أمريكا– احتفالًا بعيد العرش المجيد والذي يصادف الذكرى الرابعة والعشرين لتربع جلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه الميامين، عُقِدَ يوم الجمعة 04 غشت المنصرم، لقاءٌ مميز بولاية نيوجيرسي. جمع هذا اللقاء مجموعة من الفاعلين الجمعويين المغاربة بأمريكا لتخليد هذه الذكرى وتوفير فرصة للنقاش حول قضايا الجالية المغربية.

اللقاء والجمعيات المشاركة

ونشط هذا اللقاء أعضاء مؤسسين من جمعية “ماروك” بنيوجرزي وجمعية “أمان” وجمعية “بنسنهورست” ببروكلين. تمثل هذه الجمعيات أهمية كبيرة في تعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية بين أفراد الجالية المغربية في أمريكا.

تجربة الجمعيات الجمعوية

تحدث السيد عبد الحميد فؤاد، الرئيس السابق لجمعية ماروك بنيوجرزي، عن تجربته الجمعوية في الولايات المتحدة. شمل حديثه مسيرة الجمعية منذ تأسيسها حتى تسليم المهام للرئيس الحالي. تحدث عن التحديات التي واجهها وجهوده لتوفير شروط أفضل لإندماج الجالية المغربية وتعزيز الثقافة المغربية في أمريكا.

جهود التسهيل والتوجيه

ركز السيد موحا حمو، رئيس جمعية أمان، على الجهود التي تبذلها الجمعيات لتسهيل إقامة واندماج الجالية المغربية. وأشار إلى أهمية تعريف الجالية بالمساطر الإدارية والقوانين، مما سهل عملية الاندماج للوافدين الجدد ومساعدتهم على تجاوز التحديات.

الشأن الديني والعائلة

ألقى السيد عبد الحق بن حمادات، رئيس جمعية بنسنهورست ببروكلين، الضوء على الشأن الديني والأسري. وتحدث عن جهود الجمعية في حماية الشباب والطفولة، وتكريس التماسك الأسري، كما أشار إلى ضرورة الالتزام بالإسلام الوسطي السمح وتعزيز قيم الأخوة والتضامن.

التنسيق والحماية

أكد المشاركون على أهمية التنسيق بين الجمعيات والمؤسسات المغربية المختصة لحماية القيم والعقيدة الوسطية. تم التشديد على ضرورة التواصل مع الجهات المعنية في المغرب لتقديم الإرشادات والمساعدة في حفظ الهوية الدينية والثقافية.

واختتم اللقاء بتأكيد الالتزام بتعزيز التواصل بين أفراد الجالية المغربية وتعزيز قيم التضامن والتكافل. تم استعراض الجهود المشتركة لتحقيق تنمية مستدامة وتعزيز التكامل بين الجاليات في أمريكا.

مراسلنا بالولايات المتحدة الأمريكية: يوسف التسولي

وليد الركراكي_ بينما تقترب مواعيد نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2024، التي ستُقام في دولة الكوت ديفوار ابتداءً من يناير 2024، يزداد اندفاع المنتخب المغربي لكرة القدم للإعداد بشكل جيد لهذه المنافسات المهمة. تحت قيادة الإطار الوطني وليد الركراكي.

وتتجه أنطار الناخب الوطني وليد الركراكي نحو سلسلة من المباريات الودية التي تهدف إلى تجهيز “أسود الأطلس” وتحقيق تحسينات فعالة قبل المشاركة في البطولة القارية.

انطلاق المعسكر التحضيري

تقرر بداية المعسكر التحضيري في الرابع من شهر شتنبر، وهو فترة حاسمة لبناء تركيز اللاعبين وتعزيز التجانس بينهم.

وستقام التدريبات في مركز محمد السادس لكرة القدم، المجهز بأحدث التجهيزات والمرافق الرياضية.

مواجهة ليبيريا

وسيخوض المنتخب المغربي أولى مبارياته الودية أمام المنتخب الليبيري في الثامن من شهر شتنبر، وستقام المباراة في مركب أدرار بأكادير.

ويتطلب الأمر تجهيز تشكيلة متوازنة ومتكاملة من اللاعبين في جميع المراكز الميدانية.

الإعلان عن اللائحة النهائية

من المقرر أن يُعلن المدير الفني وليد الركراكي في أواخر شهر غشت عن اللائحة النهائية للمنتخب المشارك في البطولة. ستحمل هذه اللائحة مفاجآت وتطورات مثيرة.

ويعمل وليد الركراكي جاهداً على تحسين التنسيق بين اللاعبين وتطوير استراتيجيات اللعب للوصول لأداء أمثل في المباريات.

عودة اللاعبين المصابين

من المتوقع أن يتمكن لاعبون مصابون مهمون مثل ادم ماسينا وسليم أملاح وأمين حارث من العودة إلى التشكيلة، مما سيعزز من خيارات الفريق.

الثنائي الشاب في العود

ترقب جمهور المنتخب عودة الثنائي عبد الصمد الزلزولي وبلال الخنوس، بعد مشاركتهما مع منتخب الشباب، وهو ما سيعزز من قوة الفريق.

التوقعات وآمال الجماهير

بتشكيلة متميزة وتحضير جيد، تتجه آمال وتوقعات الجماهير نحو تألق منتخب المغرب في كأس إفريقيا للأمم 2024.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب المغربي- تستعد كتيبة المنتخب المغربي لمواجهتين مهمتين في شهر سبتمبر، حيث سيواجه نظيريه ليبيريا وبوركينافاسو في مباراتين ستُقامان في 9 و12 شتنبر على التوالي. تأتي هذه المباريات ضمن استعدادات المنتخب للمشاركة في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا، المقررة في ساحل العاج مطلع العام المقبل.

تشكيلة جديدة وفرص للأداء

يتطلع المدرب وليد الركراكي لاستغلال هذه المباريات لتجربة بعض اللاعبين الجدد ومنحهم فرصة اللعب وإثبات قيمتهم. من المهم بالنسبة للمدرب أن يكون لديه تشكيلة تتمتع بالقدرة على تحمل المسؤولية في البطولة المقبلة.

عودة اللاعبين المصابين

من المتوقع أن يتم استدعاء لاعبين اثنين كانا غائبين بسبب الإصابة، وهما سليم أملاح وأمين حارث. سيكون لديهما الفرصة للعودة إلى صفوف المنتخب وتقديم أداء جيد يؤكد جاهزيتهما للمشاركة في البطولة القادمة.

الثنائي الواعد

سليم أملاح وأمين حارث يُعدان من اللاعبين الواعدين الذين يتمتعان بمهارات فنية وبدنية مميزة. يرى المدرب وجهات نظره في قدرتهما على تقديم أداء مميز يخدم فريق المنتخب.

تعزيز الثقة

يهدف المدرب ومساعديه إلى تعزيز ثقة اللاعبين من خلال منحهما فرصة المشاركة والتألق في المباريات القادمة. هذا سيُحفزهم ويشجعهم على العمل بجدية لتقديم أفضل أداء لفريقهم وإسعاد الجماهير.

الطموحات للمستقبل

بفضل المجهودات التي يبذلها المنتخب المغربي والتحضيرات الجادة للبطولة القادمة، يطمح الفريق لتحقيق نتائج إيجابية في “الكان”. هذه المباريات تمثل فرصة هامة للتدريب وتحسين التكتيكات استعداداً لتلك البطولة.

ختام مليء بالتفاؤل

باقتراب موعد المباريات، تزداد التفاؤل والحماسة لدى الجماهير المغربية. يترقبون بشغف مشاهدة أداء الفريق ومتابعة تطورات تشكيلة المنتخب واللاعبين الجدد.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب النسوي_ أعلن رينالد بيدروس، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، تشكيلة النخبة الوطنية التي ستواجه منتخب فرنسا في مباراة مهمة ضمن منافسات كأس العالم لكرة القدم النسائية.

وتأتي هذه المباراة ضمن دور الستة عشر من البطولة العالمية التي تُقام في أستراليا ونيوزيلندا.

تشكيلة المنتخب الوطني

تم اختيار التشكيلة النهائية للمنتخب الوطني بعناية فائقة من قبل رينالد بيدروس، حيث تضم العديد من اللاعبات الواعدات والمخضرمات.

الاستعدادات والتدريبات

للوصول إلى أعلى مستوى من الأداء، خضعت الفرقة النسائية لتدريبات مكثفة خلال الفترة الماضية. تم وضع برنامج تدريبي مُكمل يهدف إلى تعزيز اللياقة البدنية وتحسين التكتيكات الفردية والجماعية.

الأسماء البارزة في التشكيلة

تألقت العديد من اللاعبات في الدوريات المحلية والدولية، وهذا ما جعلهن يحظين بثقة المدرب بيدروس. من بين الأسماء الملفتة في التشكيلة: الرميشي، الجرايدي، ولحماري.

تحديات المواجهة أمام فرنسا

تواجه تشكيلة المنتخب الوطني تحديات كبيرة في مواجهة فرنسا، التي تُعتبر منتخبًا قويًا وذو خبرة في هذا النوع من البطولات. ويتطلب التغلب على هذه التحديات تنسيقًا عاليًا بين اللاعبات وتنفيذًا دقيقًا للخطط التكتيكية.

