أعلنت الرئاسة الفرنسية لوكالة فرانس برس أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيضيف مؤتمرا للمانحين من أجل لبنان عبر فيديو بتنسيق مع الأمم المتحدة ، غذا الأحد 09 غشت الجاري على الساعة 12:00 بتوقيت غرينتش ، في الوقت الذي تحشد فيه الدول للمساعدة في إعادة إعمار بيروت بعد الإنفجار .
وستشارك المؤسسات الأوروبية في هذا الحدث المنظم الذي يهدف إلى تقديم مساعدة إنسانية طارئة لسكان بيروت ، وكذلك الحصول على تعهدات من المشاركين بما في ذلك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب .
ووعد الرئيس الفرنسي ماكرون الشعب اللبناني ، بأن المساعدة في إعادة إعمار المدينة التي دمرها الإنفجار لن تقع في أيدي “الفاسدين ” .
عقب الانتشار المهول لفيروس “كورونا” اخيرا، بالعديد من الأحياء الشعبية وغيرها بمدينة فاس، دخلت وزارة الداخلية على خط هذه الأزمة والتي أصبحت تدق ناقوس الخطر على صحة سكان هذه المناطق.
ووفق يومية المساء المغربية، أوفدت وزارة الداخلية، مجموعة من المسؤولين الكبار، قصد تدبير الأمور بمدينة فاس، بتنسيق مع مسؤولين في السلطة والأمن والدرك، تحت إشراف والي الجهة شخصيا، وسخرت أيضا، فريقا من رجال السلطة في طور التكوين رفقة مجموعة من أفراد القوات المساعدة والأمنية، بُغية تعزيز الحضور الأمني على مستوى مجموعة من الأحياء الشعبية، التي تم تطويقها قرابة 3 ايام بمنطقة باب فتوح، في الوقت الذي تم وضع مجموعة من السدود ونقط المراقبة على مستوى مداخل ومخارج الأحياء المذكورة.
وأضاف المصدر، أن السلطات المختصة قامت بتشديد الإجراءات للحد من انتشار الجائحة، حيث تم تشديد المراقبة على تنقلات المواطنين، وتفعيل التدابير القانونية في حق المستهترين بخطورة الوباء، خاصة الذين لا يرتدون الكمامات، في الوقت الذي أسفرت الحملات التي تم القيام بها في هذا الجانب، عن توقيف العديد من المخالفين.
هذا، وذكرت ذات اليومية، أن الوزارة المعنية تتولى عملية التتبع لكل التدابير المعمول بها بشكل دقيق ومتواصل، حيث تراهن من خلاله على تجاوز هذه الأزمة الوبائية بالعاصمة العلمية (فاس) في أسرع وقت ممكن وبأقل خسارة بعدما تحولت الى بؤرة للفيروس.
أكدت مصادر إعلامية مطلعة وصول رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال إلى بيروت يومه السبت 08 غشت 2020 ، مصادفا زيارة وفد تركي برئاسة فؤاد أقطاي نائب الرئيس التركي ، و الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط ، و ستستمر هذه الزيارة لساعات طويلة ليلتقون خلالها المسؤولين اللبنانيين .
و أكد الجميع استعداده لمساعدة لبنان بعد انفجار مرفأ بيروت يوم الثلاثاء 04 غشت 2020 ، مخلفا 150 قتيلا و الآلاف من الجرحى.
أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي أن الجزائر ستبقى في قائمة الدول المحظورة، كما تم منع الأشقاء في المغرب الأقصى أيضا من دخول التراب الأوروبي نظرا للارتفاع الصاروخي لعدد الإصابات “بكوفيد 19”.
و علق مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر تدوينة فيسبوكية، أن هذا القرار يهم سلامة المواطنين للحد من انتشار فيروس كورونا، فيما علق البعض الآخر عن رفضهم لهذا القرار معلقين “الإصابات الحقيقية يعلمها فقط الاتحاد الأوروبي أما نحن فلا نعرف ماذا يحدث أموات في بلاد الأموات”، ستندمون و سنرجع أقوى ” و قد خاب من أدار ظهره”.
الجدير بالذكر أن الجزائر سجلت خلال 24 ساعة الماضية 529 حالة جديدة ليرتفع عدد العدد الإجمالي للإصابات المؤكدة إلى 155 34 مصاب منذ بداية الوباء.
أظهر مقطع فيديو نشرته صحيفة بريطانية يومه السبت 08 غشت 2020 ، أب يتخلى عن ابنته الرضيعة مباشرة بعد ولادتها تاركا إياها جانب سلة مهملات في مجمع سكني بمقاطعة “غوانغدونغ” جنوب الصين ، قبل أن يتم العثور على الطفلة في وقت لاحق بالقرب من السلة .
وتم القبض على والدين الطفلة الأب البالغ من العمر 24 عاما و الأم البالغة من العمر 21 عاما ، معترفين بالتخلي عن طفلتهما بعد ولادتها في المنزل و قررا عدم الإحتفاظ بها دون الكشف عن سبب هذا القرار .
واحتجزت السلطات الأمنية الأب على خلفية هذه الواقعة في حين تم إطلاق سراح الأم بكفالة مالية.
هذا و قد جرى نقل الرضيعة صوب المستشفى التي تبين فيما بعد أن حالتها صحية جيدة ، ونقلت بعدها إلى مركز محلي للرعاية الإجتماعية .
كشفت مصادر مهنية في قطاع الصحة بشأن أسباب تزايد حالات الوفيات خلال الأيام الأخيرة، التي وصلت الى مستويات قياسية مقارنة مع بداية الجائحة، أن ذلك يرجع لكون العديد من المصابين يصلون الى المستشفى في وضعية صحية جد حرجة، ويوضع عدد كبير منهم تحت التنفس الاصطناعي، الأمر الذي لا يكون هينا ويفضي في أغلب الأحيان إلى الوفاة.
وقالت المصادر، أن سبب هذا التأخر في التكفل، يرجع إلى خوف بعض المواطنين التي تظهر عليهم بعض أعراض المرض من الاستشفاء في مستشفيات ميدانية بعيدة عن منازلهم، الأمر الذي يدفعهم إلى عدم الإفصاح عن وضعهم بشكل مبكر، وهناك فئة أخرى تتأخر نتائج التحاليل المخبرية الذي تخضع له لمدة قد تصل إلى 48 ساعة أو أكثر، ما يعني أن المريض قد يغادر العزل الصحي في انتظار نتيجته، الأمر الذي قد يترتب عنه تدهور لوضعه الصحي.
من جانب آخر، قال فاعل مهني، أن هناك عاملا آخر يتمثل في استصغار الأطر الصحية لبعض الحالات التي قد تتطور وتعرف مضاعفات خطيرة، مشيرا كذلك إلى ما وصفه باستهتار المواطنين في حماية أنفسهم وستسهلون للوضع ولا يتعاملون معه بالحذر المطلوب.
أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان صادر عنه مساء أمس الجمعة، أن ، الاتحاد الأوروبي قرر استبعاد المغرب من قائمة الدول المعفاة من قيود السفر بسبب تسجيله ارتفاع كبير في عدد الإصابات بفيروس كورونا.
وكشف المجلس الأوروبي، قائمة حديثة للسفر خارج دول الاتحاد، تقلص عدد الدول التي يمكن لمواطنيها دخول التكتل حيث تشمل حاليا “أستراليا وكندا وجورجيا واليابان ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلند وتونس والأوروغواي والصين”، شريطة أن تتعامل تلك الدول بالمثل مع مواطني الاتحاد الأوروبي.
وأضاف البيان، أن هذا الإجراء لا يشمل مواطني الاتحاد الأوروبي وعائلاتهم القادمين من المغرب، ولا المقيمين لمدة طويلة في الاتحاد وعائلاتهم، كما دعت مفوضية الاتحاد الأوروبي، الدول الأعضاء الى رفع الحظر المفروض على الأزواج غير المتزوجين، معتبرة أن قيود السفر تؤثر على عدد كبير من الأزواج.
يشار أن القائمة مبنية على معيار الوضعية الوبائية للدول، ويجري تقييمها كل أسبوعين، حيث تبقى كل دولة مسؤولة عن تحديد الفئات التي يمكنها الدخول الى أراضيها.
عاشت ساكنة مدينة ميلة الجزائرية صباح أمس الجمعة هزات أرضية مستمرة، و التي تسببت في خسائر مادية و انهيار لبعض المباني و شقوق في الطرقات.
و باشر مجموعة من الشباب المتطوعين و رجال الحماية في تنصيب خيام في ملعب بلعيد بلقاسم.
يشار أن الهزة الأرضية بلغت قوتها 4.9 درجة على سلم مقياس ريشتر بشرق العاصمة الجزائرية بولاية ميلة حسب ما أعلن عليه مركز البحث في علم الفلك و الجيوفزياء.
إهتز حي كاوكي وبالضبط درب التيمون جنوب آسفي مساء أمس الجمعة 7غشت 2020 على وقع جريمة قتل راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 37 سنة بعد شجار تافه مع صديق له، ما أدى إلى طعنه طعنة غادرة على مستوى القلب وضربات على الرأس عجلت إلى وفاته فور وصوله للمستشفى على مثن سيارة الإسعاف.
فيما استنفرت مختلف الأجهزة الأمنية من أجل القبض على الجاني لمعرفة أسباب ارتكاب هذه الجريمة البشعة والذي لحد كتابة هذه الأسطر مازال الجاني هاربا ولا أثر له.
و المثل المغربي يقول ” اللي ضحك يَتّبلى “ تتجه أنظار عشاق الكرة المستديرة نحو الكامب نو . و تسود انصار البارصا حالة من الترقب و الشك في تأهل فريقهم المفضل لربع نهائي الشامينزليج لاسيما بعد إقصاء الغريم الأزلي ريال مدريد . و ما يزيد من شدة الضغط عليهم فقدان الليجا و كذا الأوضاع الداخلية لاسيما مصير المدرب و عدم تجديد ميسي لعقده . وينتظر البارصا غذا لقاءا صعبا أمام فريق نابولي الذي ليس لديه ما يخسر لاسيما بعد تعادله في عقر داره بهدف لمثله في لقاء الذهاب ، حيث سيلعب الكل في الكل و بدون مركب نقص . و كما هو معلوم ستجري المباراة بدون جمهور بسبب فيروس كورونا . إبن تازة البار
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس