وزير العدل المغربي يقدم مشروع قانون يتعلق باستعمال شبكات التواصل الإجتماعي والبث المفتوح.
كل مقالات أحمد النميطة البقالي
رسميا بإيطاليا : تمديد إغلاق المؤسسات التعليمية إلى هذا الموعد
أعلن وزير التعليم الايطالي لورينزو فيورامونتي يومه الخميس 19 مارس 2020، أنه “تم تمديد إغلاق المدارس في ايطاليا إلى ما بعد الثاني من أيار/ ماي”.
يشار أن إيطاليا سجلت 475 حالة وفاة جديدة في يوم واحد جراء تفشي الإصابة جائحة كورونا، ليصل إجمالي عدد الوفيات إلى ما يقرب من 3000 حالة وفاة، وهي أكبر زيادة منذ تفشي المرض.
وكانت حالات الإصابة المؤكدة قد بلغت 35713 حالة في البلاد، بينما تعافى أربعة آلاف. وسجلت لومباردي، المنطقة الأشد تضررا بتفشي الفيروس، 319 حالة وفاة في يوم واحد.
وتعد إيطاليا ثاني أشد دول العالم تضررا بالفيروس بعد الصين، التي ظهر فيها الفيروس أول مرة العام الماضي، وتسبب في وفاة نحو 8758 شخصا، معظمهم في الصين.
رئيس الحكومة المغربية: ينبه ويحذر .. بدأنا نسجل حالات انتقال الوباء داخل المغرب (فيديو)
رئيس الحكومة المغربية: ينبه ويحذر .. بدأنا نسجل حالات انتقال الوباء داخل المغرب (فيديو)
أدعو المواطنين الالتزام بالتعليمات الصحية، وعدم الخروج من البيوت إلا لضرورة التطبيب أو التبضع أو العمل للحد من انتشار فيروس #كورونا pic.twitter.com/8fPXlZlhAo
— رئيس الحكومة المغربية (@ChefGov_ma) March 19, 2020
المغرب// مديرية الحموشي تساهم بـ40 مليون درهم في صندوق تدبير جائحة كورونا
كشف بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني الصادر يومه الخميس 19 مارس 2020، أنه في إطار التعبئة الوطنية لتدبير تداعيات وآثار وباء كورونا المستجد وانخراطا من موظفات وموظفي المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني في تنزيل ودعم الجهود الوطنية التي اعتمدتها المملكة المغربية، تحت قيادة الملك محمد السادس، وتكريسا لقيم التضامن والتكافل التي ينص عليها دستور المملكة، بشأن تحمل الجميع وبصفة تضامنية التكاليف الناتجة عن الأعباء الناجمة عن الآفات والكوارث المختلفة، قرر المدير العام لهاتين المؤسستين الأمنيتين المساهمة بمبلغ 40 مليون درهم لفائدة الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وتابع البلاغ أنه بموازاة مع هذه المساهمة المالية، تؤكد المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني على تعبئة جميع مواردها وطاقاتها البشرية واللوجيستيكية لضمان أمن وسلامة المواطنات والمواطنين، وخدمة قضايا أمن الوطن، بما يفرضه ذلك من تضحية وتفان ونكران للذات، وذلك استلهاما وتنفيذا للتوجيهات السامية للجناب الشريف أسماه الله وأعز أمره.
حصري// “جورجينا” تكشف حالة “رونالدو” بعد إصابة زميليه بكورونا
طمأنت جورجينا رودريغيز، محبي صديقها البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعد إصابة اثنين من زملاء “صاروخ ماديرا” في نادي يوفنتوس، بفيروس كورونا.
وكتبت جورجينا عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”: “في اللحظات الصعبة يجب أن يكون لدينا إيمان ونبحث عن الأشياء الإيجابية”.
وأضافت: “الصحة هي أهم شيء، نحن (أنا وكريستيانو) بصحة جيدة وعلى ما يرام، والتحية لكل الذين يحاربون الفيروس، أفضل تمنياتنا بالشفاء. نحن بعيدون ولكن في حالة اتحاد دائما”.
ودخل رونالدو وأسرته الحجر الصحي في جزيرة “ماديرا” البرتغالية، عقب تأكد إصابة دانيلي روغاني، مدافع يوفنتوس، بفيروس كورونا، قبل أن تسجل حالة ثانية في صفوف اليوفي، بإصابة الفرنسي بليز ماتويدي بالفيروس.
وأثارت جورجينا، الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة، وتعرضت للعديد من الانتقادات الحادة بعد التقاط عدسات المصورين البرتغاليين صورا لها أثناء مغادرتها لإحدى محلات الموضة، على الرغم من خضوع الجميع لفترة الحجر الصحي في “ماديرا”.
المصدر: وكالات
بعد إغلاق قناتها على اليوتيوب.. “مي نعيمة” في قبضة الأمن بسبب كورونا
أوقفت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية المغربية، أمس الأربعاء 18 مارس 2020 بمدينة فاس، اليوتيوبر الشهيرة “مي نعيمة” البالغة من العمر 48 سنة، وذلك للاشتباه في تورطها في نشر محتويات زائفة بواسطة الأنظمة المعلوماتية والامتناع عن تنفيذ أشغال أمرت بها السلطة العامة.
وأوضح المصادر ذاتها أن المصالح الأمنية المغربية احتفظت بالمشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بالدار البيضاء، وذلك لتحديد ظروف وملابسات هذه القضية، والكشف عن أسباب وخلفيات نشر هذه المحتويات الرقمية التي تمس بالأمن الصحي للمواطنين وبالنظام العام.
وتجدر الإشارة أن المدعوة “مي نعيمة” نشرت عبر قناتها على اليوتيوب، فيديو ظهرت فيه وهي تتحدث عن فيروس كورونا بأسلوب يفتقر للوعي، إذ قالت إنها لا تؤمن بوجود أي فيروس، وستستمر في تقبيل الناس في الشارع ومصافحتهم، غير مبالية بحملات التحسيس التي تقوم بها الدولة في هذا الصدد، وهو ما دفع عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لشن حملة ضدها أدت إلى إزالة قناتها على اليوتوب رغم تقديمها للإعتذار.
كورونا يكشف أهمية قطاعي الصحة والتعليم في المغرب.. وضرورة إعادة النظر في النفقات المخصصة لهما
كشفت أزمة فيروس كورونا المستجد في المغرب، كما في العالم، مدى أهمية قطاعي الصحة والتعليم وضرورة الاستثمار أكثر في الحماية الاجتماعية وخدمة العنصر البشري، بعيداً عن حسابات وتوصيات المؤسسات الدولية المانحة.
وبتسجيل 58 حالة إصابة بالفيروس في المغرب إلى حدود الخميس، تَبين أن المنظومة الصحية الوطنية لم تكن في مستوى الظرف الطارئ الذي استبد بالبلاد، وهو الأمر الذي جعل الملك محمدا السادس يوجه الحكومة لإحداث صندوق خاص بذلك.
ونجح الصندوق الخاص بتدبير جائحة كورونا، الذي أُحدث الأسبوع الجاري، في جمع تبرعات مالية مهمة وصلت قرابة 16 مليار درهم في يومين، وستُخصص موارده لتأهيل المنظومة الصحية ودعم الاقتصاد الوطني والحفاظ على مناصب الشغل والتخفيف من التداعيات الاجتماعية لهذه الجائحة.
ووقف المغاربة خلال هذه الأزمة على تواضع البنية التحتية الصحية في المملكة، ولذلك أمر الملك القوات المسلحة الملكية بوضع المراكز الطبية المجهزة، التي سبق أن أمر بإحداثها لهذا الغرض، بمختلف جهات المملكة، رهن إشارة المنظومة الصحية بكل مكوناتها، إن اقتضى الحال وعند الحاجة.
وإن كان قطاع الصحة الأكثر طلباً في هذه الأزمة، فإن قطاع التعليم هو الآخر أظهر ضُعفه مع قرار وزارة التربية الوطنية وقف الدراسة واعتماد التعليم عن بُعد في وقت لا تتوفر عُدة كاملة من الدروس رقمياً؛ ناهيك عن عدم ارتباط أغلب الأسر في البوادي بالأنترنيت.
وفي نظر محمد الشيكر، الخبير الاقتصادي ورئيس مركز الدراسات والأبحاث عزيز بلال، فإن أزمة كورونا تفرض على المغرب إعادة النظر في النفقات التي يخصصها لقطاعي الصحة والتعليم مستقبلاً، لكن يبقى ذلك، حسبه، رهيناً بالعلاقة مع صندوق النقد الدولي.
وأشار الشيكر إلى أنه خلال أزمة كورونا الحالية لم يصدر أي موقف من لدن صندوق النقد الدولي، وهو ما يطرح سؤالاً حول ما إذا كانت هذه المؤسسة ستستخلص الدروس مما وقع في العالم، وبالتالي تعيد النظر في توصياتها للدول التي تتعامل معها، ومن بينها المغرب.
وأضاف الخبير الاقتصادي: “أسئلة عدة تطرح نفسها.. هل سيكون هناك ما قبل وما بعد كورونا؟ هذا أكيد، وهل سنتجه إلى إعطاء الأهمية للإنسان واعتبار نفقات القطاعات الاجتماعية، وخصوصاً التعليم والصحة، استثماراً وليس مصاريف وتكاليف؟ هذا راجع للدول وطريقة تفاعلها”.
ويُورد الشيكر أنه “في الظرف الحالي لم تعد دول الاتحاد الأوروبي تولي اهتماماً للتوازنات الماكرو اقتصادية، وبدأت تتخذ إجراءات لم تكن في الحسبان لحماية ما يمكن حمايته من الانهيار والإفلاس، ما يعني أن الدرس الذي يجب استخلاصه هو إعادة النظر في دور الدولة الإستراتيجي وتدخلها بصيغة جديدة، أي بارتباط مع المجتمع والإنسان”.
وكما تُخلف الأزمات أضراراً اقتصادية واجتماعية، فهي تُعد فرصاً مناسبة لاستخلاص الدروس وإعادة النظر في كثير من المسلمات، وهذا الأمر يتزامن مع عمل اللجنة الخاصة للنموذج التنموي، برئاسة السفير شكيب بنموسى، التي من المفترض أن تقدم تقريراً إلى ملك البلاد في يونيو المقبل.
رب ضارة نافعة كما يُقال، وهذه الأزمة قد تسهل مأمورية “لجنة بنموسى” باختصار الطريقة للوصول إلى ما هو أهم عبر التفكير والنقاش في دور الدولة اليوم في القطاعات الاجتماعية والإستراتيجية.
كيف تنظف منزلك بطريقة مثالية تحميك من الإصابة بـ”كورونا”؟
بضع دقائق تستغرقها في تنظيف منزلك يومياً، قد تحدث فراقا كبيراً في حياتك، وتقلل من احتمالية إصابتك بفيروس كورونا المستجد.
لكن ما هي أفضل طريقة لتنظيف المنزل، وأي المواد أفضل، لقتل الفيروسات، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية.
أكدت الصحيفة أنه يجب تنظيف المنزل مرة واحدة يومياً، باستخدام المنظفات التي تقتل الجراثيم بشكل كبير، وفي حالة عدم وجود مثل هذه المواد، يمكن الاعتماد على الماء والصابون، على الرغم من أن ذلك لن يقتل كل الجراثيم، إلا أن التنظيف بالماء والصابون سيكون فعالًا في إزالة الفيروسات التاجية والجراثيم الأخرى من الأسطح.
وأشارت الصحيفة إلى أنه يجب تنظيف الأماكن التي تلمسها كثيراً وتترك فيها بصمتك أنت وعائلتك أكثر من مرة طوال اليوم، مثل مقابض الباب ومفاتيح الإضاءة وأبواب الثلاجة والميكرويف وريموت التليفزيون والطاولات ومقابض الحمام ومقابض الصنبور.
الدكتورة كريسي وودز، عالمة الأوبئة والمدير الطبي للوقاية من العدوى في جبل سيناء ويست في نيويورك، بدورها قالت: “حاول تغسل يديك عندما تصل إلى المنزل، وحاول تنظيف بعض المناطق عالية اللمس، هذه نصيحة جيدة حتى بدون كورونا”.
ونصحت باستخدام القفازات عند تنظيف المنزل، وفي حال عدم توفرها يجب التأكد من غسل اليدين قبل التنظيف وبعده، كما نصحت بغسل القفازات إذا كنت ستعيد استخدامها، ويفضل استخدام قفازات منفصلة للحمام والمطبخ عن باقي الشقة.
كما أكدت أنه عندما تصل إلى المنزل يجب أن تخلع حذاءك بالخارج وتغسل يديك على الفور لمدة 20 ثانية بالماء والصابون.
في ظرف قياسي.. صندوق تدبير جائحة فيروس كورونا يستقبل 1500 مليار خلال 72 ساعة
أعلن يومه الخميس 19 مارس 2020، عن إستقبال الصندوق الخاص لتدبير أزمة فيروس كورونا، مبلغ 15 مليار درهم (1500 مليار سنتيم) في ظرف قياسي، ليتجاوز بذلك المبلغ المتوخى جمعه، والذي كان محدداً في 10 مليارات درهم لمواجهة تداعيات فيروس كورونا، والاعداد لمكافحة إنتشاره.
و كان وزير الاقتصاد والمالية محمد بنشعبون، قد أعلن أمس الأربعاء عن تحويل مبلغ 100 مليار لوزارة الصحة بشكل عاجل لتوفير تجهيزات وآليات مواجهة انتشار الفيروس بشكل عاجل.
و عبر المغاربة بشكل طوعي عن مستوى راق من التضامن، قاده العاهل المغربي الذي تبرع بـ200 مليار سنتيم من ماله الخاص في الصندوق، بينما كان أيضاً بعض رجال الأعمال المغاربة في الموعد للتضامن.
الرئيس التركي أردوغان يتوقع تغييرات جذرية على المسرح العالمي
يرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الدول الغربية تتعامل بسلبية مع انتشار وباء الفيروس التاجي (كورونا)، الأمر الذي قال إنه سيؤدي إلى تغييرات جذرية على المسرح العالمي.
وقال أردوغان خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع تنسيقي لمكافحة الوباء في أنقرة: “نحن ندخل حقبة جديدة من المرجح أن تحدث فيها تغييرات جذرية في البنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية العالمية”.
وأشار الرئيس التركي إلى أن عددا من الدول الغربية لم تتمكن من اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لضمان أمن مواطنيها، وأن أحد الأسباب الرئيسية للأزمة على خلفية تفشي الوباء هو سوء إعداد نظام الخدمات العامة، الذي أحال في السنوات الأخيرة مهمة الرعاية إلى مؤسسات خاصة.
بالمقابل، نوه أردوغان بالعمل “الشاق” الذي قامت به بلاده منذ البداية لمراقبة الوضع الوبائي، وتوزيع المساعدة الاجتماعية والطبية على المواطنين، مضيفا أن أنقرة تعمل حاليا على لقاح وأدوية لعلاج الالتهاب الرئوي “كوفيد – 19”.
وكان الرئيس التركي قد أعلن في وقت سابق إدخال حزمة من التدابير الاقتصادية لمكافحة الفيروس التاجي.
يذكر أنه حتى 19 مارس، تم تسجيل 191 حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد في تركيا، توفي منهم اثنان.
المصدر: وكالات