كل مقالات أحمد النميطة البقالي

المغرب/ اعتقال ثلاث أشخاص بحوزتهم 2280 قرص مهلوس

ذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أنه بناء على معلومات وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكنت أمس الخميس 6 يونيو الجاري، المصلحة الولائية للشرطة القضائية بعاصمة المملكة المغربية، من توقيف ثلاثة أشخاص من بينهم زوجان، للاشتباه تورطهم في قضية تتعلق بالحيازة والاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.

وأكد نفس المصدر، أنه تم توقيف المشتبه الأول بمحطة القطار بنفس المدينة، مباشرة بعد وصوله من إحدى مدن الشمال، وأسفرت إجراءات البحث عن العتور بحوزته على 2280 قرض مهلوس، قبل أن يتم توقيف شخص وزوجته مبحوث عنهما على الصعيد الدولي، يشتبه في كونهما المروجين الرئيسيين لهذه المواد المخدرة.

وتم الاحتفاظ بالمشتبه بهم تحت تدبير الحراسة النظرية، بأمر من النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، يضيف البلاغ.

عن موقع : hibapress.

المغرب/ اعتقال مواطن جرائري متورطا في الاتجار بالمخدرات

ذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن المصالح الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، تمكنت من توقيف مواطن جرائري، البالغ من العمر 36 سنة، للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية في مجال الاتجار الدولي في المخدرات.

وأكد المصدر ذاته، أن المشتبه فيه يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات الجزائرية، للاشتباه في صلته بتهريب شحنة من محذر “الشيرا” تم ضبطها سنة 2018.

وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، بأمر من النيابة العامة المختصة، قبل أن يتم إحالته على السلطات القضائية المختصة للبت في طلب التسليم الصادر عن السلطات القضائية الجزائرية.

و. م. ع

عاهل المملكة المغربية يبعث برقية تهنئة إلى عاهلي السويد بمناسبة العيد الوطني لبلادهما

بعث أمس الخميس 6 يونيو الجاري، عاهل المملكة المغربية محمد السادس، برقية تهنئة إلى عاهلي مملكة السويد ” كارل كوستاف السادس عشر”، والملك سيلفيا “، بمناسبة العيد الوطني لبلادهما.

وعبر عاهل المملكة المغربية للعاهلين، عن أحر التهاني وأصدق المتمنيات، وللشعب السويدي بالتقدم والازدهار.

و .م .ع

الخطاب الكامل الذي وجهه بن صالح للشعب الجزائري

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

وعلى آله وصحبه الى يوم الدين

لقد من الله على شعبنا بعيد الفطر المبارك, بعد شهر الصيام والقيام.

وبهذه المناسبة السعيدة أتوجه إلى كل الجزائريين والجزائريات في داخل الوطن وخارجه بتهاني الخالصة لهم, راجيا لهم من العلي القدير أن يتقبل منهم أفضال العبادة, وأنعام الرحمة, وغدق الغفران, وأن يمتعهم بعيد الفطر المبارك, ويرزق بلادنا الأمن والسؤدد.

أيتها المواطنات الفضليات, أيها المواطنون الافاضل,

كما تابعتم, فقد أعلن المجلس الدستوري, يوم الأحد 02 جوان 2019 في بيان له, عن عدم توفر الشروط المطلوبة في ملفي الترشح المودعين لديه في إطار الانتخابات الرئاسية للرابع من شهر جويلية المقبل. وقد صرح على ضوء ذلك باستحالة تنظيم انتخاب رئيس الجمهورية في الموعد المذكور وبضرورة إعادة تنظيمها من جديد.

وقد رأى في سياق ذلك أنه ومادام الدستور “يقر بأن المهمة الأساسية لمن يتولى وظيفة رئيس الدولة هي تنظيم انتخاب رئيس الجمهورية, فإنه يتعين عليه تهيئة الظروف الملائمة لتنظيمها وإحاطتها بالشفافية والحياد المطلوبين, من أجل الحفاظ على المؤسسات الدستورية التي تمكن من تحقيق تطلعات الشعب السيد”.

كما أقر المجلس أيضا بأنه “يعود لرئيس الدولة استدعاء الهيئة الناخبة من جديد واستكمال المسار الانتخابي إلى حين انتخاب رئيس الجمهورية وأدائه اليمين الدستورية”.

أيتها المواطنات الفضليات , أيها المواطنون الافاضل,

إن هذه الوضعية تلزمني على الاستمرار في تحمل مسؤولية رئيس الدولة إلى غاية انتخاب رئيس الجمهورية. وإنني لعلى يقين مستقر بعظم هذه المسؤولية.

إن هذه الوضعية الاستثنائية, تحتم علينا كلنا أن نستلهم بذكائنا الجماعي لترجيح الحِكمَةَ التي من شأنها أن تساعدنا على تخطي العقبات التي تسببت في الوضع الحالي, وأن نبني معا المرحلة القادمة مستحضرين الظروف اللازم توفيرها وكذا الميكانزمات الواجب وضعُها لنضمن للانتخابات الرئاسية كل أسباب النجاح.

أيتها المواطنات الفضليات, أيها المواطنون الأفاضل,

لقد دعوت بكل صدق في خطابات سابقة إلى الحوار والتشاور, ولقد تعهدت أمامكم أن أضمن للإقتراع الرئاسي كل الظروف الملائمة لإجراء انتخابات نزيهة, حرة وشفافة, كما يطلبها شعبنا.

إن هذه المرحلة الجديدة هي حقا فرصة ثمينة لتوطيد الثقة وحشد القوى الوطنية لبناء توافق واسع حول كافة القضايا المتعلقة بالجانب التشريعي والتنظيمي والهيكلي لهذه الانتخابات, وكذا ميكانزمات الرقابة والإشراف عليها.

لذا فإني , سيداتي سادتي, أدعو الطبقة السياسية والمجتمع المدني والشخصيات الوطنية الغيورين على وطننا ومصيره, أقول أدعوهم جميعا إلى اختيار سبيل الحوار الشامل وصولا إلى المشاركة في رسم معالم طريق المسار التوافقي, الذي ستعكف الدولة على تنظيمه في أقرب الآجال, أقول أدعوهم لأن يناقشوا كل الانشغالات المتعلقة بالانتخابات الرئاسية القادمة والتوصل من ثم إلى وضع معالم خارطة طريق مهمتها المساعدة على تنظيم الاقتراع الرئاسي المقبل في جو من التوافق والسكينة والانسجام.

صحيح أن بلدنا بحاجة إلى إصلاحات وإلى رسم آفاق جديدة في شتى الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ذلكم هو المبتغى الذي عبر ويُعبر عنه شعبنا بطريقة واضحة وسلمية.

وهنالك أيضا رهانات وتحديات أخرى عديدة وصعبة تنتظر بلدنا الذي يحتاج إلى حشد كل القوى الحية التي بداخله.

ويبقى يقيني راسخا من أن رئيس الجمهورية المنتخب ديمقراطيا هو وحده الذي يتمتع بالثقة والشرعية اللازمتين لإطلاق هذه الإصلاحات والمساهمة في رفع التحديات التي تواجه أمتنا.

من هنا استمد قناعتي بأن الذهاب إلى تنظيم انتخابات رئاسية في آجال مقبولة, دونما إضاعة للوقت, هي السبيل الانجع والاوحد سياسيا والأكثر عقلانية ديمقراطيا.

في هذا الاطار, أجدد ندائي إلى كل الأطراف المعنية بالموضوع للمشاركة في هذا المسار التوافقي وتغليب الحكمة ومصلحة الشعب, سواءً في نقاشاتهم أو في مطالبهم, وأدعوهم أيضا إلى اغتنام هذه الفرصة الجديدة للمشاركة بقوة في التشاور الذي ندعو إليه اليوم أكثر من أي وقت مضى.

أيتها المواطنات الفضليات, أيها المواطنون الأفاضل,

الوقت ثمين, لذا أهيب بالجميع أن يتفادوا تضييعه و الإنصراف إلى العمل الجاد الذي من شأنه المساعدة على التوصل إلى إيجاد صيغ الحلول التوافقية الكفيلة بتنظيم إنتخابات رئاسية نزيهة وفي أجواء تنافسية شفافة.

أوجه ندائي هذا أيضا إلى كل أصحاب النوايا الحسنة, أولئك الذين يحبون وطنهم ويتفانون في خدمته والمؤمنون بالهبة الجماعية والعقلانية التي تعرفها الساحة الوطنية, أولئك الذين يرفضون كافة أشكال الإقصاء والمغامرة خاصة لما يتعلق الأمر بمستقبل الوطن.

شكرا لكم جميعا على كرم الاصغاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عاشت الجزائر.

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار”.

المعارضة الجزائرية ضد تمديد حكم بن صالح .. لا حوار بوجود الباءات المرفوضة

على إثر قرار المجلس الدستوري الجزائري القاضي بتمديد حكم رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح، إلى حين تنظيم الانتخابات الرئاسية ، خرجت الأحزاب الجزائرية المعارضة، ببيان مشترك ترفض فيه هذا التمديد، مؤكدين على أنه لا حوار مع الباءات المرفوضة شعبيا.

هذا وقالت ذات الاحزاب السياسية أنه على المؤسسة العسكرية الجزائرية تعيين شخصيات توافقية لإدارة الحوار الذي ستشرف عليه المؤسسة، وذلك من اجل الخروج من هذه الأزمة السياسية التي تعرفها الجزائر منذ 22 فيفري 2019.

الجزائر: تلميذة مترشحة للـ”بيام” تنتحر شنقا بالبويرة

علمت صحافة بلادي من مصادر موثوقة ، أن تلميذة مقبلة على امتحان نهاية التعليم المتوسط، وضعت حدا لحياتها شنقا، وذلك اليوم الخميس 6 جوان 2019، بإحدى القرى التابعة لبلدية مشدالة بولاية البويرة بالجزائر.

هذا وقالت ذات المصادر أن مصالح الدرك الوطني الجزائرية انتقلت إلى عين المكان لمعاية هذه الواقعة، من اجل فتح تحقيق لمعرفة ملابساتها، خاصة وأنها حسب ذات المصادر جاءت عشية انطلاق امتحان الـ “البيام”.

الجزائر الخامسة عربيا في عدد المعتمرين وهذا هو عددهم!

علمت صحافة بلادي من مصادر جزائرية أن عدد المعتمرين الجزائريين لهذه السنة هو 364 ألف معتمر زارو مكة المكرمة حسب المؤشر الأسبوعي ، حيث جاءت الجزائر في المرتبة الخامسة عربيا، بعد مصر العربية.

بن صالح يدعو إلى حوار شامل لحل الازمة السياسية بالجزائر

على غرار رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح الذي دعا إلى حوار شامل ، رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح، يدعو الطبقة السياسية والمجتمع المدني والشخصيات السياسية الجزائرية إلى حوار شامل من اجل الخروج من الازمة السياسية التي تعرفها البلاد مذ شهور.

بن صالح يشدد على أنه لا إصلاحات بدون رئيس جمهورية منتخب ديمقراطيا

شدد الرئيس المؤقت للجزائر عبد القادر بن صالح، على أن البلاد بحاجة إلى عدد من الإصلاحات في كل المجالات، مضيفا أن هذه الإصلاحات لا يمكن ان تكون إلا بوجود رئيس جمهورية منتخب، حيث أكد على أن رئيس الجمهورية المنتخب هو الوحيد الذي له الثقة والصلاحية الكامليتين من اجل إصلاح ما يمكن إصلاحه في شتى الميادين.