أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم السبت 07 نونبر الجاري، تسجيل 5836 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 252185​​​​حالة في المغرب.

وفي ذات السياق، تأكدت 4602 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 205556، كما تم التبليغ عن 70 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 4197 وفاة.

اهتز دوار “زيدور”، إقليم بركان، أمس الجمعة، على وقع جريمة إعتداء زوج على زوجته باستعمال أداة حادة متسببا لها في جروح خطيرة على مستوى اليد والوجه بسبب تصويرها لفيديوهات روتيني اليومي.

وتعود تفاصيل الجريمة حسب ما أوردته مصادر محلية، أن الزوجة دخلت في صراع لفظي مع زوجها قبل أن يتحول الأمر إلى إعتداء خطير باستعمال أداة حادة، أسقط الزوجة مدرجة في دمائها تصارع الموت، بعدما اكتشف تصويرها لفيديوهات روتيني اليومي على موقع “يوتيوب”، مضيفا،

وأضافت المصادر، أن رجال الدرك الملكي إنتقلوا على وجه السرعة إلى عين المكان، وتم توقيف الزوج المعتدي، فيما تم نقل الزوجة إلى مستعجلات المستشفى الجامعي بوجدة.

هذا، وقد تم الإحتفاظ بالمعني تحت تدابير الحراسة النظرية من أجل معرفة ظروف وملابسات هذه الأفعال الإجرامية، قبل أن يتم عرضه على أنظار النيابة العامة لتقول كلمة الفصل في حقه.

اتهم الإعلامي والناشط السياسي الجزائري “السعيد بن سديرة”، المقيم بإنجلترا، اليوم السبت 07 نونبر الجاري، المخابرات المغربية، بافتعال الحرائق التي تشهدها ولايات الغرب الجزائري.

واستغل الإعلامي بن سديرة، مرض الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون”، في محاولة منه لتأجيج الصراع بين الشعبين، مدعيا أنه توصل فيما سبق بمعلومات استخباراتية تفيد عزم المخابرات المغربية على تحطيم وتخريب الجزائر، لكنه لم يكن يعلم أن الأمر يتعلق بافتعال الحرئق، مشيرا إلى أنهم يسخرون طائرات بدون طيار لهذا الغرض.

وتجدر الإشارة إلى أنه نشبت ليلة الجمعة السبت العديد من الحرائق في غابات وأحراج مدن وهران وتيبازة وتلمسان وبجاية بالجزائر، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي حول سببها وما إذا كانت بفعل فاعل.

https://www.youtube.com/watch?v=57K1EWCvwZY&feature=emb_title

اهتزت ساكنة جماعة لبخاتي بإقليم آسفي على وقع جريمة مروعة راح ضحيتها شخص في أواسط العمر، بعدما وجهت إليه ضربة قاتلة في الرأس من طرف جاره بعد خروجه من السجن إثر استفادته من عفو ملكي مؤخرا، حيث كان يقضي عقوبة سجنية مدتها 30 سنة قضى منها 19 بعد ارتكابه جريمة قتل مماثلة شهدها الدوار نفسه الذي يقطن به القاتل.

ووفق ما أوردته يومية المساء، فإن القاتل وجه ضربة غادرة إلى الضحية، أسقطه بها أرضا غارقا في دمائه، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة، قبل أن يعمد إلى مواراة الجثة ومقارعة الخمر، إلا أن دورية اعتيادية للدرك الملكي اكتشفت الجريمة.

وأضاف ذات المصدر، أنه تم توقيف الجاني من طرف عناصر المركز القضائي للدرك الملكي، وفتح تحقيق في الجريمة لمعرفة ظروف وملابسات ارتكابها.