كل مقالات حسن ب

العثور على رؤوس حمير وبقايا من العظام بوهران الجزائرية +صور

تمكنت مصالح الدرك بالجزائر من العثور على بقايا حيوانات “حمير”، أمس 05 دجنبر 2021، داخل مفرغة عشوائية في منطقة سيدي البشير بإقليم ولاية وهران.

عملية التفتيش المنجزة أسفرت عن العثور على بقايا حمير، كما تم تفتيش المنطقة إثر استغلال معلومات أفاد بها مواطن اتصل بمنظمة حماية المستهلك، بعد عثوره على رؤوس وعظام حيوانات، وتبين أنها تعرضت للسلخ، لترمى بقاياها في مفرغة عشوائية قرب حي 1600 مسكن بمنقطة سيدي البشير.

ورجح المصدر، أن تكون تلك البقايا وهي عبارة عن رؤوس وهياكل عظمية لقطعان من الحمير، من مخلفات استغلالها لتسويق لحومها للاستهلاك البشري.

هذا وفتحت مصالح الدرك الوطني بوهران تحقيقا للكشف عن ظروف وملابسات هذه الواقعة.

بعد القطيعة…الجزائر تختار منصبا جديدا لسفيرها السابق في الرباط

 

قالت وسائل إعلام جزائرية، أمس الأحد 05 دجنبر 2021، أنه تم تعيين السفير السابق في المغرب عبد الحميد عبداوي مديرا عاما للاتصال والإعلام والتوثيق بوزارة الخارجية والجالية الوطنية بالخارج.

في ذات السياق، كان منصب المدير العام للاتصال والإعلام والتوثيق بوزارة الشؤون الخارجية، يشغله نور الدين سيدي عابد.

ونهاية شتنبر 2019، عين عبد الحميد عبداوي سفيرا مفوضا فوق العادة للجزائر بالمملكة المغربية.

جدير بالذكر، أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أنهى مهام عبد الحميد عبداوي، بصفته سفيرا فوق العادة للجزائر بالمملكة المغربية بمرسوم رئاسي في شتنبر 2021.

وتشهد العلاقات بين الجزائر والمملكة المغربية، حالة من التوتر، أدت إلى قطع العلاقات بين البلدين بسبب ما سماه وزير الخارجية رمطان لعمامرة بالاستفزازات المستمرة للرباط تجاه الجزائر.

يشار إلى أن عبداوي كان يشغل منصب سفير الجزائر بالرباط قبل قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية، كما أنه مثل الجزائر لدى دولة الكويت بصفته سفيرا، إلى جانب عمله سابقا قنصلا للجزائر بتولوز في فرنسا.

سكوب وخطير…جنرالات الجزائر يطعمون أطفال مخيمات تندوف حليب مسرطن من الصين وتسجيل وفيات وإصابات

علمت صحافة بلادي، أن الجنرالات اشتروا كميات كبيرة من الحليب المسرطن وبثمن بخس من الصين، حيث تحتوي على مادة سامة ومسرطنة مما جعل هناك فائض كبير عند الصين من مخزون الحليب ومشتقاته جعل الجنرالات يستغلون الفرصة لشرائها.

المعطيات المتوفرة لصحافة بلادي، أفادت أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم بها الجنرالات بشراء حليب فاسد مسرطن، حيث سبق أن استورد الجنرالات قبل شهور كميات كبيرة من مسحوق حليب من الأرجنتين تحتوي على مادة الإسمنت الأبيض.

وأضافت المعطيات، أن حليب الأطفال الملوث من الصين تسبب في وفاة أكثر من أربعة أطفال في ولاية أدرار لوحدها لقوا حتفهم، وذلك إثر تناولهم حليبا مخصصا للأطفال يحمل مادة الميلامين المسرطنة في حين نقل نحو 20 طفل آخرين بولاية ورقلة إلى المستشفيات لتلقيهم العلاج بعد ظهور أعراض الإصابة بأمراض غريبة ناجمة عن تناولهم الحليب الملوث.

ويضيف المصدر، أن نصف الشحنة الصينية وجهت للولايات المنسية بالجنوب أو ما يعرف بالجزائر السفلى أي (ولاية أدرار، ولاية بشار، ولاية تمنراست، ولاية إليزي، ولاية ورقلة ومخيمات تندوف)، حيث السكان في هذه الولايات يعتبرون مواطنون من درجة خامسة فيما نصف الشحنة الصينية وُزع على باقي الولايات.

رغم التوتر القائم بين البلدين…شركة مغربية تشتري الغاز من الجزائر +صورة 

كشفت وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك” عن معطيات جديدة ومثيرة حول إقدام شركة مغربية على اشتراء كميات من الغاز من الشركة الجزائرية “سونطراك”، وذلك في ظل التوتر القائم بين البلدين (المغرب والجزائر).

وأفادت الوكالة الروسية، وفقا لمراسلها، إن “ناقلة من شركة النفط الجزائرية “سوناطراك” نقلت غاز البترول المسال إلى المغرب، ولم يكن الزبون سوى شركة “afriquia gaz” ، شركة توزيع الغاز والوقود التابعة لرئيس الحكومة المغربية الجديدة عزيز أخنوش”.

وأضاف المصدر، أنه “بعد شهر من قرار رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون، بوقف تسليم الغاز الطبيعي إلى المغرب، تواصل شركة المحروقات الوطنية سوناطراك تزويد شركة مغربية بغاز البترول المسال”.

في ذات السياق، وحسب المعطيات التي كشفها مراسل الوكالة الروسية المشار إليها، فإن “الناقلة alrar، وهي سفينة تابعة لشركة جزائرية، نفذت عمليات تجريد في مينائي الجرف الأصفر والمحمدية، في الفترة ما بين 21 نونبر المنصرم و 1 دجنبر الجاري.

وأشار المصدر ذاته، أن العلاقات بين “afriquia gaz” و”sonatrach” الجزائرية تعود إلى عدة سنوات، حيث أصبحت الجزائر أحد الموردين الرئيسيين لغاز البترول المسال للشركة المغربية، حيث أكد المصدر، أن هذا التسليم تم بناء على علاقة تعاقدية بين الشركتين، حيث يستمر العقد حتى 25 دجنبر 2021″.

شاحنة تنهي حياة طفل بطريقة مأساوية بمدينة طنجة

اهتزت ساكنة حي خندق الورد بمنطقة العوامة بمدينة طنجة، أمس السبت 4 دجنبر 2021، على وقع وفاة طفل، بعد أن دهسته شاحنة.

وحسب المعطيات المتوفرة، “فإن الطفل الضحية يبلغ من العمر 10 سنوات وكان يرغب في عبور الطريق، قبل أن تدهسه شاحنة وترديه قتيلا بعين المكان، في مشهد أثار صدمة الساكنة، في حين لم تعرف الأسباب الحقيقية وراء وقوع الحادثة المميتة.

يشار إلى أنه حلت بعين المكان المصالح الأمنية التي باشرت إجراءاتها بخصوص الواقعة فيما تم نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات.

الخطوط الجوية الجزائرية تتخذ إجراء جديد للمسافرين المتوجهين إلى فرنسا

أعلنت الخطوط الجوية الجزائرية، أمس السبت 04 دجنبر 2021، عن إجبارية تقديم تحليل “PCR”، أو الجيني سلبي مدته لا تتجاوز 48 ساعة للمسافرين المتوجهون إلى فرنسا بعد تحيين شروط السفر لمواجهة الموجة الرابعة لفيروس كورونا وهذا بداية من يوم أمس (السبت).

وجاء في منشور للجوية الجزائرية، عبر الصفحة الرسمية “فايسبوك”، أن الإجراء يخص الذين تلقوا اللقاح من عدمه، دون 12 سنة.

من جهة أخرى، كانت الخطوط الجوية الجزائرية قد أعلنت الخميس الماضي، عن فتح ثلاث وجهات داخلية جديدة تتعلق بكل من ولاية تقرت، تمنراست، الأغواط، قسنطينة والوادي.

هيئة الدفاع عن معتقل الرأي “ابراهيم لعلامي” تكشف معطيات صادمة عن حالته الصحية

كشفت هيئة الدفاع عن معتقل الرأي “ابراهيم لعلامي” عن معطيات صادمة عن حالته الصحية.

وقال المصدر، “بعد الزيارة التي قمنا بها للمعتقل ‘ابراهيم لعلامي’، في سجنه بعين وسارة ولاية الجلفة تم الوقوف على حالة الاحتباس التي وصفها لنا بالمقبولة، باستثناء برمجة علاجه خارج المؤسسة العقابية لدى طبيب مختص في أمراض القلب على نفقته الخاصة – وهو ما يتنافى مع حقوق السجين من مجانية العلاج- الانشغال هذا تم رفعه الى السيد مدير المؤسسة”

يشار إلى أن ابراهيم لعلامي مضرب عن الطعام ليومه السادس إحتجاجا على نقله لسجن “وسارة” بعيدا عن أهله واحتجاجا على المعالجة القضائية لملفاته السياسية.

 

 

استبعاد الجزائر من منتدى الشراكة الاستراتيجية الأمريكية الإفريقية +صور

في صدمة جديدة للنظام الجزائري، استبعدت الولايات المتحدة الأمريكية الجزائر من المشاركة في منتدى الشراكة الاستراتيجية الأمريكية الإفريقية لقادة القوات الجوية بقاعدة رامشتاين الجوية بألمانيا، حسب مصدر إعلامي.

في ذات السياق، انعقد المنتدى منذ يومين، حضرته عدة دول من بينها المغرب، النيجر، بوتسوانا، نيجيريا، غانا، تونس وكينيا، حيث شهد غياب ممثل الجزائر لعدم استدعاء الجارة الشرقية للحضور.

يشار إلى أن منتدى الشراكة الاستراتيجية الامريكية الإفريقية المخصص القادة القوات الجوية، كان فرصة لبناء اتصالات وعلاقات بين القادة العسكريين ومناقشة رؤيتهم المشتركة لمستقبل التنسيق متعدد الأطراف لتحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا.

مسؤول جزائري يخرج عن صمته…مستعدون للحرب مع المغرب الآن ولن نقدر على ذلك بعد 3 سنوات

كشف مصدر جزائري لجريدة “لوبنيون” الفرنسية نقلا عن مصدر إعلامي، عن استعداد الجزائر خوض حرب مع المغرب في الوقت الراهن مستغلة تفوقها العسكري، الأمر الذي سوف لن يكون في ظرف ثلاث سنوات بسبب التحالف مع إسرائيل، حيث حذر المحلل الجيوسياسي الفرنسي الشهير “بونيفاس” بأن الحرب ستكون كارثية على البلدين، داعيا إلى عدم لعبهما أدورا أكبر منهما.

في ذات السياق، وفي مقال نشرته هذا الأسبوع تحت عنوان “الجزائر مستعدة للحرب مع المغرب إذا تطلب الأمر”، وموقع من طرف الصحفي جان دومنيك مارشان يتناول فرضية الحرب بين البلدين على ضوء التوتر القائم بينهما منذ شهور لاسيما بعد قطع العلاقات بينهما، تعتبر (الجريدة) في توقيع المغرب وإسرائيل اتفاقية أمنية حدثا يفاقم العلاقات بين البلدين، حيث قد يؤدي إلى هذه المواجهة بعدما أكدت الجزائر أنها مستهدفة بالدرجة الأولى من هذه الاتفاقية التي تم التوقيع عليها يوم 24 نونبر المنصرم.

وتنقل الجريدة عن مصدر جزائري، حسب المصدر، أن الجزائر لا ترغب في الحرب، ولكنها مستعدة لخوضها، وإذا كان يجب خوضها، فمن الأحسن الآن لأننا في الجزائر متفوقين عسكريا وعلى جميع المستويات على المغرب، الأمر الذي سوف لن يكون في ظرف سنوات قليلة”، قائلا، “ما يقلق الجزائر هو الدعم الإسرائيلي للمغرب الذي سيغير من الوضع العسكري، ونعتقد أنه قد يحدث في ظرف ثلاث سنوات”.

ويستطرد المصدر، الأسباب التي قد تؤدي إلى الحرب بين البلدين (المغرب والجزائر)، أي استغلال حدث ما، علما أن الجزائر هددت بالرد العسكري انتقاما لمقتل ثلاثة من مواطنيها في قصف يفترض أن المغرب نفذه يوم 1 نونبر المنصرم في منطقة تقع وراء الجدار العازل في الصحراء.

يشار إلى أن هذه تصريحات جاءت بسبب تراكم المعطيات والأحداث التي تفاقم من التوتر بين البلدين.

آخر المستجدات…الجزائر ترفض العقوبات الأوروبية ضد مالي

أفادت مصادر جزائرية، أن الجزائر عبرت عن رفضها للعقوبات التي سلطتها بعض الدول الأوروبية على مسيري المرحلة الانتقالية بمالي، حيث اعتبر السفير بوجمعة ديلمي، رئيس لجنة متابعة اتفاق السلم والمصالحة في مالي المنبثق عن مسار الجزائر، أن “منطق تسليط العقوبات ليس هو الحل، بل سيزيد الأزمة تعقيدا، ومن ثمة تعريض المنطقة للخطر أكثر”.

الدبلوماسي الجزائري، أوضح خلال ندوة صحفية أن أي تدخل يكون في المنطقة بأجندات سياسية أجنبية، هو مرفوض بصفة نهائية من قبل الجزائر.

وأكد المصدر، أن هذه الأجندات السياسية الأجنبية الحاصلة في أرض الواقع “وما أكثرها”، لا تخدم تطبيق اتفاقية السلم والمصالحة بل تزيده تعقيدا، حسب ذات المصدر.

وأشار المسؤول إلى إن الجزائر ترفض العقوبات التي تقررت مؤخرا من قبل المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا ضد قادة مالي ابتداء من 12 دجنبر 2021، قائلا “سنقوم بالتنديد الرسمي في حينه، لأننا نرى بأنه لا يمكن الضغط على من يقودون المرحلة الانتقالية عن طريق عقوبات ثقيلة لتحديد يوم لتنظيم الانتخابات”.