كل مقالات أحمد النميطة البقالي

قايد صالح يعلق صورة الأمير عبد القادر في ذكرى مبايعته

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن قيادة الجيش الوطني الشعبي بالجزائر، قد قامت اليوم الأربعاء 27 نوفمبر 2019، في ذكرى مبايعة الجزائريين للامير عبد القادر.

هذا وتُظهر بعض الصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، صورة الامير عبد القادر وهي معلقة في قاعة اجتماعات رئيس أركان الجيش الوطني بالجزائر ، الفريق احمد قايد صالح.

صحفيي الإذاعة الوطنية بالجزائر ينتفضون ضد التضييق

تظم صباح اليوم الأربعاء 27 نوفمبر 2019، صحفيو الإذاعة الوطنية بالجزائر العاصمة، وقفة احتجاجية ، حيث طالبوا من خلالها بحرية الصحافة ووقف الرقابة والضغوط الممارسة ضدهم.

هذا وقد ندد المحتجون بالتضييق الذي يمارس عليهم، مطالبين في ذات السياق بخدمة عمومية حقيقية.

نابولي الإيطالي يعاقب الدولي الجزائري غلام بخصم نصف أجرته الشهرية والسبب!

كشفت صحيفة “لا غازيتا ديلو سبورت” الإيطالية في أحدث تقرير لها، أن نادي نابولي الإيطالي، قد خصم ما يقارب نصف الأجرة الشهرية لشهر اكتوبر الماضي من اللاعب الجزائري فوزي غلام الذي يلعب في صفوفها، وذلك عقوبة له.

هذا وجاء في ذات التقرير أن  النادي قد خصم حوالي 90 ألف أورو من كل لاعب في صفوف النادي، وذلك بِسبب تمرّد لاعبي فريق نابولي ضد رئيس النادي أوريليو دي لاورينتس، أواخر شهر أكتوبر الماضي.

الوزارة الأولى بالجزائر ترفع التجميد عن فيلم زيغود للمجاهد الجزائري يوسف زيغود

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن الوزير الأول بالجزائر، نور الدين بدوي، قد رفع التجميع عن فيلم زيغود التاريخي، عن المجاهد زيغود يوسف، قائد الولاية الثانية التاريخية ومهندس هجامات 20 أوت 1955 الجزائر.

يشار إلى أن فيلم زيغود قد ظل حبيس الأدراج لعدد من السنوات، وذلك بسبب صراع حصل بين وزارتي الثقافة والمجاهدين، بالإضافة إلى حجة شح الاعتمادات المالية لإنجازه.

مصر تطلب من الجزائر تسهيل مرور الأشخاص بين البلدين

دعت الجمهورية المصرية عبر سفيرها لدى الجمهورية الجزائرية، أيمن مشرفة، إلى تسهيل مرور الأشخاص بين البلدين من أجل توطيد أكبر للعلاقات الثنائية التاريخية التي تربط الجزائر بالقاهرة.

هذا وقالت مصادر جزائرية محلية، أن نائب رئيس المجلس الوطني الشعبي بالجزائر، بوعلام يوسماحة، قد استقبل بمقر المجلس، سفير مصر العربية حيث تبادل الطرفان الإشادة بالعلاقات التاريخية التي تربط البلدين.

“هشام الفراتي” يؤكد جاهزية الوحدات الأمنية لتأمين احتفالات رأس السنة الإدارية بتونس

صرّح “هشام الفراتي” وزير الداخلية التونسي في لقاء له ،عن جاهزية كافة الوحدات الامنية لتأمين الاحتفالات بعطلة رأس السنة الادراية، مشيرا الى العمل على رفع درجة الانتباه واليقظة وتعبئة الاعوان وخاصة بالقرب من الشريط الحدودي الشرقي والغربي للبلاد.

وأكّد وزير الداخلية التونسي يوم الاربعاء 27/11/2019 في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء ، على هامش تنصيب والي ولاية نابل الجديد “محمد رضا مليكة”، ان تامين هذه الاحتفالات يأتي في اطار التحديات التي تواجه المؤسسة الأمنية التي نجحت في تامين الموسم السياحي الفارط و المسار الانتخابي بدورتيه الرئاسية والتشريعية، حسب الوكالة.

وأشار الوزير إلى ان الوحدات الأمنية تمكنت خلال الفترة الاخيرة من تحقيق نجاحات هامة حيث تم الكشف عن عدة خلايا إرهابية نائمة لاسيما وان التنظيمات الارهابية أصبحت تعتمد على العناصر الارهابية غير المكشوفة امنيا.

كما أضاف ،إلى أنه بالرغم من  النجاحات التي حققتها القوات الامنية فان منسوب التهديدات يبقى دائما مرتفعا مما يستوجب اليقظة والحيطة لمواجهة كل طارئ.

ونوّه “هشام الفراتي” يوم الاربعاء 27/11/2019 خلال اشرافه على موكب تنصيب والي نابل الجديد “محمد رضا مليكة” خلفا ل”سلوى الخياري”، بدور الولاة في النهوض بالعمل الجهوي ودفع مشاريع التنمية فضلا عن ضمان الأمن واستقرار المناخ الاجتماعي.

واعلنت وزارة الداخلية يوم 22 نوفمبر الحالي، عن إجراء حركة جزئية بسلك الولاة بقرار من رئيس حكومة تصريف الأعمال “يوسف الشاهد”، حسب ذات البلاغ.

عن (وات) في 27 نوفمبر 2019

 

صفاقس: انتصاب إحدى الشركات البترولية بمنطقة سيدي منصور للقيام بحفرية استكشافية بحثا عن النفط

أبدت الشركة البترولية “بانورو اينارجي” Panoro Energy وهي شركة نرويجية منتصبة بلندن ولها مشاريع استغلال في تونس، نيتها للانتصاب بمنطقة سيدي منصور التابعة لمعتمدية ساقية الداير من ولاية صفاقس بتونس، وذلك بغاية القيام بحفرية استكشاف بحثا عن النفط وسط مخاوف للأهالي من المؤثرات البيئية والصحية من أشغال هذه البئر الاستكشافية ومن أنشطة استغلال في حالة الحصول على نتيجة إيجابية لهذه الحفرية.

وقد نظمت في الفترة الأخيرة مجموعة من الجلسات لمتابعة هذا الملف ودراسة طلبات المواطنين بكل من مقر الولاية ومقر معتمدية ساقية الدائر كان آخرها جلسة بمقر المعتمدية ضمت فضلا عن معتمد المنطقة ممثلين عن الشركة البترولية والبلدية والأمن وعدد من نواب الجهة بمجلس نواب الشعب الذين طرحوا مشاغل المواطنين ومخاوفهم.

وحسب الصفحة الرسمية لمعتمدية ساقية الداير ، فقد تم التأكيد على أن الشركة البترولية “تحصلت على كل التراخيص القانونية من لجنة الطاقة في مجلس الطاقة ووزارة الطاقة (الملحقة بوزارة الصناعة) ووزارة الدفاع الوطني والوكالة الوطنية لحماية المحيط”.

كما تم الاتفاق خلال هذه الجلسة ، بخصوص مخاوف المواطنين القاطنين في جوار منطقة المشروع من الأضرار التي يمكن أن تلحق بهم جراء الضجيج الناتج عن عملية الاستكشاف، على أن يقع تحديد الأضرار عن طريق خبير مشهود له بالكفاءة والاستقلالية وليس بواسطة خبير الشركة يتم على إثره إن كانت هناك أضرار اقرار التعويضات المناسبة .

كما أكد موقع المعتمدية، فيما يتعلق بالأرض التي سيتم عليها المشروع، وخلافا لما رُوّج له  فإن هذه الأرض على ملكية الشركة اقتنتها من أحد الخواص وفق الصيغ القانونية الثابتة.

ومن المنتظر أن تنطلق الشركة البترولية في عملية الاستكشاف في غضون شهري أفريل أو ماي القادمين بواسطة آلة حفر تابعة للشركة التونسية للحفر وذلك بعد استكمال أشغال بناء مدنية تخضع حاليا لإجراءات رخصة بناء لدى دائرة سيدي منصور التابعة لبلدية صفاقس، حسب ذات المصدر.

عن (وات) في 27 نوفمبر 2019

غازي الشواشي: “نتوقع أن تضم الكتلة الديمقراطية حوالي 40 نائبا وستكون الكتلة الثانية في البرلمان “

أعلن النائب عن التيار الديمقراطي التونسي غازي الشواشي ، بأنه تم يوم الأربعاء 27/11/2019 إيداع ملف تكوين “الكتلة الديمقراطية” التي تضم نواب حزبي التيار الديمقراطي وحركة الشعب فضلا عن نواب من أحزاب أخرى ومستقلين ” ، وبأن عدد النواب بهذه الكتلة سيصل إلى 40 نائبا تقريبا.

وأفاد الشواشي في تصريح لوكالة تونس إفريقيا الأنباء، ” إن الكتلة الديمقراطية ستكون كتلة تقنية، ونتوقع أن تكون الكتلة الثانية في البرلمان من حيث عدد النواب المنضمين إليها لتكون بذلك القوة المضادة لكتلة حزب حركة النهضة”.

وعقد الاتفاق بين التيار وحركة الشعب على أن تكون رئاسة هذه الكتلة بالتداول بينهما، وستؤول رئاستها خلال هذه السنة البرلمانية الأولى إلى النائب غازي الشواشي عن التيار الديمقراطي، حسب الوكالة.

كما أكّد النائب حاتم المبروكي، عن كتلة حركة الشعب التونسية،من جهته في تصريح إعلامي، “أن تكوين كتلة تجمع نواب الحركة ونواب التيار، سيبوّئها المراتب الأولى من حيث الحجم، وسيجعلها قوة اقتراح داخل مجلس نواب الشعب وخارجه”، يقول المصدر.

كما أبدى “حاتم المبروكي” ملاحظاته بخصوص أن كلا الحزبين، “حظيا بثقة التونسيين، وأنهما سيكونان قوة دفع للخيار الإجتماعي والإقتصادي، سواء شاركا في الحكم أو بقيا في المعارضة”.

وتجدر الإشارة إلى أن نواب التيار الديمقراطي وحركة الشعب التونسيين، كانوا ينتمون للكتلة الديمقراطية في البرلمان التونسي السابق (2019/2014).

عن (وات) في 27 نوفمبر 2019

نقابة القضاة بالجزائر تهدد بالرجوع للاحتجاج

على إثر رفض أغلب الطعون التي تقدم بها القضاة الجزائريون في إطار الحركة السنوية التي مست قرابة 3 آلاف قاضي بالجزائر، هددت نقابة القضاة بالرجوع إلى الحركات الاحتجاجية، مؤكدة على انهاها ستكون أقسى من التي سبقت.

هذا ويشار إلى أن 189 تظلما فقط تمت الموافقة عليها، من طرف المجلس الأعلى للقضاء، فيما تم رفض كل الطعون الأخرى التي فاقت 1400.

بلعيد: مشكلة الجزائر الأساسية هي مشكلة سوء تسيير في كل المستويات

قال المترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، وأحد المرفوضين شعبيا بالجزائر، عبد العزيز بلعيد، في إطار حملته الانتخابية بولاية البليدة، أن “مشكلة الجزائر الأساسية هي مشكلة سوء تسيير في كل المستويات”.

هذا وقد أشار بلعيد في ذات السياق إلى “ما يعانيه قطاع الصحة من تدهور، متعهدا بتعزيز القطاع الإهتمام في المستوى الذي يحفظ كرامة المواطن”.