قال لطفي دراجي، مدير حملة رشيد نكاز الانتخابية، قبل قليل أن رشيد نكاز تعرض لمحاولة اغتيال، من طرف مجهولين، وذلك بواسطة السم القاتل.
هذا وقال لطفي دراجي، ” محاولة اغتيال رشيد نكاز .. ومناضل اخ سفيان مصاب في حالة حرجة ، حاليا راه في مستشفى ، استعملو السم القاتل ، الى حد ساعة لا يوجد اي تواصل مع رشيد”.
بثت قناة النهار الجزائرية، الموالية للنظام الجزائري، فيديو يظهر موكب الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، معلقة على أن هذا الأخير موجود بمقدمة إحدى السيارات.
هذا ويظهر فيديو بثته القناة، مدعية أن الرئيس في المقدمة، لكنه لا يظهر على الإطلاق، وفي ذات الإطار علق الجزائريون على الفيديو، أين الرئيس؟ ، لأنه لا يظهر في الفيديو، فكل ما هنالك سيارات موكبه السوداء تسير بسرعة كبيرة نحو قصر المرادية.
انقلبت صباح اليوم الأحد 10 مارس، مركبة لنقل السلع بمدينة العروي بجهة الشرق المغربي، بعد اصطدامها بسيارة خفيفة ، بالشارع العام .
هذا وقد قالت مصادر من عين المكان، أن الحادث تسبب في خسائر مادية، خاصة لسائق المركبة حيث تكبد خسائر ، وذلك بضياع كمية مهمة من الزيوت التي كانت معدة للبيع للبيع بسوق الأحد الأسبوعي.
وفور علمها بالخبر هرعت عناصر الأمن الوطني، لعين المكان ، لمعرفة ملابسات وحيثيات الحادثة، وتحرير محضر.
تغير مفاجئ في نبرة الخطابات التي يلقيها القايد صالح، قائد الأركان الجزائرية، أمام دهشة الجزائريين، حيث كان في وقت سابق يخاطب الشعب بنبرة هي الأقرب إلى التهديد، قبل أن تتغير مؤخرا، إلى اقترابه شيئا فشيئا من الشعب.
هذا وكان القايد صالح في وقت سابق يخاطب الجزائريين بالتهديد، وذلك بتذكيرهم بسوريا وليبيا، قبل أن تتغير خطاباته بشكل يثير الدهشة والاستغراب، حيث قال مؤخرا بأن “الجيش من صلب هذا الشعب”، فماذا يطبخ في الخفاء جراء هذا التغيير المفاجئ؟.
بعدما رأى شهود عيان الطائرة التي نقلت في فبراير الماضي عبد العزيز بوتفليقة لجنيف للعلاج، تحط في مطار جنيف في الساعات الأولى من صباح اليوم الاحد 10 مارس ، يظهر فيديو من أمام المستشفى الذي يتابع فيه بوتفليقة العلاج، سيارات تابعة لإخوة الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، تخرج من ذات المستشفى، متوجهة نحو المطار.
نظمت جمعية وادزا للثقافة والإبداع والتنمية، وجمعية تاوريرت الخير، حفل توقيع المجموعة القصصية “مضارب الشقاء” للكاتب والصحافي الأستاذ عبد القادر بوراص، وذلك بفضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بتاوريرت، أمس السبت 9 مارس الجاري.
بحضور عدد من ممثلي المنابر الإعلامية، مثقفين، أدباء، وجمعويين.. احتضنت قاعة المتحف بفضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير، حفل توقيع أول مؤلف أدبي للأستاذ عبد القادر بوراص، وهو عبارة عن مجموعة قصصية عنونها بـ “مضارب الشقاء”.
سير الجلسة الأدبية عضو جمعية وادزا، الشاعر عادل العمراني، كما كان للمجموعة القصصية قراءة نقدية، شملت جوانب عدة من شخصية الكاتب وشخصيات مؤلفه القصصي، من طرف الشاعر والقاص الأستاذ بلقاسم سداين، مع تدخلات الحضور التي أغنت النقاش حول “مضارب الشقاء”.
لم يدع الأستاذ عبد القادر بوراص الفرصة تمر دون أن يكرم وجهين، رأى أنهما يستحقان التكريم، وهما رئيس جمعية تاوريرت الخير، عبد الحق صابري، ورئيس جمعية وادزا للثقافة والإبداع والتنمية، الكاتب الحسين بنصناع، عرفنا منه بدورهما الفعال في المجالات التي يشتغلون فيها.
وقام الكاتب الحسين بنصناع، بتقديم نسخة من ديوانه الهايكوي “رائحة البرتقال” الذي تم إصداره في الأيام القليلة الماضية، كهدية لعريس الحفل الأستاذ عبد القادر بوراص، هذا الأخير الذي تسلم أيضا ورودا من طرف التلميذة بثينة التي أبت إلا أن تكرم أستاذ والدتها.
تخلل الحفل الأدبي قراءات شعرية وسردية لمبدعين محليين، أبوا إلا أن يقاسموا عبد القادر بوراص، الاحتفاء بمؤلفه الأدبي القصصي “مضارب الشقاء”.
واختتم الحفل بتوزيع شواهد تقديرية على المشاركين في الحفل، بالإضافة إلى التقاط صورة جماعية تخليدا لهذه الذكرى الجميلة، في حضرة الحرف الراقي، وفي حضرة “مضارب الشقاء” وفي حضرة الكاتب والصحافي عبد القادر بوراص.
علمت صحافة بلادي من مصادر مطلعة، أن مواطنة جزائرية لم يكشف عن اسمها، قدمت التماسا إلى محكمة مختصة، عن طريق محامية سويسرية، تطالب فيه يوضع الرئيس الجزائري، المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، تحت الوصاية حفاظا على سلامته الشخصية.
وقالت المحامية السويسرية ساسكيا ديتيشايم، بإن الوضع “الصحي الهش” لعبد العزيز بوتفليقة يجعله عرضة لـ”التلاعب” من جانب المقرّبين منه، في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات الاحتجاجية بالجزائر، من أجل إسقاط الترشح للعهدة الخامسة، ورحيل النظام.
ذكرت قناة النهار الجزائرية اليوم الأحد 10 مارس 2019، أنه من المتوقع تهبط طائرة الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة من المتوقع في العاصمة هذا اليوم.
هذا وعلمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة أن الطائرة (جلف ستريم) التي نقلت بوتفليقة إلى جنيف في 24 فبراير الماضي، للعلاج، قد هبطت في المطار وسط وجود مكثف للشرطة السويسرية.
بعد ان تم اعتقاله أمس الجمعة بسويسرا على إثر محاولته الدخول للمستشفى الذي يتابع فيه عبد العزيز بوتفليقة العلاج، الشرطة السويسرية تطلق صراح رشيد نكاز، أقوى معارضي النظام الجزائري، وذلك مساء اليوم السبت 9 مارس .
ويشار إلى أن رشيد نكاز، كان في وقت سابق قد حاول الدخول للمستشفى بجنيف، قبل أن يتم اعتقاله من طرف الأمن السويسري.
على إثر الاحتجاجات التي تشهدها الجزائر، الرافضة لترشح الرئيس المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، أشارت الإعلامية الجزائرية، ليلى حداد، إلى أن بوتفليقة الذي ما زال يتابع العلاج في سويسرا، فقد بصره.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس