أعلنت الرئاسة الأوكرانية، قبل قليل من يومهالخميس 24 فبراير الجاري، عن مقتل نحو 40 جنديا أوكرانيا وإصابة العشرات بجروح متفاوتة الخطورة فى الهجوم العسكرى الروسي.
وجاء ذلك عقب الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.
ودفعت هذه الأحداث وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، المدنيين القادرين على حمل السلاح إلى استعماله للدفاع عن البلاد والتوجه إلى أقرب تكنة عسكرية للحصول على الأسلحة.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا داعيا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.
دعا وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، جل المدنيين القادرين على حمل السلاح إلى استعماله من أجل الدفاع عن البلاد من الغزو الروسي والتوجه إلى أقرب تكنة عسكرية للحصول على الأسلحة.
وجاء ذلك عقب الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.
وتنذر هذه الأحداث بوقوع كارثة بين روسيا وأوكرانيا، مما يخلف موجة خوف وهلع في صفوف المواطنين خاصة أوكرانيا، والتي شهدت أحداث خاصة مع الأيام الأولى للتهديدات الروسية.
وفي ذات السياق أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن الدفعة الأولى من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا.
وقع مجلس المستشارين وبرلمان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو)، يوم أمس الأربعاء 23 فبراير الجاري، على “إعلان العيون”، من طرف رئيس مجلس المستشارين النعم ميارة ورئيس برلمان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا سيدي محمد تونيس.
وتم التوقيع على هذه الوثيقة على هامش زيارة قام بها وفد مهم من هذه المؤسسة التشريعية التابعة لمنظمة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو) إلى عاصمة الصحراء المغربية، حيث جرت مراسم التوقيع بحضور والي جهة العيون – الساقية الحمراء عامل إقليم العيون عبد السلام بكرات، ورئيس المجلس الجهوي سيدي حمدي ولد الرشيد، وعضوي مكتب مجلس المستشارين مصطفى مشارك وجواد الهلالي، إضافة إلى عدد من المنتخبين والمسؤولين المحليين.
وبهذه المناسبة، قام أعضاء وفد المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو) بزيارة للقرية الرياضية بالعيون، وورشي بناء القاعة الأولمبية والقاعة المغطاة، وهي مشاريع يتم إنجازها وفقا لأفضل المعايير الدولية.
كما زاروا أوراش إنجاز كلية الطب والصيدلة، ومدينة المهن والكفاءات، والمركز الاستشفائي الجامعي، بالإضافة إلى مشاريع أخرى تهدف إلى تعزيز البنيات التحتية للمدينة.
نوه “إعلان العيون”، الذي توج زيارة رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا لمدينة العيون، بالدور الهام الذي يضطلع به المغرب، بريادة جلالة الملك محمد السادس، في القضايا الإقليمية الرئيسية.
وأكد الإعلان، الذي تم توقيعه يوم أمس الأربعاء 23 فبراير الجاري، من طرف رئيس مجلس المستشارين النعم ميارة ورئيس برلمان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا سيدي محمد تونيس، على الدور الحاسم الذي تضطلع به المملكة في تدبير التحديات المرتبطة بالهجرة، وتعزيز الأمن الغذائي والصحي والطاقي، وتحقيق التنمية المستدامة.
ويأتي التوقيع على هذا الإعلان استحضارا للعلاقات بين المملكة المغربية ودول غرب إفريقيا، التي تندرج في إطار مسار تاريخي، مبني على روابط ثقافية وحضارية وقيم مشتركة للتنمية والتضامن والاحترام المتبادل.
وتم إبراز الدور الهام الذي تضطلع به المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا في تعزيز مسار الاندماج الإقليمي والقاري وتحقيق التنمية، مؤكدة على أهمية التعاون جنوب – جنوب كعامل رئيسي لمواجهة التحديات والرهانات المطروحة على المستويين الدولي والإقليمي، وكآلية لإطلاق تحول هيكلي لاقتصاديات دول المنطقة، وإرساء أسس نمو قوي ومستدام.
وشدد “إعلان العيون” على ضرورة تعزيز التعاون بين مجلس المستشارين وبرلمان (سيدياو)، واستثمار كل الفرص والإمكانيات المتاحة لتوطيد وتعميق هذا التعاون البرلماني المؤسساتي، لاسيما بحكم تركيبة مجلس المستشارين المتنوعة والغنية، وكذا الدفع بالعلاقات الاقتصادية والتجارية ودعم الاستثمارات بين المغرب ودول غرب إفريقيا.
وتم التأكيد على محورية الدور الذي يمكن أن يضطلع به كل من مجلس المستشارين وبرلمان (سيدياو) في تقوية جسور التعاون بين المغرب وبلدان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، وكذا تهيئ الأطر والظروف المواتية لتحقيق الاندماج المنشود، مع الالتزام بتعزيز هذا التعاون خدمة لرفاه وتقدم شعوب المنطقة.
كما يأتي التوقيع على هذا الإعلان في سياق الوعي بأهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المملكة المغربية ودول المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا والفرص المتاحة بين الجانبين، وإدراكا لقيمة وأهمية إقامة شراكات برلمانية بين مجلس المستشارين وبرلمان “سيدياو” بهدف تبادل التجارب والخبرات في مجالات العمل البرلماني، وفي القضايا الإقليمية والمواضيع ذات الاهتمام المشترك.
ويندرج هذا الاتفاق أيضا في إطار التأكيد على دور الدبلوماسية البرلمانية في تقوية التعاون وتوحيد المواقف في ما يتعلق بالقضايا الثنائية والإقليمية، وكذا في بحث السبل الكفيلة بتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية والإنسانية، واستثمار الإمكانيات الواعدة في التعاون بين المملكة المغربية ودول غرب افريقيا.
كما يأتي استنادا لاتفاقية التعاون الموقعة بين البرلمان المغربي ويرلمان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا في أكتوبر 2017، واعتبارا للتحديات المتنامية المرتبطة بالمتغيرات الجيوسياسية على الصعيدين الدولي والإقليمي، وخصوصا في ظل التحديات الاقتصادية والصحية والاجتماعية التي فرضتها جائحة (كوفيد-19).
أعلن مستشار وزير الشؤون الداخلية الأوكراني اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، عن حصيلة ضحايا الغزو الروسي لأوكرانيا، والتي راح ضحيتها 8 أشخاص، فيما أصيب 9 أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة، جراء الانفجارات التي هزت العاصمة في الصباح الباكر.
وجاء ذلك بعد الهجوم الروسي المفاجئ بمنطقة دونباس، و انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.
وتنذر هذه الأحداث بوقوع كارثة بين روسيا وأوكرانيا، مما يخلف موجة خوف وهلع في صفوف المواطنين خاصة أوكرانيا، والتي شهدت أحداث خاصة مع الأيام الأولى للتهديدات الروسية.
وفي ذات السياق أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن الدفعة الأولى من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا.
وتعهد جو بايدن في وقت سابق بفرض عقوبات أشد إذا واصلت روسيا عدوانها، مضيفاً: “سنحرم موسكو من أي تعاملات تجارية في الولايات المتحدة، وستدفع ثمناً باهظاً وأكثر فداحة إذا واصلت عدوانها”.
شهدت أوكرانيا، صباح اليوم الخميس 24 فبراير الجاري، هجوم روسي مفاجئ بمنطقة دونباس، كما وقعت انفجارات بالقرب من العاصمة كييف وفي إيفانو فرانكيفسك على بعد بضع كيلومترات من الحدود البولندية.
وتنذر هذه الأحداث بوقوع كارثة بين روسيا وأوكرانيا، مما يخلف موجة خوف وهلع في صفوف المواطنين خاصة أوكرانيا، والتي شهدت أحداث خاصة مع الأيام الأولى للتهديدات الروسية.
وفي ذات السياق أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن الدفعة الأولى من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا.
وتعهد جو بايدن في وقت سابق بفرض عقوبات أشد إذا واصلت روسيا عدوانها، مضيفاً: “سنحرم موسكو من أي تعاملات تجارية في الولايات المتحدة، وستدفع ثمناً باهظاً وأكثر فداحة إذا واصلت عدوانها”.
وسبق لبعض الجامعات في أوكرانيا أن لجأت إلى استعمال سياسة التهديد والترهيب في صفوف الطلبة الأجانب الراغبين في العودة إلى بلادهم خوفا من وقوع الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
قررت المحكمة علنيا ابتدائيا وحضوريا، الأربعاء 23 فبراير الجاري، تأييد الحكم الابتدائي المتمثل في إدانة المتهم سليمان الريسوني من أجل ما نسب إليه والحكم عليه بخمس 05 سنوات سجنا نافذا مع الصائر والإجبار في الأدنى وبإرجاع المحجوزات لمن له الحق فيها.
وأدين الريسوني، الذي كان يشغل مهمة رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم”، بتهمة “هتك العرض بالعنف والاحتجاز، كما تم اعقاله على خلفية شكوى تقدم بها شاب يتهمه فيها بتعريضه لـ”اعتداء جنسي”.
انطلقت اليوم الأربعاء 23 فبراير الجاري، بأبيدجان أشغال الندوة الدولية التي تنظمها مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، والمجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بكوت ديفوار حول موضوع: “الرسالة الخالدة للأديان”.
ونوه المراقبين للنشاط الديبلوماسي المغربي، بالمبادرة التي إحتضنتها أبيدجان، والمندرجة في سياق الديبلوماسية الدينية الملكية.
وتأتي هاته المبادرة لبعث الأهداف السامية والرسائل الخالدة للأديان، والعمل على تجفيف المنابع المذهبية والفكرية للظاهرة الإرهابية والتطرف الديني عموما، الذي يمكن أن يشكل تهديدا قادما من رمال الصحراء الافريقية المتحركة، ليس فقط للمغرب مباشرة، بل للدول الحليفة التي تشكل خلفية استراتيجية للمملكة
وعرفت هذه المبادرة انبعاثا قويا للبعد الديني والروحي في السياسة الخارجية للمملكة، المعروفة بإرثها التقليدي وثقل الرمزية الدينية وشرعيتها التاريخية.
أعلن مجلس قضاء المحاكم المالية، اليوم الأربعاء 23 فبراير الجاري، عن موافقتهم بالإجماع، على مقترحات الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات المتعلقة بتعاقب رؤساء فروع غرف بالمجلس الأعلى للحسابات وبحركية بعض القضاة.
وأصدر المجلس الأعلى للحسابات بلاغا، ” في إطار تنزيل التوجيهات الملكية السامية التي تروم الحرص على مزاولة المحاكم المالية لجميع مهامها الدستورية على مستوى المراقبة العليا للمالية العمومية، وفي مجال تدعيم وحماية مبادئ وقيم الحكامة الجيدة والشفافية والمحاسبة، وبعد تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، بتعيين قضاة في مناصب المسؤولية بالمجلس الأعلى للحسابات وبالمجالس الجهوية للحسابات.
كما وافق مجلس قضاء المحاكم المالية، بالإجماع، على مقترحات الوكيل العام للملك لدى المجلس الأعلى للحسابات بتعيين مسؤولين بالنيابة العامة لدى المحاكم المالية. ويتعلق الأمر بأربعة محامين عامين واثني عشر وكيلا للملك لدى المجالس الجهوية للحسابات وأربعة نواب لوكلاء الملك لدى هذه المجالس.
وفي إطار التعاون مع المؤسسات الدستورية بالمملكة، يضيف المصدر، وبطلب من الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، وافق مجلس قضاء المحاكم المالية على مقترح إلحاق ثلاثة قضاة من الدرجة الاستثنائية لدى هذه الهيئة.
إقتحمت سارة أستيري، زوجة عبد الله أبوجاد، يوم أمس الثلاثاء 22 فبراير، عالم الغناء، حيث أطلقت أغنية تحث عنوان ”سعداتو”، عبر قناتها الإلكترونية على يوتيوب، كأول عمل فني لها.
وشارك في هذا العمل الفني زوجها عيد الله أبو ج وذلك بتمثيل بطولة عملها الغنائي الأول الذي يحكي قصة الحب الرومانسية التي تجمعها بشريك حياتها.
ونشرت سارة تدوينة عبر صفحتها الرسمية على الأنستغرام حيث قالت “إن عملي كمصممة أزياء يأخذ مني الكثير من الوقت، ويحول دون التفرغ لإصدار أعمالي الغنائية، إلا أن التشجيع والدعم الذي حظيت به من زوجي جعلني متحمسة لطرح أول إصداراتي الفنية”.
وأضافت: “اخترت هذا العمل الفني كونه قريب مني ومن شخصيتي الرومانسية والعفوية والخجولة، كما أنه قريب من صوتي”.
وختمت سارة أستيري أن “كلمات الأغنية ترجمة لمشاعر حقيقية وصادقة اتجاه شريك حياتي”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس