أفادت مصادر مطلعة لمنبر إعلامي، أن لجنة الشفافية والنزاهة لحزب ‘العدالة والتنمية’ قامت بعقد جلسة استماع لمصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الانسان والمجتمع المدني.
وفق ما أوردته ذات المصادر، فإن اللجنة التي يرأسها مستشار رئيس الحكومة سعد الدين العثماني سعيد خيرون وقفت على خرق كل من الرميد ومحمد امكراز وزير التشغيل للقانون رغم ما تبين لها من حسن نية مشيرة إلى ان اللجنة تشتغل على رفع تقريرها للعثماني.
وشددت المصادر كذلك على أن اللجنة تتفادى الاعلان عن قرارها قبل اجتماع المجلس الوزاري الذي كان متوقعا عقده اليوم السبت، قبل تأجيله الى بداية الاسبوع المقبل.
أرجع فوزي درار، مدير معهد باستور الجزائر، سبب ارتفاع الحالات المصابة بفيروس كورونا في الأيام القليلة الماضية، إلى الأعراس والحفلات والتجمعات العائلية.
وأوضح درار في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، بأن عدم التزام الأشخاص بالتدابير الوقائية الأساسية، والمتمثلة على الخصوص في احترام مسافة التباعد الاجتماعي و ارتداء الكمامة في الفضاءات العمومية.
وتابع، بأن حوالي 17 في المائة من مجموع الحالات المصابة في الأيام الأخيرة، عائلية، وذلك ناجم عن تنظيم التجمعات والأعراس بالرغم من كل التحذيرات، الأمر الذي قد يؤدي إلى “تفاقم الوضع”.
عثر يومه السبت، على شاب في الثلاثينات من عمره، جثة هامدة في مقلع للأحجار بضواحي جماعة وكسان الجبل، عمالة الناظور.
وحسب مصادر إعلامية، فالهالك أب لطفلين، تجهل الأسباب الرئيسية التي أدت لوفاته، حيث هناك روايتين، الأولى أن الهالك تعرض لحادث عرضي و اخرى تقول أنه قام بالانتحار.
وأضاف المصدر أيضا، أن الحادث استنفر مختلف السلطات بالمنطقة، التي انتقلت الى عين المكان، وقامت بنقل جثة الهالك الى مستودع الأموات و فتح تحقيق في الموضوع لمعرفة أسباب الوفاة.
قررت الحكومة التونسية، يومه السبت 27 يونيو الجاري، فتح حدودها البرية مع الجزائر والجوية والبحرية، وذلك من أجل إنقاذ مؤسساتها التي تاثرت بتداعيات أزمة جائحة كورونا، وأصبحت على مشارف الإفلاس.
هذا، وصرح رئيس الوزراء إلياس الفخفاخ منذ يومين في البرلمان أن اقتصاد البلاد تقلص بنسبة 6 بالمائة، كما أن كل مؤسسات الدولة باتت مفلسة.
وتجدر الإشارة إلى أن تونس سيطرت مبكرا على الڤيروس واصبحت منطقة آمنة حسب منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى أن الاتحاد الأوربي كان قد وضعها في لائحة من 14 دولة منها المغرب مسموح لها بدخول أراضيه ابتداء فاتح يوليوز.
أشرف وزير الصحة التونسي الدكتور ” عبد اللطيف المكي ” بتنسيق مع أعضاء اللجنة العلمية لمتابعة تفشي فيروس كوفيد 19 ، عن اجتماع عقد مساء أمس الجمعة 26 -جوان- الحالي ، خصصت لإحكام الخطة التنسيقية التي تم إقرارها لحسن الإلتزام وتطبيق الإجراءات الصحية الوقائية من قبل الوافدين على تونس من المواطنين التونسيين المقيمين بالخارج والزائرين الأجانب عند فتح الحدود المقرر يوم 27 جوان الجاري.
أودى فيروس كورونا المستجد، بحياة طالب، مباشرة بعد مناقشته لبحث نيل شهادة “الماستر”، في كلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة تبسة الجزائرية.
وخلف لخبر موجة هلع كبيرة داخل الوسط الجامعي، خاصة أن الطالب قدم إلى الكلية دون ارتداء الكمامة، إلى جانب عدم مراعاته لتدابير التباعد الاجتماعي.
ودعا بيان للجامعة، كافة من تواصل عن قرب مع الطالب خلال يوم المناقشة، الخضوع للحجر الصحي، وتفادي التعامل مع أي شخص إلى غاية التأكد من خلوه من فيروس كورونا.
كشفت وزارة الصحة المغربية، يومه السبت 27 يونيو الجاري، عن تسجيل 23 اصابة جديدة بـ”كورونا”، سيتم نقلهم جميعا، خلال الساعات المقبلة، إلى جناح العزل بمنطقة بنسليمان، حسبما أوردته مصادر إعلامية.
وأفادت ذات المصادر، أن جميع الحالات تم الكشف عنها عن طريق تتبع المخالطين لثلاث حالات اكتشفتها الفرق الطبية المكلفة بتتبع المخالطين لمرضى “كوفيد 19″، مضيفا أن الحالات الثلاثة تتعلق بدركي وخراز وشخص آخر أثناء تدخينهم الشيشة بأحد الأحياء الشعبية بفاس.
أعلن المدير العام لمعهد باستور الجزائر، فوزي درار، عن إجراء البلاد لـ 2500 تجليل للكشف عن كورونا يوميا، في مختلف الولايات، وهو ما جر عليه سخرية واسعة من قبل المواطنين. وقال درار في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية:”أن معهد باستور يسهر على تعزيز عدد المخابر بمختلف الولايات سيما تلك التي تشهد زيادة في نسبة الإصابة بالفيروس كاشفا عن فتح مخبرين جديدين الأسبوع القادم بكل من ولايتي عنابة وسطيف للاستجابة للطلب بهذه المناطق علما بأن هاتين الولايتين استفادتا من هيكل صحي مماثل منذ ظهور الوباء”. وأوضح درار أن “عدد المخابر التي تتكفل بتشخيص الإصابة بفيروس كورونا سيصبح بذلك 29 مخبرا عبر القطر بعضها تابع لمعهد باستور والآخر للمؤسسات الاستشفائية والجامعات مؤكدا بأن هذا العدد سيرتفع مستقبلا مع فتح مخابر أخرى عبر الوطن لتلبية احتياجات جميع المواطنين”. التصريحات السالفة، أتبعها موجة من السخرية العارمة من طرف المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين قارنوا التحاليل بالمغرب، الذي يجري حوالي 20 ألف تحليل يوميا.
عاش شاطئ “أركمان” اقليم الناظور زوال أول أمس الخميس 25 يونيو 2020، حادثا مؤلما بعد غرق شاب عشريني، القاطن بحي اولاد ميمون بمدينة الناظور، كان يسبح جهة الفيلات بالشاطىء.
وأوضح مصدر مطلع، أن البحر كان في حالة هيجان وفي منطقة غير محروسة بعدما جرفه تيار مائي قوي كاد أن يهلك اثنان من أصدقائه، حيث حاول الفقيد السباحة في منطقة عميقة، إلا أن قوة الأمواج أفقدته قدرة التحكم مما أدى إلى غرقه.
وأضاف المصدر، أنه تم نقل جثة الفقيد إلى مستودع الأموات بالمستشفى الحسني بمدينة الناظور، بعد معاينتها من طرف السلطات المختصة وإنجاز محضر في الواقعة.
يشار، ان وزارتي الداخلية والصحة، كانتا قد أعلنتا عن الشروع في افتتاح الشواطئ ابتداء من أول أمس الخميس، مع فرض مجموعة من الضوابط الشروط المتعلقة بمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
أكد المدير الجهوي للصحة ” بالقصرين ” ،” عبد الغني الشعباني ” أمس الجمعة 26 -جوان- الحالي ، أنه تم تسجيل 03 إصابات بكوفيد 19 ، بعد تبيين نتائج التحاليل المخبرية لأربعة عشر عينة لمواطنين أجانب من دول إفريقية، انتقلو سرا و خفية و إجتازوا الحدود ” التونسية الجزائرية “
و ذكرت مصادر مطلعة، أنه تمت إضافتهم لعدد من المواطنين أصيلي الجهة ، لإتباع تذابير الحجر الصحي ،حيث تم نقلهم (الثلاث المواطنين الأفارقة) إلى مركز المصابين بكورونا “بالمنستير ” ليتابعو العلاج .
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس