قالت مصادر إعلامية أن جبهة البوليساريو اعتقلت مؤخرا ثلاثة شباب صحراويين بسبب نشاطهم الحقوقي و مطالبتهم بالكشف عن قضايا فساد و عن إختطاف أسماءوازنة داخل مخيمات تندوف على التراب الجزائري.
هذا ونشر ناشطون اجتماعيون، بمخيمات تندوف، على مواقع التواصل اسماء وصور ثلاثة مدونين جرى اعتقالهم، مطالبين بالإفراج الفوري عن كل المعتقلين دون قيد او شرط.
إلى ذلك اضافت مصادر محلية ، بان قيادات جبهة البوليزاريو إقتادت المدونين الثلاثة صوب المعتقل المعروف بسجن “الذهيبية” في إنتظار محاكمتهم بتهم ثقيلة على حد قولهم.
يشار إلى أن مخيمات تندوف، على التراب الجزائري، قد شهدت خلال الاسابيع الاخيرة موجة من الاحتجاجات والتظاهرات ضد قيادة البوليساريو، خاض فيها المحتجون اعتصامات مفتوحة أمام مقر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مطالبين قيادات البوليزاريو بالكشف عن اسماء المختطفين، و منددين بقضايا الفساد المالي التي يشهدها التموين الغذائي الخاص بساكنة مخيمات تندوف ، إضافة إلى المطالبة برفع حالة الطوارئ المفروضة على سكان المخيم.
( هذا التحقيق ثمرة مجهود شخصي المرجو من المواقع والصفحات الفايسبوكية إحترام حقوق الملكية الفكرية وشكرا )
فصول بداية نهاية علاقة الأمير والأميرة بذأت في بداية شهر أبريل عندما ستتوصل المخابرات الأردنية بمعلومات من أجهزة إستخباراتية صديقة مفادها عزم الأمير محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات إستعمال ورقة الأميرة هايا شقيقة الملك عبد الله للضغط على المملكة الأردنية في قضية صفقة القرن التي يرفضها رفقة المغرب …..
التقارير المرفوعة للملك عبد الله أكدت على أن الأمير محمد بن راشد عاجز تماما عن القيام بدوره في الدفاع عن زوجته الأميرة هاياااا في مواجهة ظغوطات أخيه الرجل القوي في الإمارات ،، منذ تلك اللحظة ستشرع الإستخبارات الأردنية تحت إشراف الملك في التواصل مع الأميرة هايا عبر السفارة الأردنية في أبوظبي ……
حيث إتخذت كافة الإحتياطات للازمة لكي لايتم إكتشاف العملية بعدم إستعمال الهاتف الخلوي للإحتمال تعرضه بنسبة مئوية للتصنت لهذا وقع الإختيار على الفاكس الموجود في مكتب السفير الأردني جمعة عبد الله العبادي للإيصال الرسائل السرية بين الأميرة وشقيقها الملك ( سنكمل تفاصيل هذه العملية إلى لحظة إعطاء الضوء الأخضر للأميرة للهروب الكبير من الخطر المحذق بها في الجزء الثاني …..إلخ )
لم تكن هذه النقطة الدافع الرئيسي في حدوث خلاف كبير بين الأميرة هايا وزوجها محمد بن راشد وصلت لدرجة الفرار من قصر زعبيل والمطالبة بالطلاق من الأراضي الألمانية ……
فهناك قضية حساسة تخص الأمير محمد محمد بن راشد وقعت فصولها في عهد الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش …….
هناك شكوك قوية أن تكون أحد أسباب إنهيار عامل الثقة في ظل وجود إحتمال كبير جذا أن تلك الممارسات الغير إنسانية لازالت مستمرة إلى حدود اليوم في قصوره بالإمارات …….
بتاريخ 6 شتنبر 2006 سيزور الأمير محمد بن راشد رفقة وفد يتكون من شيوخ وأمراء الإمارات ولاية تينكاكي الأمريكية للمشاركة في مزاد علني خاص ببيع أفضل الخيول في العالم …….
أثناء تواجده بإقامته الفاخرة سيفاجئ بقدوم المدعية العامة للمحكمة الفيدارلية وتسليمه إشعار بدعوى قضائية مرفوعة عليه من طرف عشرات الأسر الفقيرة من جنسيات بنغلاديش ، الصومال ، موريتانيا ، السودان ، باكستان ……
تتهمه بالإسم رفقة أمراء من آل مكتوم بشراء أطفالها بمبالغ زهيدة للإستغلالهم في العمل في إسطبلاته في قصوره بالإمارات و كذالك إستعمالهم في سباقات الخيول والجمال عبر ربطهم في الخلف لتزيد سرعتهم أكثر معا صوت بكااء وصراخ الطفل مما أدى إلى وفاة بعضهم وإصابة أخريين بكسور جد بالغة أثناء سقوطهم …..
نشر هذا الخبر في موقع قناة ( BBC ) لمدة 24 ساعة فقط ليتم حذفه نتيجة ظغوطات اللوبي الإماراتي النافذ في أمريكا ( صورة خاصة للخبر في التعليق الأول ) ………
الأمير محمد بن راشد لم يتقبل قرار محاكمته على الأراضي الأمريكية حيث إعتبرها إهانة لمكانته الإعتبارية ليقرر التحرك على أعلى مستوى للإنقاذ نفسه من فضيحة دولية …….
حيث سيوجه رسالة سرية للرئيس الأمريكي جورج بوش ( صورة خاصة للرسالة في التعليق الثاني ) يذكره في إبتزاز واضح بالدور الكبير الذي تلعبه الإمارات كحليف إستراتيجي للولايات المتحدة في محاربة الإرهااب الدولي ………يتبع
#تحياااااتي
#بقلم_شعيب_جمال_الدين
ستة علامات لا يمكن تجاهلها وتدل أن هاتفك الذكي مراقب .. تعرف عليها ..
1. الزيادة الكبيرة في استخدام بيانات الإنترنت، حيث يعتبر ذلك مؤشِّرًا على تثبيت برامج مراقبة على الهاتف. 2. انتهاء شحن بطَّارية الهاتف بسرعة، نظرًا إلى وجود برامج التجسُّس، التي تعمل في الخلفيَّة طوال الوقت، ما يعني أنَّها تستخدم الطاقة وتستنزف البطَّارية. 3. إذا كان هاتفك ساخنًا للغاية، فقد يكون ذلك بسبب تشغيل تطبيق “خبيث” في الخلفيَّة، ما يُمثِّل ضغطا على وحدة المعالجة المركزية CPU. 4. ضعف أداء الهاتف، كأن يكون بطيئًا في إرسال واستقبال النصوص وتأدية المهام الأخرى. 5. وجود ضوضاء مُستمرَّة وتشويش في بعض المكالمات الهاتفيَّة، تكون في صورة أصداء أو نقر أو أصوات بشريَّة أو تصفير. 6. وجود بعض الأنشطة غير المعتادة، مثل: استقبال رسائل مُتعلِّقة بأمن المعلومات تُعلمك بأنَّه قد تمَّ النفاذ إلى بريدك الإلكتروني أو حسابك على مواقع التواصل، باستخدام جهاز جديد أو روابط لإعادة ضبط كلمة المرور.
إعتمادا على مجهودنا الشخصي المتواضع ،،سننافس كبريات القنوات العالمية وأشهر الصحف الدولية في تفكيك لغز فرار الأميرة الأردنية هايا إبنة الملك الحسين من الإمااارات …..
في تقرير حصري للغاية سأنشره قريبا جذا سنكشف مايلي :
1) كيف خذعت الأميرة هايا زوجها محمد بن راشد لكي يسمح لها بالسفر رفقة أطفالها ( جليلة / زايد ) إلى بريطانيا التي قضت بها فترة قصيرة جذا قبل أن تفاجئه بالفرار إلى ألمانيا للأسباب مرتبطة بسلامتها الجسدية الغير مضمونة في بريطانيا ( سنذكر أمثلة )
2) سنكشف عن معلومات من الوزن الثقيل مدعومة بوثائق حصرية تشير شكوك قوية أنها ربما أحد أسباب نزاعها مع زوجها الأمير محمد بن راشد ومطالبتها بالطلاق منه ….
3) سنسلط الضوء عن التحركات السرية التي قام بها شقيقها الملك عبد الله من أجل دعم أخته في هذه الأزمة الأسرية .
#تحياتي
#بقلم_شعيب_جمال_الدين
ذكر مصدر صحفي أن السلطات الإسبانية أعلنت الثلاثاء الفارط ، ضبط شحنة مخدرات الكوكايين تزن 39 كيلوجراما، لدى أحد ضباط القوات الجوية البرازيلة أثناء مرافقته وفد الرئيس “جايير بولسونارو”، المتجه لمدينة أوساكا اليابانية لحضور قمة مجموعة العشرين.
وحسب شبكة “آيه.بي.سي” الأمريكيةْ في بيان أصدرته وزارةُ الدفاعِ البرازيليةْ فقد ألقي القبض على الضابط بمطار مدينة إشبيلية الإسبانية، أثناء توقف الطائرة الاحتياطية المتجهة إلى اليابان.
وأضاف البيان أنه تم احتجاز الضابط المشتبه فيه بنقل مواد مخدرة بمطار إشبيلية ، وتبين أنه ضابط برتبة عقيد، يدعى سيلفا رودريجز، 38 عاما، سافر وبحوزته 39 كيلوجراما من الكوكايين.
وعلمَ الرئيسُ البرازيليُ جايير بولسونارو، بِنبأ القَبض علَى الضابطِ عبر “تويتر” وهوَ علَى متنِ طائرةٍ أخرى.
وقال آميلتون مورو، نائب الرئيس البرازيلي، إن كمية المخدرات التي كانت بحوزة المشتبه فيه توضح أنه لم يشترها بغرض أخذها معه، بل تشير إلى أنه “مهرب مخدرات كفؤ”.
قالت مصادر محلية من مدينة فاس وسط شمال المملكة المغربية، أن الزوجة التي يشتبه في أن زوجها تعمد إحراقها صبيحة أمس الجمعة بدوار السباطي في حدود الساعة الخامسة، كانت حاملا.
وفي التفاصيل، أكدت المصادر المحلية أن الضحية امرأة شابة، في العشرينات من العمر، حوالي 22 سنة، ولها من زوجها طفل في حدود عامه الثالث، وكانت حاملا حين أقدم الزوج على صب مادة “الديليو” السريعة الإشتعال عليها، قبل أن يضرم فيها النار، حسب ما أفادت به لبعض الحاضرين أثنناء نقلها إلى المستعجلات حيث وافتها المنية.
وأضاف المصدر أن الزوج المشتبه فيه كان يشتغل نادلا بأحد المقاهي، وكان مخمورا أثناء اقترافه المنسوب إليه أمام طفلهما، ليتم توقيفه في ذات اليوم من لدن المصالح المختصة، فيما جرى دفن الضحية مساء أمس الجمعة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
