أثار المغني المغربي عبد الحفيظ الدوزي الجدل بسبب آخر صور له على منصات السوشل ميديا، حيث ظهر في صور عارية على مستوى الصدر.
ونشر عبد الحفيظ الدوزي مجموعة من الصور على صفحته بموقع انستغرام، بدا فيها مستلقيا وعاريا، وهي الصور التي اعتبرها بعض متابعيه تكشف عن اختياراته الجنسية التي لم يكشف عنها يوما.
وانتقد عدد كبير من متابعي الفنان الدوزي ما قام به، معربين أنهم لم يعتادوا أن ينشر صورا غير أخلاقية وهو المعروف باتزانه ورزانته وأخلاقه العالية، بحسب تعبيرهم.
هذا وعلق آخر، “لا أعلم الغرض من نشرك هذه الصور المقرفة التي تعبر عن خواء روحي وأخلاقي وفكري، من حق أي شخص أن ينشر ما يريد لكن عليه الالتزام بالضوابط الأخلاقية”.
كما تساءل آخرون عن ما إذا كان الدوزي يريد أن يرسل رسالة لجمهوره حول ميولاته الجنسية، مشيرين إلى أنه بدا وكأنه سيدة منتشية فوق فراشها.
يشار إلى أن الجمهور المغربي لم يتعود صورا عارية للمغني المغربي الدوزي، الأمر الذي لم يمر مرور الكرام وأصبح حديث السوشل ميديا على الصفحات الفنية، منذ نشره إياها مساء أمس الأحد 22 غشت 2021.
قال مصدر إعلامي، أن الشابة المغربية المقيمة بإيطاليا، والتي تم الحكم عليها ابتدائيا بثلاث سنوات سجنا نافذة على خلفية اتهامها بازدراء الدين الإسلامي، تمت تبرأتها من التهمة الموجهة إليها.
وحسب المعطيات المتوفرة، “فقد تمت تبرئة الشابة المغربية المقيمة بإيطاليا من تهمة ازدراء الدين الإسلامي، والمحكوم عليها بثلاث سنوات سجنا نافذة بمراكش و200000 درهم غرامة مالية، وذلك بعدما شاركت منشور “سورة الويسكي”.
في ذات السياق، كانت المحكمة الابتدائية بمراكش، قد قضت يوم الثلاثاء 29 يونيو 2021، بإدانة شابة مغربية مقيمة بإيطاليا، بعد تحريفها لسورة “الكوثر” ونشرها على “فيسبوك” تحت عنوان “سورة الويسكي”، حيث جرى الحكم عليها بثلاث سنوات سجنا نافذة و200000 درهم كغرامة مالية.
يشار إلى أنه سبق لعدد من الهيئات الحقوقية المغربية والأجنبية أن طالبت بضرورة إطلاق سراح الشابة، معتبرين أن “ما أقدمت عليه الشابة يدخل في إطار حرية الرأي والتعبير”.
جدير بالذكر، أن النيابة العامة سبق أن تابعت المعنية بالأمر بتهم “الإساءة إلى الدين الإسلامي عبر منشورات وتوزيعها وبتها للعموم عبر الوسائل الإلكترونية والسمعية والبصرية التي تحقق شرط العلنية”.
انفجر باكيا، كان ذلك أول رد فعل للحراكي والمعتقل إبراهيم العلامي بعد تبليغه بخبر تسليم السلطات الاسبانية محمد عبد الله إلى الجزائر.
في ذات السياق قال المعارض السياسي شوقي بن زهرة، “أجهش إبراهيم لعلامي بالبكاء لما تم تبليغه من طرف المحامين بخبر تسليم محمد عبد الله وكلاهما كان ضحية لتواطؤ الأوروبيين مع نظام العصابات مقابل امتيازات من أموال الجزائريين”.
وأضاف المتحدث ذاته في منشور فيسبوكي، “لعلامي كان ضحية لوكالة فرونتيكس لخفر السواحل الأوروبية التي سلمته في عرض البحر بأوامر من المدير الفرنسي للوكالة، ومحمد عبد الله تم تسليمه من طرف إسبانيا دون أن يتحرك الاتحاد الأوروبي من أجل توقيف ذلك. حقوق الإنسان لا تعني شيئا بالنسبة للأوروبيين لما يتعلق الأمر بمصالحهم”.
كشف بيان مشترك لوزارة الاتصال وسلطة ضبط السمعي البصري الجزائري، أنه تقرر الغلق “الفوري وبصفة نهائية” لقناة “الجزائرية وان”.
وجاء هذا لأسباب تتعلق بـ”عدم احترامها لمتطلبات الأمن العام”، وأخرى ذات صلة بالمتابعات القضائية في حق مؤسسي ومسيري القناة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن “من منطلق مهامها الضبطية والرقابية على المشهد السمعي البصري، وحسب ما يخوله لها القانون رقم 14-04 المتعلق بنشاط القطاع، فإن سلطة ضبط السمعي البصري سجلت خروقات مهنية من قبل قناة “الجزائرية وان”، تتعلق بعدم احترام متطلبات الأمن العام، وخرق أحد شركاء القناة لقانون النشاط السمعي البصري القاضي بمنع شراء أسهم في أكثر من قناة تلفزيونية”.
بالإضافة إلى، “المتابعات القضائية وصدور مذكرة توقيف وأمر بالقبض من قبل العدالة الجزائرية في حق الإخوة مالكي ومؤسسي ومسيري هذه القناة بسبب مخالفة قانون الصرف وحركة رؤوس الأموال من وإلى الجزائر من جهة وتبييض الأموال من جهة أخرى”.
وأضافت المعطيات، “أن سلطة ضبط السمعي البصري “تقرر الوقف الفوري والنهائي لقناة (الجزائرية وان) وتطلب من وزارة الاتصال سحب الاعتماد من القناة وتنفيذ قرار غلقها نهائيا”.
في ذات السياق، فقد أكدت المعطيات أنه تقرر أيضا إغلاق قناة “البلادTV”، وسحب اعتمادها لمدة أسبوع، بسبب “ارتكابها خروقات تتعلق بعدم احترامها للتوصيات الخاصة بحماية الأطفال القصر والأحداث خلال بث برامجها”.
هزت واقعة اعتقال المعارض محمد عبد الله الجزائر، بعدما تم تسليمه من طرف السلطات الاسبانية إلى الجزائر.
وفي ذات السياق، دخل المعارض والسياسي الجزائري شوقي بن زهرة على خط هذه الواقعة، حيث قال “تسليم محمد عبد الله من طرف إسبانيا هو جريمة في حق الملائكة في الصورة الذين سيحرمون من والدهم قبل أن يكون جريمة في حق الانسانية”.
وأضاف المتحدث ذاته في منشور فيسبوكي، “كان الله في عونه وهو الآن في قبضة المخابرات الجزائرية المعروف ممارستها للتعذيب، ونأمل أن يتأسس في حقه محامون في أسرع وقته لنقل أي تجاوزات يتعرض لها”.
في مقال افتتاحي للصحفي وكاتب العمود فإذاعة France Inter، أنتوني بيلانجر، إستهزء باتهام الحكومة الجزائرية للمغرب، بالوقوف وراء حرائق الغابات بمنطقة القبايل تيزي وزو والمناطق المجاورة لها، والتي راح ضحيتها أكثر من 160 شخص، نقلا عن مصدر إعلامي.
واعتبر بيلانجر نقلا عن المصدر، اتهام الجزائر للمغرب بالشيئ المضحك ولا يصدقه عاقل إلآ إذا كان معوق ذهنيا.
كما أوضح المتحدث ذاته، أن هذا الإتهام بالتفكير البليد أنه حاجة بليدة، مضيفا أن السبب الحقيقي للإتهام الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء في نهاية 2020 واعتراف المغرب بإسرائيل بشكل متزامن .
واعتبرت الإذاعة الفرنسية، من خلال عمود بيلانجر، أن الجزائر، بهذه الإتهامات العشوائية تريد تمويه الشعب وتغليط الرأي العام وتشتت انتباه على جرائمها ضد الشعب الجزائري.
وقال نقلا عن المصدر،” أنه لا يوجد أي مكان في البحر الأبيض المتوسط تسببت في حرائق الغابات وأدت بهذه الخسائر البشرية الفادحة، وأظهرت الجزائر عاجزة في مواجهة هذه الواقعة، التي لا يمكن التنبؤ بها من قبل”، مشيرا، “في انعدام تام لموارد جوية كافية للتصدي لها في ظل أزمة إقتصادية خانقة تعاني منها الجزائر”.
قال مصدر إعلامي، أن قادة البوليساريو والجنرالات، “اتخموا جيوبهم وبطونهم وخزائنهم على حساب المواطن الجزائري، وذلك بالضحك عليه بأن جميع مصائب البلاد سببها المغرب وأن الحرارة والفيضانات سببها المغرب وأن المغرب هو من اقنع الجنرالات بشراء الخردة الروسية”.
وأضاف المصدر، “كما أن المغرب هو من أمر الجنرالات بصرف أموال الشعب الجزائري على البوليساريو، وأن المغرب هو من سرق 1000 مليار دولار ووضعها في حسابات الجنرالات في سويسرا وبنما والإمارات”.
وتابع المصدر، “الجزائر تايمز”، “فإلى متى سيبقى هذا الشعب المضحوك عليه صامتا ينتظر التغيير وهو نائم في العسل نحن بحاجة إلى ثورة حقيقية أما نزهة الجمعة لم تعد تزعج سوى النمل”.