدف سجله اللاعب فيرمي لوبيز.

جاء هدف لوبيز بعد بداية الشوط الثاني، حيث أظهر اللاعب الإسباني براعة كبيرة في تسجيل الهدف الذي أعاد الأمل إلى فريقه.

تمكن لوبيز من استغلال فرصة سانحة داخل منطقة الجزاء، حيث أظهر مهاراته العالية ليضع الكرة في الشباك، مسجلاً هدف التعادل الذي أعاد التوازن إلى المباراة بعد تقدم المنتخب المغربي في الشوط الأول.

هذا الهدف لم يعزز فقط من معنويات الفريق الإسباني، بل زاد من إثارة المباراة وأدى إلى ارتفاع وتيرة المنافسة بين الفريقين.

مع تعادل الفريقين، أصبحت المباراة أكثر تشويقاً، حيث يسعى كل من المنتخبين لتحقيق الفوز والتأهل إلى النهائي. المنتخب المغربي سيعمل بجد لاستعادة تقدمه والعودة إلى الصدارة، بينما يطمح المنتخب الإسباني إلى فرض سيطرته على مجريات اللقاء وتحقيق نتيجة إيجابية.

وسط أجواء من الحماس الكبير والتشجيع القوي من الجماهير، يواصل الفريقان صراعهما على بطاقة التأهل إلى المباراة النهائية، مما يزيد من إثارة هذه المواجهة الرياضية العالمية.

انتهاء الشوط الأول من مباراة نصف نهائي أولمبياد باريس 2024 بتفوق المغرب على إسبانيا

انتهى الشوط الأول من المباراة النصف النهائية في أولمبياد باريس 2024 بين المنتخب المغربي ونظيره الإسباني بتقدم المنتخب المغربي بهدف نظيف.

سجل الهدف الوحيد في الشوط الأول اللاعب سفيان رحيمي عبر ركلة جزاء، والتي تم تأكيدها بعد تدخل تقنية الفيديو “الفار” لتوثيق الخطأ داخل منطقة الجزاء.

تميز الشوط الأول بتوازن في السيطرة على الكرة بين الفريقين، حيث استحوذت إسبانيا على 52% من الكرة، بينما امتلك المغرب 48%.

وعلى الرغم من ذلك، تمكن المنتخب المغربي من استغلال الفرص بفعالية، مسجلاً هدفاً ثميناً من ركلة الجزاء.

شهدت المباراة أيضاً تنافساً ملحوظاً على مستوى التسديدات والركنيات، مع محاولات متعددة من كلا الفريقين لتحقيق التفوق.

أظهر الفريق المغربي تنظيمًا دفاعيًا قويًا واعتمد على الهجمات المرتدة، في حين سعى الإسبان لفرض سيطرتهم على وسط الملعب. يتطلع المشجعون إلى الشوط الثاني، الذي يعد بمزيد من الإثارة والتشويق في هذه المباراة الحاسمة.

تراجع أسعار النفط والذهب والمعادن النفيسة بفعل القلق من الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة

شهدت أسعار النفط والذهب والمعادن النفيسة الأخرى تراجعًا ملحوظًا، في استجابة للبيانات الاقتصادية السلبية التي أظهرت اقتراب الاقتصاد الأمريكي من الركود.

النفط

واصلت العقود الآجلة للنفط خسائرها في جلسة متقلبة اليوم، حيث هيمنت المخاوف من الركود في الولايات المتحدة على القلق المتعلق بتأثير التوترات في الشرق الأوسط على الإمدادات النفطية. وقد تراجعت الأسواق في آسيا مع تخلي المستثمرين عن الأصول عالية المخاطر بسبب القلق من تراجع النمو الاقتصادي الأمريكي والاعتقاد بأن خفض أسعار الفائدة قد يكون ضروريًا في المستقبل القريب.

كما إنخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.5 دولار، أي بنسبة 2%، لتصل إلى 75.27 دولارًا للبرميل، وهو مستوى قريب من أدنى مستوى له منذ يناير/كانون الثاني. كما نزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بمقدار 1.72 دولار، أو بنسبة 2.35%، لتصل إلى 71.80 دولارًا للبرميل.

وفقًا لتقرير رويترز، أشار وارن باترسون، المحلل لدى “آي إن جي”، إلى أن المخاوف من الركود في الولايات المتحدة، التي أثيرت نتيجة تقرير ضعيف عن الوظائف في يوليو/تموز، تفاقم القلق بشأن الطلب على النفط، خاصة من الصين. وقد أثر انخفاض استهلاك الديزل في الصين، أكبر مساهم في نمو الطلب على النفط عالميًا، على الأسعار.

وأضاف المحللون أن النفط تعرض لضغوط إضافية بعد أن قررت أوبك+ الاستمرار في خطة التخلص التدريجي من تخفيضات الإنتاج اعتبارًا من أكتوبر/تشرين الأول، مما يعني زيادة الإمدادات لاحقًا. وأظهر مسح لرويترز أن إنتاج أوبك النفطي ارتفع في يوليو/تموز رغم التزام المجموعة بتخفيضات الإنتاج.

و تلقت الأسعار دعمًا أمس من المخاوف الجيوسياسية المرتبطة بالصراع في غزة، حيث توقعت إسرائيل والولايات المتحدة تصعيدًا في المنطقة بعد التهديدات بالرد على اغتيال قادة من حماس وحزب الله.

الذهب
تراجعت أسعار الذهب بشكل ملحوظ في تعاملات اليوم، حيث شهدت عمليات تصفية للمراكز بالتزامن مع موجة بيع واسعة للأسهم. على الرغم من ذلك، يظل الذهب جذابًا كملاذ آمن وسط تصاعد المخاوف من الركود في الولايات المتحدة.

فيما إنخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.7% إلى 2377 دولارًا للأوقية (الأونصة)، بينما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بمقدار 1.665 دولارًا إلى 2428.90 دولارًا للأوقية. وعلق أدريان آش، مدير الأبحاث في بوليون فولت، قائلاً: “تقلب الذهب يعكس حالة الذعر التي تسود أسواق الأسهم.”

و سجلت أسواق الأسهم انخفاضات حادة، حيث تجاوزت خسائر الأسهم اليابانية في بعض الأحيان تلك التي شهدها يوم الاثنين الأسود في عام 1987، وسط مخاوف من الركود الأمريكي. أظهرت البيانات الأخيرة أن نمو الوظائف في الولايات المتحدة في يوليو/تموز كان أقل من التوقعات، وارتفع معدل البطالة إلى 4.3%، مما يعزز المخاوف من ضعف سوق العمل وزيادة احتمالات الركود.

فيما يتعلق بالمعادن النفيسة الأخرى، هبطت أسعار الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 7.06% إلى 26.54 دولارًا للأوقية

المصدر : صحافة بلادي

ناسا تكشف عن هياكل أبجدية غريبة في الغلاف الجوي للأرض

كشف علماء من وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” عن هياكل غريبة على شكل حروف أبجدية تحلق في جزء من الغلاف الجوي فوق كوكب الأرض. وتم اكتشاف هذه الهياكل عبر مهمة “غولد” التابعة لوكالة ناسا، حيث تظهر على شكل الحرفين (X وC) في طبقة الغلاف الجوي المسماة “الأيونوسفير” أو الغلاف الأيوني، التي تمتد على ارتفاع يتراوح بين 80 و644 كيلومترًا فوق سطح الأرض.

ووفقًا لشبكة “سي إن إن”، فإن الغلاف الأيوني يسهم في نقل إشارات الراديو على مسافات طويلة، ويحتمل أن تؤثر هذه “الهياكل الغريبة” على إشارات الاتصال ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، مما قد يؤثر على العمليات الأرضية.

تحسين الاتصالات

أشار العلماء إلى أن هذا الاكتشاف قد يساعد في تحسين الاتصالات اللاسلكية وتقديم تنبؤات أكثر دقة بالطقس الفضائي. وقالت “ناسا” في بيان: “من كان يتوقع أن يظهر في الغلاف الجوي العلوي للأرض مثل هذه الأشكال الأبجدية؟”

ورغم أن بيانات الأقمار الصناعية لم تكن دائمًا كافية لالتقاط الصورة الكاملة لما يحدث في الغلاف الأيوني، فقد تمكنت مهمة “غولد” من فهم كيفية تأثير عوامل مختلفة على هذا الجزء من الغلاف الجوي.

وقال جيفري كلينزينج، عالم أبحاث في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لوكالة ناسا، إن بيانات المهمة توفر رؤى حول “تعقيد الغلاف الجوي للأرض” وتظهر مدى تقلبه أكثر مما كان متوقعًا. وأضاف أن هذا الاكتشاف قد يساعد في “فهم الديناميكيات بين الغلاف الأيوني والطقس”، والتعرف على كيفية تأثير التفاعل على الأفراد والأنظمة على الأرض.

ويثير الاكتشاف تساؤلات حول التأثيرات المحتملة لأشكال (X وC) على إشارات الاتصالات في المستقبل.

المنتخب المغربي يتقدم على إسبانيا بهدف رحيمي في نصف نهائي أولمبياد باريس 2024

في مباراة مثيرة ضمن نصف نهائي أولمبياد باريس 2024، تمكن المنتخب المغربي من تحقيق فوز ثمين على نظيره الإسباني بهدف نظيف.

الهدف الوحيد في المباراة جاء عبر ركلة جزاء نفذها اللاعب سفيان رحيمي بنجاح، وذلك في الدقيقة 27 من زمن اللقاء. هذا الهدف تحقق بعد تدخل غير قانوني على أحد لاعبي المنتخب المغربي داخل منطقة الجزاء، مما منح رحيمي فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل.

لقد كان لهذا الهدف تأثير كبير على مجريات المباراة، حيث وضع المغرب في المقدمة وأعطاه ميزة معنوية ونقاطية. تميز الأداء المغربي بالصلابة والتركيز، مما يعكس مدى استعداد الفريق للتحديات القادمة.

النتيجة تعزز من موقف المنتخب المغربي بشكل كبير وتفتح له أبواب المنافسة على التأهل إلى المباراة النهائية، مما يمثل خطوة هامة نحو تحقيق إنجاز تاريخي لكرة القدم المغربية.

الجماهير المغربية والعربية تتابع اللقاء بترقب شديد، حيث تسود حالة من الحماس والأمل في تحقيق المزيد من النجاحات في هذه البطولة العالمية.

يتطلع الجميع إلى متابعة تطورات المباراة القادمة، والتي قد تحمل معها لحظات حاسمة ومثيرة في سعي المغرب نحو تحقيق المجد الأولمبي.