أوقفت عناصر فرقة مكافحة العصابات، التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة العيون، مبحوثا عنه على الصعيد الوطني في قضايا المخدرات، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به الحياة 24، قالت من خلاله إن العملية التي تمت بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني مكنت من توقيف المشتبه فيه على مستوى حي خط الرملة بمدينة العيون، بعدما أوضحت عملية تنقيطه بقاعدة بيانات الأشخاص المبحوث عنهم أنه يشكل موضوع مذكرة بحث صادرة في حقه على الصعيد الوطني من طرف مصالح الدرك الملكي بمدينة الداخلة في قضايا المخدرات.
الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذه القضية، يضيف البلاغ، مكنت من تحديد مكان إخفاء شحنة للمخدرات بمنطقة خلاء تبعد بحوالي 150 كيلومترا في اتجاه مدينة السمارة، وذلك قبل أن يتم الانتقال إلى المكان وحجز 53 رزمة من مخدر الشيرا بلغ مجموع وزنها الإجمالي طنا و590 كيلوغراما.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيه، البالغ 26 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف جميع المتورطين المفترضين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
خرج عبد الرزاق مقري البرلماني السابق في حركة مجتمع السلم الجزائرية، اليوم الأحد في تصريح مثير للجدل يؤكد من خلال أنه لن يلجأ إلى التلقيح ضد فيروس كورونا.
و أشار عبد الرزاق مقري أن لديه مناعة قوية جدا ضد فيروس كورونا.
و دعا مقري جميع المواطنين و المواطنات للجوء إلى التطعيم بلقاح كورونا من أجل الحد من انتشار الفيروس.
و خلف هذا التصريح موجة سخرية من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعية عبر صفحات الفايسبوك معبرين عن غضبهم من كلامه.
و تساءل الكثيرون حول كيف عرف عبد الرزاق مقري أن لديه مناعة قوية جدا ضد فيروس كورونا.
أكد رئيس مصلحة الأمراض المعدية بمستشفى بوفاريك محمد يوسفي اليوم الأحد أن كل اللقاحات التي اقتنتها الجزائر أثبتت نجاعتها وفعاليتها بنسبة أكثر من 90 بالمائة.
و أشار الى ان الحصول على العدد الكافي من اللقاحات سيتطلب بعض الوقت بسبب الطلب الكبير على هذا اللقاح من قبل كل بلدان العالم.
و شدد محمد يوسفي على ان الجزائر بحاجة على الأقل حوالي 40 مليون جرعة.
و أكد على وضع المواطنين ثقتهم الكاملة في السلطات والصبر وعدم التخلي عن الإجراءات الوقائية إلى غاية تحقيق المناعة الجماعية.
أصدرت هولندا في الآونة الأخيرة تقريرا حول الفيروس الجديد الذي يهدد العالم بعد فيروس كورونا.
و قامت خلال هذا التقرير بإعطاء لمحة حول خطورة هذا الوباء الذي يدعى “نيباه”، مشيرة إلى أن العالم غير مستعد للتعامل مع فيروس جديد الذي يعد أخطر بكثير من فيروس كورونا.
جاء ذلك في الوقت الذي لا زال يعاني فيه العالم من خطورة وباء فيروس كورونا الذي أسكن الرعب و الفزع في نفوس البشر و الذي تسبب في وفاة أزيد من 2 مليون انسان بالعالم.
فيروس “نيباه” فيروس فتاك و معدي وفق ما ذكرت مصادر إعلامية، كما يمكن لهذا الفيروس أن ينفجر في مختلف أنحاء العالم في أي لحظة.
تشهد مدينة تازة في الآونة الأخيرة غلاء ثمن التحاليل الطبية بالمخابرات بشكل كبير.
و عبر عدد من المواطنين و المواطنات بإقليم تازة عن غضبهم من الثمن الباهض الذي تطالب به المختبرات الطبية.
و تسبب هذا الحدث في جر وزي الصحة خالد آيت الطالب للمسائلة بالبرلمان من طرف أحد البرلمانيين بالفريق الاستقلالي.
و تمت مسائلة وزير الصحة عن غلاء أتمنى التحاليل بتازة و الذي يصل إلى 1450 درهم.
و تمت مقارنة ثمن التحاليل الباهظة بتازة مع ثمن التحاليل بمدينة فاس حيث تبلغ قيمة الفرق بينما 600 درهم.
و وسائل برلماني عن الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية عن عن آليات مراقبة وزير الصحة لأثمنة التحاليل الطبية المرتفعة الثمنة بالمقارنة مع المدن الأخرى.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعية عبر صفحات الفايسبوك مقطع فيديو واحتجاز سيدة عارية داخل شرفة المنزل بمراكش.
و تمت هذه الواقعة بحي سيدي أمبارك، حيث انتقلت عناصر الأمن إلى عين المكان مباشرة بعد توصلها بخبر الحادث.
و ذكرت مصادر إعلامية أن السيدة المحتجزة تعاني من أمراض نفسية و عقلية.
و تم نقلها على وجه السرعة إلى مستشفى الأمراض النفسية و العقلية لتلقي الإسعافات الأولية.
و ذكرت نفس المصادر أنه تم احتجازها داخل الشرفة من طرف والدها السبعيني و شقيقها.
و تم فتح تحقيق في القضية من أجل الوصول إلى أسباب و ملابسات وقوع هذا الحادث.
تمكنت خلال ليلة السبت 30 يناير 2021 فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية امن طنجة من توقيف شخصين من ذوي السوابق القضائية في حالة تلبس بترويج المخدرات القوية و ذلك في عمليتين امنيتين .
الفرقة الامنية لمكافحة العصابات و باستغلال معلومات متوفرة تمكنت من توقيف الشخص الاول بحي موح باكو و هو مشتبه بقيامه بترويج المخدرات القوية و توزيعها على الزبائن متن سيارة نفعية حيث يبلغ من العمر 46 سنة و له سوابق عدلية في هاته القضايا ليتم توقيفه و تفتيشه وًحجز 24 غرام من مخدر الكوكايين و 40 غرام من مخدر الشيرا و ميزان الكتروني و مبلغ مالي مهم حصيلة عمليات البيع ليتم ايضا حجز السيارة المستعملة في هذا النشاط الاجرامي ..
الفرقة الامنية لمحاربة العصابات و بوسط المدينة بساحة فرنسا اوقفت مشتبه به اخر بعد عملية ترصد و مراقبة و هو من ذوي السوابق العدلية 40 سنةً ليتم حجز بحوزته علىً30 غرامً من مخدر الكوكايين و مبلغ مالي مهم ، و كذلك حجز السيارة المستعملة في ترويج هذه المخدرات القوية .
بعد اشعار النيابة العامة المختصة امرت بوضع الموقوفين رهن تدبير الحراسة النظرية قصد البحث معهما و الكشف عن باقي المتورطين معهم في عمليات الاتجار في المخدرات القوية و كذا مزوديهم الرئيسيين .
يبحث أرباب الحمامات، عن حلول لتخليصهم من معاناتهم، المتمثلة في الإغلاق التام للحمامات، بسبب فيروس كورونا المستجد.
وفي سياق الموضوع، اجتمعت الجامعة الوطنية لجمعيات أرباب، ومستغلي الحمامات التقليدية والرشاشات بالمغرب، الثلاثاء المنصرم، مع رؤساء فرق الأحزاب السياسية في مجلس النواب، وغرفة المستشارين.
بيان مرتبط بالموضوع:
وأوضحت الجامعة، عبر بيان لها، أصدرته، هذا الأسبوع، أنها: ” التقت كلا من عبد الله بوانو، رئيس فريق العدالة والتنمية، بالإضافة إلى شقران أمام، رئيس فريق الاشتراكي، ومحمد البكوري، رئيس فريق التجمع الوطني للأحرار، وعبد السلام اللبار، رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، و عادل البراكات، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة في مجلس المستشارين، وحاولت الجامعة الوطنية لجمعيات أرباب، ومستغلي الحمامات التقليدية والرشاشات بالمغرب، بسط ما سمته المعاناة الكبيرة، التي يتخبط فيها قطاع أرباب الحمامات بشكل عام، والمدن المغلقة بشكل خاص”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس