ورد عن وكالة المغرب العربي للأنباء يومه الاثنين 23 شتنبر الجاري، أن المغرب نظم أمس الأحد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، ندوة حول تمويل التغطية الصحية الشاملة بمشاركة وزراء صحة أفارقة، وذلك عشية الأسبوع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة وقمة العمل المناخي 2019.
وقدم وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة، كلمة بهذه المناسبة، أبرز من خلالها أن قضية تمويل نموذج صحي شامل تتقاطع مع قضايا التمويل والتنمية المستدامة، باعتبارها شرطا لامحيد عنه لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
كما صرح الوزير بأن هذه القضية تكتسي أهمية أكبر لكونها قضية عالمية ولا تمس البلدان النامية وحدها، موضحا أن الأمر يتعلق بإشكال لن يعالج بحلول سحرية أو وصفة مثالية، ولكن بممارسات جيدة يتعين تحديدها وتقاسمها.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الندوة تم تنظيمها بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، قبيل الاجتماع رفيع المستوى حول التغطية الصحية الشاملة الذي سيعقد الاثنين بمبادرة من رئاسة الجمعية العامة.
أفادت وكالة المغرب العربي للأنباء أمس الأحد 22 شتنبر الجاري، أن ولي العهد المغربي الأمير مولاي الحسن، ترأس أمس الأحد بحلبة المدرسة الملكية للخيالة بتمارة، حفل تسليم الجائزة الكبرى لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للمباراة الرسمية للقفز على الحواجز.
وبعد أن استعرض الأمير مولاي الحسن تشكيلة من الحرس الملكي التي أدت التحية، تقدم للسلام على سموه السادة عزيز أخنوش ،وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ورشيد الطالبي العلمي ،وزير الشباب والرياضة وشخصيات أخرى مدنية وعسكرية.
إثر ذلك، التحق الأمير مولاي الحسن بالمنصة الشرفية، حيث تتبع أطوار المسابقة الخاصة بنيل الجائزة الكبرى للملك محمد السادس، والتي عاد لقبها للفارس الغالي بوقاع ممتطيا “أوكولينو دو كلوز”، بعد قطعه المطاف عقب مباراة السد الفاصلة في ظرف 46 ثانية و95 /100.
وفي نهاية هذه التظاهرة الرياضية الكبرى، المنظمة تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، سلم ولي العهد الأمير مولاي الحسن الجائزة الكبرى للفائز .
كما سلم الجوائز للفرسان أصحاب المراكز الأربعة الموالية، حيث عادت الرتبة الثانية للفارس زكرياء بورغينيون والرتبة الثالثة للفارس عبد الكبير ودار والرابعة للفارس هشام الراضي ، والخامسة للكولونيل زكرياء بوبوح.
ناشد أعضاء حزب التجمع الوطني الديمقراطي بالجزائر، الأمين العام للحزب عز الدين ميهوبي، للترشح إلى الانتخابات الرئاسية التي من المقرر إجراءها في 12 ديسمبر 2019، وذلك عبر بيان للمكتب الولائي لمكتب البليدة الجزائرية.
شهدت مختلف الولايات الجزائرية، يوم أمس الجمعة 20 سبتمبر 2019، مسيرات ومظاهرات حاشدة، في الجمعة الـ31 من الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق يوم 22 فيفري الماضي.
هذا وكباقي الجمعات الماضية، طالب المحتجون برحيل باقي رموز النظام المطاح، وإحداث تغيير،مشددين على استمرار حراكهم السلمي، إلى غاية تحقيق كافة مطالبهم.
قال المكلف بالإعلام لدى السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، علي ذراع، أن “عملية سحب استمارات اكتتاب التوقيعات تجري في ظروف حسنة، بالمقر الجديد بنادي الصنوبر و الذي يتوفر على جميع المستلزمات التي تسهل من مهمة طاقم اللجنة”.
هذا وقال ذراع، أنه من بين الراغبين الـ15 في الترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية التي من المقرر إجراءها في 12 ديسمبر 2019، رؤساء أحزاب وأحرار.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان 15 راغبا في الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 ديسمبر المقبل، قد سحبوا استمارات اكتتاب التوقيعات، لحدود الساعة.
هذا وقالت ذات المصادر انه من بين الأسماء التي أعلنت عن ترشحها رسميا، علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات، وعبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء، وعلي زغدود، رئيس حزب التجمع الجزائري.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس