أعلنت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات بالجزائر، قبل قليل من اليوم الأربعاء 25 مارس 2020، أن عدد حالات الوفاة بسبب فيروس كورونا بالجزائر، قد ارتفع إلى 21 حالة وفاة، حيث تم تسجيل حالتي وفاة بذات المرض.
هذا وقالت الوزارة في ذات السياق أن الامر يتعلق برجل يبلغ من العمر 42 عاما من ولاية تيبازة، وامرأة من ولاية قسنطينة، تبلغ من العمر 58 عاما عادت من فرنسا.
أعلنت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات بالجزائر، قبل قليل من اليوم الأربعاء 25 مارس 2020، أن عدد المصضابين بفيروس كروونا بالجزائر قد ارتفع إلى 302 حالة إصابة، حيث تم تسجيل 38 حالة جديدة حسب ذات المصدر الرسمي.
أعلن وزير الصحة التونسي عبد المكي اليوم الأربعاء 25 مارس 2020، عن تسجيل 59 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع عدد المصابين إلى 173.
وأوضح عبد اللطيف المكي أن الإصابات المحلية أكثر من الحالات الوافدة. حيث انتقد الوزير عدم الالتزام بقرار الحجر الصحي العام الذي تسبب في ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في تونس.
وأكد عبد اللطيف المكي أن تونس دخلت مرحلة العدوى ، موضحا أن هذه العدوى لا يمكن إيقافها إلى باحترام الإجراءات وبتتبع المواطن لسلوك وقائي، موجها رسالة للتونسيين الذين لا يحترمون الحجر، حيث قال حرفيا “وين ماشيين”.
احتل المغرب الرتبة الرابعة عالميا في مجال الرصد المالي لمحاربة “كوفيد-19″، ودلك من خلال الاجراءات الاحترازية والتدابير المتخدة لمحاربة انتشار الفيروس.
و جاء المغرب بعد كل من السويد والشيلي وزيلاندا الجديدة، متفوقا بذلك على دول عظمى وأخرى لها امكانيات وموارد كبيرة بالمقارنة مع المملكة التي اختارت ان تركز على الرأسمال البشري في وقف انتشار هذا الوباء الخطير والحد من آثاره الاقتصادية والاجتماعية التي تسبب فيها، لخلق نموذجا متميزا أضحى مثار اهتمام المنتظم الدولي.
وأعطت المملكة المغربية مثالا يحتدى به،حيث سارع المواطنون المغاربة وكذا الشركات والمقاولات والمؤسسات العمومية والخاصة إلى المساهمة بشكل مكثف في صندوق خاص لمواجهة جائحة كوفيد-19، الذي سيخصص لتغطية النفقات الطبية ودعم القطاعات الاقتصادية المتضررة من انتشار وباء كورونا المستجد.
وحسب إحصائيات، فإن المواطنين المغاربة تبرعوا بحوالي 2.7 من الناتج المحلي الإجمالي، متفوقا على دول دات امكانيات هائلة من ثروات طبيعية كالبترول والغاز.
ارتفعت حصيلة الإصابات بفيروس كورونا المستجد،يومه الاربعاء 5 مارس،بمدينة مليلية المحتلّة شمال المغرب إلى 38 حالة مؤكّدة.
وأعلنت مديرية الصحة في الحكومة المحلية، تسجيل 10 إصابات جديدة في ظرف 24 ساعة.و أوّلَ حالة وفاة لامرأة تبلغ من العمر 40 سنة.
ببالغ الاسى والحزن علمنا يومه الاربعاء 25 مارس 2020، خبر وفاة المواطن المغربي احمد جواد وزوجته مليكة بديار الايطالية اثر اصابتهماب”كوفيد19″.
وأمام هذا الخبر الأليم، لا نملك الا ان نقول’انا لله وانا اليه راجعون”.
وسيتم تشييع جنازة الفقيدين بالمقبرة الإسلامية بيركامو،و تعازينا الحارة لأبناءهما الدين لم يتمكنوا الحضور لمراسيم الدفن،بحسب المركز الإسلامي ميلانو سيسطو.
نسأل الله أن يكونا من أهل الجنة و أن يلهم ابناءهم الصبر والسلوان.
علنت وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء المغربية، اليوم الأربعاء 2 مارس 2020، أن الطريق الرابطة بين تطوان والحسيمة مقطوعة في وجه حركة المرور.
وحسب بلاغ للوزارة المعنية، أن الطريق انقطعت بفعل انهيارات صخرية كثيفة وانزلاقات التربة، تسببت فيها أمطار عاصفية قوية تهاطلت على المنطقة،حيث ان الطريق مقطوعة عند المقطع بين واد لاو والجبهة.
واشار المصدر، أنه يمكن تحويل الاتجاه عبر الطريق بين تطوان والحسيمة مرورا بشفشاون وباب برد وتاركيست.
في تصريح إعلامي جديد له، أكد المدير العام لمعهد باستور الجزائر، فوزي درار، اليوم الأربعاء 25 مارس 2020، أنفرنسا هي مصدر فيروس كورونا المنتشر في الجزائر.
هذا وأكد ذات المتحدث، ان الوصول إلى هذا الأمر جاء بعد الأعمال العلمية التي قام بها المعهد، التي أثبتت أن الفيروس مصدره فرنسا.
في تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على تويتر، وجه رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، رسالة إلى سكان ولاية البليدة، الذين يوجدون تحت الحجر التام من يوم الأحد، بسبب تفشي فيروس كورونا.
وقال تبون في ذات التغريدة “تحية تقدير لأهلنا في البليدة لصبركم على الحجر المفروض من فيروس كورونا بيقين منكم، وحاشا أن يكون عقوبة. البليدة جوهرة الجزائر لا تعاقب”، مضيفا “إن الله والدولة معكم ومع الجزائر قاطبة. سننتصر على الوباء، وبحول الله لن يطول،فعلينا جميعًا التقيد بإجراءات الوقاية. اللهم احفظ الجزائر”.
أفادت مصادر إعلامية أن الفنان المغربي مارسيل بوطبول البالغ من العمر 75 سنة، توفي اليوم الأربعاء 25 مارس 2020 في إحدى مستشفيات بالعاصمة الفرنسية باريس متأثراً بفيروس كورونا المستجد.
الفنان مارسيل بوطبول هو يهودي مغربي من مواليد مدينة فاس (العاصمة العلمية) سنة 1945، وينتمي إلى عائلة فنية معروفة.
