إليكم حالة الطقس ليوم الاثنين 06 دجنبر 2021، حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية:
طقس بارد إلى حد ما في المناطق الشرقية والجنوبية الشرقية، مع صقيع محلي، وبارد نسبيًا في المناطق الداخلية من البلاد.
تكوينات ضبابية في شمال الأقاليم الجنوبية وفي أماكن على السواحل والسهول الشمالية والوسطى.
سماء غائمة جزئيا على الجزء الشمالي الشرقي مع احتمال زخات المطر.
طقس مستقر مع غائم جزئيًا إلى سماء صافية في أماكن أخرى.
صائد الرمال في المناطق الداخلية من الأقاليم الجنوبية.
رياح غربية معتدلة السرعة على طنجة والبحر المتوسط شمالية على السواحل الشرقية والوسطى وخفيفة إلى معتدلة السرعة على الجنوب ومتغيرة شمالا.
درجات الحرارة الدنيا حوالي -07 / 00 درجة مئوية على الأطلس والريف ، 00/06 درجة مئوية على الهضاب الشرقية العليا ، سايس ، الجنوب الشرقي ، هضبة الفوسفات وأولميس ، 06/14 درجة مئوية على سهول شمال ووسط الأطلسي وسوس وشاطئ البحر الأبيض المتوسط وشمال المقاطعات الجنوبية و 14/18 درجة مئوية في أقصى الجنوب.
درجات الحرارة القصوى حوالي 05/12 درجة مئوية في الأطلس والريف ، 11/17 درجة مئوية على الهضاب الشرقية العليا ، سايس والفوسفات وهضبة أولميس ، 17/23 درجة مئوية في السهول الشمالية والوسطى ، البحر الأبيض المتوسط والجنوب الشرقي و 23/30 درجة مئوية فوق المحافظات الجنوبية وداخل سوس.
دخل عبد الاله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية يوم أمس الأحد 5 دجنبر الجاري على خط انتخابات 2021, مؤكدا على أن الأحزاب المشاركة في الانتخابات يجب أن تكون مطمئنة.
وجاء ذلك في كلمة ألقاها بنكيران في أول اجتماع للجنة الوطنية للحزب بعد مؤتمره الاستثنائي, حيث قال إن “الأحزاب المشاركة في الانتخابات ينبغي أن تكون مطمئنة إلى النتائج التي حصلت عليها في الانتخابات، سواء حصدت النصر أو الهزيمة”.
وأضاف المتحث داته “لم نفهم نتائج الانتخابات الأخيرة… وطبعا أنا مستعد لتقبل خسارة حزبي، ولكنني لست مستعدا لتقبل نجاح الأحزاب الأخرى”.
وتساءل بنـكيران “كيف يمكن بين عشية وضحاها أن يتم انتقال حزب ما، من 300 ألف صوت إلى 3 ملايين صوت؟ كيف دارو ليها؟”، وتابع بنكيران بالقول “أنا لا أطعن في الانتخابات، لكن هذه النتائج غير مفهومة”.
كشفت وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك” عن معطيات جديدة ومثيرة حول إقدام شركة مغربية على اشتراء كميات من الغاز من الشركة الجزائرية “سونطراك”، وذلك في ظل التوتر القائم بين البلدين (المغرب والجزائر).
وأفادت الوكالة الروسية، وفقا لمراسلها، إن “ناقلة من شركة النفط الجزائرية “سوناطراك” نقلت غاز البترول المسال إلى المغرب، ولم يكن الزبون سوى شركة “afriquia gaz” ، شركة توزيع الغاز والوقود التابعة لرئيس الحكومة المغربية الجديدة عزيز أخنوش”.
وأضاف المصدر، أنه “بعد شهر من قرار رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون، بوقف تسليم الغاز الطبيعي إلى المغرب، تواصل شركة المحروقات الوطنية سوناطراك تزويد شركة مغربية بغاز البترول المسال”.
في ذات السياق، وحسب المعطيات التي كشفها مراسل الوكالة الروسية المشار إليها، فإن “الناقلة alrar، وهي سفينة تابعة لشركة جزائرية، نفذت عمليات تجريد في مينائي الجرف الأصفر والمحمدية، في الفترة ما بين 21 نونبر المنصرم و 1 دجنبر الجاري.
وأشار المصدر ذاته، أن العلاقات بين “afriquia gaz” و”sonatrach” الجزائرية تعود إلى عدة سنوات، حيث أصبحت الجزائر أحد الموردين الرئيسيين لغاز البترول المسال للشركة المغربية، حيث أكد المصدر، أن هذا التسليم تم بناء على علاقة تعاقدية بين الشركتين، حيث يستمر العقد حتى 25 دجنبر 2021″.
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، نهاية الاسبوع الجاري، عن قائمة جديدة من التعيينات في مناصب المسؤولية بمختلف مصالح الأمن الوطني.
وحاءت هذه التعيينات الجديدة في إطار دينامية داخلية تهدف إلى التداول على المسؤوليات في صفوف الموارد البشرية الشرطية، ي يتعلق الأمر بكل منالرباط وإمزورن وبني ملال وخنيفرة.
وأشر المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، على هذه التعيينات التي همت ستة مناصب جديدة للمسؤولية، من بينها تعيين رئيس للمفوضية الخاصة للمشور بالرباط، ورئيس للمصلحة الولائية للتوثيق والوثائق التعريفية ببني ملال، فضلا عن رئيس للهيئة الحضرية بمدينة خنيفرة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه التعيينات شملت أيضا وضع إطارين أمنيين في مناصب للمسؤولية على رأس المصالح اللاممركزة للشرطة القضائية، حيث تم تعيين رئيسين لفرقتي الشرطة القضائية بمدينتي إمزورن وخنيفرة.
اهتزت ساكنة حي خندق الورد بمنطقة العوامة بمدينة طنجة، أمس السبت 4 دجنبر 2021، على وقع وفاة طفل، بعد أن دهسته شاحنة.
وحسب المعطيات المتوفرة، “فإن الطفل الضحية يبلغ من العمر 10 سنوات وكان يرغب في عبور الطريق، قبل أن تدهسه شاحنة وترديه قتيلا بعين المكان، في مشهد أثار صدمة الساكنة، في حين لم تعرف الأسباب الحقيقية وراء وقوع الحادثة المميتة.
يشار إلى أنه حلت بعين المكان المصالح الأمنية التي باشرت إجراءاتها بخصوص الواقعة فيما تم نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات.
في صدمة جديدة للنظام الجزائري، استبعدت الولايات المتحدة الأمريكية الجزائر من المشاركة في منتدى الشراكة الاستراتيجية الأمريكية الإفريقية لقادة القوات الجوية بقاعدة رامشتاين الجوية بألمانيا، حسب مصدر إعلامي.
في ذات السياق، انعقد المنتدى منذ يومين، حضرته عدة دول من بينها المغرب، النيجر، بوتسوانا، نيجيريا، غانا، تونس وكينيا، حيث شهد غياب ممثل الجزائر لعدم استدعاء الجارة الشرقية للحضور.
يشار إلى أن منتدى الشراكة الاستراتيجية الامريكية الإفريقية المخصص القادة القوات الجوية، كان فرصة لبناء اتصالات وعلاقات بين القادة العسكريين ومناقشة رؤيتهم المشتركة لمستقبل التنسيق متعدد الأطراف لتحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا.
كشف مصدر جزائري لجريدة “لوبنيون” الفرنسية نقلا عن مصدر إعلامي، عن استعداد الجزائر خوض حرب مع المغرب في الوقت الراهن مستغلة تفوقها العسكري، الأمر الذي سوف لن يكون في ظرف ثلاث سنوات بسبب التحالف مع إسرائيل، حيث حذر المحلل الجيوسياسي الفرنسي الشهير “بونيفاس” بأن الحرب ستكون كارثية على البلدين، داعيا إلى عدم لعبهما أدورا أكبر منهما.
في ذات السياق، وفي مقال نشرته هذا الأسبوع تحت عنوان “الجزائر مستعدة للحرب مع المغرب إذا تطلب الأمر”، وموقع من طرف الصحفي جان دومنيك مارشان يتناول فرضية الحرب بين البلدين على ضوء التوتر القائم بينهما منذ شهور لاسيما بعد قطع العلاقات بينهما، تعتبر (الجريدة) في توقيع المغرب وإسرائيل اتفاقية أمنية حدثا يفاقم العلاقات بين البلدين، حيث قد يؤدي إلى هذه المواجهة بعدما أكدت الجزائر أنها مستهدفة بالدرجة الأولى من هذه الاتفاقية التي تم التوقيع عليها يوم 24 نونبر المنصرم.
وتنقل الجريدة عن مصدر جزائري، حسب المصدر، أن الجزائر لا ترغب في الحرب، ولكنها مستعدة لخوضها، وإذا كان يجب خوضها، فمن الأحسن الآن لأننا في الجزائر متفوقين عسكريا وعلى جميع المستويات على المغرب، الأمر الذي سوف لن يكون في ظرف سنوات قليلة”، قائلا، “ما يقلق الجزائر هو الدعم الإسرائيلي للمغرب الذي سيغير من الوضع العسكري، ونعتقد أنه قد يحدث في ظرف ثلاث سنوات”.
ويستطرد المصدر، الأسباب التي قد تؤدي إلى الحرب بين البلدين (المغرب والجزائر)، أي استغلال حدث ما، علما أن الجزائر هددت بالرد العسكري انتقاما لمقتل ثلاثة من مواطنيها في قصف يفترض أن المغرب نفذه يوم 1 نونبر المنصرم في منطقة تقع وراء الجدار العازل في الصحراء.
يشار إلى أن هذه تصريحات جاءت بسبب تراكم المعطيات والأحداث التي تفاقم من التوتر بين البلدين.
تمكن المكتب الوطني لمكافحة المخدرات التابع للفرقة الوطنية للشرطة القضائية على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني،يوم أمس الجمعة 3 دجنبر الجاري، من اجهاض عملية تهريب المخدرات.
وأصدرت المديرية العامة للأمن الوطني بلاغا تؤكد من خلاله أنهذه العملية تم تنفيدها بمستودع كائن بمنطقة قروية بدوار “موالين الواد”بجماعة الفضالات بضواحي الدار البيضاء، حيث أصدرت عملية التفتيش المنجزة على ضوء هده القضية من حجز المخدرات المحجوزة ومخبأة بعناية داخل قطع كبيرة من الرخام، والتي تصل كميتها الى ثمانية أطنان و990 كيلوغرام من مخدر الشيرا ومبالغ مالية مهمةبالاضافة الى سيارتين تحملان لوحات ترقيم مزيفة.
وتم توقيف المشتبه فيه الرئيسي وخمسة أشخاص آخرين يشتبه في ارتباطهم بهذه الشبكة الإجرامية، والذين يشكل اثنين منهم موضوع بحث على الصعيد الوطني في قضايا التهريب الدولي للمخدرات، بينما يشكل مشتبه فيه ثالث موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية في قضية تتعلق بالقتل العمد.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع الامتدادات والارتباطات المحتملة لهذه الشبكة الإجرامية، ورصد مسالك التهريب الدولي المعتمدة، فضلا عن ضبط جميع المتورطين المرتبطين بهذه الأفعال الإجرامية.
طالبت المنظمة الديمقراطية للشغل مرة أخرى بمراجعة وإلغاء المرسوم المتعلق بالساعة الإضافية والعودة إلى الساعة القانونية، لما لها من آثار سلبية على صحة المواطنين, حسب تعبيرها.
وجاء ذلك مباشرة بعد اصدار السلطات المغربية يوم أمس الجمعة 3 دجنبر الجاري والقاضي بتشديد الإجراءات الاحترازية للحد من تفشي فيروس كورونا.
وأصدرت المنظمة الديمقراطية للشغل بلاغا تؤكد من خلاله على أن الساعة الإضافية لها آثار سلبية على صحة الموظفين، حيث دعت الحكومة الى ضرورة اعادة النظر في نظام الساعة الإضافية والعودة إلى التوقيت العالمي “غرينتش” لحماية المواطنين من الآثار السلبية التي تخلفها على صحتهم العضوية والنفسية.
بدأت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت 4 دجنبر الجاري في إرسال رسائل نصية، إلى العديد من المغاربة من أجل إخبارهم بانتهاء صلاحية جوازاتهم الصحية،من أجل التوجه الى مراكز التلقيح لتلقي الجرعة الرابعة.
وأكدت مصادر اعلامية أن عدد من المواطنين قد توصلوا برسائل نصية، تعلمهم بضرورة التوجه إلى مراكز التلقيح من أجل الحصول على الجرعة الثالثة ضد فيروس كورونا المستجد, وذلك للحد من انتشار فيروس كورونا.
وتجدر الاشارة الى أن جل مراكز التلقيح خلال الأيام الأخيرة، شهدوا تراجعا في عملية اقبال المواطنين على التلقيح، خاصة لدى أصحاب الجرعة الثالثة، الأمر الذي دفع وزارة الصحة وأعضاء اللجنة العلمية بتوجيه دعوات إلى المغاربة بلتلقي اللقاحات، كإجراء وقائي لحمايتهم من سلالة أوميكرون الجديدة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس