ذكرت تقارير إعلامية متطابقة، أن الإعلامي والصحافي “يوسف بلهيسي”، قد التحق للعمل بالمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، وذلك بعد طرده من قناة “ميدي 1 تيفي” الذي اشتغل بها لعدة سنوات.
وأكدت المصادر ذاتها، أن الإعلامي بلهيسي اشتغل بالمندوبية كمكلف بمهمة التواصل والإعلام، بعد أن ظل هذا المنصب شاغرا، وتكلفت بتغطيته إحدى الموظفات.
وكشفت المصادر، أن أجرة المعني تقارب 35 ألف درهم، بالإضافة إلى منحة متفق عليها والمرتبطة بتحقيق بعض الأهداف المحددة، ناهيك عن امتيازات أخرى تحفظت المصادر عن ذكرها.
ومن جانب آخر، أشارت المصادر نفسها، إلى أن موظفوا المندوبية تفاجؤوا بهذا التعاقد الجديد، خاصة وأنها قلصت اختصاصاتها في عهد الوزير “مصطفى الرميد”.

كشفت مصدر محلي مطلع، أن دورية للدرك الملكي بالشماعية، اعتقلت أول أمس الجمعة، متزوجة ترتدي الخِمار رفقة عشيقها، بأحد الأماكن الخالية بالمدينة.

وتعود تفاصيل النازلة وفق ذات المصدر، إلى انتقال العناصر الدركية الى عين المكان بناء على شكاية من إمام المسجد، وهو زوج الموقوفة القاطنة بدرب الشاف مبارك بالشماعية، الذي كشف أنه زوجته تتواجد رفقة شاب عشريني الذي يصغرها سنا بالمكان المذكور، حيث انتقلت دورية أمنية وقامت باقتياد المتهمين الى مركز الدرك بالشماعية من أجل إجراء بحث في الموضوع.

واعترفت المعنية بالأمر بأنها تواعد خليلها المنحذر من دوار عمر الشلح بالجماعة الترابية سيدي شيكر، وتم إنجاز محضر قانوني في النازلة، ووضعهما رهن تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بإمنتانوت، إلى حين تقديمها أمام أنظارها.

وتعرضت الموقوفة للإغماء، حيث تم نقلها الى المركز الصحي بالشماعية، من أجل تلقي العلاجات الضرورية، قبل أن تعود إلى الإعتقال الاحتياطي.

ذكر مصدر إعلامي مطلع، أن شخص أربعيني، أصيب بكسور متعددة، بعدما تم رميه من طرف مهاجرين أفارقة، مساء أمس السبت من الطابق الخامس لعمارة سكنية بزنقة يوغسلافيا بحي جليز في مراكش.

ووفق ذات المصادر، فإن نزاع نشب بين الضحية ومجموعة من الأفارقة الذي يقطن بشقة بالعمارة المذكورة، ليتطور الأمر لتشابك بالأيدي، تسبب برميه من نافذة الشقة.

وحلت المصالح الأمنية بمكان الحادث فور علمها بوقوعه، حيث تم القبض على الجاني، فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى في وضعية صحية جد حرجة…

أربك خطأ في الهواتف النقالة مجموعة كبيرة من المغاربة اليوم الأحد 25 أكتوبر الجاري، بحذف 60 دقيقة من التوقيت المعمول به في المغرب، إعمالا بالتوقيت الشتوي.

وعبر العديد من المغاربة عبر منصات التواصل الاجتماعي عن استيائهم من الأخطاء التي أصبحت ترتكبها شركات الاتصالات بحذف أو إضافة ساعة إلى التوقيت العادي بين الفينة والأخرى، مما قد يتسبب في عدة مشاكل بالنسبة للأشخاص الذين يشتغلون أيام العطل.

يشار إلى أن المغرب قد انتقل منذ شهور إلى التوقيت الصيفي بشكل نهائي، وسط جدل واسع في البلاد بين مؤيد ورافض، غير أن السلطات دافعت عن القرار ورأت أن الصيغة الجديدة تساهم في الحفاظ على الطاقة، لأن المؤسسات الحكومية تغلق في وقت مبكر فضلا عن تقليص الفارق الزمني مع الشركاء الأوروبيين.