ذكر مصدر إعلامي محلي ،أن “ياسف سعدي” المجاهد وأحد ابرز الفاعلين في معركة الجزائر ضد الاحتلال الفرنسي، دعا الجزائريين إلى الاستمرار في المظاهرات وعدم الاستسلام لنيل حقوقهم، وقال أن الشباب الجزائري أدرى بما تحتاجه البلاد.
وأضاف: “طردت من مجلس الأمة، لأنه في عيد ميلادي التقيت مع صحافيين للحديث عن التاريخ، وقلت الحقيقة التي لم تعجب بعض المسؤولين” حسب ما جاء به المصدر ذاته.
أوقفت مصالح الأمن بمدينة بني ملال المغربية أمس الأحد 3 مارس، احد المشاركين في طواف المغرب للسيارات الكلاسيكية، بعدما تأكدت بأن إسمه موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من أجل الإتجار الدولي في المخدرات.
وحسب مصادر إعلامية فإن الموقوف يبلغ من العمر 62 عاما، له سوابق عدلية في مجال الإتجار في المخدرات، حيث تم اعتقاله وسط الحلبة و اقتياده لمخفر الشرطة في انتظار تسليمه للمصلحة التي أصدرت المذكرة في حقه.
أفاد منبر إعلامي ،أن “سعيد بوحجة” رئيس المجلس الشعبي السابق ،ألغى فكرة الترشح لرئاسيات 18 أبريل القادم في الدقائق الأخيرة، في ندوة صحفية، عقدت في حدود الساعة الحادية من ليلة أمس الأحد 3 مارس الجاري، بمقر المجلس وبحوزته 72 توقيع. ويذكر المنبر ذاته أن مكالمة هاتفية تلقاها “بوحجة” من مصدر مجهول كانت السبب الرئيس في عدوله على قرار الترشح.
أفادت مصادر إعلامية أن “خوان جوايدو” زعيم المعارضة في فنزويلة طالب أنصاره بالعودة للتظاهر يومه الإثنين، لحشد مزيد من الدعم بعد عودته من دول أمريكا اللاتينية.
هذا ودعا “جوايدوا” مناصريه إلى تظاهرات حاشدة اليوم الإثنين 4 مارس الجاري ضد الرئيس “مادورو”، ويذكر أن “جوايدوا” وجه اعلان له أمس الأحد لمناصريه عبر تويتر يدعوهم فيه للتجمع في كل أنحاء البلاد، وترقب رسائل من أجل معرفة أين ستنظم تظاهرات اليوم حسب ما جاءت بها المصادر ذاتها.
من تزوير الوثائق والأوراق، النظام الجزائري يزور أيضا الأشخاص، بشحمهم ولحمهم، من خلال مجلسه الدستوري، حيث تم تغيير رشيد نكاز الحقيقي بشخص مجهول، أمام دهشة الصحافيين والإعلاميين.
هذا وقد قال المكلف بالتواصل والإعلام بالمجلس الدستوري الجزائري، أن هذا الشخص هو رشيد نكاز الحقيقي، وأن الشخص الذي تعرفونه باسم رشيد نكاز ما هو إلا مدير الحملة الانتخابية لرشيد نكاز، أمام ذهول ودهشة ممثلي الصحافة المحلية والعالمية.
ويشار إلى أن المجلس الدستوري رفض ملف ترشيح غاني مهدي، بحجة أنه غير مكتمل، ليخرج الآن بتزوير رشيد نكاز بشحمه ولحمه، وترشيح شخص مجهول مكانه، قبل أن يتم اختطاف رشيد نكاز الحقيقي عند خروجه من المجلس، من طرف الأمن والتوجه به إلى مكان مجهول.
عبد العزيز بوتفليقة ، الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، ترشح بالوكالة في خرق خطير للدستور والقوانين الجزائرية، إلى جانب أسماء غير معروفة، بالإضافة إلى علي غديري، الجنرال المتقاعد.
بعد أن انسحب غاني مهدي من رئاسيات الجزائر، المقررة في 18 أفريل المقبل، بعد رفض ملف ترشيحه بحجة عدم اكتماله، وفي الان ذاته قبول ملف ترشيح بوتفليقة بالوكالة، بالرغم من عدم قانونيتها، دخل رشيد نكاز أقوى المعارضين للنظام الجزائري، وأقواهم حظوظا بالفوز في الانتخابات، للمجلس الدستوري لتقديم ملف ترشحه، منذ الساعة الثالثة بعد الزوال ولم يظهر له وجود لحد الان، فهل نحن أمام قصة خاشقجي جديد بالمنطقة؟
قال رئيس الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات بالجزائر، عبد الوهاب دربال، اليوم الأحد 3 مارس الجاري، أنه “يتعين على جميع المرشحين تقديم أوراق ترشحهم بأنفسهم”.
هذا ويشار إلى أن الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، الذي يعيش في وضعية صحية جد متدهورة، قد ترشح للرئاسيات بالوكالة، حيث قدم ملف ترشيحه، مدير حملته الانتخابية، عبد الغني زعلان، وبالتالي فإن ترشيحه باطل، فهل يتم إلغاءه أم سيستثنى من هذا الشرط؟
قدم عبد الغني زعلان، مدير حملة الرئيس الجزائري، المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، ملف الترشح رسميا، قبل لحظات، للانتخابات الرئاسية الجزائرية، المقررة في 18 أفريل المقبل، تحت حراسة مشددة.
هذا وقالت مصادر محلية أن زعلان، وصل قبل لحظات، مرفوقا بشاحنات محملة بمليوني استمارة ترشح، الى مقر المجلس الدستوري بالعاصمة الجزائر.، لإيداع ملف ترشح عبد العزيز بوتفليقة رسميا.
كما قام زعلان بالتوقيع على وصل الاستلام وسط تشديدات أمنية غير مسبوقة، مسيرات حاشدة رافضة لهذا الترشح.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة ، أن سيارات تابعة للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، المنتهية ولايته، محملة ب 2 مليون استمارة ، متواجدة أمام مقر المجلس الدستوري، في انتظار حضوره شخصيا لتقديم ملف ترشيحه.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس