أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الخميس 12 مارس 2020، عن ارتفاع عدد الحالات المُحتمل إصابتها بڤيروس “كورونا” في البلاد، إلى 84.
التحاليل المخبرية التي خضع لها المشتبه فيهم بيّنت خلوّ 83 شخصا من الإصابة بالڤيروس، فيما بقيّ عدد المصابين محصورا في ست حالات في المملكة.
علمت صحافة بلادي يومه الخميس 12 مارس الجاري، أن السلطات المحلية بمدينة الصويرة قررت منع تنظيم الحفلات والأعراس بالقاعات والفضاءات المخصصة لذلك.
و حسب مصادر متطابقة فإن ممونو الحفلات والأعراس بالمدينة تلقوا صباح اليوم الخميس اتصالات من السلطة المحلية لأجل إخبارهم بالمنع الحالي.
ويشار أن هذا القرار يتماشى القرار مع المذكرات الوزارية بخصوص الوقاية من تفشي فيروس كورونا المستجد.
وعلاقة بالموضوع، وجه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، مراسلة إلى ولاة وعمال عمالات وأقاليم المملكة المغربية لاتخاذ تدابير وإجراءات وقائية ضد فيروس كورونا مستجد.
وطالب لفتيت باتخاذ جميع الإجراءات الضرورية لمنع جميع التظاهرات الرياضية والفنية والثقافية، والتي يشارك فيها أشخاص قادمون من الخارج، خلال شهر مارس الحالي.
استقبل رئيس مجلس النواب المغربي الحبيب المالكي اليوم الخميس 12 مارس الجاري، بمقر المجلس سفير الجمهورية الجزائرية بالمملكة المغربية عبد الحميد عبداوي، وذلك في إطار زيارة مجاملة وتعارف بعد تعيينه سفيرا جديدا لبلاده بالمملكة.
وبهذه المناسبة، أكد الحبيب المالكي أن ما يجمع المغرب والجزائر أكبر مما يفرقهما، وقال “عوامل الوحدة بين البلدين قوية جدا ومتعددة”،
وأشار رئيس مجلس النواب إلى التاريخ والذاكرة المشتركة واللغة والدين والثقافة والجغرافيا وغيرها. مشددا على أن العولمة التي تميز العالم اليوم تفرض على الدول التكتل في إطار تجمعات إقليمية وجهوية.
ولفت الرئيس إلى أن شعوب المنطقة تتطلع بشغف لبناء الاتحاد المغاربي وتقوية أواصر التعاون والتضامن بين بلدانه.
جنيف: المغرب يكشف تسليح الجزائر للبوليساريو ورفضها إحصاء المحتجزين بتندوف
https://youtu.be/yXKNphaieAM
علمت صحافة بلادي من مصادر مطلعة، أن البلاغ الذي يعلن عن تعليق الدراسة في التاريخ المذكور هو خبر مفبرك وغير صادر عن الوزارة.
أعلن عدد من سكان جماعة “أورير” بإقليم أكادير إداوتنان جنوب المغرب، عن استيائهم، و المطالبة بالتدخل العاجل لإنقاذهم مما أسموه “سيول واد الحار”؛ التي اجتاحت عددا من أزقة وشوارع الجماعة.
وقالت الساكنة المتضررين، أن مشكل الصرف الصحي بجماعتهم عمر لسنوات طويلة، حيث مازالوا ينتظرون تزويدهم بشبكته، مؤكدين أن مجموعة من السكان بأحياء مختلفة، قد دفعوا واجبات تزويدهم بقنوات “واد الحار” منذ أمد بعيد، وتراوحت المبالغ المؤداة بين 15000 درهم و 30000 درهم، ولم يستفيدوا بعد من هذه الخدمة.
أعلنت وكالة المغرب العربي للأنباء أن الأخبار التي تروج حول إحداث مستشفى عسكري ميداني ببنسليمان لاستقبال المغاربة القادمين من إيطاليا لا أساس لها من الصحة.
وحسب نفس المصدر فان حسابات مشبوهة قد روجت على مواقع التواصل الاجتماعي هذه الاشاعة .
ويشار أن الحكومة الإيطالية قد منعت التجمع بالنسبة لجميع السكان، وستظل هذه التدابير سارية المفعول إلى غاية 3 أبريل المقبل.
أيدت الهيئة القضائية بمحكمة الاستئناف بمدينة الرباط، أمس الأربعاء 11 مارس، حكم البراءة التامة لفائدة الشرطي الموقوف هشام الملولي.
وكان الشرطي الملولي قد حكم عليه، في مرحلة الجنائية الابتدائية بسنة نافذة سجنا، وسنة موقوفة التنفيذ من أجل تهمتي الاحتجاز والاغتصاب.
وتقدم الشرطي المذكور على إثرها، حسب مصادر اعلامية باستئناف الحكم، وقضت الغرفة الاستئناف الجنائية بالرباط بالبراءة التامة، إلا أن النيابة العامة طعنت في الحكم وطالبت بالنقض.
وأضافت المصادر أن محكمة النقض، قامت بتعيين هيئة أخرى بمحكمة الاستئناف بمدينة الرباط، مشيرا إلى أنه بعد مرور 9 جلسات كانت أخرها، أمس الأربعاء، تم تأييد حكم البراءة لفائدة الشرطي الموقوف هشام الملولي
انتشار فيروس كورونا المستجد دفع الأمير هشام إلى العودة إلى المغرب.
وفي هذا السياق، نشر الأمير هشام، تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فسبوك جاء فيها “وباء كوفيد 19 يفرض علينا تحديات كبيرة، سأقضي الوقت مع عائلتي في الرباط حتى تمر الموجة، يرجى البقاء بصحة وآمان”.
ذكرت مصادر إعلامية مغربية، أن عبد المجيد الفرجي، الصحافي المغربي المقيم في الديار الإيطالية، قد كشف عن معاناة جديدة بات يعيشها بعض أفراد الجالية المغربية المقيمة في هذا البلد، وذلك إثر تعليق الرحلات الجوية والبحرية من وإلى إيطاليا، بفعل تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأفاد الصحافي، في شريط فيديو جديد، بته على قناة “اليوتوب”، كما نشره على صفحته الفايسبوكية، أن هناك جثامين لمواطنين مغاربة وافتهم المنية بشكل طبيعي، ما زالت عالقة في إيطاليا بسبب “تعليق المغرب ومنعه للرحلات القادمة من إيطاليا بحرا وجوا”، إثر تفشي كورونا بهذا البلد الأوروبي.
كما أكد على أن هذه الجثامين لا علاقة لها بفيروس كورونا، الذي يحبس أنفاس العالم بأسره، داعيا السلطات المغربية المعنية إلى اتخاذ التدابير اللازمة لإيجاد حل عاجل لهذا المشكل.
وفي هذا الإطار، اقترحت الجالية المغربية نقل هذه الجثامين بواسطة إحدى الطائرات المغربية، التي تمر عبر مطارات إيطاليا، حتى تتمكن عائلات الهالكين من دفن أقاربها في أرض الوطن.
