كل مقالات press sahafatbladi

بوريل يتهم سموتريتش وبن غفير بالتحريض على الانتهاكات العسكرية

بالطبع، إليك إعادة صياغة للخبر:


اتهم جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، عبر منصة إكس، الوزيران الإسرائيليان بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير بالتحريض على ارتكاب جرائم حرب، ودعا إلى فرض عقوبات ضدهما. جاءت هذه التصريحات على خلفية دعوة بن غفير لقطع الوقود والمساعدات عن المدنيين في قطاع غزة، بينما كان المجتمع الدولي يضغط من أجل وقف إطلاق النار في المنطقة.

وأشار بوريل في تغريدته إلى أن “بينما يضغط العالم لوقف إطلاق النار في غزة، يدعو الوزير بن غفير إلى قطع الوقود والمساعدات عن المدنيين”. وأضاف: “كما أن تصريحات الوزير سموتريتش الشريرة تشكل تحريضاً على ارتكاب جرائم حرب. يجب أن تكون العقوبات على أجندة الاتحاد الأوروبي”.

ودعا بوريل الحكومة الإسرائيلية في تغريدة لاحقة إلى “النأي بنفسها عن هذه التحريضات لارتكاب جرائم حرب”، مطالباً إياها بالانخراط بحسن نية في المفاوضات التي تيسرها الولايات المتحدة وقطر ومصر من أجل تحقيق وقف فوري لإطلاق النار.

وكان بوريل قد وصف، في وقت سابق، الهجوم الإسرائيلي على مدرسة تأوي نازحين في قطاع غزة بأنه “مروع”، معرباً عن “رعبه” من صور الهجوم. وأضاف: “استُهدِفَتْ ما لا يقل عن 10 مدارس في الأسابيع الأخيرة، ولا يوجد أي مبرر لهذه المجازر”.

ترامب يصف هاريس بالمحتالة ويزعم أنها تستخدم الذكاء الاصطناعي لتضخيم حجم حشودها

سخر دونالد ترامب، المرشح الجمهوري في الانتخابات الأميركية، من منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، متهمًا إياها باستخدام الذكاء الاصطناعي لتضخيم حجم الحشود خلال زيارتها لمدينة ديترويت. وقال ترامب إن الصور أظهرت أن الحشود التي كانت تظهر كعشرة آلاف شخص في الصور لم يكن لها وجود حقيقي. واعتبر أن استخدام هذه التقنية هو شكل من أشكال الاحتيال الذي يتبعه الديمقراطيون للفوز بالانتخابات. وأضاف في منشور آخر أن كل ما يتعلق بهاريس مزيف. وأثارت هذه التصريحات تساؤلات حول مصداقية استطلاعات الرأي التي تظهر تقدم هاريس على ترامب في ثلاث ولايات حاسمة، حيث أظهرت استطلاعات حديثة تفوق هاريس بأربع نقاط مئوية في ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن، بينما قللت حملة ترامب من شأن هذه النتائج مشككة في منهجيتها.

قادة أوروبيون يناشدون إيران بالامتناع عن مهاجمة إسرائيل

في بيان مشترك نشرته الحكومة البريطانية اليوم الاثنين، دعا زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا إيران وحلفاءها إلى الامتناع عن تنفيذ هجمات على إسرائيل، محذرين من أن هذه الهجمات قد تؤدي إلى تصعيد التوتر وتعريض فرص التوصل إلى وقف لإطلاق النار وتحرير المحتجزين في غزة للخطر.

وأكدت الدول الثلاث في بيانها ضرورة وقف القتال فورًا والإفراج عن جميع المحتجزين لدى حركة حماس. كما أشاد القادة الأوروبيون بالجهود المبذولة من قبل الشركاء الدوليين للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن.

وأشار البيان إلى أن قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا يعملون مع جميع الأطراف لمنع التصعيد، وأنهم لن يدخروا أي جهد لتهدئة التوترات وإيجاد سبيل نحو الاستقرار في غزة. كما شدد البيان على الحاجة الملحة لإيصال وتوزيع المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ودون أي عراقيل إلى سكان قطاع غزة.

إسرائيل تتوقع هجومًا إيرانيًا مباشرًا بعد اغتيال زعيم حماس في طهران

أفادت مصادر لموقع أكسيوس بأن إسرائيل تتوقع هجومًا إيرانيًا مباشرًا خلال أيام ردًا على اغتيال زعيم حماس في طهران.

الاستخبارات الإسرائيلية تعتقد أن حزب الله قد يهاجم أولًا ردًا على اغتيال فؤاد شكر في بيروت.

التقييم الجديد يشير إلى احتمال حدوث الهجوم قبل محادثات صفقة تبادل الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة.

ليبيا: تاجوراء تستعيد هدوءها بعد اشتباكات أسفرت عن مقتل 9 أشخاص

لقي تسعة أشخاص حتفهم يوم الجمعة خلال اشتباكات اندلعت بين مجموعات مسلحة متنافسة في ضاحية تاجوراء، شرق العاصمة الليبية طرابلس، وفقاً لمصادر متطابقة.

وصرح جهاز الإسعاف والطوارئ في بيان أن “عدد الضحايا جراء الاشتباكات بلغ 9 قتلى”، ونشر صوراً لعناصره وهم ينتشلون الجثث من مواقع متفرقة في تاجوراء. كما أضاف الجهاز أن الاشتباكات أسفرت أيضاً عن إصابة 16 شخصاً.

لم تُعرف بعد أسباب اندلاع الاشتباكات. وذكر مصدر في مديرية أمن طرابلس لوكالة “فرانس برس” أن المواجهات بدأت بين عناصر من كتيبة رحبة الدروع وكتيبة الشهيدة صبرية بعد مناوشات وخلافات تطورت إلى تبادل لإطلاق النار واستخدام أسلحة متوسطة. وأضاف المصدر أن الاشتباكات توقفت بالكامل بعد انسحاب العناصر المتصارعة، مشيراً إلى أنها خلفت قتلى وجرحى.

وقد تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر انفجارات وتصاعد الدخان من مواقع مختلفة في تاجوراء.

لم تصدر حكومة طرابلس أي تصريحات رسمية حول هذه الاشتباكات، على الرغم من أن الكتيبتين المتورطتين تتبعان لها. وتقع تاجوراء، المنطقة الساحلية، على بعد نحو 25 كيلومتراً شرقي طرابلس.

تزامنت هذه الاشتباكات مع تحركات عسكرية في الجنوب الغربي لليبيا، حيث قامت القوات الموالية لقائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، بتعزيز مواقعها، فيما رفعت القوات الموالية لحكومة الوحدة الوطنية مستوى الاستعداد والطوارئ تحسباً لأي محاولة استهداف لقواتها في جنوب غرب البلاد.

وقد سارعت الأمم المتحدة وسفارات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا إلى إدانة “التصعيد العسكري” ودعت إلى “أقصى درجات ضبط النفس.”

إيران تقدم تدريبات لروسيا على صواريخها وتستعد لتزويدها بمئات منها

أفاد مصدران استخباراتيان أوروبيان لوكالة “رويترز” بأن عشرات العسكريين الروس يخضعون حالياً لتدريب في إيران على استخدام أنظمة الصواريخ الباليستية قصيرة المدى (فتح-360). وأوضحا أنه من المتوقع أن تقوم إيران قريباً بتزويد روسيا بمئات الأسلحة الموجهة بالأقمار الصناعية لاستخدامها في الحرب الدائرة في أوكرانيا.

وأشار المصدران، اللذان فضلا عدم الكشف عن هويتهما، إلى أن ممثلين من وزارة الدفاع الروسية قد أبرموا عقداً في 13 ديسمبر في طهران مع مسؤولين إيرانيين للحصول على صواريخ فتح-360 ونظام صاروخي باليستي آخر من إنتاج منظمة صناعات الطيران الإيرانية، وهي صواريخ (أبابيل).

واستناداً إلى معلومات استخباراتية سرية، أكدت المصادر أن أفراداً عسكريين روس زاروا إيران للتدرب على تشغيل نظام فتح-360، وهو نظام دفاعي يطلق صواريخ يصل مداها إلى 120 كيلومتراً وتحمل رؤوساً حربية بزنة 150 كيلوغراماً. وأشار أحد المسؤولين إلى أن الخطوة التالية بعد التدريب قد تكون تسليم هذه الصواريخ إلى روسيا.

وأفاد خبير عسكري بأن روسيا تمتلك بالفعل صواريخ باليستية، إلا أن حصولها على صواريخ فتح-360 قد يمنحها القدرة على استخدام جزء أكبر من ترسانتها لضرب أهداف خلف خطوط المواجهة، بالإضافة إلى الاستفادة من الرؤوس الحربية الإيرانية لضرب أهداف قريبة المدى.

من جانبها، حذرت الولايات المتحدة وحلفاؤها في حلف شمال الأطلسي (الناتو) وشركاء مجموعة السبع من أنهم مستعدون لتوجيه رد حازم وسريع إذا ما مضت إيران قدماً في نقل هذه الأسلحة إلى روسيا، معتبرين أن ذلك سيمثل تصعيداً خطيراً في دعم إيران للحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا.

ولم تصدر وزارة الدفاع الروسية تعليقاً على هذه المعلومات. في المقابل، أصدرت البعثة الدائمة لإيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك بياناً أكدت فيه أن طهران تربطها شراكة استراتيجية طويلة الأمد مع روسيا تشمل التعاون العسكري، لكنها امتنعت عن نقل أي أسلحة قد تُستخدم في النزاع الأوكراني حتى انتهائه.

في الوقت ذاته، رفض البيت الأبيض تأكيد تدريب إيران لعسكريين روس على صواريخ فتح-360 أو نيتها إرسال هذه الأسلحة إلى روسيا لاستخدامها في أوكرانيا.

مدفيديف يصرح الدبابات الروسية قادرة على اجتياز الحدود والوصول إلى برلين

أثار الهجوم الأوكراني المباغت في منطقة كورسك داخل الأراضي الروسية غضبا حقيقيا في موسكو، الأمر الذي بدى واضحا في تصريحات الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف.

فقد أكد ميدفيديف أن الدبابات الروسية قادرة على الوصول إلى ساحة مبنى الرايخستاغ في برلين، ردا على ظهور مدرعات ألمانية ضمن الوحدات الأوكرانية في كورسك.

ووصف مدفيديف مقال في صحيفة “بيلد” الألمانية التي تحدثت فيه عن عودة الدبابات الألمانية إلى الأراضي الروسية بعد 80 عاما، بأنه “انتقامي”. وقالت موسكو إن أوكرانيا شنت هجوما بمركبات مدرعة على منطقة كورسك بجنوب روسيا لكن الجيش تصدى للهجوم، ووصف حاكم المنطقة الوضع على الحدود بأنه “تحت السيطرة”.

وقال أليكسي سميرنوف الحاكم المؤقت لمنطقة كورسك، الثلاثاء، إن 5 أشخاص قتلوا بينهم 2 من طاقم سيارة الإسعاف، وأصيب ما لا يقل عن 20 شخصا في القتال. وقال مسؤول كبير في مجال حقوق الإنسان إن 6 أطفال من بين الجرحى.

وفي وقت سابق من العام، نفذت قوات تصف نفسها بأنها قوات شبه عسكرية تطوعية تقاتل إلى جانب أوكرانيا توغلا كبيرا في أجزاء من منطقتي بيلغورود وكورسك. ولا يزال الغرض من هذه الهجمات، التي تسبب أضرارا طفيفة، غير واضح.

بانكسي يعود إلى شوارع لندن برسمين جديدين وسط تقارير عن سرقة إحدى أعماله

خلال الأيام القليلة الماضية، زينت شوارع لندن برسوم غرافيتي جديدة للفنان البريطاني الشهير بانكسي، الذي يظل هويته مجهولة رغم شهرة أعماله العالمية.

تتوالى الرسومات الجديدة في أرجاء المدينة، حيث تتضمن أعمالًا لمعزة وأفيال وقرود، قبل أن يُكتشف رسم أخير لذئب على طبق استقبال، والذي قيل إنه تعرض للسرقة.

وقد أثارت الرسوم الجديدة لبانكسي الكثير من التكهنات حول معانيها المحتملة، نظرًا لأن أعمال هذا الفنان عادةً ما تحمل دلالات سياسية واجتماعية عميقة.

مقتل 100 شخص نتيجة قصف صاروخي إسرائيلي استهدف نازحين في غزة

أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة يوم السبت أن عدد الضحايا الذين لقوا حتفهم جراء ضربة إسرائيلية على مدرسة في مدينة غزة قد ارتفع إلى ما بين 90 و100 قتيل، بعد أن كانت الحصيلة الأولية تشير إلى 40 قتيلاً.

وأكد المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، أن “عدد القتلى الآن يتراوح بين 90 و100، وهناك عشرات الجرحى”. وأوضح أن “ثلاثة صواريخ إسرائيلية استهدفت المدرسة التي كانت تأوي نازحين فلسطينيين”. من جانبه، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن “أكثر من 100 شهيد” سقطوا نتيجة الضربة.

وأشار بصل عبر تليغرام إلى أن القصف استهدف “مدرسة التابعين في حي الدرج وسط مدينة غزة”، مما أدى إلى “وقوع 40 شهيدًا وعشرات الجرحى”. ووصف الحادثة بـ”مجزرة مروعة”، مشيرًا إلى “اشتعال النيران بأجساد المواطنين”، بينما تعمل الطواقم على السيطرة على الحريق لانتشال الجثث وإنقاذ الجرحى.

في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائرة استهدفت مقر قيادة عسكري داخل مدرسة التابعين بناءً على توجيه استخباري.

وكان الدفاع المدني في غزة قد أعلن يوم الخميس عن مقتل 18 شخصًا على الأقل في قصف إسرائيلي استهدف مدرستين. وأوضح الجيش الإسرائيلي في بيان أن قيادات من حماس “استخدموا مباني المدرستين للتخطيط وتنفيذ هجمات”.

في سياق متصل، وصفت حركة حماس الضربة الإسرائيلية على المدرسة بـ”التصعيد الخطير” في الحرب مع الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، معتبرة أن “مجزرة مدرسة التابعين جريمة مروعة وتصعيد خطير في سلسلة الجرائم التي ترتكب في غزة”.

وقد أدانت مصر هذا الهجوم، مشيرة إلى أن “استهداف المدنيين العزل يُظهر افتقار إسرائيل للإرادة السياسية لإنهاء الحرب”. كما اتهمت إيران، التي تدعم حماس، إسرائيل بالسعي إلى “توسيع” رقعة الحرب.

من جانبه، دعا الجيش الإسرائيلي سكان خان يونس إلى إخلاء المنطقة الشرقية من المدينة، مما أدى إلى نزوح الآلاف. وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة أن “ما لا يقل عن 60 ألف فلسطيني انتقلوا إلى غرب خان يونس خلال الـ72 ساعة الماضية”.

وتسببت الحرب في مقتل نحو 40 ألف فلسطيني، وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس، ونزوح معظم سكان القطاع الذين يبلغ عددهم 2.4 مليون نسمة.

ومع استمرار التوترات في المنطقة، اتفقت إسرائيل وحماس على استئناف المفاوضات بوساطة دولية بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار والإفراج عن الأسرى، وذلك في 15 أغسطس.

مدفيديف يصرح الدبابات الروسية قادرة على اجتياز الحدود والوصول إلى برلين

أثار الهجوم الأوكراني المفاجئ على منطقة كورسك الروسية موجة من الغضب في موسكو، حيث تجلى ذلك في تصريحات دميتري مدفيديف، الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي.

مدفيديف صرح بأن الدبابات الروسية قادرة على الوصول إلى ساحة مبنى الرايخستاغ في برلين، في رد على ما وصفه بظهور مدرعات ألمانية ضمن الوحدات الأوكرانية في كورسك. واعتبر مدفيديف مقالًا في صحيفة “بيلد” الألمانية، الذي تحدث عن عودة الدبابات الألمانية إلى الأراضي الروسية بعد 80 عامًا، بأنه يحمل نبرة انتقامية.

من جهتها، أكدت موسكو أن أوكرانيا شنت هجومًا بمركبات مدرعة على منطقة كورسك جنوب روسيا، لكن الجيش الروسي تصدى للهجوم بنجاح. وقال أليكسي سميرنوف، الحاكم المؤقت لمنطقة كورسك، إنه في الهجوم الذي وقع الثلاثاء، قُتل 5 أشخاص بينهم اثنان من طاقم سيارة الإسعاف، وأصيب ما لا يقل عن 20 شخصًا، من بينهم 6 أطفال.

يُذكر أنه في وقت سابق من العام، شنت قوات شبه عسكرية تطوعية تقاتل إلى جانب أوكرانيا توغلًا كبيرًا في أجزاء من منطقتي بيلغورود وكورسك. ولا يزال الهدف من هذه الهجمات، التي تسببت في أضرار طفيفة، غير واضح.