قررت شركة الخطوط الملكية المغربية، اليوم الجمعة 24 دجنبر الجاري، برمجة رحلات استثنائية جديدة الى خمس بلدان.
وأعلنت “لارام” في تغريدة عبر حسابها بتويتر، أن هذه الرحلات (خاضعة لترخيص استثنائي) من المغرب في اتجاه كل من إسبانيا، إيطاليا، بلجيكا، فرنسا وموريتانيا ما بين 01 و 31 يناير 2022.
وأكدت الشركة لزبنائها أنه يمكنهم تغيير تذاكرهم بشكل مجاني، وذلك لتاريخ سفر جديد في غضون 15 يوم من تاريخ استئناف الرحلات الجوية من أو إلى نفس الوجهة أو مطار اخر من نفس المنطقة الجغرافية في شبكة الخطوط الملكية المغربية.
وتجدر الإشارة إلى أن السلطات المغربية قررت تمديد تعليق الرحلات الجوية إلى غاية 31 يناير المقبل، نظرا لارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا وتسجيل حالات جديدة بمحتور أوميكرون.
عبرت ألمانيا عن ترحيبها بـحل الأزمة الديبلوماسية القائمة بين الرباط وبرلين, كما عبرت عن استعدادها التام لاستقبل ”إشارات التهدئة” التي بعثت بها المملكة المغربية لحل الأزمة التي خيمت على العلاقات بين البلدين.
وجاء ذلك في بلاغ لوزارة الخارجية الألمانية، يوم أمس الخميس 23 دجنبر الجاري، أكدت من خلاله على استعدادها لحل الأزمة, مشيرة في آن الوقت الى أنه ينبغي أن تعود البعثات الدبلوماسية في الرباط وبرلين بأسرع ما يمكن إلى “قنواتها المهنية المعتادة للتواصل”.
ودعت وزارة الخارجية الألمانية في ذات البلاغ إلى ضرورة “دفع العلاقات الألمانية المغربية للأمام من خلال الحوار” بين البلدين, وذلك عقب ترحيب المغرب بحل الأزمة وبالاعلان والمواقف التي تعبر تعبر عنها.
وفي المقابل أصدرت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي ولمغاربة المقيمين بالخارج بلاغا, حول ذلك, وترحيبا بـ”الإعلان الإيجابي والمواقف البناءة التي تم التعبير عنها، أخيرا، من قبل الحكومة الفدرالية الجديدة لألمانيا”, مشيرا الى أن “المملكة المغربية تأمل أن تقترن هذه التصريحات بالأفعال، بما يعكس روحا جديدة ويعطي انطلاقة جديدة للعلاقة، على أساس الوضوح والاحترام المتبادل”.
نشر نائب برلماني جزائري، صورة عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك رفقة له مع لاعب المنتخب الجزائري في بطولة كأس العرب الأخيرة، حسين بن عيادة، حيث زهر في الصورة وهو يمازحه عن طريق محاولة خنقه, وذلك في اعادة تمثيل بن عيادة الشهيرة مع اللاعب التونسي حنبعل المجبري.
وانتشرت الصورة الصورة على نطاق واسع عبر صفحات الفايسبوك, مخلفة موجة انتقاذات وغضب عارم واستياء في صفوف التونسيين, حيث تم اعتبار الصورة غير مناسبة وبإمكانها إثارة الفتنة بين الشعبين الشقيقين.
وبعد الضجة التي خلفتها الصورة, خرج النائب البرلماني بتوضيح قائلا ”: “نعتذر من أشقائنا التونسيين على الصورة فقد كانت من باب المزاح مع اللاعب حسين بن عيادة، وليس الهدف منها أي فتنة، فالشعب التونسي والشعب الجزائري خاوة خاوة كما نقول بالعامية”.
وأضاف المتحدث ذاته “لذلك أكرر اعتذاري من اللاعب حنبعل ومن الشعب التونسي الشقيق.. فعلى الرغم من تهجم بعض الأشقاء التونسيين على صفحتي الرسمية إلا أنني لم أغضب لأنني أنا من استفزهم عن غير قصد أرجوا أن تتقبلوا اعتذاري”.
فتحت النيابة العمومية بتونس اليوم الجمعة 24 دجنبر الجاري، تحقيقا بخصوص تصريحات رئيس الجمهورية قيس سعيد حول اغتيالات عدد من المسؤولين.
وتجدر الإشارة إلى أن النيابة العامة اتخدت هذا القرار بعدما صرح سعيد حول “رصد مكالمة هاتفية تضمنت مقترح ارتكاب جرائم اغتيال عدد من المسؤولين بالبلاد”.
وأصدر مكتب الاتصال بالمحكمة الابتدائية بتونس، بلاغا له، يؤكد من خلاله بأنه عتقرر فتح بحث في هذه القضية إلى قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الأرهاب، مشيرا إلى أن “الأبحاث ما تزال جارية”.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك والأنستغرام صور من حفل زفاف اللاعب الفرنسي جناح فريق برشلونة الإسباني عثمان ديمييلي من فتاة مغربية ترتدي الحجاب.
وانتشرت صور زفاف عثمان ديمييلي, الذي أقام الحفل على الطريقة والتقاليد المغربية من قبل اللباس والأنغام الموسيقية والحناء.
وتجدر الاشارة الى أن اللاعب الفرنسي في فريق برشلونة والمعروف بكثرة إصاباته, لم يقم بنشر أي صور أو مقاطع فيديو من حفل زفافه, فيما انتشرت بشكل واسع من قبل محبيه ومتابعيه.
تقدم القيادي بحركة النهضة نورالدين البحيري، أمس الخميس 23 ديسمبر الجاري, باعتدار رسمي من الشعب التونسي, عقب دعوتهم للتصويت على الرئيس قيس سعد.
وقال المتحدث ذاته في تصريح صحفي, “اعتذر من الشعب التونسي بعدما دعوتهم للتصويت لرئيس الجمهورية قيس سعيد…اعتذر عن هذا الخطأ التي إرتكبته في حقّ البلاد”.
وأضاف نور الدين البحري : “ساعة القضاء ليها غفلة، والتصويت لقيس سعيد كان من اكبر الغفلات”.
وتجدر الاشارة الى أن البحري سبق له أن قام بدعوة التونسيين الى التصويت على الرئيس التونسي قيس سعيد, فيما تراجع بعدها معبرا عن ندمه ومعتبرا أنه تسرع في التصرف.
أعلن رئيس الجمهورية الأسبق محمد المنصف المرزوقي, اليوم الجمعة 24 دجنبر الجاري, في مقطع فيديو نشره على صفحته الرسمية بالفايسبوك, عن دخوله في اضراب جوع مساندة منه لناشطين ضمن “مبادرة مواطنون ضد الانقلاب”.
ودعا المرزوقي في مقطع الفيديو التونسيون للخروج إلى الشارع والتحرك ضدّ الرئيس قيس سعيد، معتبرا أن يوم 14 جانفي يجب أن يكون يوما من أيام العرب والتزنسيين لقلب الموازين.
وأشار المتحدث ذاته الى أن تونس يجب أن تخرج من الأوضاع الراهنة, مشيرا الى ضرورة دخوله في اضراب عن الطعام, حتجاجا على ما وصفه “بمسار رئيس الجمهورية قيس سعيّد الانقلابي”.
وتجدر الاشارة الى أنه تقرر سجن راشد الغنوشي لمدة 4 سنوات على النفاذ, حيث رد على هذا القرار بأنه لا يعنيه حيث قال ” أنا غير معني بأي إجراءات يتخذها ضدي رئيس غير شرعي ومنقلب على الدستور”, وتابع قائلا “كل الاتهامات بحقي هي قلب للحقائق وتنطبق على الرئيس سعيد”.
قررت السلطات المغربية اليوم الجمعة 24 دجنبر الجاري, تمديد العمل بتعليق الرحلات الجوية التجارية من وإلى المملكة إلى غاية 31 يناير 2022.
وجاء هذا القرار في ضل انتشار فيروس كورونا, وتسجيل حالات جديدة بالمتحور الجديد “أوميكرون”, ما دفع السلطات المغربية لإغلاق الحدود الجوية, كاجراء احترازي للحد من انتشار الفيروس.
وتجدر الاشارة الى أن المغرب قرر تمديد تعليق الرحلات الجوية والبحرية من وإلى المملكة حتى ديسمبر الجاري. للحفاظ على المكاسب التي راكمها المغرب في مجال تدبير جائحة كوفيد-19، وحماية صحة المواطنين.
أوضح القيادي في حركة الشعب هيكل المكي، يوم أمس الخميس 23 ديسمبر الجاري، ان رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي يمثل خطرا داهما على تونس.
ووصف المتحذث ذاته راشد الغنوشي, وأتباعه بالعصابة, مؤكدا أنهم يمثلون خطرا على البلاد, مشيرا الى أن المسألة الحقيقية اليوم تتمثل في القطع مع الاسلام السياسي واخواته.
وأكد المتحدث ذاته أن “25 جويلية كانت ضرورية”, مشيرا الى أنه يجب على رئيس الجمهورية ان ينفتح على أصدقائه في مشروعه الوطني داعيا إياه للتشاركة في الخط الوطني من أجل انقاذ تونس.
وتجدر الاشارة الى أن المطالب لازالت مستمرة في تونس من أجل وضع حد لرئيس حركة النهضة راشد الغنوشي, حيث دعا التونسييون الرئيس قيس سعيد الى ايجاد حل بممارسات حركة النهضة بعد استغلال للسلطة بتونس دام لعشر أعوام.
تداول نشطاء الفايسبوك في الآونة الأخيرة قضية فتاة قاصر تبلغ من العمر 14 سنة يتم محاكمتها في الجزائر بعد مشاركتها في الحراك الشعبي الجزائري.
وأكد محامي الفتاة عبد الحليم خير الدين، يوم أمس الخميس 23 دجنبر الجاري، أنه من المرتقب أن تمثل الفتاة الأربعاء أمام المحكمة بالاضافة الى 20 شخصا بتهمة “التجمهر غير المسلح”, مشيرا الى أنه من المتوقع تأجيل النظر في القضية
وأضاف خير الدين أنه يتوقع تأجيل المحاكمة، لأن القانون ينص على محاكمة القصر أمام قضاء الأحداث. ويعتزم تقديم طلب بهذا المعنى في جلسة الأربعاء. وتابع محتجا:
وقال المتحدث ذاته, “إنها سابقة خطرة لأننا نحاكم طفلة تبلغ 14 عاما على خلفية وقائع سياسية”, مؤكدا أنه قمع السلطات للمواطنين في الحراك الشعبي الجزائري مستمر حيث تطمح الى دفع المواطنين في طريق التخلي عن مطالبهم وحقوقهم.
وتجدر الاشارة الى أنه يوجد حاليا أزيد من 300 شخص خلف القضبان في الجزائر بعد مشاركتهم في الحراك الاحتجاجي, حيث لاتزال المطالب قائمة للافراج عن المعتقلين.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس