عقب الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ 45 للمسيرة الخضراء المضفرة، الذي تحدث فيه ملك المغرب عن أزمة معبر الكركارات، وأكد فيه أن المغرب سيبقى متشبثا بالمنطق والحكمة وسيتصدى بالقوة والحزم للممارسات الغير القانونية التي تحاول المس بسلامته، أعلنت جبهة “البوليساريو” الانفصالية حالة طوارئ.

وبناء عليه، أصدرت جبهة البوليساريو الانفصالية، في وقت متأخر من مساء أمس السبت، بلاغا بعد الخطاب الملكي، عقب اجتماع قيادتها، قالت فيه إنها تعلن حالة الطوارئ القصوى، داعية إلى “التجند واليقظة”.

وجاء في بلاغ الحبهة الانفصالية، أنها تدعو إلى التسلح بأعلى درجات اليقظة، والتجند لمواجهة “كافة الاحتمالات”، عقب الخطاب الملكي، الذي قض مضجعها.

أفادت وسائل إعلامية أمريكية، نقلا عن مصادر، أن الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب”، مستعد للإقرار بهزيمته بالانتخابات الرئاسية، شريطة اقتناعه أن الإجراءات القانونية التي بدأها في مقر حملته الانتخابية لم تسفر عن شيء.

ونقلت قناة “فوكس نيوز” الأمريكية عن مصادر، قولها إن ” دونالد ترامب مستعد للإقرار بهزيمته بمجرد اقتناعه بانعدام حظوظه بالفوز بعد الإجراءات القانونية”.

عادت الراقصة “مايا” لتثير الجدل من جديد من خلال مشاركتها مع المغاربة مقطع فيديو على “الأنستغرام” يظهر لحفلة خاصة مع صديقها وصديقتها، وهم يرقصون بشكل مثير تخلله نابي، قبل أن تبادر هي وصديقها إلى التواصل المباشر مع متابعيهم.

وقالت الراقصة المثيرة للجدل، في ردها على سؤال من أحد المتابعين بشأن ديانتها، أنها غير مسلمة، وأن القانون يخول لها الحق في اختيار ديانتها.

وعبرت مايا عن فخرها واعتزازها بالحفلات التي تحييها، ولا ترى في ذلك حرجا أمام بناتها، اللاتي قالت إن لهن الحق في فعل ما يردن حتى ولو أردن التدخين وتناول الخمور ومعاشرة أصدقائهم، فتلك حريتهن.

وأضافت أنها لا تجد حرجا في إخبارهن بأنها برفقة صديقها لأنهن سيفعلن الأمر ذاته عندما يصلن سن الرشد.

جو بايدن الرئيس 46 للولايات المتحدة الأمريكية في لقاء ودي مع العاهل المغربي.

وتعبر هذه الصورة عن لحظة من الفرح التقطت بمناسبة زيارة المسؤول الأمريكي “جو بايدن” للمغرب سنة 2014.
يشار إلى أنه وبمجرد ما أعلن عن حسم الصراع الرئاسي للفوز بكرسي البيت الأبيض، لفائدة المرشح الديمقراطي “جو بايدن”، حتى اشتعلت منصات التواصل الاجتماعي بهذه الصورة، وتم تداولها على نطاق واسع واسع بين المغاربة.

عبرت شريحة مهمة من المغاربة عن تخوفها من اللقاح المضاد لفيروس “كورونا”، وتناقل العديد من الأشخاص عبر الفيسبوك حزمة من الدراسات الأجنبية المحذّرة من خطورة اللقاح، على صحة الإنسان.

وخلافا لذلك، اعتبر مصدر موثوق بوزارة الصحة في حديث لأحد المنابر الإعلامية، أن الأخبار المتداولة عارية من الصحة، خصوصا  أنه لم يتم بعد، الإعلان عن توفر اللقاح المضاد لفيروس “كوفيد 19”.

وأكد المصدر ذاته، على أن اللقاح لا يمكن أن يكون معتمدا من قبل منظمة الصحة العالمية، إلا إذا توفر فيه شرطين أساسيين، وهما أن يكون آمنا وفعالا في علاج الفيروس.

المصدر ذاته، لفت الانتباه إلى أن نجاح تدبير أزمة جائحة “كورونا”، رهين بعدم الانسياق وراء الشائعات، التي تدب الرعب في نفوس المواطنين.