علم لدى ولاية أمن أكادير، أن شخصا تم ضبطه في حالة تلبس بارتكابه مخالفات انتخابية داخل مكتب للتصويت، قد وافته المنية زوال اليوم الأربعاء بالمستشفى الجهوي بمدينة أكادير.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن الشخص المتوفى كان قد تم ضبطه داخل مكتب للتصويت وهو بصدد تصوير أوراق الانتخاب بواسطة الهاتف المحمول، وتوثيق عملية اقتراعه داخل المعزل، مما استدعى إشعار مصالح الأمن من أجل البحث في هذه الأفعال، قبل أن يعتريه عارض طبي على مستوى البطن أثناء نقله للمصلحة الأمنية المختصة، مما استوجب خفره للمستشفى على متن سيارة الإسعاف التابعة للوقاية المدنية.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم إيداع جثة المتوفى بالمستشفى رهن التشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة، بينما فتحت مصالح ولاية أمن أكادير بحثا قضائيا في هذه النازلة تحت إشراف النيابة العامة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذا الحادث.
حزب العدالة والتنمية:
الإدارة المركزية للحملة الانتخابية:
البلاغ رقم 06:
نتابع في الإدارة المركزية للحملة الانتخابية لحزب العدالة والتنمية بقلق شديد ظروف سير عمليات الاقتراع على المستوى الوطني، وذلك على إثر تسجيل عدد من الخروقات، أبرزها:
• استمرار التوزيع الفاحش للأموال في محيط عدد من مراكز التصويت، دون تدخل السلطات المعنية رغم إشعارها في كثير من الحالات؛
• انتشار ظاهرة نقل الناخبين إلى مكاتب التصويت في استمرار فج للحملة الانتخابية ضدا على القانون؛
• تنامي أعمال البلطجة، والاعتداء على مناضلي الحزب وعلى مقره ببرشيد؛
• السماح في عدد كبير من المكاتب بالتصويت دون التأكد من الهوية، أو اعتمادا على نسخ البطاقة الوطنية ضدا على القانون وخلافا لبلاغ وزارة الداخلية في هذا الشأن؛
• ارتباك في لوائح التصويت بعدد من المكاتب مما حرم عددا من الناخبين من القيام بواجبهم، حيث فوجئوا بغياب أسمائهم من تلك اللوائح رغم توصلهم بإشعارات أو رسائل نصية تؤكد تسجيلهم بها.
وإننا إذ نستنكر هذه الخروقات الخطيرة ندعو السلطات المعنية وطنيا ومحليا إلى التصدي لها بصرامة واستعجال تحسبا لتصاعد وتيرتها خلال الساعات الأخيرة من يوم الاقتراع، مما من شأنه المس بسلامة العملية الانتخابية ونزاهتها.
كما ندعو السلطات المحلية والقضائية إلى التفاعل بالسرعة والجدية اللازمتين مع الشكايات التي يتقدم بها مرشحو ومسؤولو الحزب فيما يخص عدد من الخروقات.
تنفي ولاية أمن طنجة، بشكل قاطع، صحة المعطيات التي تداولها بيان منسوب لأحد التنظيمات المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية التي تجري يومه الأربعاء 08 شتنبر على الصعيد الوطني، والتي تزعم تعرض مراقبين بمكتب للتصويت بمنطقة الشرف السواني بطنجة لاعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض من قبل أحد الأشخاص المحسوبين على خصومهم السياسيين.
وتصويبا لهذه المزاعم والادعاءات غير الصحيحة، تؤكد المعطيات الأولية للبحث المنجز على مستوى ولاية أمن طنجة أن الأمر يتعلق بخلاف شخصي بين الضحيتين من جهة وشخص من ذوي السوابق القضائية من جهة ثانية، وذلك بسبب نزاعات وعداوة سابقة بين الطرفين، وهو الأمر الذي تطور إلى تعريضهما لاعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض بالشارع العام بحي لالة شافية، والذي لا يوجد به أي مركز للتصويت، مع العلم أن جميع المراقبين المعتمدين يتواجدون بمراكز التصويت منذ الثامنة من صباح اليوم وليس بالشارع العام.
هذا، وقد فتحت مصلحة الشرطة القضائية بمدينة طنجة بحثا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة، إذ تم الانتقال للمستشفى لتحصيل إفادات الضحيتين، بينما تتواصل العمليات الأمنية من أجل توقيف المشتبه فيه المتورط في هذه القضية بعدما تم تحديد هويته بشكل كامل.
وإذ توضح ولاية أمن طنجة هذه المعطيات الداحضة للمزاعم المنشورة، فهي تحرص في المقابل على التأكيد على أن الأمر يتعلق بنزاع شخصي لا علاقة له نهائيا بسير العملية الانتخابية، والتي جندت لها مصالح الأمن الوطني كافة الإمكانيات البشرية والموارد الأمنية من أجل تأمينها وضمان نجاحها.
أفاد بلاغ لوزارة الداخلية بأن عملية التصويت الخاصة بانتخاب أعضاء مجلس النواب وأعضاء مجالس الجماعات والمقاطعات وأعضاء مجالس الجهات متواصلة في ظروف عادية على امتداد التراب الوطني، حيث بلغت نسبة المشاركة 36 في المائة ، إلى حدود الساعة الخامسة مساء.
وجاء في بلاغ للوزارة أنه ” وحسب المعطيات الواردة من مختلف عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة، فقد بلغت نسبة المشاركة على الصعيد الوطني 36 في المائة، إلى حدود الساعة الخامسة مساء.
دخل رئيس مفوضية الانتخابات عماد السايح مع السفيرة البريطانية في ليبيا كارولين هارندا اليوم الأربعاء 8 سبتمبر الجاري، غلى خط مستجدات العملية الانتخابية والتحضيرات للمراحل المقبلة.
وأصدرت المفوضية بيانا تؤكد من خلاله أن زيارات ممثلي السفارات والبعثات الديبلوماسية تتواصل لمقرها في إطار دعم المجتمع الدولي للعملية الانتخابية المقررة في الـ24 من ديسمبر المقبل.أكدت السفيرة البريطانية دعم حكومتها للانتخابات المرتقبة مشيدة بالجهود والتحضيرات التي بذلتها المفوضية في المراحل السابقة، وسعيها إلى تقديم نموذج احترافي في المجال الانتخابي يحقق أعلى المعايير المعمول بها دوليًا.
توجه المغاربة صباح اليوم الأربعاء 8 شتنبر 2021، إلى مكاتب التصويت، للإدلاء بأصواتهم لانتخاب أعضاء مجلس النواب، وأعضاء مجالس الجماعات والمقاطعات، وأعضاء مجالس الجهات.
وفتحت مكاتب التصويت أبوابها بكل تراب المملكة على الساعة الثامنة صباحا، وستغلق أبوابها على الساعة السابعة مساءً من يومه الأربعاء.
وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية أنه بحسب المعلومات الواردة من عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة، فإن عملية افتتاح مكاتب التصويت تمت في ظروف عادية.
وجاء في بلاغ للوزارة أنه ” وحسب المعطيات الواردة من مختلف عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة، فقد بلغت نسبة المشاركة على الصعيد الوطني 36 في المائة، إلى حدود الساعة الخامسة مساء”.
قالت وزارة الصحة المغربية ، الأربعاء ، إنه تم تسجيل إجمالي 3930 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد -19) و 5459 حالة شفاء في المغرب خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت الوزارة في نشرتها اليومية حول الوضع الوبائي لـ Covid-19 إن عدد اللقاحات لأول مرة هو 19620474 ، بينما يبلغ عدد اللقاحات الكاملة (الجرعتان الأولى والثانية) 16102416.
التقرير الجديد يرفع إجمالي عدد الإصابات إلى 893،462 منذ أول حالة تم الإبلاغ عنها في المغرب في مارس 2020. وارتفع عدد المتعافين إلى 840،002 ، أي بمعدل شفاء 94٪.
تم تحديد تلوثات جديدة في مناطق الدار البيضاء-سطات (1،241) ، الرباط-سلا-القنيطرة (1،089) ، طنجة-تطوان-الحسيمة (428) ، فاس-مكناس (163) ، بني ملال-الخنيفرة (173) ، ل. الشرقية (339) ، مراكش آسفي (157) ، سوس ماسة (126) ، درعة تافيلالت (61) ، الداخلة وادي الذهب (69) ، العيون الساقية الحمراء (45) وكلميم وواد نون (39) ).
أما بالنسبة للوفيات ، فقد ارتفع العدد الإجمالي إلى 13296 (معدل الوفيات 1.5٪) ، مع تسجيل 72 حالة جديدة في مناطق الرباط-سلا-القنيطرة (6) ، الدار البيضاء-سطات (14) ، الشرقية (7) ، بني ملال-خنيفرة. (8) ، سوس ماسة (8) ، مراكش آسفي (15) ، طنجة تطوان الحسيمة (4) ، فاس مكناس (2) ، درعة تافيلالت (2) وكلميم واد نون (2).
وبلغ عدد الحالات النشطة 40164 حالة ، بينما بلغ عدد الحالات الحرجة أو الحرجة 2039 حالة ، منها 70 حالة تحت التنبيب.
عقد المجلس الأعلى للقضاء اليوم الأربعاء 8 سبتمبر الجاري، اجتماعا بهذف اختيار رئيس أوّل جديد لمحكمة التعقيب وذلك لخلافة الطيب راشد الذي تم إيقافه عن العمل منذ 20 غشت المنصرم.
وأفادت مصادؤ اعلامية وجود نا مجموعه 14 قاضيا وقاضية قدّموا ترشحاتهم لخلافة الطيب راشد، منذ فتح باب الترشحات الى حد إنتهاء آجال تقديمها.
وذكرت ذات المصادر أنه بين القضاة والقاضيات المترشحين لخطة الرئيس الأول لمحكمة التعقيب: وزيرة العدل سابقا ثريا الجريبي، والرئيس الأول للمحكمة العقارية الحالي أحمد الحافي، والرئيسان السابقان لجمعية القضاة التونسيين روضة القرافي وأحمد الرحموني، بالاضافة الى كل من المنصف الكشو، نازك كادة، عبد السلام دمق، والوكيل العام الحالي لمحكمة الاستئناف بتونس بوبكر الجريدي وغيرهم.
أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة، صباح اليوم الأربعاء 8 سبتمبر الجاري، أنه شيقوم بزيارة الى الجمهورية التونسية يوم غد الخميس.
وفي ذات السياق نفى المتحدث ذاته اتهام الجمهورية التونسية بتصدير الإرهاب .
وقال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، “ما حدث مع الدولة الجارة تونس، هو أنه كان هناك تقرير من الإنتربول في تونس يتهم الليبيين بتصدير الإرهاب، وهذا غير صحيح، نحن نعرف وكل العالم بالإحصاءات مِن أين أتى الإرهاب، ونحن لا نتهم دولة تونس نحن أشقاء وجيران وعلاقتنا علاقة أخوة وعلاقات اقتصادية، وغدًا لديّ زيارة إلى تونس ولقاء مع الرئيس قيس السعيد” .
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس