المنتخب المغربي– أفادت تقارير إعلامية اليوم الثلاثاء 24 يناير الجاري أن مدرب المنتخب الوطني المفرب قلق بشكل كبير على مستقبل أسود الأطلس.
وتشير ذات المصادر أن الركراكب باث يحرص على تتبع آخر مستجدات لاعبيه المحترفين لمساعدتهم على ضمان أفضل المراتب.
خاصة في ما يتعلق بملف انتقالاتهم المعلقة بعد المونديال.
ويتواصل وليد الركراكي مع لاعبيه داخل المنتخب الوطني المغربي منذ نهائيات كأس العالم بقطر 2022، حيث كان عدد من اللاعبين المغاربة قد ارتبطوا بعروض مغرية من كبار الأندية الأوروبية دون تطبيقها على أرض الواقع.
وكان عدد من لاعبي المنتخب الوطني المغربي قد ارتبط اسمهم مع أندية كبير مثل يوسف النصيري الذي كانت بعض المفاوضات في صفوف اشبيلية ونيس الفرنسي من أجل الانتقال إليه.
بالاضافة الى حارس عرين أسود الأطلس ياسين بونو الذي ارتبط اسمه بمانشستر يونايتد وبايرن ميونيخ وتوتنهام هوتسبر.
وتواصل الناخب الوطني مع اللاعبين بمناقشة العروض التي تصلهم لضمان حسن سير مستقبلهما الاحترافي، دون أن يفرض رأيه بشأن وجهتهما المقبلة.
كشف الرئيس الجزائري تبون أن السلطات في الجزائر عثرت حديثا على مبلغ مالي كبير يقدر بـ 36 مليار دولار، كان مخبأ لدى إحدى العائلات في البلاد.
وقال الرئيس الجزائري خلال افتتاحه للقاء حكومي في بلاده الخميس الماضي،“اكتشفنا أن عائلة واحدة كانت تملك 500 ألف مليار سنتيم (36 مليار دولار) وماضون في محاربة الفساد، ونوجه آخر نداء لأصحاب الأموال المكدسة لإيداعها في البنوك”.
التصريحات خلفت موجة من السخرية في مواقع التواصل حيث أن العديد من النشطاء شككو في قيمة المبلغ ومكان العثور عليه واعتبروه ضرب من الخيال وكذبة أخرى أطلقها التبون لحاجة في نفس يعقوب إذ لا يعقل وجود مبلغ كهذا عند عائلة واحدة في بيت و في دولة تعاني من الفقر و الجوع وتدني الخدمات على كل المستويات ..
حتى الشعب الجزائري لم يصدق ذلك و اعتبره مجرد “هراء” فقط وطالبو الرئيس بإحترام نسبة ذكاء شعبه وعدم إطلاق أكاذيب كهذه والتي تتسبب لهم في الإحراج أمام المجتمعات العالمية.
على إثر المواقف العدائية التي عبر عنها البرلمان الأوروبي قرر البرلمان المغربي، ابتداء من اليوم، إعادة النظر في العلاقات التي تجمعه مع البرلمان الأوروبي، وإخضاعها لتقييم شامل لاتخاذ القرارات المناسبة والحازمة، وفق بيان صادر عن المجلسين.
وانعقدت بعد ظهر اليوم الإثنين، أشغال جلسة عمومية مشتركة لمجلسي البرلمان ردا علي المواقف الأخيرة للبرلمان الأوروبي تجاه المغرب.
عرفت مواقع التواصل الإجتماعي مؤخرا نشر مجموعة من صور الدون كريستيانو وهو يضع طلاء الأظافر على أصابع قدميه باللون الأسود، و خضعت الصور للعديد من التأويلات حتى أن البعض ذهب للتشكيك في ميولات النجم كريستيانو بينما فضل آخرون السخرية من الواقعة فقط.
قصة طلاء الأظافر ليست بالأمر الجديد عند رونالدو… فمنذ أن كان في ريال مدريد وهذه القصة تلاحقه..
فقد شوهد مرات عديدة في الولايات المتحدة وإنجلترا وخلال العطل الصيفية يضع طلاء الأظافر.
و حسب عدة مواقع إسبانية وبريطانية، فإن طلاء الأظافر الذي يستخدمه رونالدو له علاقة بالإصابات والإلتهابات التي تتعرض لها أقدام الرياضيين بسبب الأحذية التي يرتدونها وأن هذا الطلاء يساعد على محاربة الفطريات والعلاج من الإصابات أو الإلتهابات التي يسببها الحذاء الرياضي خاصة للاعبي كرة القدم.
وصف بالعمل الدنيء والمهين لمقدسات المسلمين ” حرق القرآن الكريم في السويد من طرف متطرفين سويديين تحت أعين ممثلي القوة العمومية لمملكة السويد في مدينتي “مالمو و ليشوبينغ” يثير غضباً و إدانة عربية وإسلامية كبيرة وتركيا تلغي زيارة مقررة لوزير الدفاع السويدي على خلفية ملف الإنضمام للناتو.
الواقعة خلفت حالة غضب واسعة على المستويين الشعبي و الرسمي في دول العالم العربي والإسلامي فيما أدانت منظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات حرق نسخة من القرآن الكريم في السويد واعتبرت ذلك عملا مستفزا يستهدف المسلمين ويمس مقدساتهم مطالبة السلطات السويدية بإتخاذ الإجراءات اللازمة ضد مرتكبي جريمة الكراهية هذه.
تجدر الإشارة أن وزارة الخارجية المغربية عبرت عن إدانتها هي الأخرى لهذا العمل الشنيع ووصفته بالفعل الخطير كما استغربت سماح السلطات السويدية بهذا العمل غير المقبول الذي يمس بمشاعر أكثر من مليار مسلم عبر العالم ويعمل على نشر الكراهية و العنف بين الأديان و شعوب العالم المختلفة .
وزير الخارجية السويدي وصف الإستفزازات المعادية للإسلام بأنها مروعة وقال في تغريدة له أن السويد لديها حرية تعبير بعيدة المدى لكن هذا لا يعنى أننا ندعم الآراء التي يتم التعبير عنها.
يشار أن ما قام به المتطرف “راسموس بالودان” ليس بجديد فمنذ 2017 و السياسي الدنماركي السويدي يقوم بتصرفات مناهضة للإسلام وتستفز مشاعر المسلمين تتمثل في حرق نسخ من القرآن الكريم في مختلف مدن الدنمارك وقد سبق أن فعل نفس الشيء في أبريل من العام الماضي في مدينة مالمو السويدية.
نايف أكرد– أشاد لاعب المنتخب الوطني المغربي ونجم فريق وست هام يونايتد الإنجليزي نايف أكرد بالناخب الوطني وليد الركراكي.
وجاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به نايف حيث قال “اللاعبون المتواجدون حاليا بالمنتخب المغربي، هم شبان ولديهم جودة عالية في اللعب، فضلا عن ممارستهم في أندية كبيرة”.
وأضاف المتحدث ذاته “مجيء وليد الركراكي، أعطى شحنة إيجابية، وجعلنا نشعر بأننا أكثر من الإخوة، حيث كانت بيننا أجواء رائعة في مركز التدريبات، و عند الأكل وعقب نهاية المباريات خلال المونديال”.
وقال “لا ننسى التوفيق من الله، ثم مساندة الجماهير المغربية الغفيرة التي كانت حاضرة في قطر، حيث كانو يساندوننا عند كل مباراة. لقد كنا نحن والجماهير المغربية رجلا واحدا في الملعب”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس