توقعات أحوال الطقس حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية:
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الاثنين، بأن تتميز الحالة الجوية عامة بسحب غير مستقرة مصحوبة برعد وزخات متفرقة بمرتفعات الأطلس والريف وبعض المناطق للسهول غرب الاطلس.
كما سيلاحظ تشكل سحب نسبيا غير مستقرة بالسهول المحيطية شمال أكادير مع رعد في بعض الأحيان في آخر المساء، مع هبوب رياح قوية بالسهول المحيطية الشمالية.
وستراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 25 و30 درجة بالجهات الشرقية والجنوبية، داخل الأقاليم الجنوبية والسهول الوسطى غرب مرتفعات الأطلس، وما بين 15 و20 درجة بمرتفعات الأطلس، وما بين 20 و25 درجة بباقي الأرجاء.
وستتأرجح درجات الحرارة العليا ما بين 37 و42 درجة بالمناطق الجنوبية الشرقية، المناطق الشرقية وجنوب الأقاليم الجنوبية، وما بين 32 و37 درجة بالمنطقة الشرقية، السايس، الغرب والسهول الداخلية غرب الأطلسن وما بين 20 و25 درجة بمرتفعات الاطلس وقرب السواحل الوسطى، وما بين 25 الى 32 درجة في باقي مناطق البلاد.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وهادئا إلى قليل الهيجان وسيصبح قليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وهائجا بسواحل المحيط الأطلسي ما عدا أصيلة والسواحل الوسطى وفي آخر المساء سيكون قليل الهيجان إلى هائج، وهادئا إلى قليل الهيجان ما بين طانطان وبوجدور.
أفادت مصادر إعلامية اليوم الاثنين 13 شتنبر الجاري، أن الملك محمد السادس أصر تعليماته إلى السفير المغربي بدولة مالي، حسن ناصر، لقيامه بزيارة السائق المغربي الذي نجا من الموت، بعد إصابته إثر تعرض شاحنات مغربية لهجوم إرهابي راح ضحيته سائقان مغربيان.
وتجدر الإشارة إلى أن الشكوك تحوم حول تنفيذ هذا الهجوم الشنيع خاصة وأن منفذيه كانوا بيضا وليسوا سودا، ولم يسرقوا البضائع.
أفادت مصادر إعلامية اليوم الأحد 12 شتنبر الجاري، أن القيادي البامي عبد النبي بعيوي، قد تمكن من الظفر برئاسة مجلس جهة الشرق، لولاية ثانية.
وجاء ذلك بعدما تم عقد اجتماع رفيع المستوى جمع بين الأحزاب الثلاث المتصدرة للانتخابات الجهوية بالشرق، وهي أحزب التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة والاستقلال.
وخلص هذا الاجتماع الى تجديد الثقة في عبد النبي بعيوي ليقود مجلس الجهة لولاية ثانية، مع منح النيابة الأولى للاستقلالي عمر حجيرة، دون الإفصاح عن باقي الأسماء.
من المرتقب أن تشهد جماعة فاس منافسة شرسة بين الأحزب السياسية لإختيار مجلس جماعة فاس و عمدة المدينة.
و سبق أن أعلنت عدة أحزاب تحالفها الذي ضمن 51 صوت من أصل91 عضو بمجلس جماعة فاس منحت خلالها رئاسة المجلس لحزب الأحرار.
و نشرت البيجيدي بيانا تقول فيه أن لن تقوم بالتصويت لصالح أي شخص بمجلس الجماعة أو المقاطعة بفاس.
و تشير معطيات إلى أن هناك إختراق محتمل لهذا التحالف الذي يقوده شباط للحصول على رئاسة المجلس و يمكن لشباط في حالة حصوله فقط على 42 صوت ضمان مقعد العمودية بعد انسحاب البيجدي من التصويت التي تملك 10 مقاعد.
قام رئيس الجمهورية قيس سعيد، ليلة أمس السبت 11 سبتمبر الجاري، بزيارة إلى شارع الحبيب بورقيبة بتونس العاصمة حيث كان في استقباله عددا من المواطنين الذين قام بالاستمع إلى مشاغلهم.
وأكد قيس سعيد على ضرورة احترامه الدستور والإجراءات، مشيرا إلى وجود إمكانية إدخال تعديلات على النص الدستوري بما يستجيب لتطلعات الشعب صاحب السيادة ويكفل له ممارسة حقوقه والتعبير عن ارادته والعيش بكرامة في وطن حر.
أصدرت رئاسة الجمهورية التونسية يوم أمس الجمعة 10 شتنبر الجاري بلاغا تركد من خلاله أن رئيس الجمهورية يعتبر تونس دولة ذات سيادة للشعب.
حيث قال “دحضا لكل الافتراءات وتفنيدا لكل الإدعاءات يوضّح رئيس الجمهورية أنه أثناء لقاءاته مع سائر الوفود الأجنبية تم التأكيد على أن تونس دولة ذات سيادة والسيادة فيها للشعب ولا مجال للتدخل في اختياراتها التي تنبع من الإرادة الشعبية”.
و أضاف “لا تقبل أن تكون في مقعد التلميذ الذي يتلقى دروسا ثم ينتظر بعد ذلك العدد الذي سيتم إسناده إليه أو الملاحظة التي ستدوّن في بطاقة أعداده، فسيادة الدولة التونسية واختيارات شعبها لم تطرح أصلا في النقاش ولن تكون موضوع مفاوضات مع أي جهة كانت”.
دخل عضو مجلس النواب محمد العباني اليوم السبت 11 غشت الجاري على خط قضية اعتراض بعض أعضاء مجلس النوابعلى صدور قانون انتخاب رئيس الدولة.
وأشار العباني في تصريح صحفي إلى أن البيان الصادر عن هؤلاء الأشخاص في صيغته لا يعترض على القانون وإنما الاعتراض منصبا على كيفية الإصدار لأنها مخالفة للإعلان الدستوري وتعديلاته.
أوضح رئيس اللجنة الوطنية العلمية والتقنية والتلقيح مولاي الطاهر العلمي اليوم السبت 11 شتنبر الجاري، عن إمكانية الانتقال إلى تلقيح الأطفال ما بين 3 سنوات و11 سنة في مرحلة لاحقة.
وأكد المتحدث ذاته أن هناك تفكيرا جادا للإقدام على هذه الخطوة بعد إتمام تلقيح الفئة العمرية ما بين 12 و17 سنة، التي اعتبرها مستقبل المغرب.