كل مقالات حسن ب

بعد خيبة الأمل…جمال بلماضي يدلي بأول تصريح له للفاف بخصوص رحيله وهذا ما قاله عن غاساما

بعد خيبة الأمل، أدلى مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي بأول تصريح له للفاف.

وهذه أبرز تصريحاته:

وقال جمال، قدمت للمسؤولين إقتراح رحيلي عن المنتخب.
المسؤولون رفضوا رحيلي و لا أعتبر ما قمت به إستقالة.

ليلة 29 مارس ستبقى راسخة في ذهني ككل اللاعبين والجماهير لا سيما وأنها حرمتنا من التأهل إلى المونديال بل حتى طريقة الإقصاء شكلت لنا صدمة.

نحن على يقين من القدرة على الوقوف مجددا بنفس العزيمة و الإصرار أملك عقد حتى ديسمبر 2022 مع المنتخب .. الجميع يريد بقائي الشعب و مسؤولي الفاف و سوف أبقي من أجلهم.
سأواصل مهامي على رأس المنتخب الوطني الجزائري.

كنت أفكر في المغادرة في حال الاخفاق في الوصول إلى المونديال.
تحدثت مع رئيس الفاف وجميع المسؤولين من أجل إنهاء العقد.
الجميع رفض هذا القرار و لا أعتبرها استقالة.
قدمت اقتراح للمسؤولين وليس استقالة.
تدريب المنتخب الوطني هي مسؤولية كبيرة.
سيناريو المباراة الفاصلة كان دراماتيكي و مررنا بكل الأحاسيس.
لست المدرب الذي كان يبحث عن منصب عمل
تدريب المنتخب الوطني ليس مرتبط بالعقد بل بأمور أخرى.
الجمهور الجزائري فريد من نوعه و أعطى روحا خاصة لهذا الجيل.
قمنا بتقييم ودون شك سيكون هناك تدعيم للتشكيلة
سنجعل المجموعة أقوى سواءا فيما يخص التشكيلة أو أفكار التدريب.
غاساما كان رجل لقاء الجزائر – الكاميرون بقراراته الخاطئة.
التحكيم كارثي في إفريقيا ونددت بذلك في عديد المناسبات.
التحكيم في إفريقيا عندما يتعلق الأمر بالمباريات الحاسمة يصبح “سوق”.
الجمهور والشعب الجزائري أرادو بقائي رغم الخسارة والإقصاء المر.
هدفي كان دائما رفع الراية الوطنية عاليا في العالم وليس إفريقيا فقط .

في خرجة إعلامية تبون يعلق على موقف إسبانيا الداعم للحكم الذاتي ويكشف عن مصير تصدير غاز الجزائر إليها

علق رئيس الجمهورية الجزائري، عبد المجيد تبون يوم أمس السبت 23 أبريل الجاري، على الموقف الجديد لإسبانيا من مقترح الحكم الذاتي المغربي، والذي اعتبرته أنه الأكثر جدية وواقعية وصدقية لحل نزاع الصحراء المغربية.

تعليق عبد المجيد تبون، جاء في رده على سؤال أحد محاوريه في لقائه الإعلامي الدوري الذي بثته قنوات جزائرية أمس السبت، عن متى سيعود سفير الجزائر بإسبانيا إلى عمله، ليجيبه قائلا “راه فبلادو، مليح”، مضيفا أن “الشيء الذي قامت به إسبانيا غير مقبول أخلاقيا وتاريخيا”.

وأضاف المتحدث ذاته، أن القرار ليس هو أن تقبل بهذا الحل أو ذاك، ولكن عندما تقول من أحسن الحلول هي الحكم الذاتي، فإسبانيا يجب أن لا تنسى أنه إلى يومنا هذا مسؤوليتها لم تزل من الصحراء، في القانون الدولي مادام لم يكن فيه حل، ومهما كان هذا الحل، يعتبرها القانون الدولي أن إسبانيا هي الدولة المتصرفة في الصحراء”.

وفي تناقض أثار جدلا واسعا، أضاف عبد المجيد تبون أن “الدولة الإسبانية لدينا معها علاقات طيبة، وكان لدينا معها تقارب، ولكن رئيس الحكومة تخلى وكسر كل شيء، ونحن كدولة ملاحظة فيما يخص الصحراء، نعتبر نحن والأمم المتحدة أن إسبانيا أنها القوة المديرة مادام لم يكن هناك حل للصحراء”.

وكشف تبون في اللقاء عن مصير اتفاقية الجزائر مع إسبانيا حول الغاز، عقب تغيير موقف إسبانيا من الحكم الذاتي/ قائلا، “وكي أطمئن الشعب الإسباني فالجزائر لن تتخلى عن الشعب الغباني في تموين إسبانيا بالغاز مهما كانت الظروف”، في إشارة إلى استمرارا اتفاقية الغاز بين البلدين.

وجاء هذا بعد زيارة رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز إلى المملكة المغربية، الخميس 7 أبريل الجاري، بدعوة من الملك محمد السادس، وذلك بعد طي مرحلة الخلاف الذي كان بين البلدين، بعد اعتراف إسبانيا بمبادرة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب منذ سنة 2007، واعتبرتها إسبانيا “الحل الأكثر واقعية و جدية و مصداقية”، لحل نزاع الصّحراء المَـــغربيّة.

آخر المستجدات…الناخبون الفرنسيون يختارون رئيسهم الجديد وسط نسبة مشاركة متوسطة

أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد 24 أبريل الجاري، أنه بلغت نسبة المشاركة في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية عند منتصف النهار 26,41 بالمئة، (أقل بنقطتين عن 2017 حسب ما أعلنته وزارة الداخلية).

في ذات السياق، يواصل الناخبون الفرنسيون منذ الساعة الثامنة صباحا بتوقيت باريس، الإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، وزعيمة حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف مارين لوبان.

وحسب المصدر، فقد بلغت نسبة المشاركة عند منتصف نهار اليوم 26,41% حتى منتصف النهار، أقل بنقطتين عن 2017 حسب ما أعلنته وزارة الداخلية، حيث يمثل هذا الرقم انخفاضا مقارنة بالدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية لعامَي 2012 (30,66 %) و2007 (34,11 %) وهو قريب من النسبة التي سجّلت عام 2002 (26,19 %) عندما تواجه المرشح اليميني المتطرف جان-ماري لوبان وجاك شيراك (يمين). من ناحية أخرى، ارتفعت نسبة المشاركة بشكل طفيف مقارنة بالدورة الأولى قبل أسبوعين (25,48 %).

ارتبطا بما سبق ذكره، فإن في هذه الانتخابات، يتنافس الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون البالغ من العمر (44 عاما) وزعيمة “التجمع الوطني” مارين لوبان (53 عاما)، حيث يحمل هذا الاقتراع الذي يشارك فيه 48,7 مليون فرنسي، أهمية تاريخية، إذ إن إيمانويل ماكرون قد يصبح أول رئيس يُعاد انتخابه منذ جاك شيراك في 2002 فيما ستصبح لوبان أول امرأة وزعيم لليمين المتطرف تتولى الرئاسة إذا فازت في هذه الانتخابات.

اللواء المتقاعد أحسن طافر ينتقل إلى دار البقاء

نعت وزارة الدفاع الوطني، ليلة الجمعة 22 أبريل الجاري، المجاهد اللواء المتقاعد أحسن طافر الذي توفي إثر مرض عضال.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد فسبق للفقيد وأن تقلد عدة مناصب آخرها كان قائدا للقوات البرية.

وبهذه المناسبة الأليمة، تقدم رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنڨريحة، باسمه الخاص وباسم كافة مستخدمي الجيش الوطني الشعبي، بأصدق التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد وأقاربه، متضرعا إلى المولى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.

عــــــــاجل وخطير…ديزاد يكشف عن مكان تواجد المدعو جابر والمخابرات تعطي أوامرها بطرد عائلاتهم وتهديدهم

أفاد الصحافي المعارض الجزائري أمير ديزاد أن المدعو جابر الحارس بالسجن العسكري البليدة متواجد حاليا بالسجن العسكري البليدة.

وقال ديزاد، “أقول لعائلة العسكري المدعو جابر الحارس بالسجن العسكري البليدة والذين يبحثون عن ابنهم ويطردونكم من مكان عمله من دون أن يعطوكم أي تفاصيل حول سبب اختفائه، فهو متواجد بالسجن العسكري البليدة.

وأضاف، “وقد ورّطه المدعو بونويرة بأنه هو من كان مكلف بإدخال الهاتف له”.

وحسب مصادره الخاصة، فإنه متواجد في العزلة الخاصة بالسجن العسكري البليدة.

وأشار إلى أنه سجن عسكري أخر في نفس القضية ينحذر من سوق أهراس”.

عائلات المسجونين تبحث وتتردد على أماكن عملهم والمخابرات أعطت أوامر بطردهم وتهديدهم اذا اقتربوا مرة اخرى.

رحلة العمر في خبر كان والمدير التجاري للجوية الجزائرية في قفص الاتهام والوكالات السياحية في ورطة مع زبنائها

يعيش المعتمرون الجزائريون الراغبون في أداء عمرة شهر رمضان هذه السنة كابوسا حقيقيا، بطله شركة الخطوط الجوية الجزائرية وعدد من المسؤولين، حيث وجد غالبية المعتمرين الراغبين في أداء عمرة شهر رمضان منذ يوم أمس الجمعة 22 أبريل الجاري، أنفسهم في طوابير طويلة ينتظرون الحصول على تذاكر الركوب بطائرات الخطوط الجوية الجزائرية، ليتفاجؤوا بقرارات عشوائية.

بعد إجراءات الغلق لرحلات العمرة التي دامت لسنتين بسبب جائحة كوفيد 19، هاهم المتشوقون لزيارة بيت الله الحرام وكذا الوكالات السياحية المرخصة لتنظيم رحلات العمرة يجدون أنفسهم محرومين مرة أخرى من الرحلة وهذا بسبب “القرارات التعسفية” التي اتخذها المدير التجاري لشركة الخطوط الجوية الجزائرية، ولا مسؤوليته في تحمل عقبات هذه الأفعال، إذ يواجه المعتمرين وأصحاب الوكالات مشكل عدم توفر تذاكر الطيران وهذا نتيجة لعدم تسخير العدد الكافي للطائرات المتجهة إلى المملكة العربية السعودية.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن وكالة الجوية الجزائرية لفندق “السوفيتال”، تعرف تجاوزات كبيرة في تنظيم رحلات عمرة رمضان 2022، فبحسب شهادات أصحاب الوكالات السياحية، سجلت الأخيرة خسائر كبيرة للأموال، بعدما أقدموا على حجوزات للفنادق وحافلات النقل بالمملكة السعودية ليتفاجؤوا بعدم تمكنهم من نقل المعتمرين أصلا إلى البقاع المقدسة بسبب عدم توفر التذاكر.

وأضافت المعطيات، أن عدد من المعتمرين بدورهم حاولوا إيجاد حلول لهذه المشكلة، حيث أخذ كل منهم على عاتقه مسؤولية الحصول على تذكرته دون الرجوع للوكالات السياحية، لكنهم صدموا أيضا بالطوابير الطويلة أمام أبواب وكالات الخطوط الجوية الجزائرية وكل محاولة استفسار عن الوضع يقابله رد من الموظفين يتحجج بما يسمى “قرارات فوقية”.

ووجه أصحاب بعض الوكالات السياحية أصابع الاتهام إلى المدير التجاري للجوية الجزائرية، خاصة بعدما حاولوا الاستفسار عن السبب في تعطيل تعليمات رئيس الجمهورية القاضية بتسخير العدد اللازم للطائرات لنقل المعتمرين، ليصدمهم بقوله ” اذهبوا للرئيس يوزع لكم تذاكر السفر”، ضاربا في نفس الوقت عرض الحائط مصالح المؤسسة التي يشتغل بها مفوّتا عليها فرصة تحقيق مداخيل كبيرة، وتعويض بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدتها السنتين الماضيتين بسبب جائحة كوفيد 19.

وحسب المصدر، فإن عملية بيع التذاكر تتم تحت الطاولة (أصحاب المعريفة وأصدقاء وأحباب المدير التجاري للجوية الجزائرية).

للضغط على إسبانيا وصول 27 قارب على متنه 270 مهاجر أغلبهم جزائريين خلال 72 ساعة الأخيرة وهذا ماقاله عضو المركز الدولي

علم اليوم الجمعة 22 أبريل الجاري، أنه وصل 270 مهاجر غير نظامي إلى إسبانيا خلال الـ 72 ساعة الأخيرة، معظمهم يحملون الجنسية الجزائرية.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن فرانسيسكو خوسي مارتن، عضو المركز الدولي لتحديد هوية المهاجرين المفقودين، قال “إنّ آخر الإحصائيات تُشير إلى أنّ 270 «حراق» وصلوا إلى كلّ من موتريل، ألميريا، موريسيا وأليكانت خلال الـ 72 ساعة الأخيرة.

وأضاف المتحدث ذاته، “أنّ معظم المهاجرين يحملون الجنسية الجزائرية، جاؤوا على متن 27 قارب”.

يشار إلى أن العلاقة بين الجزائر واسبانيا توترت في 18 مارس الماضي، بعد أن أقدمت اسبانيا على تغيير جذري في موقفها بشأن قضية الصحراء المغربية.

وأعربت الجزائر بعد خطوة اسبانيا عن استغرابها “الانقلاب المفاجئ” في الموقف الإسباني، حيث استدعت سفيرها بمدريد في 19 مارس.

للإشارة، فإن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز تعهد “بذل ما في وسعه لإعادة العلاقات الدبلوماسية التي تضررت للأسف”، مع أحد موردي الغاز الرئيسيين لإسبانيا.

منحوتة لعبد المجيد تبون تتسبب في توقيف مسؤول سامي في الدولة +صورة

ما تزال الصّلاحيات الممنوحة لولّاة الجمهوريّة في الجزائر، الجديدة تثير جدلًا واسعا وتساؤلاتٍ، منها إمكانيّة التّدخّل في حركات وبرامج المدراء الولائيّين التّنفذيّين، والقدرة على توقيفهم، رغم أنّهم معيّنون بمراسيم رئاسيّة ومقترحون من طرف الوزارات التّي يتبعون لها؛ الشيء الذي أربك أوراق الكثير منهم وجعلهم يراعون مزاج الوالي أكثر ممّا يُراعون أمزجة وزراء القطاع!

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد أقدم والي ولاية خنشلة علي بوزيدي اليوم الجمعة 22 أبريل الجاري، على توقيف مدير دار الثّقافة والفنون المسرحيّ نور الدّين قويدري الذّي عُيّن منتصف عام 2019؛ بسبب عرض منحوتة نصفيّة أنجزها النّحّات رشدي بركاتي للرّئيس الجزائري عبد المجيد تبّون، قيل إنّها أثارت حفيظة بعض زوّار المعرض الفنّي لما توحي به من تقديس لشخص الرّئيس وإحالة الأذهان على تصرّفات العهد البوتفليقيّ؛ خاصّةً حادثة ما عُرف بالكادر.

وأضافت المعطيات، أن والي ولاية خنشلة أقدم على توقيف المسؤول المباشر على دار الثّقافة والفنون دفاعًا عن قيم “الجزائر الجديدة”.

وحسب مصدر من مقرّ ولاية خنشلة، فقد أقدم الوالي على توقيف المسؤول المباشر على دار الثّقافة والفنون دفاعًا عن قيم “الجزائر الجديدة” التّي بدأها الرّئيس تبّون بإلغاء لقب “فخامة الرّئيس” في إشارة منه إلى أنّ احترام الرّئيس الذّي هو رمز للجمهوريّة لا يعني تقديسه”.

حفيظ دراجي يخرج عن صمته ويرد على مهاجميه…”أنا مسؤول عما أكتبه وأقوله وليس عما يفهمه الآخرون”

بعد الهجوم الذي تعرض له الإعلامي الجزائري حفيظ دراجي بسبب تدوينة له حول مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي وفشل المنتخب في التأهل إلى كأس قطر، خرج في الساعات القليلة الماضية بتدوينة قائلا، “أنا مسؤول عما أكتبه وأقوله وليس عما يفهمه صاحب هذا المقال المرفق وغيره”.

وقال حفيظ دراجي، “أنا لازلت عند موقفي ورأي بأن جمال بلماضي هو آحد أحسن المدربين الذين أشرفوا على المنتخب في تاريخ الجزائر، وعند أمنيتي بآن يستمر في مشواره لأنه يستحق ثقتنا، وعندها سنقف بجانبه ونسانده”.

وأضاف المتحدث ذاته، “لكن إذا قرر الرحيل يجب أن نحترم قراره و نشكره على جهده ونحتفظ له بالجميل”.

وختم، “في كلتا الحالتين يجب أن نؤسس لثقافة التقدير والامتنان على الجهد و الإخلاص في العمل”.

وكان حفيظ دراجي قال في منشور له أثار جدلا واسعا، “العشر ثواني الأخيرة من مواجهة الكاميرون كانت كفيلة بتغيير كل المعطيات والموازين التي كانت ستجعل من بلماضي بطلاً قومياً في نظر الجميع”.

وأضاف، “لو لم يتلق دفاعه ذلك الهدف القاتل في الوقت بدلاً من الضائع، والذي جعل منه مدرباً فاشلاً يجب أن يرحل، وأدخل الكرة الجزائرية في دوامة بعد أن سقطت الشجرة التي كانت تُغطّي الغابة”.

وتعليقا على هذا المنشور قال الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد، “توغّل قطراجي جارية الدولة العميقة في الصراعات القائمة داخل الإتحادية و ها هو يلمّح بطريقته على أن بلماضي فاشل.

وقال “Abdelkader”، “المدرب جماااااااال بلماضي لم يفشل أبدا في مسيرته الرياضية بل قامو بالتحايل عليه وما زالو يدبرون له المكائد من اجل اسقاطه
حسبي الله ونعم الوكيل”.

وقال “Ismail”، “مدرب ناجح ذنبه الوحيد فقط أنه لا يريد أن يجاري العصابة الحاكمة ويخلط الرياضة بالسياسة”.

“الفيفا” تلغي التذاكر المحجوزة لحضور مباريات الخضر في مونديال قطر وهذا هو الإجراء الذي سيتم اتخاذه

ألغت اليوم الخميس 21 أبريل الجاري “الفيفا” عمليات حجز التذاكر المدفوعة الخاصة بمباريات المنتخب الجزائري في كأس العالم، والتي أطلقت عملية بيعها قبل انطلاق المباريات الفاصلة أمام منتخب الكاميرون وقامت بإرسال إيميل لجميع الجماهير الجزائرية لتبلغهم بذلك.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن “الفيفا” اتخذت إجراء روتيني حيث سيتم تعويض أصحاب التذاكر خلال 30 يوما عبر بطاقات الدفع الإلكتروني التي اشتروا بها هذه التذاكر.

يشار إلى أن الجماهير الجزائرية تنتظر اليوم الإعلان عن قرار النهائي بخصوص الإحتجاج الرسمي ضد حكم مباراة الجزائر والكاميرون باكاري غاساما.

وارتباطا بما سبق، فإن العديد من الجماهير الجزائرية اشترت تذاكر مباريات كأس العالم بقطر 2022، قبل لعب المنتخب الوطني الجزائري مباراته الفاصلة أمام منتخب الكاميرون لكن حدث ما لم يكن في الحسبان وتم إقصاء منتخب الجزائر.