توقعات الجماهير

يترقب عشاق كرة القدم النسائية هذه المباراة بحماس كبير، حيث يتوقعون أداءً قويًا ومثيرًا من جانب المنتخب الوطني. يأملون في أن يكون هذا اللقاء بداية نجاحات مشرقة للمنتخب في البطولة.

تحفيز اللاعبات والروح الجماعية

يعمل الجهاز الفني والإداري على تحفيز اللاعبات وبناء روح جماعية قوية داخل التشكيلة. هذا يلعب دورًا حاسمًا في تعزيز الثقة والأداء الجماعي على أرض الملعب.

تفاصيل المباراة والبث المباشر

سيُقام اللقاء بين منتخبنا الوطني ومنتخب فرنسا في إطار دور الستة عشر من كأس العالم لكرة القدم النسائية.

وستكون المباراة متاحة للمشاهدة عبر بث مباشر، لكي يتمكن الجمهور من متابعة تفاصيل ولحظات اللقاء على الهواء مباشرة.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب النسوي_ كشف مدرب المنتخب النسوي عن توقعات الجماهير لمباراة كأس العالم للسيدات.

في ظل استعدادات المنتخب النسوي المغربي لمواجهة فرنسا في كأس العالم للسيدات المنظم بأستراليا ونيوزيلندا، كشف مدرب المنتخب، رينالد بيدروس، عن توقعات الجماهير وآرائه حول اللقاء المرتقب. حيث أكد أن ٪98 من المتابعين يرجحون كفة المنتخب الفرنسي على نظيره المغربي. وتأتي هذه المباراة بين المنتخبين في ظل توقعات بأن تكون فرنسا المرشحة الأبرز للتأهل وواحدة من المرشحين للتتويج باللقب الغالي.

تحديات المواجهة القادمة

في الندوة الصحافية التي تسبق المباراة، أعرب بيدروس عن صعوبة المواجهة مع فرنسا باعتبارها منتخبًا قويًا وتاريخيًا في عالم كرة القدم النسائية. ورغم أن بيدروس هو فرنسي الجنسية، إلا أنه أعرب عن حبه وتفانيه في تدريب المنتخب المغربي منذ ثلاث سنوات. وأكد أن قلبه مغربي وأنه ملتزم بتحقيق أهداف البرنامج المسطر رفقة الجامعة واللاعبات المغربيات.

رغبة قوية في التأهل

قال بيدروس بكل ثقة أنه سيقوم بكل ما في وسعه من أجل التأهل إلى ربع النهائي. وأكد على أهمية التركيز وعدم ارتكاب الأخطاء التي ارتكبت ضد ألمانيا في بداية البطولة. وأضاف أنهم يحتاجون للحسم أمام المرمى وعدم تضييع الفرص السهلة لتحقيق الفوز والتأهل.

التفاؤل والتحفيز

رغم توقعات الجماهير وتصاعد الضغوط في مثل هذه البطولات العالمية، إلا أن بيدروس أكد أنه لن يشعر بأي تأنيب ضمير أو قلق في حالة إقصاء المنتخب الفرنسي من المونديال. فالتفكير منصب بالكامل على تحقيق الفوز والتأهل مهما كانت التحديات والعقبات أمامهم.

تطلعات الجماهير

يعكف المشجعون في المغرب وفرنسا على توقعات المباراة والنتيجة المتوقعة. تأتي هذه المباراة في إطار منافسة شرسة بين منتخبين قويين وطموحين في الحصول على التأهل إلى مراحل متقدمة من البطولة. وبالفعل، أصبحت تلك المباراة محط أنظار الجميع وشغف المشجعين من الجانبين.

إن مباراة المنتخب المغربي مع منتخب فرنسا تعدّ تحدّيًا كبيرًا وفرصة للتألق وتحقيق نتيجة إيجابية. وعلى الرغم من التوقعات المتباينة للجماهير، فإن الثقة والتحفيز هما ما سيدفع المنتخبين لتقديم أداء مميز والتنافس على أعلى المستويات.

المصدر: صحافة بلادي

المنتخب المغربي- سيواجه المنتخب المغربي الأول تحدياً كبيراً في تصفيات بطولة كأس أمم أفريقيا.

يستعد المنتخب المغربي الأول لمواجهة تحدي هام وقرارات مهمة في الفترة القادمة. سيواجه منتخب ليبيريا في 9 شتنبر المقبل، وذلك في إطار الجولة الأخيرة من تصفيات بطولة كأس أمم أفريقيا. يأمل المنتخب المغربي الحصول على التأهل لهذه البطولة المهمة التي ستقام في مطلع السنة المقبلة بساحل العاج. ولكن قبل ذلك، ينبغي على الفريق الاستعداد بشكل جيد والاهتمام بتكوين قائمة مناسبة للمباراة المهمة.

وفي هذا السياق، هناك اهتمام من قبل المدير الفني للمنتخب، وليد الركراكي، بثلاثة محترفين مغاربة جدد في أوروبا.

تفاصيل المباراة المقبلة

في 9 شتنبر، سيتواجه المنتخب المغربي الأول مع منتخب ليبيريا في مباراة هامة ضمن تصفيات كأس أمم أفريقيا. ستكون هذه المباراة الفاصلة لتحديد من سيحجز مقعدًا في البطولة التي ستُقام في ساحل العاج في العام المقبل. يسعى المنتخب المغربي لتحقيق الفوز وضمان التأهل لهذه البطولة الكبيرة.

المحترفين المغاربة الجدد في أوروبا

وفقًا لمصادر مقربة من المدير الفني للمنتخب المغربي الأول، فإنه يُظهر اهتمامًا بثلاثة محترفين مغاربة جُدد يلعبون في أندية أوروبا. اللاعبون هم:

إسماعيل صيباري، لاعب أيندهوفن الهولندي.
أسامة العزوزي، لاعب نادي بولونيا الإيطالي.
مهدي بوكامير، لاعب نادي شارلورا البلجيكي.

أداء المحترفين في البطولة الأفريقية تحت 23 سنة

يُذكر أن هؤلاء المحترفين المغاربة الجُدد قد قدموا أداءً رائعًا في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة. شاركوا في تتويج المنتخب المغربي بلقب البطولة وضمان تأهله إلى أولمبياد باريس 2024. وقد لفتوا أنظار الجميع بمهاراتهم ومساهمتهم الكبيرة في نجاح المنتخب.

اختبار مؤهلاتهم مع المنتخب المغربي الأول

من المتوقع أن يتم اختبار مؤهلات هؤلاء المحترفين مع المنتخب المغربي الأول خلال المعسكر التدريبي المقبل، الذي سيخوضونه في مركز محمد السادس لكرة القدم. يهدف الجهاز التدريبي إلى تقييم قدراتهم الفنية والبدنية ومدى قدرتهم على تحمل المسؤولية وتقديم أداء مميز في المنافسات الرسمية.

يواجه منتخب المغرب يواجه تحديًا كبيرًا في تصفيات كأس أمم أفريقيا، وقرارات المدير الفني لدعوة المحترفين الجُدد قد تكون حاسمة في تحقيق الفوز والتأهل.

المصدر: صحافة بلادي

في خطوة تعزز العلاقات الثنائية بين المغرب وقطر، بعث الملك محمد السادس،رسالة خطية إلى سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر.

وتمحورت هذه الرسالة حول تعزيز ودعم العلاقات الأخوية بين البلدين واستكمال سبل التعاون والتطوير المشترك.

تفاصيل الرسالة الخطية

تعكس الرسالة الخطية الملكية التي بعث بها الملك محمد السادس إلى أمير قطر، الشراكة القوية بين البلدين والرغبة في تعزيزها.

وتتناول الرسالة مجموعة من القضايا والمواضيع التي تهم البلدين، مما يبرز حرصهما على توطيد الروابط وتعزيز التعاون الثنائي.

التعاون المشترك وسبل دعمه وتطويره

يشهد التعاون المشترك بين المغرب وقطر تطورًا مستمرًا في مختلف المجالات، ويعكف الزعيمان على استكشاف فرص جديدة لتعزيز هذا التعاون.

ويتضمن التعاون الثنائي العديد من المجالات، مثل الاقتصاد والاستثمار والتجارة والثقافة والتعليم والصحة، ويهدف إلى تحقيق التنمية والازدهار للبلدين.

الاستقبال والتبادل الودي بين الزعماء

شهدت عملية تسليم الرسالة الخطية استقبالًا حارًا ووديًا من طرف الشيخ عبد الله بن حمد آل ثاني، نائب الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، خلال استقباله بالديوان الأميري، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية فوزي لقجع.

استعراض العلاقات الأخوية الوطيدة

تعتبر العلاقات بين المغرب وقطر علاقاتٍ أخوية ووطيدة، حيث تتجلى الروح الإخاء والتضامن بين الشعبين.

وتُظهِر هذه العلاقات الثنائية تاريخًا طويلًا من التعاون والتنسيق في مختلف القضايا الإقليمية والدولية.و تُعتبر الزيارات الدبلوماسية واللقاءات بين الزعماء فرصًا لتبادل الآراء وتعزيز التفاهم المتبادل.

تعزيز الشراكة وتوسيع آفاق التعاون

تهدف الرسالة الخطية واللقاءات الدبلوماسية إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المغرب وقطر و تعميق العلاقات الاقتصادية والثقافية وتوسيع آفاق التعاون في مختلف المجالات.

وتُبرز هذه الخطوات الجهود المبذولة لتحقيق التنمية المستدامة والاستقرار في المنطقة.

المصدر: صحافة بلادي