رفض وزراء خارجية الدول الأعضاء بالإتحاد الأفريقي طلب الجزائر مناقشة منح إسرائيل العضوية كبلد ملاحظ، حسب مصدر إعلامي.
في ذات السياق، أرجأ المجلس الحسم في قرار رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي المتعلق بمنح إسرائيل صفة العضو المراقب في الاتحاد، وقرر إحالة الأمر إلى القمة الأفريقية المقبلة.
يشار إلى أنه كانت الجزائر في الكواليس تنوي عرقلة مرافقة غالبية دول الاتحاد الافريقي مِنح إسرائيل العضوية كبلد ملاحظ.
تسبب مغني “الراب” إيهاب إقبال الشهير في المغرب بـ”حليوة”، في إشعال “حرب الكلاشات” بين مغني “الراب” في المغرب والجزائر، اتسعت رقعته لتقترب من 30 مغني.
في ذات السياق، يتمثل سبب اندلاع “الكلاشات” بين “الروابا” المغاربة والجزائريين، على خلفية اتهام المغني الجزائري “ديدين كانون” المغني المغربي “حليوة” بسبه لأمه، الأمر الذي دفع عدد من المغنيين الجزائرين يدخلون على الخط “نصرة لأم ديدين كانون”، بحسبهم.
وفي هذا الصدد، تدخل في الجانب المغربي عدد من المغنيين كذلك، أبرزهم مغني “الراب” توفيق حازب الشهير بـ”دون بيك”، الذي انتقد حكام الجزائر واتهم مغنيها بالاغتناء على حساب فرنسا.
قررت الحكومة ابتداءا من يوم الخميس 21 أكتوبر 2021، اعتماد مقاربة احترازية جديدة قوامها “جواز التلقيح” كوثيقة معتمدة من طرف السلطات الصحية، وذلك استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية بالمغرب.
في ذات السياق، أوضح بلاغ حكومي، أنه تعزيزا للتطور الإيجابي الذي تعرفه الحملة الوطنية للتلقيح، وأخذا بعين الاعتبار التراجع التدريجي في منحى الإصابة بفيروس كورونا بفضل التدابير المتخذة من طرف السلطات العمومية، وتبعا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية، فقد قررت الحكومة ابتداء من يوم الخميس 21 أكتوبر 2021، اعتماد مقاربة احترازية جديدة قوامها “جواز التلقيح” كوثيقة معتمدة من طرف السلطات الصحية، وذلك من خلال اتخاذ مجموعة من التدابير الاحترازية.
هذا وتشمل هذه التدابير السماح للأشخاص بالتنقل بين العمالات والأقاليم، عبر وسائل النقل الخاصة أو العمومية، شريطة الإدلاء حصريا بـ “جواز التلقيح”، واعتماد “جواز التلقيح” كوثيقة للسفر إلى الخارج وإلغاء رخصة التنقل المسلمة من طرف السلطات المحلية المختصة في هذا الشأن.
كما تهم هذه التدابير، يضيف البلاغ، ضرورة إدلاء الموظفين والمستخدمين ومرتفقي الإدارات بـ “جواز التلقيح” لولوج الإدارات العمومية والشبه عمومية والخاصة، وضرورة الإدلاء “بجواز التلقيح” لولوج المؤسسات الفندقية والسياحية والمطاعم والمقاهي والفضاءات المغلقة والمحلات التجارية وقاعات الرياضة والحمامات.
وأشار البلاغ إلى أنه يتعين على جميع المسؤولين في القطاعين العام والخاص الحرص على التنزيل السليم لكل هذه الإجراءات، تحت مسؤوليتهم القانونية المباشرة.
هذا وتؤكد الحكومة، يضيف المصدر ذاته، على أن جميع القيود الاحترازية الأخرى التي تم إقرارها سابقا تبقى سارية المفعول فإنها تدعو الأشخاص غير الملقحين إلى الإسراع بأخذ جرعتهم الأولى والثانية من اللقاح، وكذا أخذ الجرعة الثالثة المعززة للمناعة بالنسبة للأشخاص الذين مر على تلقيحهم أزيد من ستة (6) أشهر.
في السياق ذاته، يجب على المواطنات والمواطنين الذين تلقوا جرعتي اللقاح تحميل وثيقة جواز التلقيح من البوابة الإلكترونية الخاصة بالحملة الوطنية للتلقيح ضد كوفيد-19 على الرابط: www.liqahcorona.ma. كما يمكنهم طلبها على مستوى الملحقات الإدارية القريبة من مقر سكناهم في حال تعذر استخراجها من الموقع المذكور.
أثار لقاء نشطاء وسياسيين وإعلامين وفاعلين من الحركة الجمعوية، مع نواب فرنسيين بمقر البرلمان الفرنسي، أمس الأحد 17 أكتوبر 2021 جدلا واسعا، وسط نشطاء الحراك الشعبي الجزائري والطبقة السياسية المناهضة للسلطة في الجزائر، ما بين مؤيد للقاء وبين معارض ومندّد بها، بوصفه «لقاء الخيانة».
في ذات السياق، أفادت مصادر إعلامية أن منظمة “ريبوست-أنتاغناسيونال” عقدت لقاءا موّسع مع عدد من النواب الفرنسيين من حزب التيار الشيوعي، لتدارس تطورات الساحة السياسية داخل البلاد، بعد حملة الاعتقالات الواسعة، وسجن السياسيين والصحفيين والنشطاء وصدور أحكام وصفت بـ “القاسية” ضد البعض، وتوجيه تهم الإرهاب لعدد منهم، و هو اللقاء الذي عرّف حضور جمعيات، ونقابات، وصحفيين وسياسيين معظمهم حاصلون على اللّجوء السياسي بفرنسا.
في سياق آخر، دافع الناشط السياسي والصحفي السابق، عبدالكريم زغيلش، على اللقاء من منطلق أنه “لقاء بين عينة من المعنيين بالحركة النضالية الجزائرية في شقها المرتبط بالجالية الجزائرية المقيمة بالمهجر، وبين ممثلين للشعب الفرنسي من نواب البرلمان، وبالتالي فاللقاء لم يكن مع الحكومة أو السلطة الفرنسية ممثلا في الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظامه، الذي اعترف بأن الحراك الشعبي أضعف النظام الجزائري الذي كان ولا يزال يدعمه، ضد إرادة الشعب…»، متسائلا «..لماذا النظام الجزائري يستعمل الدبلوماسية الفرنسية في مواجهة الشأن الداخلي، وعندما تستعمل تلك الدبلوماسية ضده وسيتعلمها الحراك ، نعتبرها حرام سياسيا..» .
كما اعتبر معتقل الرأي السابق عبد الكريم زغيلش، أن “رشيد معلاوي خانته اللغة الفرنسية التي لا يجيد الحديث بها، خلال تدخله، الذي لم يكن موقف من حيث الشكل، الذي أساء للمضمون، في الدعوى المباشرة إلى تدخل الأجهزة التنفيذية للدول الأوروبية في الشأن الداخلي للجزائر.. »، يقول زغيلش.
من جهة أخرى، أعاب نور الدين بودربة، القيادي السابق في حزب الطليعة الاشتراكي، ومن زاوية فكرية إيديولوجية بحتة، على النائبة الفرنسية والوزيرة السابقة، من الحزب الشيوعي ، ماري جورج بيفي»، المنظمة للقاء بالتنسيق مع منظمة «ريسبوت» ، عبر رسالة نشرها عبر صفحته على الفايسبوك، تنظيم ومنح الحزب الشيوعي الفرنسي، منصة الحديث لمن وصفهم بـ “منكري الدولة الجزائرية المستقلة وذات السياسة، المناهضين الأساسين للشيوعية في حياتهم الخاصة وحتى علنا..» ، مخاطبا إياها بالقول، “إن الأشخاص الذين أعطيتهم الكلمة لا يمثلون بأي حال تطلعات العمال، إنهم مدفوعون بطموحات سياسية شخصية غير متناسبة للوصول إلى السلطة حتى لو كان ذلك يعني التحالف مع ورثة الجبهة الإسلامية للإنقاذ التي كانت تجسيدا لداعش الجزائري في التسعينيات، والمطالبة بالتدخل الأجنبي في غياب لتعبئة الشعبية”.
كما اعتبر، المتحدث ذاته أن «هذا الشعب الذي انسحب من الحراك بعد سرقت هذه الأخيرة من قبل القوى المناهضة للشعب والقومية التي تستغل «حقوق الإنسان، في سياق الدفاع عن قناعاته الفكرية والايدلوجية.
أعلن مجلس قضاء تيبازة اليوم الاثنين 18 أكتوبر 2021 بـ « انقضاء الدعوى العمومية لسبق الفصل فيها»، في حق السياسي والمعارض الجزائري و معتقل الرأي السابق، كريم طابو.
أي وضع حد للمتابعة في الملف، الذي التمس فيه النائب العام، تسليط عقوبة ثلاثة سنوات سجن نافذة الأسبوع المنصرم.
في ذات السياق، صرّح المحامي، توفيق بلعلى، عضو هيئة الدفاع عن كريم طابو، أنه لا يمكن متابعة شخص واحد بنفس الواقع، مرتين، على اعتبار أن وقائع هذا الملف، فصل فيها أمام محكمة سيدي أمحمد بعقوبة ستة أشهر حبس نافذة، ورفعته الغرفة الجزائية على مستوى الاستئناف بمجلس قضاء العاصمة لسنة سجن نافذة ، وهو ملف مبني على فيديو تصريحات السياسي كريم طابو بمدينة خراطة.. ».
يشار إلى أنه غرفة الإتهام لدى مجلس قضاء تيبازة، كان قد أفرج عن المعتقل السابق كريم طابو، بعد أيام عن سجنه، ليتم إعتقاله أيام قليلة لنفس الأسباب والتهم، وتم سجنه من طرف قاضي تحقيق محكمة سيدي امحمد بالعاصمة.
أفادت “الجزائر تايمز” أن ضابط بالمخابرات الجزائرية” كشف عن تفاهم سري بين روسيا و الجزائر ثم خلال الزيارة الأخيرة الأركان سعيد شنقريحة قررت من خلاله روسيا إعادة تنشيط تعاونها العسكري التقني مع الجزائر لتوسيع مصالحها الإستراتيجية والاقتصادية في إفريقيا بعد أن انخفضت صادرات الأسلحة والتقنيات العسكرية الروسية إلى الهند والصين اللتين تعتبران أكبر مستوردي الأسلحة الروسية، حيث قررت روسيا التركيز على الجزائر مستغلة وضعيتها الإقتصادية الهشة والتطاحن السياسي بين الجنرالات حول السيطرة حكم البلاد.
وأضاف المصدر، أن التراجع الروسي لصادراته من الأسلحة والتقنيات العسكرية سيتم تعويضه من خلال تنشيط التعاون العسكري التقني مع الجزائر ودول إفريقية أخرى، مضيفا أن روسيا تظهر لها في الفترة الأخيرة أسواق واعدة في الأفق حيث كان ما يزيد على 60 بالمائة من صادرات الأسلحة والتقنيات العسكرية الروسية قبل 3 أو 4 سنوات يذهب إلى الهند والصين أما الآن فقد اختلف الوضع وظهرت أسواق جديدة في إفريقيا وفي هذا الجانب أعلنت وزارة الدفاع الروسية استعدادها لدعم الجزائر بأسلحة عسكرية متطورة مقابل أن تلعب الجماعات الإرهابية التابعة للمخابرات الجزائرية دور عصا روسيا في إفريقيا الغربية لفرض المنتوجات العسكرية الروسية ومنح امتيازات للشركات الروسية العاملة في الطاقة والمعادن وأن تكون الجزائر قاعدة خلفية لمرتزقة الفاغنر المتواجدين في ليبيا ومالي، حسب ذات المصدر.
أدانت محكمة سيدي امحمد، اليوم الإثنين 18 أكتوبر 2021، وزيرة البريد والمواصلات في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، هدى فرعون بـ 03 سنوات سجنا نافذا و500 آلاف دينار غرامة مالية، في قضية سوء استغلال الوظيفة، فيما تمت تبرئتها من باقي التهم.
من جهة أخرى، تمت إدانة الرئيس المدير العام السابق لاتصالات الجزائر الطيب قبال بـ 05 سنوات سجنا نافذا ومليون غرامة مالية.
كما التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة سيدي امحمد بالعاصمة، بحر الأسبوع الماضي، عقوبة 8 سنوات سجنا نافذا ضد وزيرة البريد السابقة هدى فرعون و100 مليون غرامة مالية وحرمانها من الترشح لمدة 5 سنوات.
في ذات السياق، التمس وكيل الجمهورية 8 سنوات سجنا نافذا في حق الرئيس المدير العام السابق لاتصالات الجزائر قبال الطيب
يشار إلى أنه تتابع فرعون رفقة آخرين بتهم إبرام صفقات مخالفة للقانون لمشروع المليون خط للتدفق العالي للأنترنت FTTH الذي كبد خزينة الدولة 73 مليون دولارا.
فضيحة من العيار الثقيل تلك التي بصم عليها نظام العسكر بالجزائر، فبعد الاخراج الرديء لبرنامج “سقوط خيوط الوهم” الذي حاول من خلاله الكابرانات الترويج لمؤامرة مفترضة تحاك ضد الجزائر منذ عقود، بدأت خيوط السيناريو تنكشف للرأي العام الدولي والجزائري وتؤكد بما لايدع مجالا للشك أن حكام قصر المرادية يستحقون جائزة “اوسكار” في الغباء .
الشخصيات التي حاول النظام الجزائري تقديمها على أنها عناصر من حركة يقول عنها أنها “ارهابية” تبين أن بعضهم موظفين لدى “جهاز المخابرات” الجزائري فيما اخرون ينتمون لأطراف وجهات موالية للنظام.
هذا ويتعلق الأمر بالمدعو زاهر بوخليفة الذي تم تقديمه في الفيلم الذي وصف بـ الرديئ “سقوط خيوط الوهم” على قناة تابعة للمخابرات الجزائرية، على أنه من “المتآمرين” على أمن الجزائر بالتواطئ مع المغرب وإسرائيل، حيث تبين أنه من عناصر المخابرات الجزائرية بمقر قنصلية الجزائر في ألمانيا.
يشار إلى أن التلفزيون الجزائري، كان قد بث الأربعاء، برنامجا تلفزيونيا تحت عنوان “سقوط خيوط الوهم”، يتضمن “اعترافات” أشخاص ينتمون لحركة “الماك” حول نشاط مسلح مفترض ليتبين ان الامر يتعلق بسيناريو من خيال النظام الجزائري.
إن الآراء المذكورة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي “صحافة بلادي” إنما تعبر عن رأي صاحبها.
كشف حبيب كروم الكاتب العام للمكتب المركزي للمنظمة الديمقراطية للصحة بالمركز الاستشفائي الجامعي أبن سينا، أمس السبت 16 أكتوبر 2021، أن الجزائر تحتجز ثلاثة مغاربة في مستشفى للأمراض النفسية منذ ثلاث سنوات رغم سلامتهم العقلية، نقلا عن مصدر إعلامي.
وقال كروم في تصريح مكتوب للمصدر، إنه “تلقى اتصالا من أحد الأطر الصحية بالجزائر الشقيقة، وأخبره بوجود ثلاثة مغاربة نزلاء بمستشفى الأمراض النفسية، فرنان حنفي بمدينة واد عيسى بولاية تيزي أوزو، لما يزيد عن تسعة سنوات”.
وأضاف المتحدث ذاته، أن “الإطار الصحي أخبره بأن المغاربة المحتجزين دخلوا المستشفى بدون وثائق وهم في حالة صحية جيدة، ويرغبون في العودة إلى المغرب للبحث عن أسرهم، لكن وضعهم الإداري يحول دون ذلك لعدم توفرهم على جواز السفر ووثائق اثبات الهوية”.
في ذات السياق، أشار إلى توصله من زميله الجزائري ببعض المعلومات تفيد الاسم النسب وبعض أفراد أسرهم ومدن سكناهم مع صور خاصة بهم”.
ويتعلق الأمر بـ”النزيل الأول المسمى بويا عمر ينحدر من بلقصيري، واسم أبيه محمد بويا، واسم أمهم رحمة بنطاهر، وإخوانه، عزيز، محمد، جواد وأخواته، جمعة، حنان وابتسامة”.
أما “النزيل الثاني، يتسرسل المصدر نفسه، فهو فوندروديس محمد، وينحدر من مدينة مكناس، واسم والده محمد بن محمد، واسم أمه حادة بنت محمد”، بينما النزيل الثالت اسمه بنخليفة عبدالكريم، المنحدر من قلعة السراغنة، واسم أبيه بنخليفة بنحمد، اسم أمه حادة موهيم، واسم الزوجة نعيمة غتيفة”، حسب ذات المصدر.
أفادت جريدة “الأيام” أن الملك المغربي محمد السادس، “تخلف هذه السنة عن افتتاح موسم القنص بمحمية بوزنيقة، وهو الذي ينطلق مع شهر أكتوبر وينتهي مع حلول شهر مارس من كل سنة ويعرف مشاركة الملك رفقة حاشيته وضيوفه من الأجانب، من المولعين بالقنص”.
وحسب المصدر، فإن استقرار الملك المغربي محمد السادس منذ نهاية شهر دجنبر من السنة الماضية بمدينة فاس وازدحام أجندته هاته الأيام مع تعيين الحكومة وافتتاح الدورة التشريعية من أسباب تخلفه عن افتتاح موسم القنص بمدينة بوزنيقة بداية الشهر الجاري، كما هي عادته في السنوات الماضية.
وأكد المصدر، أن “سلطات مدينة بوزنيقة تلقت تعليمات تتعلق بإمكانية حلول الملك أو ولي العهد بمحميتها في غضون الأيام القليلة المقبلة، للاستمتاع بممارسة القنص، حيث اعتاد الأمير مولاي الحسن كذلك أن يتردد على المحمية الطبيعية المسيجة بكيلومترات من الأسوار الإسمنتية رفقة أصدقائه في الدراسة”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس