أقدمت امرأة يوم أمس الأربعاء بولاية تيارت، على قطع العضو الذكري لزوجها بمقص خياطة.
و تعود تفاصيل الواقعة إلى رغبة الزوج بالزواج من موظفته، لتفقد الزوجة السيطرة و تقوم بفعلتها حسب صفحة فيسبوكية.
و تم تقديم الإسعافات للرجل، فيما لم تردنا أي معطيات عن ما إذا تم إلقاء القبض على الزوجة.
و تبقى هذه المعطيات عارية عن الصحة، إلى أن يتم تأكيدها.
كشفت مصادر مطلعة اليوم الخميس، أن محتال يدعى “محمد شريف” أنفق 175 ألف جنيه إسترليني من حساب الدولي الجزائري رياض محرز، بعدما تمكن من سرقة بيانات البطاقة المصرفية له.
و تعود تفاصيل الواقعة، إلى اتصال شخص بمصرف باركليز مدعيا أنه محرز، حيث طلب إصدار بطاقة مصرفية و حصل عليها مستخدما بيانات مزورة.
و أنفق محمد شريف البالغ من العمر 32 سنة 20 ألف أسترليني على المقامرة و المشروبات في إيبيزا الإسبانية، بالإضافة مبالغ مالية كبيرة على الإقامة في فنادق باهضة الثمن بلندن، و تناول الطعام بمطاعم فاخرة.
و أضاف المصدر أن محرز لم يكتشف ضياع مبالغ مبلغ كبير من بطاقته إلا بعد مرور شهر، حيث أوقف البطاقة فور اكتشافه بالأمر.
و تابع المصدر أنه تم إطلاق المتهم محمد شريف بموجب كفالة مالية، في انتظار الحكم النهائي الذي سيصدر يوم 25 فيفري 2021.
نشر الحراكي شوقي بن زهرة اليوم الأربعاء فيديو عبر صفحته فيسبوك، يظهر فيه معتقل الرأي السابق محمد حمالي.
و كشف المعتقل السابق محمد حمالي عن حقيقة ما يحدث في السجون الجزائرية، من تعذيب الجسدي و المعنوي، و حقرة، و الظلم، بالإضافة إلى الممارسات غير الأخلاقية و غير الإنسانية.
و قال الحراكي شوقي بن زهرة، “محمد حمالي الذي كان في سجن تيزي وزو و كانت له الشجاعة في قول كلمة حق”.
و أضاف، هذه شهادة أخرى تسقط ما قاله من جندهم النظام لتبييض صورته و صورة إدارة السجون.
التمست محكمة جزائرية اليوم الأربعاء 10 فبراير 2021، 10 سنوات سجن نافذا في حق الصحافي عبود هشام و4 سنوات في حق كل من مغزي مولود وخراط عمر مع غرامة ب10 ملايين دينار جزائري لكل واحد منهم.
و وجهت لهم تهمتي “المساس بسلامة الوحدة الوطنية” و”المساهمة في وقت السلم في إضعاف الروح المعنوية للجيش”.
و كان المتهم مغزي مولود “خبير في تكنولوجيا الاتصال ومسير سابق لشركة (اس أل سي)”، قد اعترف خلال استجوابه أنه “قام بالاتصال بعبود هشام المتواجد خارج الوطن ومنحه معلومات ووثائق” قال عنها “عامة ومتداولة وليست سرية”، من أجل “نشرها في وسائل الإعلام كحق للرد عن معلومات كانت تنشر ضده من طرف جريدة الكترونية”.
و في هذا الصدد نفى المتهم خراط عمر كل التهم المتابع فيها، إلا أنه اعترف لهيئة المحكمة أن “سفيان نزار استعمل هاتفه النقال لإرسال وثائق” إلى المتهم مغزي”.
و كشف مصدر إعلامي، أنه سيتم النطق بالأحكام في هذه القضية يوم 17 فبراير الجاري.
ذكرت مصادر مطلعة اليوم الأربعاء، أن المعابر الجوية و البحرية بالجزائر عرفت انخفاضا حادا، خلال سنة 2020 قدرت نسبته ب 75 بالمائة
و أضاف المصدر أن الحصيلة السنوية لأنشطة شرطة الحدود الجزائرية، فقد انهار عدد المسافرين المسجلين بالجزائر خلال سنة 2020، بنسبة قدرت ب 75 بالمائة، بالمقارنة مع السنة الفارطة.
وأوضح المصدر ذاته أن جائحة كورونا، التي أدت إلى إغلاق الحدود، منذ شهر مارس 2020، بالجزائر، أثرت بشكل مباشر على حركة الأشخاص على مستوى الحدود، وانعكست من حيث الأرقام المسجلة على حركة الرحلات والأشخاص المسجلين من قبل مختلف فرق شرطة الحدود.
و كشف المصدر ذاته عن العدد الإجمالي للمسافرين، حيث بلغ خلال سنة 2020 ما يناهز 4.9 مليون مسافر، مقارنة ب 16.7 مليون مسافر سنة 2019، وهو ما يعني فارقا بلغ 12.6 مليون مسافر، أي بنسبة انخفاض قدرت ب 75 بالمائة.
وفي هذا الصدد فقد سجلت شركة الخطوط الجوية الجزائرية خسائر مالية مهمة، ناهزت 40 مليار دينار جزائري (حوالي 248 مليون أورو)، منذ تعليق الرحلات.
و تابع المصدر المؤسسة الجزائرية للنقل البحري للمسافرين تكبدت خسارة بقيمة 9 ملايير دينار (55 مليون أورو) منذ تعليق رحلاتها في 17 مارس الماضي.
أصدرت مصالح أمن ولاية الجزائر مساء اليوم الأربعاء، بيانا تكشف فيه ظروف وفاة الصحفية تينهينان لاصب سعدون.
و راحت الضحية تينهينان لاصب سعدون ضحية جريمة قتل نفذها زوجها.
و تلقت الضحية عدة طعنات من طرف زوجها في مناطق مختلفة من الجسم.
كما تلقت 17 طعنة قاتلة على مستوى جسدها.
و كان زوج الضحية اتصل بالرقم الأخضر للتبلبغ عن جريمته، و سيتم تقديمه للمثول أمام وكيل الجمهورية.
توفيت يوم الأحد المنصرم فتاة قاصر جزائرية في كندا، إثر تلقيها طلقة نارية قاتلة.
و وقع الحادث المأساوية بحي سان ليونارد، حيث وتجمع أزيد من 40 شخصًا من الجالية الجزائرية لمونتريال والمنطقة المحيطة بها في موقع إطلاق النار.
وحسب مصدر إعلامي فإن إحدى شقيقاتها صرحت“لا نزال تحت الصدمة، لقد فعلنا كل شيء لإعادتها إلى كندا، كانت فتاة رائعة وأردنا لها النجاح و نريد العثور على قاتلي ابنتي ومعاقبتهم، يجب أن تتحقق العدالة لمريم”.
و أضاف المصدر ذاته أن جثة مريم بونداوي ستُعاد إلى الجزائر.
وجاء العشرات من المواطنين لدعم وقفة الترحم على الفقيدة في المكان الذي لقيت مصرعها فيه، كما وقف الحشد دقيقة صمت حداداً على مريم بونداوي، البالغة 15 عاماً، والتي توفيت بطلقات نارية.
وعبر المشاركون في هذه الوقفة عن قلقهم إزاء حوادث العنف الأخيرة في الجزء الشرقي من المدينة، والتي أودت بحياة الضحايا الصغار والأبرياء.
و تواصل إدارة شرطة مونتريال تحقيقا في قضية وفاة مريم بونداوي، الذي لا تزال أسبابه مجهولة.
و لحدود الساعة لم يتم العثور على أي مشتبه فيه.
اشتعلت ألسنة النيران قبل قليل من يوم الأربعاء داخل مصنع للورق بالهاشمية ولاية البويرة.
و حسب معطيات أولية فإن عملية إخماذ الحريق لا تزال متواصلة.
و خلف الحريق خسائر مادية جسيمة، فيما لم تردنا أي معطيات عن وجود خسائر بشرية.
جعلت الظرفية التي عاشها العالم بسبب فيروس كورونا، ظهور كفاءات مغربية عالية، و استطاعت أن تسجل أسمائها بمداد من الفخر في تاريخ البشرية.
و كان أبرزها لعالم المغربي “منصف السلاوي”، الذي عينه الرئس الأمريكي المنتهية ولايته “دونالد ترامب”، من أجل قيادة مبادرة للبيت الأبيض، تروم تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا.
كما برز من جديد اسم “البشير بن محمد”، وهو بروفيسور وعالم مغربي بالإضافة إلى أستاذ بجامعة “إرفاين” بلوس أنجلوس التابعة لولاية كاليفورنيا، و ينحذر من جهة كلميم واد نون، الذي يقود بدوره فريقا علميا لتطوير لقاح جديد ضد فيوس كورونا.
كشف مصدر إعلامي، أن الجيش المغربي قام بقصف دفاعي، كبد المجموعة التابعة البوليساريو خسائر بشرية بين قتلى وإصابات، علاوة على اعطاب طالت آلياته، فيما لازالت قبادة البوليساريو تنكر هذه العملية.
و أضاف المصدر ذاته، أن المصابين قد نقلوا إلى مستشفى العلاجات بالمخيمات، قبل نقلهم بعد ذلك إلى مستشفى عين النعجة الجزائري، أين يتواجدون إلى اليوم، ويخضعون لرقابة مشددة، ويمنع الاقتراب منهم أو السؤال عنهم.
كما أعطيت لعوائلهم تعليمات صارمة بعدم التحدث في الموضوع، ومنع تسريب أي خبر بخصوص ظروفهم الصحية، أو حتى الحديث عنه كونهم ضحايا الزج بهم في حرب البوليساريو الأحادية الجانب، حيث يتواجد ثلاثة أشخاص في حالة حرجة للغاية، أحدهم مصاب في عينيه ومعرض لفقد البصر.
و تابع المصدر أن قيادة البوليساريو منعت منعا تاما تداول الموضوع بهدف إخفاء الحقيقة عن ساكنة المخيمات والصحراويين عموما، بالإضافة إلى منع حملة التبرع لأنها تفضح ما تعرض له المقاتلون الشباب، وهو ما تحاول القيادة التكتم عليه حفاظا على المعنويات، لتتصل بعائلات الجرحى وتخبرهم بإيقاف التبرع.
