قررت وزارة الصحة والحماية الإجتماعية وقف الإشتغال بعدد من مراكز التلقيح المُحدثة منذ إطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، وذلك بسبب تراجع المواطنين في التوافد عليها للتطعيم باللقاح.
وأكدت بعض المصادر أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية قررت الإكتفاء بالمراكز الصحية لإستقبال المواطنين الراغبين في تلقي جرعات اللقاح المضاد لكورونا، وإغلاق بقية المراكز التي تم تخصيصها لهذه العملية منذ تاريخ 29 يناير 2022.
وأضافت ذات المصادر أن عددا من مراكز التلقيح ستغلق أبوابها وتستعيد هويتها الأصلية من أجل إستئناف عملها الأصلي بعدما ظلّت طيلة مدة عملية التلقيح تُسْتغل لغرض تطعيم المواطنين باللقاح.
قضت الغرفة الجنحية التلبسية الضبطية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، يوم الجمعة 28 يناير 2022، على الشخص الذي إقتحم حماما خاصا بالنساء، بالحبس موقوف التنفيذ وغرامة مالية.
وترجع تفاصيل الواقعة إلى إقحام المعني بالأمر لحمام نسائي محاولا الدفاع عن زوجته والإعتداء على إمرأة بسبب صراع ومشاداة وقعت بينها بين زوجته.
وحكمت المحكمة على الزوج بأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 500 درهم، بتهمة “الإخلال العلني بالحياء وحيازة سلاح بدون مبرر مشروع والتهديد و السب والشتم في حق إمرأة ”.
وحسب المعطيات المتوفرة فإن المعني يشتغل جزارا، وقد إعترف لرجال الأمن بالتهم المنسوبة إليه حول إقتحامه الحمام للدفاع عن زوجته، فيما نفى نفيا قطعيا إستعماله سلاحا أثناء عملية الاقتحام.
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان عبد اللطيف هلال.
ومما جاء في البرقية ” علمنا بعميق التأثر بوفاة المشمول بعفو الله ورضاه، الفنان القدير المرحوم عبد اللطيف هلال، تغمده الله تعالى بواسع رحمته ومرضاته”.
وأعرب جلالة الملك بهذه المناسبة الأليمة، لأفراد أسرة الفقيد، ولكافة أهله وذويه، ولأسرته الفنية الكبيرة، ولجميع أصدقائه ومحبيه، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في رحيل الفنان عبد اللطيف هلال.
وأضاف الملك “وإننا لنشاطركم أحزانكم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، ضارعين إليه عز وجل أن يعوضكم عن رحيله جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجزي فقيدكم المبرور الجزاء الأوفى عما أسداه من جليل الخدمات لفنه ولوطنه، ويمطر عليه شآبيب الرحمة والغفران، ويسكنه فسيح الجنان”.
هاجمت وكالة الأنباء الجزائرية، صحيفة “ليكيب” الفرنسية، بسبب مقال نشرته حول “المنتخب القبائلي”، حيث اتهمتها بدعم منظمة إرهابية.
وقالت وكالة الأنباء الجزائرية، إن اليومية الفرنسية “ليكيب” نشرت مقالا كتبت فيه أن “المنتخب القبائلي الذي أنشأته سنة 2014 الماك (حركة انفصالية)، يرفع عاليا ألوانه الجهوية داخل اتحاد الجمعيات المستقلة لكرة القدم التي تعتبر بمثابة الاتحاد الدولي لكرة القدم للدول غير المعترف بها”.
وأضافت الوكالة المذكورة، أن “هذا المقال الكاذب مجرد تزييف للحقائق إذ خرج مباشرة من مزبلة تدعى المخزن”.
وتابعت وكالة الأنباء الجزائرية، أن يومية “ليكيب” الفرنسية، فضحت نفسها كونها مارست “بكل وقاحة صحافة دفتر الشيكات” المحببة للمملكة المغربية”.
وقالت، “فهذه الوسيلة الإعلامية دخلت قفص الاتهام وضبطت متلبسة بدعم منظمة إرهابية”.
وتابعت، “أن الجريدة الرياضية الفرنسية اختارت بيع نفسها الى نظام مغربي في حالة متقدمة من التعفن”.
في ذات السياق، أوضحت الوكالة أن المنتخب الوطني القبائلي المزعوم، مجرد افتراء مغربي لا غير.
وأكدت الوكالة الجزائرية، أن لمنطقة القبائل فريق وطني وهو منتخب الجزائر الذي أخرج آلاف من مواطني هذه المنطقة الباسلة والبطلة إلى الشارع للاحتفال بفوز الخضر بكأس العرب.
نشرت، قبل قليل، مصادر إعلامية من مدينة فاس، وسط شمال المملكة المغربية، أنباء غير مؤكدة بعد عن توقيف برلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار بعمالة فاس، على ارتباط بتحقيق جاري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في ملف خروقات التعمير بجماعة قروية بعمالة فاس.
وحسب المصادر الإعلامية المحلية، فإن النيابة العامة فتحت تحقيقا في خروقات للتعمير، أسندته لعناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، في حق مجموعة من الأشخاص بالجماعة المذكورة.
وفيما يخص الأنباء القائلة بتوقيف البرلماني عن الأحرار بعمالة فاس، فما هو مؤكد إلى حدود الساعة هو أن رقمَيْ هاتفه غير مشغلين، وأن هاتفه خارج التغطية، إضافة إلى أن بعض مقربيه أكدوا أنه جرى الإستماع إليه، ثم إخلاء سبيله..
شهدت منطقة “خطـوط البار”، شمال مدينة الداخلة بحوالي 75 كـلم، اليوم الجمعة 28 يناير 2022، حادثة سير مروعة، لسقوط سيارة من أعلى الجرف.
وتسبب الحادث في وفاة شخص كان داخل السيارة، وإصابة آخر بجروح متفاوتة الخطورة وظل عالقا داخلها إلى حين وصول مصالح الدرك الملكي والسلطات المحلية والوقاية المدنية، التي إنتقلت إلى عين المكان مباشرة بعد توصلها بخبر الحادث.
وحسب المعطيات المتوفرة فإن سيارة رباعية الدفع سقطت من علو جرف بالمنطقة المذكورة في حادثة مروعة مما تسبب في وفاة شخص بداخلها، فيما أصيب شخص آخر بجروح.
وشرعت السلطات المحلية على معاينة الحادثة وتحديد كافة أسبابه وملابساته، فيما تم تحويل الجريح إلى مستشفى الحسن الثاني بالداخلة لتلقي الإسعافات الأولية، بينما نُقل المتوفي لمستودع الأموات.
أفادت مجلة “جون أفريك” الفرنسية، أن الممثلة الفرنسية إتشيكا شورو توفيت عن عمر يناهز 92 عاما.
وكتبت المجلة الفرنسية المذكورة، تحت عنوان: “المغرب.. رحيل حب الحسن الثاني الأول”، غادرت الممثلة الفرنسية إتشيكا شورو إلى دار البقاء، كما عاشت جزءا كبيرا من حياتها بعيدة على الأضواء، حيث تم الإعلان عن الخبر يوم الثلاثاء على مواقع التواصل الاجتماعي، من قبل صديقتها مصممة الأزياء فضيلة الجادي المقيمة في الرباط.
كانت الممثلة الفرنسية إتشيكا شورو، التي ولدت في باريس عام 1929 وسُميت حينها جانين بوليت فيريت، واحدة من النجوم الصاعدين في السينما الفرنسية في الخمسينات من القرن الماضي، وتصدرت عناوين الصحف بسبب علاقتها الغرامية مع شخصية غير عادية، الأمير مولاي الحسن الثاني.
وأضافت المجلة، التقيا في مدينة كان الفرنسية عام 1956، عندما كان الأمير الشاب يتعافى من مرض ألم به، وكانت بلاده المغرب تتفاوض على استقلالها خطوة بخطوة، كلاهما كان وقتها يبلغ من العمر 27 عاما. Etchika Choureau (إتشيكا شورو) الشقراء الحارقة، هي بالفعل ممثلة مشهورة، تم اكتشافها عام 1953 في Les Vaincus ، من قبل المخرج الإيطالي مايكل أنجلو أنتونيوني.
رغم كل الصعاب، والمسافة والسلطة لم تفرق بين “العاشقين”، على العكس تماما، في القصر الملكي، الجميع يعرف، حتى أن الملك الراحل الحسن الثاني أعطى تعليمات للسفارة المغربية في باريس، “إذا لزم الأمر، يجب أن يتم استقبال إتشيكا شورو في أي وقت وأن توفر لها خدمة دبلوماسية”، حيث كانت تعتبر ضيفا مميزا من قبل العائلة المالكة، كانت لها قصة حب وصفت بـ”الرائعة” مع الحسن الثاني، عندما كان لايزال وليا للعهد حسب المجلة.
كان الأمير كل أسبوع يبعث لها مجموعة من الهدايا التي يتم تسليمها هناك، “المعجنات المغربية، والمجوهرات التقليدية، والأشياء الزخرفية المصنوعة يدويا…بمجرد أن تتاح له الفرصة، يجد حبيبته لبضعة أيام من الإجازة، أو يقضي ساعات معها في الهاتف ليذكرها قائلا: “أحبك هنا وأحبك هناك”، بحسب المجلة “جون أفريك” عن مدحت بورقات، المسؤول في ذلك الوقت عن تأمين جميع الاتصالات للعائلة المالكة.
المجلة تضيف، أن قصة الحب هذه قطعت قبل الأوان مسيرة إتشيكا شورو الواعدة. في عام 1958، وبعد عدة محاولات فاشلة للعودة إلى صدارة القائمة، قررت الممثلة التخلي عن السينما وانتقلت إلى الرباط بالقرب من “أميرها”، حيث وُفرت لها فيلا فخمة في حي السويسي، وسائقان وخدم، كل ذلك على حساب القصر. تبلغ عمليا رتبة أميرة وتجد لنفسها مكانا في المجتمع الجيد للعاصمة الإدارية.
العلاقة سببت ضجة كبيرة حينها. ففي عام 1957، ذهبت مجلة فرنسية إلى حد العنوان، “هل يتخلى ولي عهد المغرب عن العرش من أجل امرأة فرنسية؟” أما الملك الراحل محمد الخامس، فخير ابنه بين “حبيبته” والعرش، وذلك قبل وفاته، بحسب المجلة الفرنسية، جون أفريك.
وكتبت المجلة، “الوقت يداوي كل الجراح. يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة للممثلة الفرنسية السابقة والحسن الثاني، اللذين تحولت قصة حبهما أخيرا إلى صداقة على مر السنين، منذ عام 1966، تصالحت الممثلة السابقة مع الملك. وكانت تعيش بين باريس والرباط ومراكش، وتم الاتصال بها من قبل العديد من دور النشر لنشر مذكراتها، لكنها رفضت دائما، وفضلت الولاء والصداقة. في عام 2004، عندما كانت فرنسا تعتزم رفع السرية عن ملف “مهدي بن بركة”، استمع القاضي المسؤول عن القضية لإتشيكا. خلال هذه الجلسة، قدمت، لدهشة الجميع، جواز سفر الجنرال أوفقير، مدعية أنه نسيه في المنزل ذات يوم عندما جاء لإرسال رسالة من الحسن الثاني، لم تقلق بعد ذلك قط من العدالة.
أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية، اليوم الجمعة 28 يناير 2022، عن استئناف رحلاتها الجوية الدولية المنتظمة بمجموع شبكة الشركة إبتداءا من 7 فبراير المقبل، إلى أكثر من خمسين وجهة.
وأكدت “لارام” أن برنامج الرحلات سيشمل رحلات مباشرة إلى أزيد من خمسين وجهة بكل من أوروبا وأفريقيا وأمريكا والشرق الأوسط وآسيا، وذلك مع ضرورة الحرص على الإحترام التام لشروط السلطات العمومية التي سيتم الإعلان عنها لاحقا.
وستعزز الخطوط الملكية المغربية برنامج رحلاتها عبر الرفع التدريجي من تردد الرحلات وعدد الوجهات، كما ستعمل جميع مكونات مواردها البشرية في تعبئة شاملة من أجل إنجاح عملية استئناف الرحلات في أفضل شروط النجاعة والجودة والسلامة.
وتجدر الإشارة إلى أن الخطوط الملكية المغربية قد أطلقت عملية تسويق الرحلات مباشرة على بوابتها الإلتكرونية (www.royalairmaroc.com) ومراكز النداء التابعة لها ووکالاتها التجارية، إضافة إلى شبكة وكالات الأسفار.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس