ذكر مصدر إعلامي، يومه الأحد، أن العالم يستعد لخوض أسبوع حاسم، تبدأ فيه تخفيف إجراءات الإغلاق التاريخية التي اتخذتها لمكافحة وباء فيروس كورونا المستجد، في حين يقترب عدد الإصابات المسجلة عالميا من ثلاثة ملايين حالة.

وأوضح ذات المصدر، أن إسبانيا وهي ثالث أكثر الدول تضررا بالوباء، ستسمح بدءا من اليوم الأحد بخروج الأطفال دون سن 14 عاما، لمدة ساعة واحدة من النشاط الخارجي الخاضع للإشراف في الفترة من التاسعة صباحا حتى التاسعة مساء، على ألا يبتعدوا أكثر من كيلومتر واحد عن منازلهم، للمرة الأولى منذ ستة أسابيع.

أما نظيره الفرنسي إدوار فيليب سيكشف الثلاثاء أيضا أمام البرلمان عن “الإستراتيجية الوطنية لرفع العزل”، الذي يفترض أن يبدأ في 11 مايو/أيار القادم.

وأوضح ذات المصدر، أن إيطاليا تنتظر اتخاذ قرار مصيري نهاية هذا الأسبوع بشأن اختبار القيود التي سترفع عندما ينتهي العمل بفترة الإغلاق الحالية في 3 مايو/أيار المقبل. والأرجح أن يُسمح للإيطاليين مع بداية الشهر المقبل بمغادرة منازلهم بحرية لأول مرة منذ 9 مارس/آذار الماضي.

ووفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية فجر اليوم الأحد فإن الملك سلمان بن عبد العزيز أصدر أمرا برفع جزئي لحظر التجول في كل مناطق المملكة، ليصبح من الساعة التاسعة صباحا حتى الخامسة مساء ابتداء من اليوم، مع إبقاء حظر التجول الكامل في مكة المكرمة.

كذلك الأمر في الجزائر، إذ صرح مكتب رئيس الوزراء عبد العزيز جراد أمس بأن البلاد اتخذت خطوات أخرى لتخفيف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا بالسماح للعديد من المتاجر باستئناف نشاطها، للحد من الآثار الاقتصادية والاجتماعية للأزمة الصحية التي تسببت فيها الجائحة.

و هذه الإجراءات تشمل فتح متاجر مواد البناء والأشغال العامة والأدوات المنزلية والأقمشة والمجوهرات والملابس والأحذية وأدوات التجميل والعطور وأثاث المنازل والمكاتب والمعجنات ومصففي الشعر، بالإضافة إلى نقل الأفراد بسيارات الأجرة.

ذكر مصدر إعلامي، يومه الأحد، أن العالم يستعد لخوض أسبوع حاسم، تبدأ فيه تخفيف إجراءات الإغلاق التاريخية التي اتخذتها لمكافحة وباء فيروس كورونا المستجد، في حين يقترب عدد الإصابات المسجلة عالميا من ثلاثة ملايين حالة.

وأوضح ذات المصدر، أن إسبانيا وهي ثالث أكثر الدول تضررا بالوباء، ستسمح بدءا من اليوم الأحد بخروج الأطفال دون سن 14 عاما، لمدة ساعة واحدة من النشاط الخارجي الخاضع للإشراف في الفترة من التاسعة صباحا حتى التاسعة مساء، على ألا يبتعدوا أكثر من كيلومتر واحد عن منازلهم، للمرة الأولى منذ ستة أسابيع.

أما نظيره الفرنسي إدوار فيليب سيكشف الثلاثاء أيضا أمام البرلمان عن “الإستراتيجية الوطنية لرفع العزل”، الذي يفترض أن يبدأ في 11 مايو/أيار القادم.

وأوضح ذات المصدر، أن إيطاليا تنتظر اتخاذ قرار مصيري نهاية هذا الأسبوع بشأن اختبار القيود التي سترفع عندما ينتهي العمل بفترة الإغلاق الحالية في 3 مايو/أيار المقبل. والأرجح أن يُسمح للإيطاليين مع بداية الشهر المقبل بمغادرة منازلهم بحرية لأول مرة منذ 9 مارس/آذار الماضي.

ووفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية فجر اليوم الأحد فإن الملك سلمان بن عبد العزيز أصدر أمرا برفع جزئي لحظر التجول في كل مناطق المملكة، ليصبح من الساعة التاسعة صباحا حتى الخامسة مساء ابتداء من اليوم، مع إبقاء حظر التجول الكامل في مكة المكرمة.

كذلك الأمر في الجزائر، إذ صرح مكتب رئيس الوزراء عبد العزيز جراد أمس بأن البلاد اتخذت خطوات أخرى لتخفيف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا بالسماح للعديد من المتاجر باستئناف نشاطها، للحد من الآثار الاقتصادية والاجتماعية للأزمة الصحية التي تسببت فيها الجائحة.

و هذه الإجراءات تشمل فتح متاجر مواد البناء والأشغال العامة والأدوات المنزلية والأقمشة والمجوهرات والملابس والأحذية وأدوات التجميل والعطور وأثاث المنازل والمكاتب والمعجنات ومصففي الشعر، بالإضافة إلى نقل الأفراد بسيارات الأجرة.

وصرحت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية رينهاب أن الخبر الصباحي لم يذكر الصيغة التي أرسل فيها الزعيم الكوري رسالة الشكر.

أعلنت اليوم السبت وكالة “كوبيرنيكوس” الأوروبية لمعلومات تغير المناخ، عن إنغلاق الثقب التاريخي الذي شهدته طبقة الأوزون أعلى القارة القطبية الشمالية خلال شهري مارس وأبريل الحالي، وذلك بوقوع ما يُعرف بانقسام الدوامة القطبية سمح للهواء النقي للأوزون بالولوج إلى القطب الشمالي مما أدى لغلق الثقب.

أكد عالم المناعة الروسي “سيرغي نيدوسباسوف” في حديث لـRT، اليوم السبت 26 أبريل 2020، أن بعض الأدوية المتوفرة حاليا والمطورة ضد الفيروسات التاجية الأخرى، قد تكون فعالة أيضا في علاج فيروس “كوفيد-19” المستجد.

وسلط “سيرغي نيدوسباسوف” الضوء على خصائص تعامل الجهاز المناعي البشري مع فيروس كورونا “كوفيد-19” والعلاجات المحتملة منه ومتى يمكن أن يحصل العالم على لقاح ضده.، مشيرا، إلى ضرورة التأكد مختبريا من مدى فعالية كل علاج مرشح وقال: “لا تزال اختبارات فعاليتها جارية، ولا يمكن استخلاص استنتاجات دقيقة في غضون بضعة أسابيع لأن العمل على ذلك يستغرق شهورا”.

من جانب آخر، أبرز العالم الروسي، أن فيروس كورونا المستجد يتميز بعدد من الخصائص لكن من غير الصحيح الاعتقاد بأنه يختلف تماما عن سواه من “فيروسات الحمض النووي الريبوزي”، مضيفا، “لذا لا أشك في أنه سيتم تطوير علاج موجه خصيصا ضد هذا الفيروس في نهاية المطاف… حتى الآن لم يتم العثور على أي شيء في هذا الفيروس يدفعنا إلى الشك في إمكانية الحصول على لقاح. لكن الاختبارات الشاملة تستغرق أكثر من عام، وتطوير أي لقاح حديث ينطوي على استخدام تقنية تعديل الجينات”.

وشدد نيدوسباسوف على أن المهمة العلمية الأساسية اليوم، والمتعلقة بفيروس “كورونا” والتي يجب معرفتها، هي الكشف عن طبيعة الإصابات التي لا تبدو على أصحابها أعراض المرض، وما إذا هم يحملون الأجسام المضادة “لكوفيد-19”.