ذكر مصدر إعلامي مغربي أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، حلت أمس الجمعة 28 فبراير الجاري بمدينة بني ملال، بشكل مفاجئ قصد الحصول على ملفات ووثائق تتعلق بصفقات مشبوهة، أطاحت بالرئيس السابق لجماعة بني ملال، والذي تم عزله.
وأضاف المصدر أن عناصر الفرقة الوطنية ولجنة تفتيش مركزية التابعة لوزارة الداخلية، حلت في الجماعة المذكورة قصد التحقيق والحصول على المعطيات اللازمة من أجل الوصول إلى المسؤولين الجماعيين المتورطين في الفساد الإداري والمالي.
وتجدر الإشارة أن المحكمة الإدارية بمدينة الرباط، كانت قد قامت بعزل رئيس جماعة بني ملال بسبب تورطه في العديد من الملفات التي تتعلق بتبديد المال العام.
علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، أن القيادي بحركة حماس الفلسطينية، سامي أبو زهري، قد قدم تعازيه إلى رئيس جبهة العدالة والتنمية الجزائري، عبد الله جاب الله في وفاة والدته.
هذا وقالت ذات المصادر أن أبو زهري قد نقل إلى جاب الله تعازي رئيس المكتب السياسي لحركة حمال إسماعيل هنية.
في رد له على سؤال حول اقتراح مشروع قانون يقرب المحبوسين من ذويهم ، قال وزير العدل الجزائري، بلقاسم زغماتي “سنشرع في تجهيز المؤسسات العقابية بالتجهيزات الهاتفية لتمكين المحبوسين وعائلاتهم من الاتصال يبعضهم”.
هذا وقد أكد زغماتي بأن العمل بهذه الخدمة قد بدأ منذ 2 جانفي 2020 في 18 مؤسسة عقابية. و سيتم تعميمه على باقي المؤسسات.
بالإضافة إلى عدد من الشعارات التي رفعت بالجمعة الـ54 من الحراك الشعبي الجزائري، يوم أمس الجمعة 28 فيفري 2020، رفع المحتجون الجزائريون شعارات جديدة، تتعلق هذه المرة بفيروس كورونا كـ “لا كورونا لا فقرونا أحرار الجزائر طالبين تخطونا”.
هذا ويشار إلى أن الجزائريين ورغم مخاوف الإصابة بهذا الفيروس القاتل، فإنهم قد نظمو مسيرات ضخمة بكل الولايات، وذلك للمطالبة برحيل باقي رموز النظام المطاح، بما فيهم الرئيس الحالي للجمهورية، عبد المجيد تبون.
قال الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية بالجزائر، عيسى بكاي، في تصريح جديد له، أنه “سيسعى إلى محاربة ظاهرة تضخيم الفواتير، التي أضرت بالاقتصاد الجزائري”.
هذا وأكد المسؤول الجزائري في ذات السياق على أنه بصدد وضع آليات تكون مدروسة لمحاربة عصابات تضخيم الفواتير التي استفحلت في الجزائر.
أعلن مدير مستشفى آيت أحمد بحاسي مسعود الجزائرية، أن “نتائج تحاليل معهد “باستور” للحالات الثلاثة المشتبه بها كانت سلبية”، مؤكدا أنه لا وجود لفيروس كورونا بالولاية.
هذا ويشار إلى ان ذات المستشفى قد استقبل ثلاث حالات يشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا.
قال رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، في كلمة ألقاها يوم أمس الجمعة 28 فيفري 2020، في ولاية قسنطينة، أن ” الجزائر العاصمة معرضة للإختراق والهجوم العسكري ويجب تحويل عاصمة البلد إلى الداخل حتى تكون في منىء من أي إختراق”.
هذا وطلب مقري تحويل عاصمة البلاد إلى مدينة بوقزول أو أي مكان في الجزائر العميقة”.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن مديرية الصحة والسكان بولاية ميلة الجزائرية، قد وضعت عددا من المواطنين في الحجر الصحي، وذلك للاشتباه في إصابتهم بفيروس كورونا.
هذا وفي ذات السياق نشرت المديرية بيانا توضح فيه أن الحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا، قد أثبت معهد “باستور” بأنها سلبية، مؤكدة أنهم غادروا المستشفى في حالة صحية جيدة.
أعلنت شركة المياه والتطهير لوهران “سيور”، في بيان جديد لها، يوم أمس الجمعة 28 فيفري 2020، أن ” عدة أحياء ببلدية وهران ستعرف تذبذبا طفيفا في التزود بالمياه الصالحة للشرب يوم 2 مارس المقبل، وذلك بسبب أشغال الصيانة “.
هذا وجاء في ذات البيان أن الأحياء المعنية بهذا التذبذب في التزويد بالماء هي: و يتعلق الأمر بأحياء ڤمبيطة، كارطو، المقري، كاسطور، الأرض الكبيرة، الصديقية، ليبودروم، إيسطو، سان شاندريان، مطلع الفجر، حياة ريجنسي وجمال الدين.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس