اهتزت ساكنة المدينة العتيقة بالدار البيضاء، صباح اليوم الأربعاء، على وقع انهيار بناية آيلة للسقوط، بدرب المعيزي، دون أن تخلف خسائر بشرية.
وأكدت مصادر مطلعة أن المنزل كان فارغا من السكان وقت الانهيار، كما لم تخلف اي خسائر في صفوف المارة.
وكان المنزل المذكور مهددا بالسقوط منذ مدة، ما جعل السلطات المحلية بالمنطقة تخبر السكان المدرجين ضمن لائحة المستفيدين من برنامج إعادة الإسكان بالدار البيضاء، من أجل مغادرة المكان بعدما بات يعرض أرواحهم للخطر.
احتفظت النياية العمومية بالمحكمة الابتدائية، بولاية سوسة 1، اليوم الأربعاء، بواعظ ديني باحدى مناطق سوسة، بسبب تورطه في قضية رشوة في إطار مهامه، حسب ما أكده الناطق الرسمي باسم المحكمة “محمد حلمي الميساوي”.
وكشف مصدر إعلامي، نقلا عن مصدر أمني أن الواعظ طلب من الإمام مبلغا ماليا مقابل عدم تنحيته، مضيفا أنه تم حجز مبلغ مالي بحوزة الواعظ.
يعاني النادي المكناسي حاليا في دوري الهواة ويعيش صعوبات تهدد الفريق بالنزول للقسم الثاني للهواة والسبب على لسان أحد المشجعين هو المكتب المسير التائه في أزمات مالية كبيرة رغم المداخيل المالية المتعددة.
وبحسب إعلامي متخصص في المجال الكروي، فهذه المعناة أراجعها لغياب أي مشروع كروي لهذا النادي في الوقت الراهن حيث تم تهميش مدرسته ومؤطريها بسياسة الاعتماد الكلي على انتداب لاعبين يفتقدون للروح القتالية باستثناء قلة قليلة منهم خاصة المنحدرين من المدينة بحسب تعبير الصحفي.
وأضاف متتبع بالمشهد الخاص بالنادي المكناسي “إننا لا نختلف على كون الوضعية الحالية التي يعيشها فريق النادي المكناسي، هي مرحلة صعبة، لكن ما هو السبب في الأزمة التي يعيشها النادي، هل هيا مشاكل في التسيير أو ضعف الدعم المادي الذي يتوصل به الفريق”.
أعطت وزارة الصحة المغربية، الضوء الأخضر لمدرائها الجهويين ومندوبيها في مختلف أرجاء المملكة، للشروع في تنفيذ تعهدها بصرف تعويضات لفائدة موظفيها الذين يوجدون في الصفوف الأمامية لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
وفي هذا الصدد، وجه وزير الصحة “خالد آيت طالب”، مراسلة إلى مجموعة من المسؤولين في القطاع الصحي، ضمنهم ( مدير معهد باستور ومدير المركو الوطني لتحاقن الدم ومبحث الدم ومديرة المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية)، طالبهم فيها بإحداث لجان مركزية وجهوية ومحلية مع ضمان إشراك فيها الفرقاء الاجتماعيين، من أجل المصادقة على لوائح المستفيدين.
وأكد الوزير في مراسلته، على وجوب الأخذ بعين الاعتبار المجهودات المبذولة من طرف هؤلاء الموظفين ودرجة انخراطهم في مخطط مكافحة الجائحة.
وأشار آيت الطالب، إلى أن صرف هذه التعويضات يبتغي تحفيز موظفي وزارته على مواصلة العطاء حفاظا على استمرارية أداء المنظومة الصحية للمهام المنوطة بها في ظل هذه الظرفية الاستثنائية التي تمر منها المملكة، وكذا بالنظر إلى ما يواجهونه يوميا من تحديات وإكراهات لمحاصرة زحف انتشار الفيروس التاجي.
أوقفت صباح اليوم، فرقة مكافحة المخدرات بولاية قالمة، شخصين لتورطهما في حيازة المخدرات والأقراص المهلوسة.
وجاء توقيف الشابان، اللذان يبلغان من العمر 32 و 36 سنة، بحي عين الدفلة بقالمة، حيث أسفر التفتيش على العثور بحوزتهما على كمية مهمة من المخدرات، بلغت 1079 قرص مهلوس ومبلغ مالي يرجح أن يكون من عائدات الاتجار بهذه المهلوسات.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه بهما قصد تقديمهم أمام محكمة قالمة، في انتظار النطق بالحكم في حقهما.
تمكنت مساء أمس، عناصر الحماية المدنية من إخماد حريق، شب بالمحشر البلدي للسيارات القديمة بعنابة.
وطال الحريق 50 هيكل سيارة و40 عربة قديمة، فيما تم التحكم به، وإنقاذ باقي مكونات المحشر، بفضل المجهودات المكثفة للحماية المدنية التي حلت بالمكان فور علمها بالحادث.
ولا تزال أسباب الحريق مجهولة، حيث فتحت السلطات المعنية تحقيقا لتحديد ظروف وملابسات هذا الحادث.
أفاد القيادي في حركة النهضة ووزير الصحة السابق “عبد اللطيف المكي”، أثناء حضوره، اليوم الأربعاء، في برنامج “ميدي شو”، عبر موجات إذاعة إعلامية، أن حكومة الفخفاخ أصبحت من الماضي، “مُفسرا أن الوضع لم يعد يسعنا والبلاد لم تعد تحتمل وكل ستة شهور تنشأ حكومة جديدة”.
ودعى “عبد اللطيف المكي”، رئيس الجمهورية “قيس سعيد”، و رئيس الحكومة المكلف “هشام المشيشي”، للجلوس مع الأطراف المعنية ومناقشة إمكانية التدارك.
وتابع المتحدث، أن رئيس الجمهورية التونسية، لم يصرح اليوم أنه يريد حكومة كفاءات مستقلة، وحينما يمنح البرلمان ثقته لحكومة المشيشي فإنها لن تصبح حكومة الرئيس الثاني، على حد تعبيره.
شهد صباح اليوم، مقر معتمدية سبيطلة، بولاية القصرين، وقفة احتجاجية لسكان المنطقة، مطالبين من خلالها بتوفير الماء الصالح للشرب.
وأكد المتظاهرون من خلال هذه الوقفة الاحتجاجية، على ضرورتهم الملحة في تحقيق مطلبهم، كما أكدوا على معاناتهم في نقص الماء بالمنطقة والانقطاعات المتكررة للماء الصالح للشرب.